وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

من أكثر الأشياء التي تؤلمني أن أكثر الناس عندما يصيبها مكروه (مرض، فقر، فقدان مصدر رزق، الخ) وتسأله كيف الحال فيرد عليك (اللي يجيبه الله كله خير)، وكأنه اتهام غير مباشر لله ولسان حاله يقول (انت اللي عملت في كذا يا رب).
اللهم زدنا معرفة بك حتى لا نتهمك بما ليس فيك
اللهم علمنا وفهمنا قولك (مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِك)
اللهم علمنا وفهمنا قولك (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ)
اللهم اغفر لنا وارحمنا برحمتك واعفوعنا يارحمن يارحيم

المصدر: نفساني

صدق الله العظيم

معاكي اكتئاب طيب

لا والله
الحمدلله الذي عافاني مما ابتلا به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملامح خجوله

من أكثر الأشياء التي تؤلمني أن أكثر الناس عندما يصيبها مكروه (مرض، فقر، فقدان مصدر رزق، الخ) وتسأله كيف الحال فيرد عليك (اللي يجيبه الله كله خير)، وكأنه اتهام غير مباشر لله ولسان حاله يقول (انت اللي عملت في كذا يا رب).
اللهم زدنا معرفة بك حتى لا نتهمك بما ليس فيك
اللهم علمنا وفهمنا قولك (مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِك)
اللهم علمنا وفهمنا قولك (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ)
اللهم اغفر لنا وارحمنا برحمتك واعفوعنا يارحمن يارحيم

انت اخوي انت تدخل في نوايا الناس يوم اتقول انا لسان حالة يقول جذي ..!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lady sara

انت اخوي انت تدخل في نوايا الناس يوم اتقول انا لسان حالة يقول جذي ..!

يااختي انا ماقلت دخلت نوايا أحد
الله العالم بنوايا خلقه
انا قلت الواقع الي اشوفه
مجرد نصيحه لك أخذها وعليك تركها

قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:"عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ وليسَ ذلكَ لأحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ?". رواهُ مُسْلِمٌ.

المعنى أنَّ المؤمنَ الكاملَ في الحالَينِ عَلَى خَيرٍ هُوَ عِنْدَ اللهِ إِنْ أصَابتهُ نِعْمَةٌ بَسْطٌ وَرَخَاءٌ في الرِّزْقِ وغيرِ ذلكَ يَشْكُرُ اللهَ وإنْ أصَابَتهُ ضَرَّاءٌ أيْ بليةٌ ومُصِيبةٌ يصْبرُ ولا يَتسَخّطُ عَلى ربِّه بلْ يَرْضَى بقَضَاءِ ربِّه فيكونُ لهُ أجْرٌ بهذِهِ المصيبةِ. ومَعْنَى الشكْرِ هو أنْ يَصْرِفَ الإِنسَانُ النعَمَ التي أعْطَاهُ اللهُ فيمَا يحبُّ اللهُ ليسَ فيمَا حَرَّمَ اللهُ، وليسَ الشكرُ مجرد أنْ يفرحَ الإنسانُ بالنعَمِ التي يَنَالُها ويقولَ إذا فَرِحَ الحمْدُ للهِ والشكرُ للهِ، لا يكونُ العبدُ بهَذا شَاكرًا للهِ.