|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
02-08-2001, 01:25 PM | #1 | |||
مستجد
|
هل تشعرون بالسعادة في هذه الحياة ؟
سؤال للجميع
هل تشعرون بالسعادة في هذه الحياة ؟ ولماذا (( أود أن اعمل بحثاً عن السعادة )) ساعدوني ساعدكم الله لا تبخلوا عليّ بالإجابة أنا بانتظار ردودكم جزاكم الله خيراً المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة أ.د.السبيعي ; 02-08-2001 الساعة 09:17 PM
|
02-08-2001, 02:52 PM | #2 |
الزوار
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه كلمات جميلة، كتبها لك الشيخ عائض القرني في كتابه الجميل لا تحزن ، فاقرأها و لا تحزن إن كنت فقيرا فغيرك محبوس في دين ، و إن كنت لا تملك وسيلة نقل فسواك مبتورالقدمين ، و ان كنت تشكوا من آلام فغيرك يرقدون على الاسرة البيضاء و من سنوات ، و ان فقدت ولدا فغيرك فقد عددا من الأولاد و في حادث واحد لأنك مسلم آمنت بالله و رسله و ملائكته و اليوم الآخر و القضاء خيره و شره لا تحزن إن أذنبت فتب ، و إن أسأت فاستغفر ، و إن أخطأت فأصلح ، فالرحمة واسعة والباب مفتوح ، و الغفران جم ، و التوبة مقبولة لا تحزن لأن القضاء مفروغ منه ، و المقدور واقع ، و الأقلام جفت ، و الصحف طويت ، وكل أمر مستقر ، فحزنك لا يقدم في الواقع شيئا و لا يؤخر، و لا يزيد ينقص. لا تحزن لأنك بحزنك تريد ايقاف الزمن ، و حبس الشمس ، و ايقاف عقارب الساعة، و المشي الى الخلف و رد النهر الى مصبه لا تحزن لأن الحزن كالريح الهوجاء تفسد الهواء و تبعثر الماء و تغير السماء ، وتكسر الورود اليانعة في الحديقة الغناء لا تحزن و أنت تملك الدعاء ، و تجيد الانطراح على عتبات الربوبية ، و تحسن المسكنةعلى أبواب ملك الملوك ، و معك الثلث الأخير من الليل ، و لديك ساعة تمريغ الجبين في السجود لا تحزن فإن الله خلق لك الأرض و ما فيها ، و أنبت لك حدائق ذات بهجة ، و بساتين فيها من كل زوج بهيج ، و نحلا باسقات لها طلع نضيد ، و نجوما لامعات ، وخمائل و جداول ، و لكنك تحزن لا تحزن فأنت تشرب الماء الزلال ، و تستنشق الهواء الطلق ،وتمشي على قدميك معافى، و تنام ليلك آمنا لا تحزن أما ترى السحاب الأسود كيف ينقشع ، و الليل البهيم كيف ينجلي ، و الريح الصرصر كيف تسكن ، و العاصفة كيف تهدأ ؟! إذا فشدائدك الى رخاء ، و عيشك الى هناء ، و مستقبلك الى نعماء لا تحزن لهيب الشمس يطفئه وارف الظل ، و ظمأ الهاجرة يبرده الماء النمير ، و عضةالجوع يسكنها الخبز الدافيء ، و معاناة السهر يعقبها نوم لذيذ ، و آلام المرض يزيلها لذيذ العافية ، فما عليك الى الصبر قليلا و الانتظار لحظة لا تحزن فإن عمرك الحقيقي سعادتك و راحة بالك ، فلا تنفق أيامك في الحزن ، و تبذر لياليك في الهم ، و توزع ساعاتك على الغموم ، و لا تسرف في اضاعة حياتك فإن الله لا يحب المسرفين كن مع الله بالصدق والعبادات ومع الناس بالاءنصاف ومع النفس بالقهر ومع العلماء بالتواضع ومع الشيوخ بالخدمه ومع الوالدين بالاحسان ومع المحتاجيين بالعون ومع الدعوة بالحكمه والموعظه الحسنه..... ومن تمكن من تطبيق ذلك عمليا ضمن باءذن الله النجاح تحياتي |
|
02-08-2001, 03:38 PM | #4 |
الزوار
|
أسباب الحياة السعيدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسباب الحياة السعيدة 1- الهدى والإيمان ، والاستقامة على أَمر الرحمن ، و مخالفة الهوى والشيطان ، ومجانية الكفر والفسوق والعصيان . 2- العلم النافع فانه يشرح الصدر، ويعظم الآجر، ويرفع الذكر، ويحط الوزر، وهو من اعظم الذخر، وبركته العمل به في التصديق والنهى والآمر. 3- كثرة الاستغفار والتوبة من الذنوب، وإدمان قرع باب علام الغيوب، وسؤله الفتح على القلوب، فإنه التواب على من يتوب. 4- دوام ذكره على كل حال، في الحل والترحال، والثبات والانتقال، واللهج بيا ذا الجلال، مع موافقة القلب واللسان عند نطق هذه الأقوال. 5- الإحسان إلى العباد، ونفع الحاضر والباد، وتفقد الفقراء، أهل البؤس والإجهاد، وقضاء حوائجهم بالإمداد ، وإدخال الفرح عليهم والإسعاد . 6- شجاعة القلب في الأزمات ، وثباته في الملمات ، وقوته عند الكربات ، وعدم انزعاجه للواردات ، ومجانبة قلقه في المصيبات . 7- تصفية القلب من الأحقاد ، وتطهيره من الفساد كالغل وحسد الحساد ، وترك الانتقام من العباد ، والحلم على أهل العناد . 8- اطراح فضول النظر والكلام ، والخلطة والمنام ، والتوسط في الأمور على الدوام ، ومجانبة الإسراف والتبذير في كل أمر هام . 9- محاربة الفراغ ، والقناعة من الدنيا بالبلاغ ، وعدم الروغان مع من راغ ، ومجافاة كل طاغ وباغ . 10- العيش في حدود اليوم الحاضر ، ونسيان أمس الدابر، وعدم الاشتغال بالغد لأنه في حكم المسافر ، فأمس ميت ، واليوم مولود ، وغداً للناظر . 11- النظر إلى من هو دونك في المواهب ، من الصحة والعلم والمكاسب ، وكيف أنك فوقهم بفضل الواهب وأن عندك ما ليس عندهم من المطالب . 12- نسيان مامضى من الأكدار ، والغفلة عما سبق من الأخطار ، وتجاهل ما سبق في الزمان وصار، فلا تفكر فيه ما تعاقب الليل والنهار ، فهو كالزجاجة التي أصابها الانكسار . 13- وإن حصلت نكبة فقدر أسوأ ما يكون ، ثم وطن نفسك على احتمالها في سكون ، واجعل التوكل على الله والركون ، فإنه كفاك ما كان وسيكفيك ما يكون . 14- ترك التوقع للأزمة ، ولا تكن فيما يخاف منه في غمة ، فمن صدق مع ربه كفاه ما أهمه ، وما تدري لعل هذا اليوم لا تتمه . 15- وأعلم أن الحياة قصيرة ، فلا تقصرها بالأفكار الخطيرة ، والهموم المثيرة ، والأحزان الكثيرة ، فإن الحياة حياة الفرح والسرور ولله الخيرة . 16- وإنْ أَصابك مكروه فقارن بين ما بقي وما فات ، لتجد أَنّك في نعم وخيرات ، وأَنّه بقيت لك مسرات ، وأَن ما عندك يزيد على ما فقدته مرات 17- ولا تخف من كلام الحسّاد ، ولو كان غاية في الخبث والفساد ، فما يُحْسَدُ إِلا من ساد ، وليس عليك من ضرر ، إِنّما الضرر على أٌولئك الأوغاد ، وسيكفيكهم الله إن الله بصير بالعباد . 18- واجعل أفكارك فيما يفيد ، واجعل نصب عينيك كل أَمر حميد . وإِن حسنت أَفكارك فأَنت سعيد ، لأنك من صنعها كما يصنع الحديد . 19- ولا تؤخَّر عمل اليوم إلى غد ، فتتراكم عليك الأَعمال وتجهد ، فلكل يوم عمل محدد ، فكن مع كل يوم مولود أَمجد . 20- وابدأ بالأعمال بالأَهم ، وجوده حتى يتم ، وعليك بالكيف لا بالكم ، واستخر الله . 21- وتخيّر من الأَعمال ما يناسبك ، وصاحب من على التقوى يصاحبك ، فإِنّ صاحبك ساحِبُك، واعلم أَن هناك رقيباً يحاسبك . 22- وتحدّث بالنعم الباطنة والظاهرة ،والمواهب الباهرة،فإِنّ التحدّث بها يطرد الهموم القاهرة، ويعيد السعادة النافرة. 23- وعامل الزوجة والولد والأَقارب برؤية المناقب، ونسيان المثالب، فما من أَحد إلا فيه معائب، ولو تركت كل ذي عيب ما وجدت من تصاحب، يطيب جانب ويسوء جانب. 24- وعليك بكثرة الدُّعاء، والفأل وحسن الرجاء، ولا تيأس مهما عظم البلاء، واشتدت الظلماء، وكثر الأعداء، فإِنَّ الأَمر بيد رب الأَرض والسماء. 25- ولا تخف من الثقلين، ولو ملأوا الخافقين، فإِنّهم لن يضرونك إِِلا بإِذن رب العالمين، فنواصيهم في قبضته وهو ذو الكيد المتين. 26- وكل شيىء بقضاء وقدر، فاصبر عند نزول المصاب أو فذر، فكل شيء فى أٌم الكتاب مسطر، وإِذا وقع القضاء حار الفكر، وعمي البصر. 27- ورب مكروه عندك نعمة، نجاك الله به من نقمة، وأَحلك به صهوة القمة، فلا تكره ماقدّره الله وأَتمه. 28- وتأَسّى بالمصابين، ففى العالم آلاف المنكوبين، والناس بالكوارث مطلوبين، ومن النعم مسلوبين، وبالأَقدار مغلوبين. 29- وكل هذا الخلق يشكو دهره ، ويبكي عصره، ويندب أَمره، وقد أَنهى بالهم عمره، فاعلم أن مع كل تمرة جمرة. 30- واعلم أَن اليسرمع العسر، ومع الصبر النصر، وأَن الغنى بعد الفقر، والعافية بعد الضر، والدهر حلو ومر. 31- وعليك بالصبر الجميل، وتفويض الأمر إلى الجليل، والرضا بالقليل، والعمل بالتنزيل، والاستعداد ليوم الرحيل. 32- وأعلم أن فضول العيش أشغال، وكثرة المال أغلال، وإقبال الدنيا همو وأثقال، وأن خير النعيم راحة البال. 33- وكوز ماء ورغيف،على بساط نظيف، مع كتاب شريف،أفضل من ملك صنعاء إلى القطيف، وأهنأ من سكنى القصر المنيف، وأين الملوك والدول يالطيف. 34- ومن وقع في عرضك وفجر، وأسمعك ما يوجب الضجر، فتجاهله ولا تجبه حتى يندحر، والكلب لا يملأ فمه إلا الحجر. 35- وما رأيت مثل العزلة، يملك فيها العبد دينه وعقله، ويرتاح من كل سفيه وأبله، فإن أكثر الناس لايساوي بقلة، فالزم بيتك فلن تجد مثله . 36 - ولا يعجبك إقبال الناس إليك، فإنهم مع الدهر عليك، وما أتوا إلا لمرادهم فيك، وما مضى من التجارب يكفيك. 37- والبس الملابس البيض النقية وعليك بالروائح الزكية، ومارس الرياضة البدنية، وقلل من شرب المنبهات الردية، وادمن الاوراد الشرعية. 38- وردد دعوة ذي النون، وأكثر ذكر المنون ، وهون الأمر يهون ، ولا ترضى في الدين الدنية ، وارض من الدنيا بالدون ، وسبحان ربك رب العزة عما يصفون. المرجع : كتاب ( حدائق ذات بهجة |
|
02-08-2001, 03:40 PM | #5 |
عضـو مُـبـدع
|
شكراً لكِ أختي بارقة أمل علىمشاركتكِ وشكراً للمرشد ة التي أنعشت قلوبنا بكلماتها الرطبة ، وان سمح لي فهناك تعقيب بسيط :
السعادة مفهوم حيادي نسبي يختلف من شخص لأخر بالرغم حتى من تشابه الظروف بينهم بل قد نجد من لديه الصحة والمال والرفاهية لكنه أقل سعادة ممن هم دونه !!!! الرضى أختي الفاضلة مطلب ضروري للعيش بسلام ،والرضى ليس فقط عند الوصول لما أرغب واطمح لكن الرضى الحقيقي عندما تشاء اقدار الله ولايصل الأنسان لمطلبه ، فالرض بالوقع بحلوه ومره _مااصابك لم يكن ليخطئك _ ، الخيرة فيما أختاره الله _ الأنسان المسلم أختي الفاضلة كائن متجدد يومياً لديه امل بما هو أت وهو دائماً يكسب ويأجر فى شكره وصبره ، دائماً لديه هدف سامي فى الحياة ، هدف كبير يحتوي كل اهدافه الفرعية ، السعادة موجودة وهي اقوى فى وجودها من التعاسة والحزن....، هذا لاينفي أن الأنسان فى لحظات معينة ومع تفعالات الحياة اليومية تمر عليه فترات من عدم الرضى وعدم السعادة وله الحق الكامل أن يعبر عن ذلك ، المهم أن يجعل لنفسه خط رجعة سرعان مايعود به لحالته الطبعية .......وفق الله الجميع....ز |
|
02-08-2001, 05:00 PM | #6 |
مستجد
|
هل من مزيذ؟
لكم جزيل الشكر اخواتي الفاصلات ((المرشدة وأ. وفاء ))ومازلت اطمع في المزيد
أعلم ان الطمع يذهب ما إنجمع وان الطمع مرض نفسي ولكن في بعض الاحيان يكون مفيد اليس كذلك ؟ |
التعديل الأخير تم بواسطة أ.د.السبيعي ; 02-08-2001 الساعة 06:45 PM
|
02-08-2001, 08:02 PM | #7 |
عضو فعال
|
ليت السعاده تباع وتشترى
عزيزتي بارقة أمل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .........انك بذلك تثيرين موضوعا يخرج المكنون بالنفوس ......الحياة في الأصل جميله خاصة الذي يجعلها دار ابتلاء واختبار لينال السعادتين في الدنيا والآخره...............ولكنك طرحت الموضوع في مكان يندر أن تجدي فيه السعيد في هذه الحياة ، فمن هم على شاكلتي لا أظن أنهم سعيدين لصراعهم الشاق وحربهم الفتاكه ضد الأمراض النفسيه اللعينه ..........وعلى العموم شكرا لطرحك هذا الموضوع فقد يكون محرّكا يقول فيه البعض ما في أنفسهم وفظفظة ما في جعبتهم...وفق الله الجميع
|
|
02-08-2001, 09:18 PM | #8 |
مستجد
|
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد تاكيدا لما ذكره الأخوة والأخوت أقول وبالله التوفيق السعادة في طاعة الرحمن لأن الله توعد المخالف بالمعيشة الضنكة كثيرا ما تمر بنا بعض الكلمات المنسوبه لبعض السلف الصالح كقول ابن تيميه رحمه الله ان في الدنيا جنه من لم يدخلها لا يدخل جنة الأخره وقوله الأخر أنا جنتي في صدري وقول ابن أدهم رحمه الله لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن عليه من نعيم لجالدونا عليه بالسيوف ان هذه المعاني العظيمه ما شعرت بها حقيقة ولله المنة والفضل الا بعد أن رأيت الكفره وماهم عليه من انحطاط في كل مجالات الحياه بدايه بالنظافه الشخصيه وانتهاءبأي شئ تختار رأيت بؤسهم وتشتت أفكارهم وتعاستهم الواضحة المعالم رأيت قول الله فيهم واضحا جليا انهم أضل من الأنعام فهمت عندها قول عمر رضي الله عنه لايعرف الأسلام من لم يعرف الجاهليه فالسعادة التي لم يعرفها الكفرة وضيعها كثير من المسلمين هي في طاعة الله واتباع هدي نبيه صلى الله عليه وسلم كيف لا وقد وعد الله صاحبها أن يحييه حياة طيبه وأختم بقول معلم الناس الخير صلى الله عليه وسلم أن أمر المؤمن كله له خير وليس ذلك لأحد الا للمؤمن اذا أصابته ضراء صبر وهو خير له واذا أصابته سراء شكر وهو خير له أو كما قال صلى الله عليه وسلم هذا ماتيسر لي في هذه العجاله والله المستعان ولاحول ولا قوة الا بالله المعالج |
|
06-08-2001, 12:27 AM | #9 |
مستجد
|
السعادة هي الإيمان الحقيقي
بسم الله الرحمن الرحيم
اود ان اشكرك على طرحك لهذا الموضوع.. هذه حكمة معبرة اعجبتني ووددت ان اكتبها لك لتتامليها وهي ..الحياة قيثارة جميلة لكن من يجيد الحانها.. فبالأيمان الصادق بالله تكون السعادة والرضا بما كتبه الله لنا..فالحياة مليئة بالاشياء الجميلة ..فالتامل في خلق الله يزيدنا ايمان وسعادة. وشكرا |
|
09-08-2001, 05:07 PM | #10 |
مستجد
|
نعم ولكن!
منذ ان قرأت سؤالك اختي وانا افكر في السعاده ماهي وهل انا سعيده لكي اعطيك جواب حقيقي ووجدته اخيرا ,نعم انا سعيده ولكن سعادتي برضاي عن نفسي بغض النظر عن ما يدور حولي طالما اني اعيش واهلي وابنائي واحبابي بصحه وعافيه وامان كل شي ممكن تعويضه في هذي الدنياالا فقد الاحباب او فقد الصحه
انا سعيده لاني اريد ان اكون سعيده واستطيع ان اكون سعيده النظره للحياة وما فيها من هموم ومشاكل يقلب الكيان ويهدم السعاده ولكن عندما ننظر للجانب الاخر للحياة (نصف الكأس المملوء) نجد فيها ما يكفينا لكي نعيش سعداء والايمان بالله والتقرب منه اكبر سعاده لا يعادلها سعاده فكم من الناس من توفرت لهم معظم مقومات السعاده ومع هذا نجدهم غير سعداء ويبحثون عن التعاسه وهم لا يشعرون اتدرين لماذا؟ لانهم لايريدون السعاده وينظرون للحياة نظره قاتمه ويبحثون عن المنغصات التي لايمكن ان يخلو منها انسان ويجدونها عذرا لتعاستهم وكما ذكرت الاستاذه وفاء السعاده في الرضا ,في القناعه ,بحب الاخرين,بالصحه ,بالايمان وبكل شي اذا اردنا واسلـــموا |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|