|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
05-02-2002, 01:06 PM | #16 |
عضـو مُـبـدع
|
بارك الله فيك أخى المهندس 0000 وشكرا على مقدمتك الجميله التى ان دلت تدل على حسن خلقك 000 واتباع أفضل الاساليب بالنقاش ، تعجبنى كثيرا أخى
لان هذا النوع من الطرح العقلانى للاسف افتقدناه من بعض الاعضاء 0 أخى 0000 مداخلتك تؤيد وجهة نظرى لاتعارضها على ما أعتقد وهى أن العلماء أجازوا ضرب البنتاجون وأنا أعوذ بالله من كلمة أنا قلت لك: فى مداخلتى السابقه لماذا لم يضرب مواقع عسكريه ؟ والبنتاجون يعتبر موقع عسكرى 000 ويشهد الله عندما سمعت بان البنتاجون ضرب رقصت فرحا 00000 أخى منك أستفيد ووضح لى ممكن أن أكون مخطأ000 تقول بان العلماء أفتوا بذلك بانه جائز والذين قاموا بذلك شهداء ؟؟بالنسبه للبنتاجون 0 ماهو الدليل ومن هم المشايخ 0000 وبالفعل هى منطقه عسكريه او وزارة الدفاع بمعنى أصح 0000 ولكن كيف ضربت ؟ طبعا ضربت من خلال طائرات مدنيه وهذه الطائرات تحمل ركاب من اطفال وشيوخ وفيهم مسلمين ركاب ، هؤلاء ما ذنبهم ؟؟؟ 00 وهل قتلهم حلال فى سبيل ضرب منطقه عسكريه 0 والغريب من المشايخ أنهم تحفظوا على موضوع مركز التجاره العالمى لماذا ؟ هل لانه موقع مدنيين لاعسكريين ، أخى الكريم لقد كانوا المدنيين الذين لاحول لهم ولاقوه فى تلك الطائرات فمن أنت حتى تحكم عليهم بالموت وهم ليس لهم أى علاقه بالموضوع 0 ( فمن أنت : أقصد المشايخ)0 أخى أرى تناقضات فى الفتوى :- الاولى أباحة دماء فى سبيل ضرب منطقه عسكريه وان هنا اقصد الركاب وكان بينهم مسلمين 0 والثانيه التحفظ 000 لماذا التحفظ هل لان الموقع مدنى 00 أنت معك فى الطائره مدنيين ولم تبالى بهم 000 هل ستبالى وتتحفظ على المدنيين الذين قتلوا فى موقع التجارع العالمى 0000والمدنيين الذين قتلوا بالطائرات ؟؟ لماذا لم يتحفظوا المشايخ ايضا على البنتاجون صحيح انها منطقه عسكريه ولكنك استخدمت المدنيين ( الركاب ) فى ضرب وزارة الدفاع 0 الفتوى التى قلتها تتصور لى هكذا :- أستخدام مدنيين فى ضرب منطقه عسكريه = جائز 0 أستخدام مدنيين فى ضرب منطقه مدنيه = غير جائز أومتحفظين ( هنا لماذا ؟) اذا الدين الاسلامى وكتاب الله سبحانه حرم قتل النفس الا بالحق 00 فكيف يستخدم الركاب المساكين كوسيله لتحقيق هدف أخى المهندس لاتواخذنى أنا أنسان أناقش حتى أقتنع وثق تماما أننى لاأكابر أبدا عند احساسى بالاقتناع 0000 سوف أعلن أقتناعى واذا لم اكن كذلك فما فائدة النقاش اذا 0 هل أنت طالب فى اميركا أوموظف ؟ مع دعواتى لك بالتوفيق كنت طالبا او موظف0 الاستنتاج النهائى : الفتوى أجازت الوسيله وهى قتل المدنيين وهم ركاب الطائرات ، فى العمليتين البنتاجون ومركز التجاره ، وتحفظت على الهدف الذى تحقق وهو قتل المدنيين الذينكانوا فى مركز التجاره العالمى 0 أخيك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ المطيرى |
التعديل الأخير تم بواسطة المطيرى ; 05-02-2002 الساعة 01:26 PM
|
05-02-2002, 03:11 PM | #17 |
عضـو مُـبـدع
|
أســــامــــة فوق جبين العز شـــــامــــة
لله درك يا أسامـة ...........في جبين العز شامة شامخا كالطود فينا ...........ما حنى للكفر هامــة لقّن الباغين درســا ...........شاهرا فيهم حسامة معلنا صوتـــــا يدوي ...........ليس للكفر شهامــــة ليس للباغين عهــد ............كيف والبغــي تنامـــى ليس نرضى اليوم ذلا...........أو نطأطأ كالنعامــــــة نحن في الحرب أسود..........لسنا نرضى بالسلامة بل إلى الجنات نمضي .........نبذل الروح علامـــــــة عصبة لله قامــــــــــت ...........ما ترى فيها السآمــة نكّست رايات كفــــــر.............أعقبت فيهم ندامـــــة فاعتلى فيهم صيــــاح............أوقفوا زحف أسامــــــة قد غدوت اليوم رمـــزا ............لله درك يا أسامـــــــــة |
|
05-02-2002, 04:15 PM | #18 |
عضو نشط
|
أخي العزيز المطيري أشكر لك هذا الأسلوب الراقي في التعامل.
أنا مهندس في السعودية و لكن عملي يتطلب ذهابي لأمريكا كثيراً. هذه بعض الكلمات التي كتبها الدكتور محمد عباس الى المــــــــــــجاهــــــــد أسامة بن لادن ************************* إلي المجاهد أسامة بن لادن بقلم : د. محمد عباس أسامة بن لادن ، قلب الصورة التي استقرت في عالمنا الإسلامي منذ قرون، أو على الأحرى أنه عدلها بعد أن كانت مقلوبة، لكننا بفرط القهر وطول الزمن، ظننا أن الصورة المقلوبة هي الشكل الطبيعي. نعم.. فالصورة في كل دولة من دول عالمنا الإسلامي، أن الأمة كلها يُضحّي بها من أجل فرد وحيد، هو الحاكم، مهما تغيرت أسماؤه. وظل الوضع هكذا حتى جاء البطل المجاهد فضحى من أجل الأمة، فدهشنا..!!. *** كنا جمعا من الأصدقاء نشاهده على شاشة التلفاز، فهتف واحد منا: - اللهم احشرني معه .. وقال آخر: - نحن جيل لم ير صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأظنه علي هيأتهم ومهابتهم و إيمانهم. وقلت لنفسي، أنك، أيها المجاهد ، أيها المؤمن، في أفضل حال بودها المؤمن، الحال التي وصفها لنا سيد الخلق رسولنا المصطفي أن حال المؤمن كله خير. الآن – مهما كانت النتائج – فإنك قد انتصرت.. ولئن تمكنوا من قتلك فلقد ظفرت بالشهادة، ليظل دمك يحرك التاريخ بعدك ألف عام، ستعيد دماؤك ملحمة استشهاد سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين في كربلاء، حين استشهد لكي يظل استشهاده يحرك التاريخ حتى الآن.. ولئن تمكنوا من أسرك فإن ذلك سوف يكون وبالا عليهم.. وإن من الله عليك بالنصر فذلك هو فوز الدنيا والآخرة.. حالك كله خير وحالهم كله شر.. فاجأني صديقي المسيحي حين قال لي أنه يعلق صورة أسامة بن لادن في بيته.. ولاحظ دهشتي فقال: - لم أجد بين كل البشر من يجسد لي عظمة وطهر وقداسة المسيح إلا وجه أسامة بن لادن.. لذلك علقت الصورة في بيتي. فاجأتني الفكرة، لكنني لم ألبث حتى أدركت أنها طبيعية تماما.. لأنك أيها المجاهد، أولي بالإسلام من حكام المسلمين وفقهاء السلطان، و أولي أيضا بالمسيح وموسى عليهما السلام من بعض من يدعون الانتماء إليهما.. لقد فكرت: هل يمكن أن يوافق المسيح عليه السلام على ما يفعله بوش؟ هل تطبق أمريكا ما نادى به السيد المسيح؟. وهل يمكن أن يوافق موسى عليه السلام على ما يفعله شارون، ومن خلفه بني إسرائيل؟ وهل يمكن أن يوافقا على تدمير دولة وإشعال حرب عالمية بسبب اتهام لم يثبت. فإن كان بوش الذي صرح أنه يقود الحرب الصليبية الجديدة لا يتبع وصايا المسيح، و إن كان الإرهابي المجرم شارون يكذب علي نبي الله موسى.. إن كان ذلك.. إن كانا لا ينفذان وصاياهما ، ولا يطبقان دينهما ، ولا يعبدان ربهما، وهو واحد أحد، فمن المؤكد إذن أنهما ينفذان وصايا الشيطان .. ويعبدونه. تبلورت الفكرة أكثر، إن أسامة بن لادن، لا يمثل المسلمين فقط.. بل يمثل كل من يؤمن بالله..على أي دين كان.. والمعركة بهذا الشكل ليست بين الإسلام من جهة والمسيحية واليهودية من جهة أخرى.. بل هي معركة بين من يقولون : لا إله إلا الله وبين من يقولون: لا إله إلا أمريكا..!!.. نستطيع أن نفهم لا أن نقبل، سر حنق الغرب على أسامة بن لادن، فالغرب، الذي نجح منذ قرنين على الأقل، في أن يصوغ حكام بلاد العالم الإسلامي علي عينه، وكأنما يخلّقهم تخليقا في مختبراته، و كأنهم حكام أنابيب يحملون من الصفات ما شاء لهم الغرب أن يحملوا، الغرب الذي صنع هؤلاء، يفاجأ برجل واحد، هو أمة في رجل، ينقض جهود الغرب طيلة قرنين، إذ يوشك أن يجعل من خططهم هباء منثورا. للغرب إذن أن يكره الرجل، لكن .. لماذا نكرهه نحن؟! ولماذا هذا الموقف الشاذ من صحف وصفها أحد وزراء الثقافة العرب بأنها دعارة بالكلمات، لم تتوقف هذه الصحف عن نشر الأكاذيب عنه. . كانت صوت سيدها القابع في أوكار المخابرات المخترقة.. يا إلهي.. لقد اكتشفت.. ليس اكتشاف استنتاج بل اكتشاف معلومات قيلت لي عندما سألت.. أن معظم الصحف في عالمنا العربي مخترق بالكامل.. و أنها تعبر بصورة مباشرة أو غير مباشرة عن أجهزة المخابرات.. و أن الصحف الدولية منها تصدر بالتعاون الوثيق مع أجهزة المخابرات العالمية.. تلك الصحف التي اعتمدت عليها يا أمة لا إله إلا الله محمد رسول الله في صياغة وجدانك ولا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل.. هذه الصحف، دأبت على متابعة الغرب في هجومه علي أسامة بن لادن، واختلاق الأكاذيب عنه. مع أنه في التاريخ كله، لم يوجد شخص مثله، يواجه أقوي قوة في العالم، وهي قوة تحالف معها حتى أهله. هذه الصحف، جعلت ذات يوم من أرنستو تشي جيفارا بطلا أسطوريا، رغم أن أي مقارنة تضع أسامة بن لادن في السماء بينما يبقي جيفارا في الأرض، فإن كانوا يتهمون بن لادن بالإرهاب – و أنا أستعمل مصطلحهم– فقد قام جيفارا بنفس الأعمال، لكنه قام بها تحت حماية وبتأييد قوة عظمي كانت تواجه الولايات المتحدة الأمريكية، هي الاتحاد السوفيتي. هذه الصحف، التي تنقم على أسامة بن لادن قتله للمدنيين، وهي تهمة لم تثبت، ولا ترددها إلا أجهزة المخابرات في الغرب، تتجاهل تماما ما قامت به أمريكا و إسرائيل من قتل للمدنيين، وتتجاهل أن الولايات المتحدة قتلت مئات المدنيين حتى الآن في أفغانستان، وقتلت مليونا في العراق، وتسببت في قتل مليون في إيران، والمجموع خمسة ملايين مدني عربي خلال نصف قرن، فإذا أضفنا إندونيسيا وباقي العالم الإسلامي فإن الرقم يتجاوز ثمانية ملايين. فإن كان من حق أمريكا أن تنتقم لقتل المدنيين في بلادها بقتل المدنيين في بلادنا، فلماذا لا يكون من حق أسامة بن لادن أن يقتل المدنيين في بلادهم ثأرا لقتل المدنيين في بلادنا. هذا إذا افترضنا أنه قام بهذه الأعمال فعلا. كان يجب أن يكون لنا حكام يحمون بلادهم وشعوبهم، لكن حكام الأنابيب لا يصلحون، في المختبرات، نزعوا منهم العقل والشجاعة والكرامة والعزة، والدين أيضا، ضربوا بكل بطش وقوة جميع محاولات الإصلاح، حاصروا بمساندة الغرب كل تطلع يحاول ، ليس حتي بمقاييس الشريعة، بل بمقاييس الغرب نفسه، بالوسائل الديموقراطية أن يواجه الفساد و أن يوقف الانهيار، أصابوا شعوبهم بالشلل الكامل ، وهنا تقدم أسامة بن لادن، ومرة أخري: على فرض أنه قام فعلا بما يتهمونه به وهو ما لم يقدموا عليه دليلا، فإن العمل الذي جبنوا جميعا عن القيام به حاول هو أن يقوم به، هو، الأمة وقد اختزلت في رجل. ثم نأتي إلى الفرضية الثالثة، فالفرضية الأولي أنه لم يقم بهذه الأعمال، والفرضية الثانية أنه قام بهذه الأعمال قصاصا من جرائم الغرب، ثم الفرضية الثالثة: فلنفترض أن الغرب لم يقتل منا خمسة ملايين ولا ثمانية ملايين، و أنه لم يصغ حكامنا في مختبرات أنابيبه، و أنه لم يتعامل مع شعوبنا بكل هذا الصلف والتعالي والازدراء و الإهانة و الإذلال، لنتخيل أن الغرب لم يحطم أحلامنا ولم يقتل أبناءنا و لم يسرق ثرواتنا، ولنفترض بعد ذلك كله أن أسامة بن لادن فعل ما يتهمونه به، دون سبب ودون مبرر، ففي هذه الحالة تخضع المسألة لقانونين: قانون الشريعة والقانون الدولي، وكلاهما يمنع تسليم أسامة بن لادن إلي أمريكا، وكلاهما يقضي بمحاكمته في أفغانستان.. محاكمته إن كان قد ارتكب جرائم غير مبررة لا تخضع لمقتضيات الدفاع عن الأمة. الصحف و أنظمة الأنابيب لم تطرح علينا القضية بهذا الطرح. وبعد أن راحت طيلة قرنين تسفه إيماننا بالغيب الإلهي.. راحت تطلب منا أن نؤمن بالغيب الأمريكي دون نقاش. وهذه الصحف والأنظمة ، التي راحت ترمي أسامة بن لادن بكل نقيصة، راحت تقدم شخصا آخر، فترسم حوله هالة القديس المخلّص ، هذا الشخص هو ظاهر شاه، ملك أفغانستان السابق، فهو القادر على أن يعيد إلي أفغانستان الأمان الذي افتقدته بوجود أسامة بن لادن، ولم يذكروا لنا أن ظاهر شاه هذا علماني( اقرأها: كافر) أشبه ما يكون بكمال أتاتورك ، وهو ، كوالده الذي اغتيل في النصف الأول من الثلاثينيات، سعى إلى استبدال الحرف الافغاني المكتوب بالعربية، بحرف لاتيني، وقرر أن الحجاب لا لزومية شرعية له، و"أفتى" قائلاً أن الخمر ليس حراماً، وينقل عنه بنو قومه، انه في الخمسينيات، عمد إلى إقامة مآدب غداء في شهر رمضان عوضاً عن مآدب الإفطار، تشجيعاً منه لتجاوز أفغانستان للإسلام. كان عميلا لبريطانيا، وصديقا للولايات المتحدة( والصداقة هنا ليست سوي ستار للعمالة) ، وكان صديقا للهند، عدوا للباكستان، مقطوع الصلة بالعالم العربي، ثقافته فرنسية، أما موقفه من الإسلام بالتعبير الأفغاني فهو: الطلاق. هذا هو الذي يريدون المجيء به بديلا عن الملا عمر و أسامة بن لادن.. نسخة من حكام الأنابيب.. ثمة سؤال يلح عليّ: إن أسامة بن لادن يطلب أمرين – وهما الجريمة الحقيقية التي تحاربه أمريكا بسببهما- : الأمر الأول هو انسحاب جيوش الصليبيين من بلاد العرب، وهذا المطلب ليس مطلب أسامة بن لادن، بل هو أمر نبويّ وفرض دينيّ : المطلب الثاني ، هو الأمان لفلسطين. فإن كان من حق مجرم أو ظالم أو مشرك أن يعاديه بسبب مطلبيه، تماما كما يعادى السارق المسروق منه، والقاتل المقتول، أقول إن كان من حقهم أن يعادوه، فلماذا نعاديه نحن، هم يطاردونه فلماذا نطارده، يحاربونه فلماذا نحاربه، بينما هو - والله – يا أمة: لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق. سألت نفسي، لو أن الله سبحانه وتعالى بعث عمر ابن الخطاب رضي الله عنه حيا يسعى بيننا.. هل كان عداء ولاة أمورنا له سيكون أقل من عدائهم لأسامة بن لادن؟.. ووجدت نفسي لا أجيب.. بل أقسم: - والله لو عاد بيننا عمر بن الخطاب، لوجهوا إليه نفس التهم و أكثر، ولحاربوه ذات الحرب و أشد، ولسلموه إلى أمريكا..!! - ثم وجدتني أكاد أصرخ: - والله لو بعث الله محمدا صلي الله عليه وسلم لما اختلف موقف حكامنا معه قيد أنملة.. ووجدت نفسي أدعو والدموع تملأ عينيّ: يا رب.. هؤلاء مجاهدون هاجروا إليك بدينهم.. فلا تخذلهم.. وانصرهم يا رب العالمين.. فما النصر إلا من عند الله ******************************** هذا النص و لم أغير به شيء أخوك مهندس |
|
06-02-2002, 01:11 AM | #19 |
عضـو مُـبـدع
|
والله كلام جميل جدا جدا وواقعى الى حد ما ،وثق تماما حتى لو اسامه بن لادن لم يرتكب هذه الحادثه 000 فسوف يرتكبها رغم أنفه بسبب السياسه الاميركيه الخبيثه والدليل اتهامهم لااسامه بعد ساعات من الاحداث 0
أخى المهندس 00 شكرا على هذه المقاله التى تحمل بين طياتها الكثير من العزه للاسلام والعروبه وهذا شى فطرى لدينا كمسلمين ولله الحمد والمنه فى ذلك ، أخى أعلم جيدا بالسياسات الغربيه الخبيثه ضد الاسلام والمسلمين وقتلهم المتواصل لااخواننا فى كل بقاع الارض ولكن لاحول لنا ولاقوه الابالله ، استبشرنا خيرا فى قائدا عربيا كانت الشعوب العربيه تعلق الكثير عليه من الامال ، حينما صرح قائلا : سوف نحرق نصف اسرائيل بصواريخنا ، فهتفنا ورقصنا كمسلمين 00وكل منا يقول جاء الحق وزهق الباطل ، ولكن أتضح انه عميلا لهم ، العرب والمسلمين هم السبب هم من رضوا بالاهانه واستحقوها عن جداره وانا اتحدث هنا عن الحكومات التى بيدها القرارات ، اللهم اهد يهم جميعا 00 اللهم اهدهم جميعا ، أخى أقسم بالله انى معك فى كثير من مقالتك ولكن :- لتسمح لى ان اقتبس جمله من المقاله 0فإن كان من حق أمريكا أن تنتقم لقتل المدنيين في بلادها بقتل المدنيين في بلادنا، فلماذا لا يكون من حق أسامة بن لادن أن يقتل المدنيين في بلادهم ثأرا لقتل المدنيين في بلادنا. هذا إذا افترضنا أنه قام بهذه الأعمال فعلا. والله اتفق معك فى كل ماقلت وانا قلتها اكثر من مره اننى مع اسامه هدفا وضده فى وسيلته 0 الجمله التى ذكرها الكاتب والتى اقتبستها :- أخى المهندس هل تعتقد ان اميركا واسرائيل قدوه لنا كمسلمين 0000 يقتلون المدنيين نعم صحيح 00000 ولكن ديننا الاسلامى لايحث علينا قتل المدنيين الذين لاحول لهم ولاقوه 000 انهم ليسوا قدوه لنا كمسلمين 00000 سؤال أخى المهندس هل عمر رضى الله عنه لنفترض ان الله انزله من السماء هل سيقتل الابرياء من الغرب ؟؟ المساله شرعيه بحته تخص منهجنا قال الله وقال رسوله 0 الفتوى غير واضحه وفيها غموض 0 أخى المهندس بارك الله فيك وثق تماما اننى مع اسامه بافكاره وغيرته وعروبته واسلامه وجرأته 000 واخيرا با اهدافه 000 لكننى لست معه فى وسيلته 000 لان هذه الوسائل محرمه شرعا 0 ( أقصد أستخدام المدنيين الذين كانوا بالطائرات )0 هذا ان كان اسامه متورط بوسيلته ومجاهدا باهدافه 000 فى احداث سبتمبر0 اخى المهندس وفقك الله فى عملك وحياتم متمنيا من الحق عزوجل ان يديم على الصحه ويوفقك لما يحبه ويرضاه 0 اما بالنسبه لموضوع الترحيب وموضوع الطرد من المنتدى او انك مطرود وتخاف ان تنطرد فاقول لك :- عليك بانتظار يوم لايظلم فيه احد 0 ( توفى كل نفس ماكسبت وهم لايظلمون )0 اخى المهندس اذا ضايقوك الامريكان عليك بنذالة المطران :D اخيك ـــــــــــــــــــــــــــــ المطيرى |
التعديل الأخير تم بواسطة المطيرى ; 06-02-2002 الساعة 01:48 AM
|
06-02-2002, 08:10 AM | #20 |
عضـو مُـبـدع
|
شاهد فيديو ابن لادن الذي لم تنشره الجزيرة ونشرته Cnn
|
|
06-02-2002, 08:12 AM | #21 |
عضـو مُـبـدع
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|