|
|
||||||||||
ملتقى الرقية الشرعيه لجميع المواضيع الخاصه بالرقيه الشرعيه والمس والسحر والعين وغيرها ،،، |
|
أدوات الموضوع |
19-10-2018, 07:50 PM | #1 | |||
عضو
|
السلام عليكم , بخصوص سورة البقرة والرقية والحبوب النفسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم اخوكم في الله عبد الله انا لي كم سنه اقرا سورة البقرة واختم القران بشكل دائم ومرتاح الحمد الله لكن بالاونه الاخيره احس فيه مخلفات نفسيه حصلت بسبب ضغط ومخلفات المرض الروحي , بالاضافه الى وجود وسواس قهري واكتئاب قديم فيني رحت عند طبيب نفسي ووصفلي سيبرلاكس مع اولانزابين جربت سيبرلاكس فقط وكاني رجعت للحياه من جديد لكن المشكله تكمن اني اتوقف خوفا ان المرض الروحي قد يزيد علي او يكون فيه تعارض سؤوالي هو , هل فيه احد جمع مابين سورة البقرة والرقية وختم القران مع الحبوب النفسيه بنجاح؟ وهل هذا الملتقى المناسب لطرح هذا الموضوع ولا اطرحه في ملتقى ثاني ورجاء خاص اذا كانت تجربتك تثير القلق ولا عندك اعتراض على الجمع بين العلاجين النفسي والروحي فارجوك ابتعد عن الرد في موضوعي وخلينا في الايجابيه جزاكم الله خير. المصدر: نفساني |
|||
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بيرين ; 19-10-2018 الساعة 07:55 PM
|
19-10-2018, 10:58 PM | #2 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الحبيب عبدالله ،، لدي لك بشارة قال صلى الله عليه وسلم ما أنزل الله من داء إلا انزل له دواء والبشارة الثانية انك لست مريض روحيًا حتى يثبت ذلك بالدليل ولم اسمع في حياتي وقرائتي في المرض النفسي .. عن ان هناك مرض يصيب الروح وحتى في القرآن الكريم لم اجد ذلك.. انا الي اعرفه مرض يصيب القلب ،، هذا المرض يؤثر في النفس واذا تأثر القلب تأثر الجسد كله او كما قال صلى الله عليه وسلم الا وان في الجسد مضغه اذا فسدت فسد الجسد كله .. انسان يصلي ويذكر الله ويتقي ويفعل الخيرات وعنده مرض نفسي هل نقول عنه انه في قلبه مرض، لا نستطيع لأن لا يعلم بذات الصدور الا الله .. والله سبحانه وتعالى قال في القرآن شفاء لما في الصدور وكما جاء في الحديث أن أحد الصحابة قال للرسول صلى الله عليه وسلم: "إني لأجد في صدري ما تكاد أن تنشق له الأرض، وتخر له الجبال هدًّا"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أوجدتموه في قلوبكم.. ذلك صريح الإيمان"، ثم قال: "الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة"، رواه مسلم وأبو داود وأحمد عن أَبي هريرة رضي الله عنه. ذات الصدور لا يعلم بها إلا الله .. والنفس البشرية له ثلاث صفات لوامه ومطمئنه وأمارة بالسوء.. لهذا حتى المعافى الذي لا مرض فيه امامه مهمه واضحة وهي مجاهدة نفسه طوال هذه الحياة الدنيا.. وابشرك انه كلما زاد الصلاح والاستقامه واجه الانسان نفسه اكثر واكثر واصبحت حساسه اكثر واكثر ولكن الله ينزل عليه السكينه ويثبته .. لأن النفس تحتاج ترويض مستمر ومعاينه مستمره وهذا بالذكر .. دامك كما بينت في موضوع اخر تقرأ البقرة يوميًا فهذا يبين انك تواجه نفسك اكثر وتثيرها ولهذا تأتيك الوساوس فأبشرك واقول لك اصمد وستهون إن شاء الله وتذكر ان اشد الناس بلاء الانبياء ثم الصالحين .. فالشدة عندما تأتيك وانت إيمانك قوي ليس كما تأتيك وانت إيمانك ضعيف.. لآن الذي تواجه انت الان لو جاء لإنسان ضعيف إيمان لنهار ولكن انت الله يحفظك وانت انسان تذكر الله كثيرًا .. وتذكر ان من جبهه اخرى الشيطان يترصد لك وانه ينتظر منك الزلة ليوقعك فيها لهذا فأنت قد تخطأ فعليك ان تسارع بالتوبه وطلب المغرفه ولتكن التوبه مفتوحه على طول بمعنى انك لا تتوقف عن التوبه طول حياتك .. هذا المشهد من الواقع .. اما الحياة الرغيدة التي قد يظهر لك بعض الناس فيها وهم لا يبذلون هذا الجهد الذي تبذله ذلك لأنهم في غفله ، قال صلى الله عليه وسلم لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلًا ولبكيتم كثيرًا .. لهذا كل مازاد العلم زادت الخشية والحذر إنما يخشى الله من عباده العلماء كما ورد في القرآن ... ولهذا احسب انك اكثر علمًا من غيرك امامك خيارين اما ان تستمر وتجاهد وهذه بحد ذاتها بطوله تبشر بخير عظيم لك إن شاء الله في الدنيا والآخره .. اما ان تستسلم وتنكسر للمرض وتسلم نفسك للأطبة الذين بدورهم لن يستطيعو علاجك بهذه المسكنات الكيميائية التي تنجم عنها معى المدى الطويل اضرار نفسية وجسدية .. اما اذا حاولت تعرف مالذي اصابك فلنفرض انك مصاب بعين او سحر او مس او مرض نفسي ، في النهاية الاثر واحد مشكلة نفسية والحل واحد علاج نفسي والعلاج النفسي اذا كانت حالتك طارئة بمعنى انك لا تستطيع تاكل ولا تنام وفاقد السيطرة قد تأخذ هذه المهدئات التي تسمى ادويه نفسيه لبعض الوقت حتى تستعيد وعيك ورشدك وتتركها وجيد ومن الاحتياط ان تضع عندك حتى وانت معافى دوا نفسي في البيت للضرورات تاخذه حتى تشعر بالتحسن في الازمات التي تخرج عن سيطرتك .. اما العلاج النفسي فهو ينقسم كما اسلفت اولاً إلى دوائي للضرورات ثم علاج بالصلاة والذكر والعمل الصالح وملئ فراغك بالعمل الصالح بان تكون حياتك كلها اعمال صالحة وتستقل كل دقيقة فيها .. احيانًا يتعب الانسان ويفتر عن الاعمال الصالحة ايش الي ممكن يحفزه ويشجعه ( العلم ) العلم يوقع الخشية في قلب الانسان ومن يخشى يسلم له وحده سبحانه، ومن اسلم وجهه لله وعمل صالحاً فلاخوف عليهم ولا هم يحزنون .. العلم يأتيك من الله طريق الدعاء - التفكر المستمر - والقراءة المستمره .. وتجارب الحياة وغير ذلك مما يعلمه الله ولا نعلمه هذه اسلحة فتاكة امام الشيطان وكما قيل فقيه عالم اشد على الشيطان من الف عابد .. وليس مطلوب منك ان تجهد نفسك فوق طاقتها وتكون بالغصب فقيه وعالم ولكن تتعلم بقدر ماتحتاج .. استجابة للواقع وتفاعلاً مع الضرورات وفي الختام ارجو اني افدتك .. وارجو من الله ان يشفيك ويشفيني ويسعدك دنيا وآخره .. اي شيء قلته انا باستنثاء الايات والاحاديث اي شيء طلع مني وجاك فيه خطأ اضرب به عرض الحايط وعليك بالذي ينفعك .. اما بخصوص سؤالك الاخير الجمع بين الرقية والدواء النفسي ممتاز وجيد جدًا ولكني عن تجربتي لما كنت استعمل الادوية النفسية كنت لا اقوى على قراءة القرآن كالعادة .. بل كنت افتر واثقل واظن السبب فالدواء لأنه يسبب خمول كل التوفيق |
|
التعديل الأخير تم بواسطة العولقي ; 19-10-2018 الساعة 11:07 PM
|
20-10-2018, 12:15 AM | #3 |
عضو
|
جزاك الله خير على هذا الرد الجميل
تطرقت الى نقاط عدة , لكن والله اني احمل نفسي فوق طاقتها بعض الاحيان لدرجة اني صرت اقرا سورة البقرة زائد مئه صفحه اضافه الا سماع اكثر من سوره ورقيه شرعيه تخيل هذا معي يعني خمس ساعات في اليوم وبعدها اجلس اتحسس بنفسي اشوف اثر هذه القراءه من الوسواس , وصل بي الامر الا ان جسمي كله يهتز ونوبات ليل نهار اشياء تنفجر بجسمي عيناي اجهدت,حتى عمل ماقدر اواظب عليه النوم طار له سنتين , ابوي شك بتعاطي المخدرات من سواد حول عيني ونظرت عيني الشاحبه في ضائقه قويه جدا لدرجة اني بدات تاتيني نوبات هوس وكئابه ووسواس وتغيرات في المزاج غير طبيعيه, كل يوم لي رايي ولي فكره, اليوم اقول باسوي شيء بكره اقول لا بسوي عكسه, شيء ماهو طبيعي اثر على صحتي لاني اكل بطريقه معينه اليوم بكره اكل عكسها وهاتك يا تقلبات حااااده جدا في كل شيء , انا مو مثلك , اذا اخذت الادويه الاحظ اني اقرا القران باعتدال واحافظ على الصلاه بالمسجد من بعد الاذان وانشغل بتختيم القران وبالحياه لكن اريد احد يشجعني على اخذها , صحيح ان الحبوب تقلل من احاسيس ايمانيه عميقه لكنها تضيء فيني روح السعاده والتفائل والتخطيط الذي احتاجه والله اني في حيره من امري يا اخي, هل من شخص جمع الاثنين بنجاح , لاني بصراحه على بعد شعره من الدخول الى مصحه نفسيه لاني اريد ان اناااااااااااام واريد هذه التقلبات ان تذهب |
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بيرين ; 20-10-2018 الساعة 12:20 AM
|
20-10-2018, 09:26 AM | #4 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
يا اخي انا جمعت بينمها لكن النجاح مش مرتبط بتجربة شخص معين جرب الدوا قبلك لان كل انسان له ظرف خاص وحاله خاصه، والنجاح عند غيرك قد لا يكون بالنسبه لك نجاح .. حتى معنى النجاح يختلف من إنسان لأخر
دامك انتفعت بالعلاج وهداك وخفف من توترك استخير الله ركعتين واستعمله لين ماتستعيد حياتك الطبيعية وبعدين اذا تبا توقفه نسق مع طبيبك .. التقلبات اللي تتكلم عليها انا مريت فيها مثلك اذا انت تحسبها كل يومين انا اثناء اليوم مريت فيها عندما اصبت بثنائي القطب واتعبتني كل يوم اقول بسوي شغله ولا افلح فيها وكل يوم ارسم خطة لحياتي وارجع اكنسلها وكل يوم انزل فيديو فاليوتيوب نصايح ومعلومات وارجع امسحه ، هذا قد يكون سبب نفسي بمعنى ان في اشعر بأني ارتكبته وارجع اكنسل كل اللي سويته الخطأ يكون اخلال بتنظيم الاوليات الاهم فالمهم والاهم من العمل اصلاح النية والاهم من قبل مساعدة الغير مساعدة النفس. يا اخي هذه الامراض اذا كنت إنسان طبيعي واصبت بها فجأه في حياتك ومالك سابقه بها منذ الطفوله فعليك ان تبحث في اعماق ذاتك عن مثيراتها .. انا مثلًا طلعت مشكلتي اني متحمس زيادة دايمًا ابا اسوي شي مثير للاهتمام شي عظيم.. ومصدق نفسي زياده عن اللزوم ولطشني مرض نفسي .. انك لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا .. هذه تجربتي لك ، وبخصوص سؤالك حول الجمع بين الاثنين ساجيبك بطريقه اخرى انا شاهدت مقطع للدكتور طارق الحبيب وهو تقريبًا اشهر دكاترة الطب النفسي بالخليج ورجل فاهم مهنته في ردًا على تساؤلك هو يوصي بالاثنين الدوا النفسي والرقية الشرعية ارجو اني افدتك .. النجاح جزء منه متعلق بإرادتك وصبرك على الالم وتجاوزك الشخصي للمرحلة وليس بتجارب الاخرين ، لانه لا يوجد خلطه تبتلعها وتغير حياتك من دون عمل .. لابد ان تتعب .. ولا مفر من التعب فالدنيا قال تعالى يا آيها الإنسان انك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه واقرا هذه السورةوتدبرها جيدًا هذا ماعندي والمعذره على الاطاله. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة العولقي ; 20-10-2018 الساعة 09:29 AM
|
12-01-2019, 08:10 PM | #5 |
عضو نشط
|
ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻫﻲ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻭﺭﻏﻢ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻳﺤﺼﻞ ﻣﻌﻚ ﻗﺪ ﻻ ﺍﻋﺮﻓﻪ
ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻋﺮﻑ ﺗﻤﺎﻣﺂ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﺒﻚ ﻟﺬﻟﻚ ﺍﺑﺘﻼﻙ ﻓﺄﺑﺘﻠﻰ ﻗﺒﻠﻨﺎ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﻪ ﻭﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻭﺍﻻﻧﺒﻴﺎﺀ ﻣﻨﻬﻢ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﺑﺘﻼﺀﻩ 18 ﺳﻨﻪ ﻭﺳﻴﺪﻧﺎ ﻳﻮﻧﺲ ﻓﻜﻠﻪ ﻓﻲ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺣﺴﻨﺎﺗﻜﻢ ﻓﻼ ﺗﺸﻐﻞ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻓﻜﻞ ﺷﻲﺀ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻟﻚ ﺳﺘﻠﻘﺎﻩ ﺍﻥ ﺷﺂﺀ ﺃﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ |
|
19-02-2019, 07:15 PM | #6 | |
عضو موقوف
|
اقتباس:
|
|
|
19-03-2019, 05:10 AM | #7 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة حمداان ; 19-03-2019 الساعة 05:13 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|