ارجوووووكم ساعدوني

اكيد لن أشك باهلي ولا أهله
لأنه ولا أحد فيهم يتمنى أذيتونا
لكن فيه انسانه هي زوجة اخوي دخلت بيتي وقبل الزواج كانت تكرهني بشده بحكم كانت تفعل أشياء وكان أخي يقف معي ضدها ويشهد الله اني ماظلمتها لكن هي كانت تعمل المشاكل وحاولت كذا مره وانا بنت أن تشوه سمعتي بنشر رقمي أو تطلع علي اشاعات فأنا أشك فيها قلت يمكن حبت انتقم وهي مشكوك في أمرها عند اهلي بمواضيع السحر. .والشخصية الثانيه اللي يدور حولها الشك هي زوجة ابوهم اللي كان زوجي واخوه اللي كانو يدافعو عن أمهم ومعروفين بشخصيتهم القويه طبعا الإخوان الاثنين تعبو ونفس الاشياء يعني زوجي واخوه تعبو بعد زواجهم وتقريبا نفس الأحداث والله اعلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام معااااذ

اكيد لن أشك باهلي ولا أهله
لأنه ولا أحد فيهم يتمنى أذيتونا
لكن فيه انسانه هي زوجة اخوي دخلت بيتي وقبل الزواج كانت تكرهني بشده بحكم كانت تفعل أشياء وكان أخي يقف معي ضدها ويشهد الله اني ماظلمتها لكن هي كانت تعمل المشاكل وحاولت كذا مره وانا بنت أن تشوه سمعتي بنشر رقمي أو تطلع علي اشاعات فأنا أشك فيها قلت يمكن حبت انتقم وهي مشكوك في أمرها عند اهلي بمواضيع السحر. .والشخصية الثانيه اللي يدور حولها الشك هي زوجة ابوهم اللي كان زوجي واخوه اللي كانو يدافعو عن أمهم ومعروفين بشخصيتهم القويه طبعا الإخوان الاثنين تعبو ونفس الاشياء يعني زوجي واخوه تعبو بعد زواجهم وتقريبا نفس الأحداث والله اعلم

لقد وقعتي في المحظور هداكي الله وحفظك ،،
لا يجوز الظن السيء في الاقربين وزوجة اخاكي ! أي انتي عمة اولادها . لما يترتب عليه القطيعة بالارحام فيما بعد. فإن كانت قد ابدت سوءا بتصرفاتها معك في يوما من الايام فهذا لا يدل دلالة قاطعة على انها اقترفت اثما وجرما ونرميها بالتهم والسعي في هدم حياتكم ونضعها في دائرة السوء - اختي هذا لا يجوز

وهذه فتوى للعلامه ابن باز رحمه الله حول هذا الموضوع،، انقلها لكم.


الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه

أما بعد

فهذه جواب من الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله- على سؤال عن إساءة الظن بالآخرين.
("س": تسأل أختنا وتقول:
هل يُحاسب الإنسان على سوءِ ظنه وعدمِ ثقته بالناس، لأننا في زمنٍ لا نستطيع أن نثقَ كثيراَ بمن حولنا، وكذلك الظروف المحيطة بنا تجعلنا نُسيئ الظن بالجميع.
فهل يؤاخذنا الله على سوء الظن ؟
"الشيخ": يقول الله سبحانه: " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم"،
فأمر سبحانه باجتناب الكثير ؛ لا كل الظن ، وقال: "إن بعض الظن إثم " ولم يقل: كل الظن إثم،
فدل ذلك على جواز الظن السيئ إذا ظهرت أماراته ووُجدت دلائله.
الذي يقف مواقف التهم يُظن به السوء، والمرأة التي تخلو بالرجل يُظن بها السوء، والتي تغازل الرجال
فيما يتعلق بالزنا والزيارات بينها وبين الرجل متهمة بالسوء، وهكذا من أظهر أعمالا تدل على قبح عمله يُتهم.
أما إساءة الظن بدون سبب فلا تجوز.
لا يجوز للمسلم أن يسيئ الظن بأخيه بدون علة أو بدون سبب ، ولا بأخته في الله بدون
سبب ، وهذا معنى :"اجتنبوا كثيرا من الظن" ؛وهوالظن الذي لا سبب له ولا موجب له ؛
هذا حرام لا يجوز، وعلى هذا المعنى يُحمل الحديث الصحيح وهو قوله صلى الله عليه وسلم: " إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث" ؛يعني الظن الذي لا سبب له ولا موجب له ، بل يظن بغير تهمة
وبغير سبب ، هذا ظالم مخطئ ؛ لا يجوز.
أما إذا كان ظن له أسباب فلا حرج.). إنتهى.
من فتاوى "نور على الدرب - الشيخ عبد العزيز بن باز - الشريط 652"
وهذا الرابط الصوتي والنصى من موقع الشيخ:
http://www.binbaz.org.sa/mat/17856

يجزاك ربي خير
وضعي انا جدا تعني
لا أعرف الذي صار بحياتي هو سحر أو حسد هل زوجي مسحور أو أنه مريض نفسي
تغير وضعه بظرف ليله وكل سنه يتعب نفس الأعراض حابه أعيش حياتي نفس أي بنت مبسوطه مع زوجها لكن ما ادري ايش مخبي لي الزمن تعرف اخوي الإنسان اللي عايش بالوضع يتمسك بقشه بس عشان يخرج من الحاله والشيخ الذي صار معه