|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
15-04-2004, 12:18 AM | #1 | |||
عضو فعال
|
& خرجت لكم من قبر الألم &
ما زال الضرب هو الأكثر شيوعاً بين أساليب التعذيب والمعاملة السيئة التي يستخدمها الموظفون الرسميون العسكريون اليوم وأنا منهم . ووردت أنباء عن وقوع حالات تعرض للضرب مما ينيف على 150 دولة، أو تقريباً كل الدول التي وردت أنباء عن وقوع حالات تعذيب ومعاملة سيئة فيها منذ عام 1997. ومن الأساليب الشائعة للتعذيب والمعاملة السيئة التي وردت أنباء عنها منذ عام 1997 الصدمات الكهربائية (أكثر من 40 دولة)، الاغتصاب والاعتداءات الجنسية في الحجز (أكثر من 50 دولة)، تعليق الجسم (أكثر من 30 دولة) إيهام الضحية بأنه سيُعدم أو التهديد بقتله (أكثر من 50 دولة)، الحبس الانفرادي لفترات مطولة (أكثر من 50 دولة). ومن الأساليب الأخرى التي وردت أنباء عنها الغمر في الماء، وإطفاء لفافات التبغ المشتعلة في الجسم، وربط الشخص إلى مؤخرة سيارة ثم جره خلفها، والحرمان من النوم، والحرمان من التمتع باستخدام الحواس.
أكتب لكم وأنا عملت في يوم من اليوم في تعذيب الآخرين بالوقوف على رجل واحدة لمدة يومين وكنت اضرب الضحية عندما ينزل ارجله . وأشكال أخرى من التعذيب علامات أقل على الجسم. ومنها مثلاً خنق الضحية حتى يدنو من الهلاك، أو إبقائه مغطى الرأس لفترات طويلة، أو إيهامه بأنه سيُعدم، أو حرمانه من النوم، أو تعريضه للحر الشديد أو للبرد القارس. لكن هذه الأشكال قد تكون أيضاً ذات أثر مدمر على جسم الإنسان وشخصيته مثلها مثل الصدمات الكهربائية أو الضرب. فالوقوف لفترات مطولة على سبيل المثال يسبب في نهاية الأمر تورم الساقين، ومشاكل في الدورة الدموية، والهلوسة، والفشل الكلوي. وقد تسبب بعض "أدوات السيطرة" التي تبدو بريئة، إذا استخدمت لفترات طويلة، جلطات دموية، وعجز دائم، بل والوفاة. وقد استمدت حملات منظمة العفو الدولية الأولى ضد التعذيب قوة من غضب الناس في شتى أنحاء العالم من المعاملة التي يلقاها سجناء الرأي، أولئك الضحايا المنسيون الذين يعانون وراء القضبان. فهؤلاء الناس لا يودعون السجون بسبب معتقداتهم فحسب، بل ويتعرضون للتعذيب ويسامون المعاملة السيئة لإجبارهم على التخلي عن آرائهم وردعهم عن مواصلة نضالهم ضد فكرة معينة . تصورو أنعكس ذلك على تعاملي مع أسرتي وأولادي حتى أصبح الضرب عندي أسها من شرب كأس من الشاي . لاتلوموني فأنا أنفذ الأوامر التي ـاتيني من الرؤساء . بعد 165 عاما من العمل الشاق في التعذيب أنتقلت لمركز آخر في مدينة بعيدة وأرتاحت نفسي قليلا عن تعذيب الضحايا . أنا لااتكلم عن براءتهم أو جرمهم لأنه ليس من أختصاصي . الآن أنا في عذاب نفسي لأنني أقوم في منتصف الليل فزعا كأنني أحلم بكابوس فظيع يؤرق منامي . حتى أصبحت أشتاق لتعذيب الآخرين من طرق اخرى ومتعددة وأصطحبت هذه الفكرة معي في بعض المنتديات لاتلوموني فأنا لست بمريض ولكنني أصحى واحد فيكم . فأجببت القتل الفكري وتعذيب الحروف المهمشة وتعليق الآراء المبهمة وسفك الكلمات المحرمة . فأخذت دورات في الهكرزة ودخول المواقع المحرمة دوليا وسياسيا وكشفت أقنعة كثيرة كانت مخبأة في داخلها أسماء رنانة كيف وصلت لكم لاأعلم ولكنني وصلت اليكم عن طريق ألمي القديم يوم ان كنت أعمل تحت أدارة رجال لايعرفون الرحمة في قلوبهم لنهم يقيضون رواتب من جراء عملهم . خرجت لكم من رحم الألم من قبر الألم لأكتب اليكم حروفي الأليمة . حتى أصبحت استطيع الآن ادخل الى ملف اي عضو فيكم واتحكم في معلوماته السرية بكل بساطة ويسر ولكنه يمنعني الضعف الآرادي السائد بداخلي ولكنني حتما سامتنع في يوم من الايام عن عمل هذا . أنني هاكرز بمعنى الكلمة .. كيف أوظف طاقاتي هذه في خدمة الغير ؟ المصدر: نفساني
|
|||
|
15-04-2004, 12:40 AM | #2 |
عضو نشط
|
اخى بصراحة رسالتك خوفتنى جدا خاصة انى قرأت منذ وقت قليل مقال واحصائيات عن التعذيب فى السجون
انا كنت تعرفت على هاكرز قبل ذلك على النت وقد اذونى لاسباب شخصية تتعلق بهم ولكن احدهم قال انهم يقومون باعمال تخريبية لكل مواقع اليهود والمواقع الاباحية ويطلقون على أنفسهم جماعة الهاكرز الطيبين ارجوا ان اكون قد ساعدتك بعض الشئ |
|
15-04-2004, 08:53 AM | #3 |
عـضو أسـاسـي
|
أخي الكريم
لقد نشرت لي مقالة في إحدى المطبوعات ؛ و حين قرأت موضوعك تذكرتها ( المقالة ) و أنا الآن سوف أضعها بين يديك ، فـ عسى أن تفيدك ؛ أو أن تجد فيها ضالتك ........ نطفة القوة في رحم الضعف تكمن الخلايا الأولية للقوة و منها تتناسخ و تنمو إلى أن تنتشر و تسود ... ** ** يصل الإنسان عند حد من الحدود لنقطة ضعف،فحين يصل لهذه النقطة يعاود الانطلاق و لكن للبحث عن القوة .. ** ** الإنسان حين الفقد يبدأ عملية البحث المركزة لتعويض ذلك الفقد / الضعف ... ** ** كلي يقين أن الإنسان مهما بلغ / امتلك من القوة / العزيمة ، فإنه لا محالة يشتاق للحظات الضعف ، و الحكمة في ذلك أن الإنسان لا يدرك مدى قوته و يكتشفها إلا في لحظات الضعف ، فبمجرد أن تبدأ نسماتها بعبور مسامات أنفه يبدأ هو باستجماع قواه لكي يثبت لنفسه أنه بالفعل قادر على ممارسة سيادته على ذلك الضعف الذي لم يجعله يتمادى في استغلاله لذلك الشوق إلا ليطرحه و يزيد من تحجيمه و ما ذلك إلا حاجة فطرية يحتاج الإنسان القوي للشعور بها و لو لثواني فقط ... ** ** لو ماوجد الضعف لما كانت هنالك قوة ... و لو لم يمارس الانسان قوته على الضعف أولا لما كان هنالك دليل على القوة ... ** ** حتما إن بعضا حاول مرات و مرات لأن يكونوا أقوياء و لكنهم سرعان ما فشلوا ليقعوا في مستنقع الضعف من جديد ، و لكن هؤلاء فاتهم أن القوة لا تأتي إلا عند شعور الإنسان بالثقة و تلك الثقة ليست ثقة النفس بل هي الثقة التي تحرك الخلايا المكمونة لتنتشر / لتسيطر .... ** ** ما أسهل أن يكون الإنسان قويا في الشر ، و ما أصعب القوة عند الخير ، فإن أردت معرفة مدى قوتك فافعل خيرا لترى النتيجة و منها حدد معيار قوتك .... ** ** محمد الهاشمي ***** تمنياتي لك .... التوفيق / النجاح و أسأل الله أن ينير لك الطريق الصحيح احترامي سيدي |
التعديل الأخير تم بواسطة الهاشــمي ; 15-04-2004 الساعة 08:59 AM
|
15-04-2004, 09:26 AM | #4 |
عضـو دائم ( لديه حصانه )
|
اهلين اخوي الفتى
بصراحة مادري وش اقول بعد كلام الاخ الهاشمي بصراحة كفى ووفى لـــــــكن انت بمجرد انك كتبت هذا الموضوع معناه انك تبحث عن حــــــــل واحنا بخدمتك اخوي ـــــــــــــــــــــــــــــــ حنــــــــــــــــان |
|
15-04-2004, 02:25 PM | #5 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
ولهذا أحببت تنبيه الأعضاء الكرام لكي لا يقلق أي عضو على معلوماته ويتأكد أنها في يدٍ أمينة باذن الله . |
|
|
17-04-2004, 04:10 AM | #6 |
عضـو شرف
|
قال صلى الله عليه وسلم
(( صنفان من امتي لم ارهما لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس , ونساء كاسيات عاريات ...............))الحديث بما معناه |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|