|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
16-04-2022, 10:44 PM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
ثق بالمؤسسات العلمية ولاتثق بسخافات الافراد المجاهيل علمياً ، لو جد شخص علاج لأي مرض مستعصي فسيحصل على جوائز علمية ويأخذ حقوق العلاج ملايين الاموال وينتشر علاجه في كل العالم
بدل ماينق وقته على التهريج على مواقع التواصل |
|
17-04-2022, 08:45 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
شكرا .. لكن هذه الجلسات انا استمعت اليها وجدتها افضل الف مرة من المراكز والاستشارات النفسية .
انا جلست مع اطباء نفسيين كثر لم اجد واحد بالالف مما وجدته في جلسات الرايك. تشخيص محمد كيلاني كان افضل من تشخيص كل الدكاترة في المستشفيات الحكومية والخاصة . كتبت في تعليق في قناته على الاخصائيين ان يتتلمذوا تحت يدي هذا الشاب . انا الان اريد ان اعرف هل احد استخدم هذه الجلسات . واشكرك في حين لا احد يرد علي |
|
17-04-2022, 03:53 PM | #4 | |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة الهجام ; 17-04-2022 الساعة 03:55 PM
|
19-04-2022, 10:19 AM | #5 |
عضـو مُـبـدع
|
هذه بعض اللنكات اتمنى من الرهابيين يشوفونها
الصبر زين .. https://youtu.be/rjaSwBXOM https://youtu.be/iEhppTiQI https://youtu.be/qO-b2u0j5mc https://youtu.be/kvkMTYdgJt8 هذه واحده من جلسات الرايك https://youtu.be/En9WitxNgp0 لو الاخصائيين النفسيين يطبقون ١٠ في الميه منها كنا بخير لكن نقعد عندهم نثرثر وهم ما يملون من الكتابة روتين مقرف ونقعد يا عشر دقايق يا ساعه نحكي قصة حياتنا وثاني يوم والا كأننا قلنا شي . هذه الجلسة على الاقل تخليك تعيش الحالة وتكتشف المشاكل وتحصره وتعرف اساس المشكلة . جلسات عادية |
|
20-04-2022, 10:48 PM | #6 |
عضو نشط
|
اخي لا اظن ان الرهاب هو جنون العظمه يوجد اختلاف شاسع ولا علاقه بينهم سوى ان الاثنين مشتركين في وسوسة المريض ولو كان الرهابي يعاني من جنون العظمه لرأيته واثق ثقه عمياء ويعظم نفسه مثل الاشخاص المصابين بجنون العظمه ليس العكس
وهذا ما وجدته في ويكييبيديا عن المرض انظر بنفسك جنون العظمة مصطلح تاريخي مشتق من الكلمة الإغريقية (ميغالومانيا) (بالإنجليزية: Megalomania) وتعني وسواس العظمة، لوصف حالة من وهم الاعتقاد حيث يبالغ الإنسان بوصف نفسه بما يخالف الواقع فيدعي امتلاك قابليات استثنائية وقدرات جبارة أو مواهب مميزة أو أموال طائلة أو علاقات مهمة ليس لها وجود حقيقي. استخدم هذا المصطلح من قبل أهل الاختصاص في وصف حالات مرضية يكون جنون العظمة عارضا فيها كما هو الحال في بعض الأمراض العقلية. حالة مرضية ذهانية (مرض عقلي) تتميز بالهذيان الواضح والمستمر أي يميزها مجموعة ثابتة منتظمة من الهذيان كما يسيطر على المريض مجموعة من المعتقدات الثابتة.يتركز هذيان مريض البارنويا على مشاعر العظمة ومشاعر الاضطهاد ويعيش افكارا متسلطة تسبب له الهذيان ولكنها لا ترتبط بالهلوسات.يبدو كلام المريض منطقيا فالبارانويا عبارة عن اعتقاد جازم بفكرة خاطئة فهي حالة نفسيّة مرضيّة يملك المصاب بها جهازاً عقائدياً معقّداً وتفصيلياً يتمركز حول أوهام واقعية لها، هذه الأوهام تقنعه بأنه مضّطهد من قبل الآخرين وبأنّ السبب الرئيسي لاضطهاده من قبلهم هو كونه شخص عظيم ومهمّ للغاية. محتويات 1 استخدام المصطلح 2 أسباب المرض 2.1 أسباب وراثية وأسرية 2.2 أسباب عضوية 2.3 أسباب نفسية 3 أعراض المرض 4 جنون العظمة :أحد أعراض مرض الفُصام 5 العلاج 5.1 العلاج الطبي 5.2 العلاج النفسي 5.3 العلاج السلوكي 6 مراجع استخدام المصطلح تعدى استخدام هذا المصطلح استعماله الطبي فأصبح شائعا في المجتمعات بحيث امتد استخدامه إلى وصف حالات تكون للأمراض النفسية والاجتماعية دورا فيها. جنون العظمة عقلي المنشأ وهو عارض لمرض عقلي صرف كمرض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب، الذي يكون المريض فيه مرتفع المزاج، كثير الحركة والضحك والفكاهة يصرف ما في جيبه ويدعي بقابليات ليس لها وجود. كما يعتبر جنون العظمة عارضا وعلامة من علامات مرض فصام الشخصية (الشيزوفرينيا)، أو قد يكون مرض مستقل بحد ذاته وليس عارض لمرض. المريض عادة يعتقد بشكل قاطع بامتلاكه صفات غير واقعية وعظمة وهمية ولا يقتنع بمخالفة الآخرين له في هذا المضمار. في مرض فصام الشخصية يعاني الفصاميون من جملة من الأوهام والضلالات تكون عادة (حسّية) و(اعتقادية). ففي الوهم الحسّي قد يسمع المريض أصوات غير موجودة أو يرى أشياء غير واقعية أو يشم ويلمس ويتذوق ما لا حقيقة له. يتلاكم البعض مع الهواء أو يبكي ويلطم بدون سبب أو قد يضحك ويقهقه حسبما يرى ويسمع ويحس من أمور لا واقع لها. وقد تكون الضلالة في الاعتقاد، كـ “الاعتقاد الاضطهادي” حيث يتصور المريض أن من يضحك مع زميله إنما يضحك عليه ومن يتهامس فإنه يتهامس عليه وأن الناس حوله منهمكون في صنع المؤامرات ضده. كما تشمل ضلالات الاعتقاد أيضا ما يعرف بـ ” جنون العظمة” أي وهم الاعتقاد بالعظمة، فيعتقد المريض وبشكل قاطع بأنه حالة استثنائية فوقية تختلف عمّا سواها وتتفوق بقدرات ومواهب قد تكون خارقة. فقد يتصور نفسه، على سبيل المثال وليس الحصر، بأنه مسؤول سياسي مهم أو قيادي في الحزب من الدرجة الأولى أو أنه من أقارب رئيس الوزراء أو من المقربين له، أو أنه تاجر ثري يملك الكثير من الثروة والمال أو أنه فيلسوف في عصره وحكيم في زمانه وأديب لا يضاهى أو أمير للشعراء أو أحد علماء الكون ومنظرية أو رجل من رجال الدين المنزهين حتى قد تقوده الهلاوس والضلالات إلى أن يدعي النبوة أو الإمامة في بعض الأحيان. أسباب المرض أسباب وراثية وأسرية لوحظ وجود اضطرابات عقلية لدى جميع اسر مرضى البارانويا، ووجود سلوكيات غير جيدة لدى أفراد هذه الاسر. وقد تكون هذه العوامل وراثية ولكن قد تكتسب كذلك من الأسباب: اضطراب الجو الاسري والتسلط في الاسرة و التوترات الزائدة وتنشأ البارانويا في بيئة تتصف بالانعزالية مما يجعل الشخصية مهيأة لبناء منظومة هذائية أسباب عضوية عقاقير تسبب أعراض شبيهة بالبرانويا مثل الامفيتامين وبعض اقراص الهلوسة.وقد تنشا أيضا لوجود اعاقة بدنية مثل كف البصر أو شلل الأطفال أو الصمم ويلاحظ ان الإعاقة الجزئية أكثر اثارة لأعراض المرض من الإعاقة الكلية. أسباب نفسية صدمة تعرض الفرد لاهتزاز عميق في قيمه ومثله الإحباط، مواقف الفشل، الصراع النفسي بين رغبات الفرد في اشباع رغباته وخوفه من الفشل في اشباعها.وترى النظرية السلوكية ان البارانويا تنتج من تعلم خاطئ لبعض العادات السلوكية الخاطئة. أعراض المرض يكون الشخص المُصاب بالهوس كثير الكلام، لا يتوقف عن الحديث وينتقل من موضوع إلى موضوع آخر دون أن يكون هناك رابط بين المواضيع التي يتحدث فيها. ويكون أيضاً كثير الحركة قليل النوم، وقد لا ينام لعدة أيام وهذا الأمر قد يؤدي بالمريض إلى الإجهاد الشديد مما قد يقود إلى الوفاة في بعض الحالات التي يقوم فيها المريض بالحركة المستمرة دون أخذ قسطٍ من الراحة أوالنوم. قد يُصيب هذا المرض الأشخاص في أي مرحلة عمرية. وأحياناً يأتي هذا المرض لأشخاص ذوي مكانة علمية أو اجتماعية في مجتمعهم ويجعل الناس مشوشين بالنسبة له. وربما لأن بعض الناس لا يعرفون المرض فقد يظنون بأن هذا الشخص يتعمّد القيام بهذه الإدعاءات وقد يتعرض للإيذاء من قبل العامة الذين يستشيط بهم الغضب لإدعاء شخص ما بأنه نبي أو أنه المهدي المنتظر أو بأنه عيسى بن مريم. ولا يقتصر الأمر على الإدعاء بأمورٍ دينية ولكن ربما أدعّى المريض بأنه شخصية سياسية كبيرة أو أنه أمير أو ملك أو وزير. وقد حدثت حادثة طريفة في السودان قبل عدة عقود، إذ كان هناك تغيير وزاري وجاء رجل إلى وزارة المالية وهو يرتدي ملابس فخمة وأخبر الحراس بأنه الوزير الجديد للمالية وصدّق الجميع بأنه الوزير الجديد للمالية وذهب إلى مكتب الوزير وجلس على مقعده. ولكن القضية انتهت بعد وقتٍ قصير حينما جاء الوزير الحقيقي وتم أخذ المريض إلى مستشفى الأمراض النفسية. و يدّعي المصابون بجنون العظمة بأنهم أصحاب اكتشافات علمية هامة، أو أنهم أطباء لهم باعٌ طويل في تخصص مُعقد وقد يخدع بعضهم عامة الناس خاصةً في القرى والأرياف ولكن غالباً ما ينكشف أمره ويؤخذ إلى المكان الصحيح وهو مستشفى الأمراض النفسية. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|