|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
18-10-2013, 05:24 PM | #31 |
عـضو أسـاسـي
...
|
الفكرة الجهنمية موجودة عندي لا وبدون الم بعد وكأنها وفاة طبيعية :)
اذا ماراح الاكتئاب خلال اسبوعين من الحين اقول لكم بي بااي |
|
18-10-2013, 05:39 PM | #32 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اختي سارون الله يشفيك
بس من قال لك ان الوفاة الطبيعية ما فيها الم انتي غلطانه خروج الروح من الجسد فيه من الالم والعذاب ما لا يتخيله عقل ما سمعتي بسكرات الموت ارجو انك تقرين عن سكرات الموت وستعرفين معنى العذاب حتى الرسول الكريم صل الله عليه وسلم عانى من سكرات الموت وكان يغمى عليه وهو افضل الخلق عليه السلام وبعد سكرات الموت تذكر وحشة القبر وكيف حمل الجثمان على القبر وكيف يذهب الناس ويبقى الشخص في حفرة لا تتجاوز المتر عندها يبدا الحساب اما سعيد واما شقى واه واه من عذاب القبر وعذاب الاخره |
|
18-10-2013, 05:43 PM | #33 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
سكرة الموت
للموت سكرات يلاقيها كل إنسان حين الاحتضار ، كما قال تعالى : ( وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد ) (ق 19) ، وسكرات الموت هي كرباته وغمراته ، قال الراغب في مفرداته : ( السكر حالة تعرض بين المرء وعقله ، وأكثر ما تستعمل في الشراب المسكر ، ويطلق في الغضب ، والعشق ، والألم ، والنعاس والغشي الناشئ عن الألم وهو المراد هنا ) وقد عانى الرسول صلى الله عليه وسلم من هذه السكرات ، ففي مرض موته صلوات الله وسلامه عليه كان بين يديه ركوة أو علبة فيها ماء ، فجعل يدخل يده في الماء فيمسح بها وجهه ، ويقول : [ لا إله إلا الله، إن للموت سكرات ] [ أخرجه البخاري ] ، وتقول عائشة رضي الله عنها في مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما رأيت الوجع على أحد أشدَّ منه على رسول الله صلى الله عليه وسلم ) وقد دخلت عائشة رضي الله عنها على أبيها أبي بكر رضي الله عنه في مرض موته ، فلما ثقل عليه ، تمثلت بقول الشاعر : لعمرُك ما يغني الثراءُ عن الفتى إذا حشرجت يوماً وضاق بها الصدر ُ فكشف عن وجهه ، وقال رضي الله عنه : ليس كذلك ، ولكن قولي : ( وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد ) (سورة ق 19) والأثر رواه ابن أبي الدنيا. ولا شك أن الكافر والفاجر يعانيان من الموت أكثر مما يعاني منه المؤمن ، فقد جاء في حديث البراء بن عازب : أن روح الفاجر والكافر تفرق في جسده عندما يقول لها ملك الموت : أيتها النفس الخبيثة : اخرجي إلى سخط من الله وغضب ، وأنه ينتزعها كما ينتزع السفود الكثير الشُّعَب من الصوف المبلول ، فتقطع معها العروق والعصب ، ووصف لنا القرآن الكريم الشدة التي يعاني منها الكفرة : ( ومن أظلمُ ممن افترى على الله كذباً أو قال أُوحي إلى ولم يوح إليه شيءٌ ومن قال سأُنزل مثل ما أنزل الله ولو ترى إذ الظـالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون) (الأنعام 93). وهذا الذي وصفته الآية يحدث - كما يقول ابن كثير - إذا بشر ملائكة العذاب الكافر بالعذاب والنكال والأغلال والسلاسل والجحيم والحميم وغضب الرحمن ، فتتفرق روحه في جسده وتعصي وتأبي الخروج ، فتضربهم الملائكة حتى تخرج أرواحهم من أجسادهم قائلين : ( أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق ) ، وقد فسر ابن كثير بسط الملائكة أيديهم في قوله : ( والملائكة باسطو أيديهم ) بالضرب ، ومعنى الآية هنا كمعناها في قوله ( لئن بسطت إليّ يدك لتقتلني ) ( المائدة 28 ) ، وقوله ( ويبسطوا إليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء ) ( الممتحنة 2 ) . وقد يُحدّث العقلاء في حال الاحتضار عما يعانونه من شدة الموت وسكراته ، وممن حدَّث بهذا عمرو بن العاص ؛ فعندما حضرته الوفاة، قال له ابنه : يا أبتاه ! إنك لتقول : يا ليتني ألقى رجلاً عاقلاً لبيباً عند نزول الموت حتى يصف لي ما يجد ، وأنت ذلك الرجل ، فصف لي ، فقال : يا بني ، والله كأن جنبي في تخت ، وكأني أتنفس من سَمّ إبرة ، وكأن غصن شوك يجذب من قدمي إلى هامتي ، ثم أنشأ يقول : ليتني كنت قبل ما قد بدا لي في تلال الجبال أرعى الوعولا تمني الإنسان الرجعة عند الاحتضار إذا نزل الموت بالإنسان تمنى العودة إلى الدنيا ، فإن كان كافراً لعله يسلم ، وإن كان عاصياً فلعله يتوب : ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون* لعلي أعمل صالحاً فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون) ( المؤمنون 99، 110) والإيمان لا يقبل إذا حضر الموت ، والتوبة لا تنفع إ ذا غرغر العبد إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليه وكان الله عليماً حكيماً* وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تُبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذاباً أليما ) ( النساء 17،18 ). وقد ساق الحافظ ابن كثير من الأحاديث ما يدل على أن الله يقبل توبة العبد إذا حضره الموت ما لم يصل إلى درجة الغرغرة [ إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر ] [ رواه الترمذي وابن ماجه ] ، وكل من تاب قبل الموت فقد تاب من قريب ، ولكن شرط التوبة الإخلاص والصدق ، وقد لا يتمكن المرء من التوبة في تلك الأهوال ، فعلى المرء أن يسارع بالتوبة قبل حلول الأجل : قدم لنفسك توبةً مرجــوةً قبل الممات وقبل حبسِ الألسنِ بادر بها غلق النفوس فإنها ذخر وغُنْم للمنيب المحسـن فرح المؤمن بلقاء ربه إذا جاءت ملائكة الرحمن العبد المؤمن بالبشرى من الله ظهر عليه الفرح والسرور ، أما الكافر والفاجر فإنه يظهر عليه الضيق والحزن والتعب ، ومن ثمّ فإن العبد المؤمن في حال الاحتضار يشتاق إلى لقاء الله ، والعبد الكافر أو الفاجر يكره لقاء الله تعالى، فقد روى أنس بن مالك عن عبادة بن الصامت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : [ من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه ] فقالت عائشة أو بعض أزواجه : إنا لنكره الموت ، قال : ليس كذلك ، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بُشر برضوان الله وكرامته ، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه ، وإن الكافر إذا حضر بشر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه، فكره لقاء الله، وكره الله لقاءه] رواه البخاري. ولذلك فإن العبد الصالح يطالب حامليه بالإسراع به إلى القبر شوقاً منه إلى النعيم بينما العبد الطالح ينادي بالويل من المصير الذاهب إليه ، ففي صحيح البخاري وسنن النسائي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إذا وضعت الجنازة فاحتملها الرجال على أعناقهم ، فإن كانت صالحة قالت : قدموني ، وإن كانت غير صالحة قالت لأهلها : يا ويلها ! أين يذهبون بها ؟ يسمع صوتها كل شيء إلاّ الإنسان ، ولو سمع الإنسان لصعق ] . |
|
18-10-2013, 06:58 PM | #34 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
قسوره مراح اسوي جلسات كهرباء اشرايك!!!!
انا قلت للدكتور ابي اسويها قال ماتحتاج هذي للي يجي اول مره ومعاه اكتئاب حاد ويبي ينتحر لاكن انا مع الادويه الحين ابي التحسن ومابي الانتحار ياليت تفهمني قبل ماتقول انت ماتسمع ومدري ايش انت سويتها لان تيسرت لك اما انا ماتيسرت لي مفهوم صديق!!! |
|
18-10-2013, 07:00 PM | #35 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
سارون حرام عليك انتبهي تسوين فنفسك شي اذا حاسه باكتئاب روحي المستشفى وقولي للدكتور الي تحسينه يعدلك الادويه وان شالله تحسين بتحسن
|
|
18-10-2013, 10:38 PM | #37 |
عضـو مُـبـدع
|
انتو مسلمين صدق .. لا تشوشون تفكيري .. انت موعودة بجهنم اذا انتحرتي .. ما تخافين من جهنم .. وبالعكس اذا صبرتي تدخلين جنة لا فيها كدر ولا اكتئاب ولا تعب .. اذكر حديث .. ان الله يغمس عبدا من عباده كان متعذب في الحياة الدنيا يغمسه في الجنة غمسه ويخرجه فيقول له هل ذقت جحيما قط فيقول لا والله ما ذقت جحيما قط .. والعكس ايضا يغمس عبدا من عباده كان من اهل النعيم في الدنيا يغمسه في جهنم غمسه فيساله الله هل ذقت نعيم قط فيقول لا والله ما ذقت نعيما قط ) او كما قيل
تحتاجون التفقه في الدين قليلا وتحتاجون التقرب الى الله بجد |
|
18-10-2013, 11:02 PM | #38 |
عضو نشط
|
يا الجنوبي
لا تجنني يعني الفكرة إذا صارت ملحّة و مستمرة ما تقدر تسيطر عليها يا أخي تصدّق تجيني أفكار كثيرة عن كيف انتحر و كيف الطريقة بس المشكلة أو يمكن من فضل ربي الحين أحاول أسيطر على الأفكار ذي بس صراحة صعب مرررة مرررة يا أخي الأفكار تجننك و تنخر في رأسك ليل نهار و بعدين صعب أقتنع أنه حرام لأن ربي ما يحب يعذّب أحد و المرض عذاب و إذا انتحرنا عادي بيغفر لنا ربي لأنه يعرف ان المنتحر خلاص ضاقت به الدنيا و صارت الحياة كابوس و روحه معذبة و جسده مرهق ربي يدري ان المنتحر تعذّب في حياته كثير ...يكفي انه شايل هموم الدنيا على راسه..يكفي انه يغص باللقمة..يكفي أنه ما يعرف طعم النوم... عذاب في عذاب..عذاب متواصل و ما له حل.. يا رب أنت كريم سامحنا..و اغفر لنا..أنت تدري بعذابنا..أنت تدري بجروحنا..أنت يا رب تعرف وش كثر تعذبنا..و أنت يا رب كريم و رحيم لا تعاقبنا..الحياة ما اخترناه انت يا رب خلقتنا..و نحن ما قدرنا على حياة الشقا و النكد و العذاب..لا تعذبنا و نحن أصلا تايهين ..ضايعين..الألم يصفعنا يمين شمال..جايب روسنا للقاع..يا رب..سامحنا..رجيتك يا رب.. |
|
20-10-2013, 03:35 AM | #39 | ||||
عضو مجلس ادارة
ابو العنود الصخري
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||
|
20-10-2013, 02:33 PM | #40 |
عضـو مُـبـدع
|
هههههه
والله اخي قسورة احاكمهم الى ما يؤمنون به ويعتقدون .. لو جائني مسيحي يشتكي لنصحته بالانجيل ولذكرته بيسوع . |
|
20-10-2013, 04:04 PM | #41 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
ساقول لك الحقيقة واتمنى ما تكون جارحة لك ، انتي انسانة تطلب الرأفة والشفقة من الناس لدوافع نفسية وشخصية ، هذا ما اعتقده ، ولا اجده عيب بالعكس انت تعانين وهذه مجرد فضفضة لكنها ليست حقيقية تفكيرك في الانتحار ليس مشكلة اضمن لك خاصة في الوقت الحالي انك لن تنتحري ، مريض الاكتئاب الحاد ينتحر بدون ما يبدي رغبته في الانتحار .. المكتئب الحقيقي تختفي عنده الدوافع النفسية التي تطلب الشفقة بالعكس ينتحر ولا يريد شفقة من احد فاصلا حالته الشديدة لا تجعله يبحث عن اي شي الا خلاص حالته . انت ذكرتي انك تدرسين وهذا جيد حتى لو اخفقتي في سنين عديدة هذا يدل على ان الاكتئاب لم يتجذر بعد . ما اخافه فقط ان يحدث لك الاكتئاب الحقيقي الحاد ويبقى الانتحار هي الفكرة المسيطرة عليك قبل حدوث الاكتئاب .. هنا ستتذكرين كلامي ستبكين قهرا على وجود فكرة اسمها الانتحار .. وستحاولين التخلص منها بحق .. انت الان في سعة وانصحك ان التفكير في الانتحار في السعة امر سلبي وقد يضرك اذا اتى اليك الاكتئاب الحقيقي . اذا حصل لك الاكتئاب الحقيقي اتحداك تكملين الدراسة واتحداك تفتحين كتاب واحد .. واذكرك انك ستنسين هذا الموقع وكانك لا تعرفينه فكيف بان تكتبين فيه |
|
|
21-10-2013, 04:48 AM | #42 | |
عضو مجلس ادارة
ابو العنود الصخري
|
اقتباس:
و للمعلومة انا ارفض فكرة ربط المرض النفسي بالتدين او بعدم التدين فهذه الفكرة مرفوضة عندي جملة و تفصيلا . و ازيدك من الشعر بيت مع اني اتبع منهج السلف ( اي ما يسمى وهابي او سلفي او اثري ) من الناحية الدينية لكني افصل بين التدين او عدم التدين و علاقته بالمرض النفسي بل انا اكاد اجزم ان بعض المرضى قد تقودهم فكرة التدين من خلال شعورهم بالتقصير في العبادات و التقرب الى الله الى زيادة حالهم سوء و ايضا يوجد بعض المرضى النفسيين الذين لا يستطيعوا الالتزام بالعبادات بسبب مرضهم النفسي لكن من حولهم من جهلة يحثوهم على اداء العبادات بطريقة منفرة مثل ان لم تصلي فأنت كافر او ستذهب الى النار او حتى يظلوا يزنوا عليهم يالله قوم صلي يالله روح نصلي في المسجد و هو لا يستطيع و يجبرونه على ذلك و هو بالاصل تجده يعاني من تأنيب الضمير من الناحية هذه فمع تصرفاتهم الجاهلة هذه يزيدون حاله سوء ‘‘ و ان كان يعاني من تأنيب الضمير من الناحية هذه او لم يكن يعاني من تأنيب الضمير بسبب تقصيره بالعبادات مع الحاحهم و اصرارهم عليه و خاصة امام الناس يسببون له الاحراج فيشعر انه منبوذ فتزيد حالته سوء و منهم من يعتبره منبوذ اصلا حتى لو انه مريض نفسي و لا يستطيع اداء العبادات مثل باقي الناس الاصحاء بسبب شدة مرضه ‘‘ و الادهى من ذلك تجد بعضهم لا يكترثون بحالته النفسية التي هو اصلا ليس مسؤول عنها فيقولون له انت اصلا كافر انت ان ما توبت لله مصيرك النار انت ان لم تعبد الله مصيرك جهنم انت اصلا نفسك امارة بالسوء انت ممن طبع على قلوبهم غشاوة انت انت......... الخ لحد ما يزيد مرضه بنسبة مليون بالمية !!!!!!! يا ناس يا هو يا عالم يا بشر يا مسلمين يا اوادم هذا الشخص مريض بدون هالواسطة هو مش ناقصكم انتوا فوق مرضه بدال ما تقولوله انت سوف يرفع الله مقامك في الاخرة بسبب هذا الابتلاء انت من الذين يحبهم الله جدا و الدليل انه ابتلاك و كلما عظم الابتلاء عظمت مكانة المبتلى و لما يجدوه ما له نفس يصلي او يذهب للمسجد يقولون له مو مشكلة ليس على المريض حرج و هكذا و من الامور الايجابية هذه...... الخ فتتحسن نفسيته حتى لو ما ادى اي عبادة . و اخيرا انا اعتبر كل من يعزو المرض النفسي للمس و الجن و العين و السحر جاهل جدا بل هو جاهل جهلا مركبا و لا اقصد هنا انكار العين و السحرو المس...... الخ لكن ليس كل مرض نفسي هو عين او سحر.... الخ مع ان هذا لا يمنع بتناول العلاج مع سماع القران و الرقية الشرعية بل هو افضل من تناول العلاج لوحده ‘‘ و لي موضوع في هذا الباب اسمه حسب ما اذكر الاكتئاب بعيدا عن خرافات العين و السحر و الشعوذة . في النهاية اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفينا و اياكم و سائر مرضى المسلمين . |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|