|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
06-08-2001, 01:12 AM | #1 | |||
عضو نشط
|
سوءال للنساء ....سلطة المرأة على الزوج هل هي مرض نفسي ام اجتماعي ؟
السوءال هو :
لماذا تحب المرأة الاستبداد وتسيد السلطة على زوجها تحت القول ( الأمر إليك فانظري ماذا تأمرين ) ولما ذا تحب المرأة ان يكون زوجها كالخاتم في اصبعها تديره اينما شاء ت وكيفما تشاء ؟ بل وتتفاخر بهذا عند صديقاتها وقريباتها هل ذلك مرض نفسي ام انه مرض اجتماعي او هو حب المراة للتقليد الذي غالبا ماتذهب ضحيته المرأة ..... المصدر: نفساني
|
|||
|
06-08-2001, 01:51 AM | #2 |
مستجد
|
2000 لا يا خالد2000
اولا ما فيه امرأه تحب السلطه والتسلط واستبداد (في مجتمعنا على الاقل)
ولكنها تضطر لها اذا تخلى عنها الرجل لاي سبب من الاسباب فزمام الامر لابد من شخصيه قويه تحكمه فاذا رفضها الرجل اجبرت المرأه عليها وان هي تباهت في ذلك فهو من باب تغطية النقص الذي تشعر به ولها الحق في ذلك !!! ما يكفيها الي هي فيه عشان نتكاثر عليها التباهي مهما كانت المراه قويه وجباره الا انها تحب ان تكون في ظل رجل قوي وتكون ضعيفه امامه ولكن( ان طاعك الزمن والا طيعه) |
|
07-08-2001, 03:12 PM | #3 |
الزوار
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه احب اقول ان الزواج تقارب وليس الغاءيخطئ الكثيرون حينما يتصورو أن العلاقة الزوجية معناها الفاء شخصية الطرف الأخر والاندماج فيها اندماجاً تاماً يذيب كل خصوصيات الفرد.. وإن هذا يعتبر محاولة نسخ لشخصية أخرى مع شخصية سابقة وهذا النتاج لن يؤدي إلى نتائج إيجابية في كثير من الأحيان وذلك لأن خصوصيات الفرد قد تكون متأطرة ومتأصلة إلى ابعد الجذور ضمن الذات ولا يمكن بأي حال سنخها أو تغييرها وحتى إذا حصل تغيير ظاهري فأن الصراع الداخلي يبقى كامناً ويبحث عن متنفس له أمام أول فرصة تساعده على الانطلاق فالزواج إذا ليس الفاء للطرف الأخر.. فلكل خصائصه وعلى الطرفين احترام رغبات وخصائص الطرف الأخر لأن هذا يحرره من مشاعر الكبت والحرمان ويساعد على تطوير شخصيته خاصة إذا كانت الخصائص الذاتية خصائص إيجابية.. ونحن نجد أن هناك كثير من مواصفات ونقاط الالتقاء والتقارب بين الزوجين والتي كان أحد أسبابها هو الاختيار المتناسب والصحيح لكلا الزوجين ومن ثم معرفة كل طرف بخصائص الطرف الأخر وبهذا فأمام اختلاف بعض الخصوصيات يجب أن تكون نقاط التقارب عاملاً من عوامل الالتقاء. ومن الخطأ استغلال نقاط الاختلاف تلك لإيجاد المجادلات والنزاعات أو لإسقاط طرف للطرف الأخر.. إن المهم أن يبقى البيت الأسري محافظاً على أمنه وأمانه ومحطة للراحة والاستقرار والسكن.. ولهذا امام نقاط التفاوت فهي خصوصيات تبقى في إطارها ـ الخاص وليس من الصحيح تحميلها للطرف الأخر. انه من الظواهر الواضحة أن يحاول الزوج أو العكس لكن الغالب الزوج أن يجعل زوجته تتحرك في الأفق الذي يتحرك به وتنطلق في آفاقه غافلاً أو متغافلاً عن أن لكل فرد مواهبه وقدراته وخصائصه.. انه هنا يحاول تغيير زوجته وفق مراده وقد تحاول الزوجة ذلك وما السبب لهذا كله إلا نسيان إنسانية الطرف الأخر والعبث بكرامته وحريته العقلية والفكرية والاجتماعية.. ومن الصعب جداً اقتلاع الفرد من جذوه. إذا ما الذي نغفله إزاء نقاط التفاوت.. الأصح أن نجعلها في إطارها الخاص وأن لا نسمح لها لأن تكون سبباً لنزاع أو جدل يطيح بالهدوء الأسري. تحياتي |
|
07-08-2001, 04:31 PM | #4 |
عضو نشط
|
الاخت أم مشعل
الاخت المرشدة كلام جميل ولكن من ينقل هذا الكلام للزوجات .. الزواج عبار ة عن حياة مشتركة وتكفل لكل فرد فيها كرامته وحريته وحقوقه وواجباته ولكن في مجمتعاتنا تظهر الاستبدادية والغاء الطرف الأخر سواء من قبل الزوج أو الزوجة وهذا شيء معروف ولكن حتى لو لم يكن السؤال لماذا تحب المر أة ان يكون الشور شورها والرأي رأيها في جل الأمور .. لماذا تنظر النساء للرجال على أنهم وسيلة لا أكثر .. إذا أرادت المرأة ان تذهب لشراء حاجاتها تبحث عن الرجل إذا أرادت المراة زيارة أقاربها تبحث عن الرجل وأي شيء تريده المراة تبحث عن الرجل وهي تستخدمه وسيلة لمتطلباتها دون النظر إلى ماذا يريد وما لا يريد وفوق كل ذلك تتبختر النساء وكل واحدة تروي مغامراتها مع زوجها التي تقول أنا فرضت ان يذهب بنا في العطلة إلى بلاد كذا والتي تقول أنا فرضت عليه ان يخرج من بيت أهله .. الله يعينك يالرجل ولكن هل هو قصور في فهم نسائنا طبعا لا أعتقد ربما خلل في التربية وربما حب السلطة .... |
|
11-08-2001, 02:02 AM | #5 |
مستجد
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اوجه ردي هذا للأخ خالد و للأخت أم مشعل ولكافة الأخوه الأعضاء والقراء نعم المشكله أجتماعيه خلفت أثار نفسيه في الرغبه في التفوق أو المنافسه لذلك ظهرت وما زالت الحركات النسائية تطالب بعملية المساواة بين الرجل والمرأه متناسين او جاهلين بالفروقات التي اقامها الله سبحانه وتعالى بين الرجل والمرأه النساء متسلطات وهذا ردة فعل لضمور التواجد النسائي في مجتمعاتنا العربيه بشكل عام بالمناسبه قضية التسلط النسائي موجوده منذ مئات السنين وان شئتي فأخذي مثالا عليه قصة مويضي البرازيه الشاعره اللتي كانت تصرح برغبتها في الزواج برجل ضعيف الشخصيه حتى تتسلط عليه وتقوده كيفما شاءت، حتى اصبح نوع الرجال اللذين تختارهم مويضي يسمون برجال مويضي ( أي رجال في الظاهر فقط ) لكن اللذي اوده أن نحول النقاش الى كيفية سيطرة المرأه منذ البدايه والأسلوب والتكتيك اللذي تتبعه حتى تصل الى هدفها انه استعمال الكيد النسائي الذي وصفه رب العباد بقوله ان كيدهن عظيم ، فكيف لمن لديهن هذا الكيد لا يسيطرن عل الرجال وأن اختلفت انواع السيطره واساليبها فالتسلط رساله تبلغهل كل أم لأبنتها قبل وأثناء الزواج إن لم يكن بشكل تكتيك مدروس فهو مراقبة لتصرفات البنت وتوجيهها بقصد السيطره على الرجل ( اربطيه بالعيال هذا مثل للسيطره) والأمثله كثيره فنحن في النهايه ضحاياكم يا ام مشعل وتقبلوا بصدر رحب مشاركتي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
التعديل الأخير تم بواسطة ابوصويلح ; 11-08-2001 الساعة 02:08 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|