|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
12-03-2010, 09:41 PM | #1 | |||
عضو موقوف
|
ماهو التمرّد الفلسفي ( مثال بسيط )
في هذا المقال ما أنظر اليه كحجة مستقاة من التاريخ من لدن مختص خبير ... كيف يمكن دحضها أو نقضها أو نقدها عقلانياً وبنزاهة دون أعتبارها بالضرورة سلطة أو النظر اليها كسلطة دامغة مع الحذر من توظيفها لخدمة مقاصد أو أهداف سلطوية أو مصالح معينة ... ألخ :
http://international.daralhayat.com/print/73655 المصدر: نفساني
|
|||
|
12-03-2010, 09:50 PM | #2 |
الرئيس
الرئيس
|
أخي الوراق
لهذا الأمر الكثير مما قد نقوله ، والمقارنة غير منصفة ما بين الدوله اليوم ودولة رسوله الله صلى الله عليه وسلم وصحابته آنذاك ،،، المسيحية منقسمه منذ نشأتها كدوله ، ما لقيصر لقيصر وما لله لله ،، أما في الإسلام فكانت الدوله على يد رسول أرسله الله للناس كافة ، وصحابته من بعده ، فكان محمد صلى الله عليه وسلم على رأس هرم الدوله الإسلاميه التي قام هو بإنشاءها ، وتبعه الصحابه كخلفاء راشدين ، أتمو من بعده الفتوحات وحافظو على الدوله الإسلاميه ،،، الغير منصف ، هو أن نقارنهم باليوم ،،، فالوعي في تلك الفترة لدى الخليفه لا يمتلكه شيخ دين اليوم ، والبقيه تأتي ،،، فهذا الموضوع ينقسم إلى نقاط لا تحصى ،،،، أشكرك |
|
12-03-2010, 10:06 PM | #4 |
الرئيس
الرئيس
|
أولا يا عزيزي ، دعنا ننقل الموضوع إلى صفحة الحوار والنقاش ، لكي يكتسب صفته ،،،،
وسوف أعود لك ثانية بعد نقله ،،، |
|
12-03-2010, 10:35 PM | #5 |
الرئيس
الرئيس
|
إن اختلاف الزمن يا سيدي ، يجعل الأمر اليوم يختلف عما كان عليه ، ويجعل المطالبه بالشيء اليوم لا يتوازى مع ما كان عليه زمان لأن الأنفس اليوم لا تتعادل في مطالبها ونواياها على ما كانت عليه ،،،
أما عن حقوق الإنسان ، سواءا عالميا أو إقليميا ، فنحن والحمدلله لدينا تجارب سيئه حول العالم ،، فما عاد الإنسان اليوم يستحق العناء ، حتى منظمات حقوق الإنسان سيئة في نواياها أحيانا ، وتتحيز لجهات تدعمها ، فتجد منظمة حقوق الحيوان صارت أقوى ،،،، |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|