دعوة لكل من يشعر بالغربة (او مقيم في الغربة)

دعوة لكل من يشعر بالغربة (او مقيم في الغربة)

كلمة اعتدنا سماعها ممن سافر وابتعد عن اهلة وناسة
((( غربة الوطن)))
ودائما نردد ان تجربة الغربة صعبة جدا
وقاسية ومملة جدا في كثير من الاحيان لانك تواجة عدة مشاكل
ومواقف مختلفة
لكن الم تفكروا اخواني انة في الغربة يجد امامة فرصة لامتحان نفسة
وايضا اكتشاف مواهبة وخصوصا عنما تسافر لبلد اجنبي يختلف كليا عن عادات وتقاليد
بلدك
فاما النجاح والفلاح والثبات ومن ثم الاستفادة
واما الخسارة وضياع الذات ومن ثم الانحدار لا سمح الله
فتجربة لغربة لها فوائد كما ان لها سلبيات
فهي تعلمك
1_ الاعتماد على النفس
2_ الصبر
3_ اتخاذ القرار المناسب في الوقت والمكان المناسب
4_ عدم الخجل
ومشكلة الغربة الاساسية والبارزة هي الشوق والحنين للاهل والاصدقاء
وذلك الشعور الجميل عندما ترى اصدقاؤك متي شئت
فانة افضل من ذلك الشعور بالسكون الاسود والممل وعدم ايجاد من يتكلم او يتحدث معك
((((ومن هذا المنطلق اردت بهذا الموضوع ))))
ان نقلل من غربة اعضاؤنا الذين يشعرون بالم وملل ووحشة
الغربة فنجتمع سويا ونتحاور ونتناقش ونفتح قلوبنا لبعضنا
فلعل هذا المقرر يكون مكان لالتقاء الارواح التي تريح الفرد منا
وتجعلة ينعم بحياة سعيدة برغم غربتة
وحنينة لاهلة ووطنة
هذا المقرر خاص بالمغتربين الذين لا يجدون من يتكلم معهم حياتهم تتسم
بالرتابة والملل ويبحثون عن اخوان في الله
يفتحون صدورهم لهم
هنا ستجدون ضالتكم اهلا وسهلا بكم في مقرر المغتربين



ننتظر المشاركة لنكون دائما على تواصل
وتذكررررررررر
ان لاياس مع الحياة ولا حياة مع الياس
مهما طالت الغربة لاي انسان لابد ان يرجع لوطنة واهلة مهما كانت الاسباب
وان يعود لوطنة مهما كانت الاسباب

المصدر: نفساني

بداية شكرا على الموضوع المميز..

الذي ينثر الملح على الجروح الغائرة..


قد يعتقد المغتربون انهم وحدهم يتألمون..

ولكنني اجزم انهم ليسوا وحدهم..

كل من يحبهم يتألم ويتألم..

لان المغترب يتألم وكله امل بالروجوع افضل من ماكان..
فيكون هذا حافز له لان يكمل وان يستمر وان ينجح..
وكله امل ان يعود ومعه ذلك الوسام الذي يزيينه..

لكن من يحبهم..
لا يملكون سوى حبهم الذي يتمسكون به وسط هذه الالام..
حبهم الذي يدفعهم ان يدوعون لمن يحبونهم..
الذي يجعلهم عندما يعود المغتربون الى بلادهم اكثر حبا من ما كانوا..

فعندما يعود المغتربون..
تكون معهم شهادتهم التي ضحوا من اجلها..

وعندما يعود المغتربون..
يبقى من يحبهم بلا شئ الا بفرحتهم للقاء وحبهم الذي زادت لوعته في قلوبهم..


اعتذر ان كان الموضوع غير مخصص لمثلي..

لكنني احببت ان انقل لكم مشاعر اخرى..

قد لاتجدونها في الحسبان..

احب ان اقدم لكم الدعم هنا..

وشكرا لقبولي بينكم..


ودمتم برغد..

أختكم//

موضوع رائع و لي عوده قريبا
في موضوعك لوصف احد مظاهر الاحساس بالغربه القاسية هذه الايام تحديدا

اختي الكريمه

للغربة اشكال وظروف متعدده .
فقد يكون الانسان غريبا في وطنه ،،، وقد يشعر بالراحة والهدوء في وطن آخر ،،،

يعتمد هذا على كيفية إقامة هذا الشخص وأين اقامته ،،، وعمله ،،، وشكل عمله من كل الاتجاهات ...

عوامل كثيرة تجعل الشخص يشعر بالغربة ،،، وعوامل أخرى لا تجعله يشعر بها ،،،

أنا عن نفسي ،، برغم شوقي الى بلدي وأهلي هناك ،، إلا أنني لا اشعر بالغربة ،،،

اشكرك على هذا الموضوع .

الناس ...والشوارع والبيوت ...حتى الشجر ..كل الاماكن هنا ..تمر بي ...وامر بها ...وكأنها عيون تحدق فقط..تنظر دون اي روح ..انا هنا في وطني ..غريبه ...وحيدة رغم الاف البشر

يوم الاربعاء الماضي طلبت ان استلم جواز سفري للسفر في العيد لقضاء الاجازة مع الاهل في مصر

و بعد موافقة مدير الادارة و موافقة الشؤون الاداريه فوجئت برفض المدير العام رغم انه لا يعرفني و لم يراني من قبل
و الشركة بها اكثر من ألف موظف

وافق على الاجازة بس رفض ان اخذ خروج وعوده
ابلغوني اني ممكن اقضي اجازتي هنا
لكن لا يمكنني السفر في العيد
حتى رغم اني ساسافر على نفقتي الخاصة بكل تكاليفها
و بهذا اصبحت رهن الاعتقال و شعرت بمعنى الغربه

في حال ان هناك مساواة بين الموظفين هل يمكن ان يمنعوا المواطنين من السفر خارج المملكة في اجازة العيد

هنا فقط شعرت بالغربة

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووو كلام جميل ولك خالص تحياتي

اختصرها لكم والله الغربه صعبه وش ماكان السبب وين ماكان المكان

لك خالص شكري اختي

اخي خالد عباس

مين هو المدير العام عندكم ،،،،؟؟؟

إتصل بي وقل لي اسمه ،، بانتظار اتصالك بعد صلاة العشاء يوم الإثنين ،،،،

لعل وعسى أنني اعرفه ،،، ومثل ما قال يتيم الحظ في احد اقواله ( أتوطى في بطنه ) .

وتروح اجازتك غصب عن شواربه ان شاءالله .

اشكر لكم مروركم
اخي الحوارني انا جربت اغربة وما تحملتها
يمكن غربتك في بلد يشبة عاداتك وتقاليدك
ووجدت اصدقاء لك
لكن هناك من اغتربوا ولم يجدوا مايسليهم
حتى عادات وتقاليد ولغة البلد لم تريحهم