|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
08-10-2004, 05:12 PM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
طابا جزء من سيناء .. وقد استعادها أنور السادات بالمعاهدة ..بعد حرب 6 اكتوبر وتم ترسيم الحدود و المياه منذ ذلك الحين . و قام شارون وزير الجيش آنذاك باخراج كل المستوطنات اليهودية التي كانت قد بنيت خلال ست سنوات .
هنيئاً للعرب رجل مثل أنور السادات .. رحمه الله |
|
09-10-2004, 01:12 AM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
لو تابعت الاخبار......... لرايت الشوارع و عليها اللافتات باللغة العبرية
45 الف يهودي هناك منذ عشر سنوات ********* نعم استعادها السادات // صوريا ووقع عقد اجارها في اتفاق وارسو ******** ثقافتكم ......... من اين تستمدونها؟؟؟؟؟+!!!!!!!!×10000000 |
|
09-10-2004, 01:21 AM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
لا يا شرار , تو الناس على على مثل هالامور
لم ولن نستعيد أي "شئفه" عربيه مازلنا في سبات عميــــــــــــــــــــق يعني ( قم بس قم ) ..............انشودة واوبريت العرب الاخير |
|
09-10-2004, 12:45 PM | #5 |
V I P
|
الاخ شراني
يبدو ان الامر التبس عليك ... لان اللافتات التى رايتها في الاخبار ليست في طابا المصرية ولكنها في ايلات الاسرائيلية !!! يبدو انك لم تذهب الى طابا لتكتشف بنفسك بانها مصرية 100% وقد تم استعادة كل شبر من ارض سيناء . تقبل تحياتي |
|
09-10-2004, 01:10 PM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
خريف العمر
لعلمك ... لقد عبرت كامل سيناء المصرية .. وصلت العريش على الساحل .. و في رفح وقفت على ابراج مراقبة الحدود الاسرائيلية... ورأيت العائلات تتحادث عبر مكبرات الصوت على جهتي الاسلاك الشائكة فلسطين/مصر وقفت على مواقع اخرى ,,لا ارغب ذكرها هنا ********* استاذ.... لقد رايت فندقا شبه مهدوم........من على شارع غني باللافتات العبرية و الاشلاء البشرية... هذا ما رايت زد على ذلك....45 الف اسرائيلي هناك !!!!!!!!! يا عم طير |
|
09-10-2004, 01:43 PM | #7 |
عضو نشط
|
45 ألف اسرائيلي..شفتهم ياشراني..!!!
طيب وش رجعك من هناك ؟؟؟ ليش ماجلست لين ترجعها لنا ياخوك..؟؟؟؟؟؟ ولا جاي تقول وتتكلم..وتشجب وتستنكر مثل باقيهم.. والله انك مثلهم وش سويت..هاه..ولا بس تطب في خلق الله..والعرب مهم عاجبينك..وماشوف فيك زود عنهم.. |
|
09-10-2004, 03:33 PM | #9 |
عضـو شرف
|
دروس عملية طابا
عبد الباري عطوان ما حدث في اليومين الماضيين، والمقصود هنا سلسلة الهجمات التي استهدفت السياح الاسرائيليين في طابا ونويبع، واعدام الرهينة البريطاني كينث بيغلي، يؤكد ان العالم لم يصبح اكثر امانا منذ غزو العراق واحتلاله، واطاحة حكم طالبان الاصولي في كابول. الارهاب وفق التسمية الامريكية في تصاعد بمعدلات مخيفة، وضحاياه في ازدياد مضطرد، الامر الذي يؤكد ان الحرب التي اعلنها الرئيس بوش للقضاء عليه، وانفق عليها اكثر من مئتي مليار دولار حتي الان، لم تحقق اي نجاحات تذكر، بل جاءت بنتائج عكسية تماما. ان اخطر ما يمكن استنتاجه من عملية طابا، ان تنظيم القاعدة، الذي يعتقد انه يقف خلفها، استطاع ان يحقق انجازات كبيرة من خلالها، اولها انه قدم نفسه علي انه الوحيد الذي يتصدي للارهاب الاسرائيلي الرسمي وينتقم لضحاياه من الفلسطينيين العزل، وثانيها كشفه لضخامة التطبيع المصري الرسمي مع الدولة العبرية، حيث فوجئ المصريون انفسهم بوجود اربعين الف اسرائيلي علي اراضيهم يستمتعون بشمس بلادهم ودفء مياهها وكرم ضيافتها. حماس لا يمكن ان تقدم علي تنفيذ عملية بهذا الحجم ضد الاسرائيليين في شرم الشيخ، لسببين رئيسيين، الاول انها تحرص علي تقديم نفسها كحركة سياسية تتطلع الي المشاركة في السلطة في حال قيام دولة فلسطينية، وتدرك جيدا ان خسارة مصر الرسمية هي نهاية لهذه الطموحات، والسبب الثاني ان حماس لم تقم بأي عمليات ضد الدولة العبرية خارج الاراضي الفلسطينية المحتلة، ولا تملك الامكانيات التي تؤهلها لتنفيذ مثل هذه الهجمات وبمثل هذه الضخامة. عملية فندق هيلتون في طابا تحمل بصمات تنظيم القاعدة ، وتتطابق في التخطيط والتنفيذ مع عمليات سابقة مماثلة مثل نسف السفارة المصرية في اسلام اباد عام 1996، والسفارتين الامريكيتين في نيروبي ودار السلام عام 1998، والهجوم علي مقر القوات الامريكية في الخبر، واخيرا تفجير الملهي الليلي في منتجع بالي الشهير في اندونيسيا عام 2002. تنظيم القاعدة اذا تأكد رسميا انه يقف خلف هذه العملية، ربما يريد ان يرد علي الاتهامات التي توجه اليه دائما بأنه يذهب لمهاجمة اهداف غير ذات اهمية، وفي اطراف العالم الاسلامي، ويبتعد كليا عن مهاجمة اهداف اسرائيلية. ويريد في الوقت نفسه ان يعزز شعبيته في اوساط ملايين المحبطين في الوطن العربي من عجز الانظمة العربية الرسمية ورضوخها للاذلال الامريكي ـ الاسرائيلي في فلسطين والعراق. ومن السابق لاوانه الحكم بانه نجح في تحقيق هذا الهدف، ولكن بعض الدلائل تشير الي نتائج ايجابية في هذا الخصوص. شريط الدكتور ايمن الظواهري الرجل الثاني في تنظيم القاعدة الذي بثته قناة الجزيرة قبل عشرة ايام جاء يؤكد استراتيجية التنظيم الجديدة، اي التركيز علي اهداف اسرائيلية، عندما طالب شباب الامة بالتحرك للتصدي للارهاب الاسرائيلي، والاقدام علي ضربات استباقية للانظمة واعداد العرب حتي لا يفاجأوا باحتلال بلادهم، مثلما حدث في العراق وافغانستان. الدكتور الظواهري الذي خطط بنجاح لعملية اغتيال الرئيس الراحل انور السادات، ونفذ العديد من الهجمات ضد النظام الحاكم في القاهرة، ربما اعاد احياء تنظيم الجهاد الذي كان يتزعمه، وبدأ حربه الجديدة ضد النظام المصري، والاحتلال الاسرائيلي في الوقت نفسه، مستغلا حال التحلل التي يعيشها النظام، وتدهور الاوضاع المعيشية للمواطنين المصريين في ظل حكمه. الدرس الابرز المستفاد من عملية طابا هو ان حرب الابادة التي تشنها حكومة شارون ضد الشعب الفلسطيني بدأت تعطي نتائج عكسية تماما، فالفلسطينيون الذين ابتعدوا دائما، رسميون او مواطنون عاديون، عن تنظيم القاعدة، لم يحزنوا مطلقا لعمليته الاخيرة في طابا ولم يتعاطفوا مطلقا مع ضحاياها، لان غالبية الاسرائيليين لم تتعاطف مع ضحاياهم الذين سقطوا ويسقطون يوميا برصاص الطائرات والدبابات الاسرائيلية. الحكومة الاسرائيلية التي رفضت التفاوض مع عرفات، او الاعتراف بحركة حماس باعتبارها حركة ارهابية متطرفة حسب تصنيفها، بات عليها ان تتعامل الان مع تنظيم القاعدة الاكثر تطرفا، واحتمالات تغلغله في اوساط الفلسطينيين. المجازر الاسرائيلية في الضفة الغربية والقطاع قضت علي كل توجهات الاعتدال في صفوف الفلسطينيين، وصبت في خان التطرف، واعطت تبريرات قوية للجماعات الاسلامية وغير الاسلامية التي ترفض التفاوض مع الاسرائيليين، وتعتبره في المكان الخطأ، ومع الاناس الخطأ، وفي التوقيت الخطأ. المأمول ان تستوعب الانظمة العربية الحاكمة التي استمتعت بعجزها، واعتبرته ذريعة للتنصل من واجباتها، درس ما حدث في طابا، وان تتحرك لانقاذ ما تبقي لها من شرعية في البقاء في الحكم، وقبل ان تجد نفسها تواجه ما هو اخطر واكثر دموية. المنطقة العربية باتت تسبح في بحر من الفوضي الدموية، وتتحمل اسرائيل والانظمة العربية مسؤولية هذا الوضع، كل لاسباب مختلفة، وهناك مخرج واحد من هذه الدائرة المرعبة، وهو الاصلاحات، والاستماع الي انين المواطنين، ومطالبهم العادلة والمشروعة في تعايش وسلام حقيقيين يقومان علي العدالة والمساواة. |
|
09-10-2004, 06:51 PM | #10 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
شراني تشوف مجلس حزب الليكود اللي يترأسه شارون .. فيه صورة وراه لمؤسس حزب الليكود .. هذا مات مكتئباً بعد ان اعتزل الحياة السياسية والسبب أنه اكتشف أن أنور السادات استعاد أرضه وحدوده و مصادر المياه .. بدون مقابل .
و الفندق الذي تم تفجيره هو أصلاً بني في عهد الاستيطان الاسرائيلي هناك .. و بما أنها على الحدود تماماً وبما أن معاهدة السلام بين مصر و اسرائيل تقضي بعدم منع احد من التنقل بين الدولتين .. فقد تحول ذلك الفندق إلى منتجع سياحي يرتاده الاسرائيليون كثيراً .. لكنه يبقى مصرياً تحت سيطرة مصر أمنياً و سياسياً . أما اللوحات العبرية .. فلا أعلم سببها الآن أكثر من يرتاد البحرين من السواح السعوديين .. لا يعني هذا أن البحرين سعودية . |
|
14-10-2004, 04:11 PM | #12 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
طائرالنورس
لا اعتقد انك تتابع الموضوع بشكل جيد الــ 45 الف اسرائيلي يتواجدون هناك حسب افادة جميع وكالات الانباء |
|
14-10-2004, 04:32 PM | #14 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قمر الدجى
استطراد جميل لكن لا اتفق معك هنا الارهاب وفق التسمية الامريكية في تصاعد بمعدلات مخيفة، وضحاياه في ازدياد مضطرد، الامر الذي يؤكد ان الحرب التي اعلنها الرئيس بوش للقضاء عليه، وانفق عليها اكثر من مئتي مليار دولار حتي الان، لم تحقق اي نجاحات تذكر، بل جاءت بنتائج عكسية تماما. اعتقد ان الحملة اوقفت انشطة اسلامية و توعوية كثيرة كما انها نقلت المعركة بشكل حقيقي الى ساحة الدول الاسلامية |
|
14-10-2004, 04:49 PM | #15 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
المـــــــــشرف
الحديث عن البحرين يختلف.. الشعبان هنا متجانسان ودينهما واحد و من عرق عربي و بينهما نسب وكجواب على سؤالك.... نعم ......... البحرين اعتبرها جزء من السعودية بهذا الشكل,,,,,,,,رغم كون البحرين دولة ذات سيادة ( بشكل اعلامي ) **** بخصوص طابا هي منطقة تخضع للنفوذ الاسرائيلي بشكل كامل .....رغم كونها اعلاميا " ذات سيادة مصرية "..... والساسة المصريين لا ينفون انها منطقة مستأجرة بالكامل من قبل اسرائيل و هذا ما يفسره اللافتات العبرية يا استاذ ******** و بخصوص اللي مات قهرا..... يمكن انه مات بسبب امراض المسنين |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|