|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
06-03-2006, 05:37 AM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قصص
كانت الزوجة معزومة علىزواج
ويوم جا موعد الزواج قامت الحرمه وتروشت وتنظفت وسرحت شعرهااحلى تسريحه وسوت مكياج حلو ومرتب ولبست احلى فساتينها وتعطرتوتبخرت وبعد ماخلصت اتصلت في زوجها وقالت له :أناجاهزة قال زوجها :دقايق واكون عندك شوي وصل زوجهاالبيت الرجال يوم شافها ذهل اعجبته لانه المسكين مايحصل يشوفها مرتبه الا في المناسبات المهم طلبها زوجها تترك الزواجوتجلس معه وقال لها ابغى اخليها احلى ليله وراح اعوضك عن الزواج قال لها اجلسي معي وننبسط ونسهر ونجيب عشاء من المطعم طبعا وافقتالزوجة المهم أنو زوجها يكون راضي عنها ومستانس منها قال لها زوجها ابغىاروح اجيب العشاء علشان ما اطلع راح الرجال مستعجل وجاب العشاء ودخل بيته وش شاااااااااااااف قدامه الحرمه غيرتفستان السهرة ولابسه قميص قطن من قمصان البيت غسلت المكياجوفكت تسريحة شعرها لا ودهنت شعرها بخلطة الزيت اللي ريحتها اتغم الرجال عصب وسالها ليش غيرتي ملابسك وليشسويتي في نفسك كذا قالت الفستان ضايقني وما ارتحت فيه والمكياج يجبلي حساسية في وجهيغسلته وشعري بعد السشوار والرغوة يحتاج زيت تصدق توي احس في الراحةاللهلا يريحك يوم لبست هالقميص وغسلت وجهي من المكياج وفكيت تسريحة شعري ودهنته بالزيت قام الرجال يهاوش وقالهاالزينه بس للناس وانا زوجك ما تهتمين لي وقال والله ماتذوقينالعشاء والحين تقومين قدامي للزواج وتدخلين عليهم وانتي في شكلكهذا والا ما راح تجلسين الليله أبدا في البيت المصدر: نفساني
|
|||
|
06-03-2006, 05:46 AM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هذه من اكثر القصص التي اثرت فيني بصراحه قصه فتاه اقولها من الاول علشان تحرصون على بناتكم البنت هذه كان عمرها ما بين 16 و 17 سنه كل يوم ابوها يوديها المدرسه ويطير يقطها على باب المدرسه ويروح بسرعه وما يدري ان بنته ((مفصوله عن المدرسه من اول السنه )) كل يوم يوديها لمدرسه وهي تروح مع ولد تعرفت عليه بدون لاحد يعلم وترجع بوقت نهايه الدوام وفي مره راح الاب ياخذ بنته في نص الدوام استغربت المديره وقالت : اشلون تبي تاخذ بنتك وهي مفصوله من المدرسه اصلا؟ جن جنون الاب وقال كيف وانا اوصلها الى المدرسه كل يوم ؟؟؟؟؟ وعاد الاب الى البيت ثم ذهب مره اخرى للمدرسه ليأخذ ابنته في نهايه الدوام ولم يكلم ابنته بالموضوع ابدا وفي اليوم التالي اوصل الاب الفتاه ولم يذهب بعيد ظل قريب من المدرسه حتى وصل الشاب واخذ الفتاه بالسياره ورحل اتبعه الاب بدون ما حس الشاب ذهب بها كعادته كل يوم الى شقه في عماره !!!!!!!! حيث يحدث كل ما تتوقع من رقص وخمر وزنا والفتاه لا تلام لانها تريد ان تنسى الهموم من البيت فجأه فجأه طرق الباب نظرت الفتاه من العين السحريه خلف الباب يللمصيبه انه والدها !!!!!!!!!!!!!!! مالعمل ؟ فذهبت المطبخ بسرعة واحضرت سكينا وفتحت الباب وغرزت السكين في بطن والدها بسرعه لدرجه انه لم يستطع ان يدافع عن نفسه بكت الفتاه من قسوه المنظر لقد قتلت والدها بيدها وذهبت هي والشاب واخذا الوالد ووضعاه في --------------------------------------؟ وضعاه في الحماااااااااااااااااااااااااام ولكن الرائحه ستفوح بعد قليل ماذا يفعلا ؟ ضعا عليه بعض من المنظفات والتايد لكي يخفي الرائحه قليلا وذهبا الى الصاله ليفكرا بما حدث والفتاه تبكي على ما حصل وبعدها وبعدها وبعدها وبعدها حدثت الطامه الكبرى لقد لقد لقد لقد عاد الاب ----------- نعم عاد ---------- شاهدته الفتاه فصرخت بأعلى صوتها لااااااااااااااا لا لا لا لا لا لا لا مستحيييييييييييييييل فرد ابوها مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل هاهاهاهاهاهاها عليكم واحد تعيشوا وتاخذوا غيرها |
|
06-03-2006, 05:49 AM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قصة حقيقيه الفتاة اللي ماتت في حمام المدرسه .....
بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي...... أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي. هذا الواجب اللي على السبورة ولينقله الجميع وغدا لا أريد أحد أن يأتي إلى المدرسة ولم ينجزه والله سأضرب اللي ما تحله.....واحبسها بحمام المدرسة.... واجعلها تحلة هنااااك. لملمت كتبها ودفاترها وادخلت حقيبتها.... ونهضت للذهاب إلى المنزل ....وعند دخولها للمنزل وكالعادة وجدت والديها يتشاجران....فهربت إلى غرفتها وهي تغرق في الدموع وأغلقت الباب وظلت تبكي وتقول لماذ آتيت الى الدنيا....وبعد قليل سمعت صوت والدتها تستغيث من والدها الذي بدأ يضربها.... فبكت من شدة الاآلم والحزن فطرق الباب عليها اخوتها الصغار طالبين منها التدخل لإنقاذ والدتها المسكينة !!!! ولكنها تدرك ان تدخلها يزيد النار اشتعالا ........فدخلت بعد فترة والدتها التي ظلت تتألم وتشتكي لابنتها التي لاحول ولاقوة لها مؤكدة أنها مستعدة لتحمل جميع الإهانات من اجل اخوتها..... حاولت الفتاة الالتفاف إلى حقيبة المدرسة ولكن لم تستطع.... لشدة لظروفها النفسية فتمددت على سريرها لتغرق الوسادة بدموعها الحزينة على حالها......... خاصة وان جمالها الطفولي وشعرها الأسود طغت عليه ملامح سيدة مسنة قد أكل الدهر عليها وشرب. وفي صباح اليوم التالي..... صحت الام واستعد الأبناء للذهاب إلى مدارسهم...... وذهبت الفتاة إلى مدرستها وكانت في قمة الحزن والاآلم حيث ان الابتسامة لم تعرف طريقا لوجهها ..... وفي الحصة السادسة والأخيرة كان موعد حصة المعلمة القاسية..... فقالت" هيا يا بنات احضرن الدفاتر لأرى حل الواجب" فجميع الطالبات سلمن دفاترهن عدا تلك الفتاة المسكينة...فقالت للمعلمة ""آنا يا معلمتي لم احل الواجب ...."" فلم تسألها فقالت المعلمة مقاطعة لها""هيا قومي معي "" الفتاة ""إلى أين؟؟"" فأوقفت الفتاة على اللوحة و أخرجت المسطرة وضربتها بقوة أمام الطالبات والفتاة تصرخ...لكن..... كل هذا للآسف لم يشفي غليل المعلمة المجرمة والقاسيه فنظرت إليها قائلة ""أنا قلت اللي ما تحل واجبها راح احبسها بحمام المدرسة لكي تحله هناك !! هيا تعالي معي........"" واخذت الفتاة إلى الحمام وأمرتها بأخذ دفاترها والقلم معها وأدخلتها الحمام فأغلقت الباب عليها..... ثم دق جرس الحصة الذي يعني انتهاء الدوام ....خرجت الفتيات والمعلمات وانصرفت المعلمة تاركة الفتاة التي حبستها بالحمام.... الفتاة المسكينة أخذت عندما أحست أن المكان قد خلى من الناس فأدركت ان المعلمة لن تأتي لكي تخرجها بدأت بالصراخ وطرق الباب لكن لا حياة لمن تنادي.... وانتظر أهل الفتاة عودتها كالمعتاد مع باص المدرسة الذي يتأخر دائما بتوصيلها الى البيت بحجة انه آخر بيت يمر عليه في طريقه إلا أنها لم تحضر؟؟......فشك أهلها بالامرفانطلقوا الى المدرسة ولم يجدوا الحارس وظلوا يبحثوووون عنها ولكن لاجدوى فأبلغ والدها مركز الشرطة ونشر الخبر في الصحف اليومية لعل هذا يوصلهم الى ابنتهم..... التي ذهبت الى المدرسه ولم تعد وفي اليوم الذي يليه..... وقبل الحصة الأولى كانت المعلمات يتناولن فطورهن ويضحكن فقالت إحدى المعلمات ""هل سمعتن الخبر الذي بالصحيفة"" فسكتن جميعا ....فقالت ""هناك فتاة ذهبت إلى المدرسة ولم تعد؟؟!!!!"" فصدمت المعلمة .....وظلت تنظر إلى المعلمات من الصدمة ....وقامت وهي تصرخ...وخرجت مسرعة فلحق بها الجميع وصعدت إلى الدور الرابع متوجهة إلى الحمام الذي في آخر المدرسة حيث حبست الفتاة فوجدته مقفولا مثلما كان ...فاستغربت المعلمات من تصرفها ؟؟؟؟!!!!!!!!!!! وهنااااك صدم الجميع .........لما راءوه من منظر........وأخذت تلك المعلمة المجرمة تصرخ صرخات ندم على فعلتها الشنيعة...........فقد وجدوا الفتاة المحبوسة ملقاة على الأرض في الحمام وعيناها مفتوحتان وغرقه بدموع وقد فارقت الحياة من شدة الخوف...... والاآلم أهل الفتاة طالبوا بإعدام المعلمة لفعلتها المشينة البشعة وان غير حكم الإعدام لن يشفي غليلهم. حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الابالله والله لا يوفق المعلمه القاسيه منقوله |
|
06-03-2006, 05:54 AM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قصة فتاة في الابتدائيه مبكية
هذه قصة بالفعل مؤثرة أرجو أخذ العظة والعبرة منها ... وهي قصة الفتاة في الابتدائية مع مديرة المدرسة وهي قصة واقعية حدثت في هذا الزمان تتحدث عن طالبة في الابتدائية كانت هذه الطالبة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة هذه الفتاه الصغيرة مكافحة لأبعد الحدود ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لاحظتها العاملة ( الفراشة ) في المدرسة أنها تدخل إلى المدرسة والحقيبة غير ممتلئة وتخرج والحقيبة ممتلئة !!!! مما شد انتباه العاملة وأخذت تراقبها لعدة أسابيع .... وتشاهد نفس المشهد ... مما أدى أن العاملة في المدرسة أعطت المديرة خبرا بما تشاهده فطلبت المديرة من الفتاة أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام أتت الطالبة والحقيبة ممتلئة كالعادة فطليت منها المديرة أن تفتح الحقيبة لترى ما بها ففتحت الطالبة الحقيبة يا ترى ماذا في الحقيبة !!!!!!!!! فتات الخبز والسندويشات الذي يتبقى من الطالبات إنها تجمع بقايا الطعام في الساحة لتطعم أخوتها الصغار لتطعم أمها هل تخيلتم الوضع ...... الحمد لله على النعمة والصحة ونصيحتي ........ لا تترددوا ببذل الصدقة وإخراج الزكاة فهناك الكثير من الفقراء والمحتاجين ارجوا ان تبذلوا انفسكم على فعل الخيرات والدعاء لى ولوالدي والمسلمين جميعا...... |
|
06-03-2006, 06:13 AM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
هذه من عجائب القصص ،.
يقول صاحب القصة ، وهو من أهل المدينة النبوية : أنا شاب في السابعة والثلاثين من عمري ، متزوج ، ولي أولاد . ارتكبتُ كل ما حرم الله من الموبقات . أما الصلاة فكنت لا أؤديها مع الجماعة إلا في المناسبات فقط مجاملة للآخرين ، والسبب أني كنت أصاحب الأشرار والمشعوذين ، فكان الشيطان ملازماً لي في أكثر الأوقات . كان لي ولد في السابعة من عمره ، اسمه مروان ، أصم أبكم ، لكنه كان قد رضع الإيمان من ثدي أمه المؤمنة . كنت ذات ليلة أنا وابني مروان في البيت ، كنت أخطط ماذا سأفعل أنا والأصحاب ، وأين سنذهب . كان الوقت بعد صلاة المغرب ، فإذا ابني مروان يكلمني ( بالإشارات المفهومة بيني وبينه ) ويشير لي : لماذا يا أبتي لا تصلي ؟! ثم أخذ يرفع يده إلى السماء ، ويهددني بأن الله يراك . وكان ابني في بعض الأحيان يراني وأنا أفعل بعض المنكرات ، فتعجبتُ من قوله . وأخذ ابني يبكي أمامي ، فأخذته إلى جانبي لكنه هرب مني ، وبعد فترة قصيرة ذهب إلى صنبور الماء وتوضأ ، وكان لا يحسن الوضوء لكنه تعلم ذلك من أمه التي كانت تنصحني كثيراً ولكن دون فائدة ، وكانت من حفظة كتاب الله . ثم دخل عليّ ابني الأصم الأبكم ، وأشار إليّ أن انتظر قليلاً .. فإذا به يصلي أمامي ، ثم قام بعد ذلك وأحضر المصحف الشريف ووضعه أمامه وفتحه مباشرة دون أن يقلب الأوراق ، ووضع إصبعه على هذه الآية من سورة مريم : (( يا أبتِ إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا )) ثم أجهش بالبكاء ، وبكيت معه طويلاً ، فقام ومسح الدمع من عيني ، ثم قبل رأسي ويدي ، وقال لي بالإشارة المتبادلة بيني وبينه ما معناه : صل يا والدي قبل أن توضع في التراب ، وتكون رهين العذاب .. وكنت – والله العظيم – في دهشة وخوف لا يعلمه إلا الله ، فقمت على الفور بإضاءة أنوار البيت جميعها ، وكان ابني مروان يلاحقني من غرفة إلى غرفة ، وينظر إليّ باستغراب ، وقال لي : دع الأنوار ، وهيا إلى المسجد الكبير – ويقصد الحرم النبوي الشريف – فقلت له : بل نذهب إلى المسجد المجاور لمنزلنا . فأبى إلا الحرم النبوي الشريف ، فأخذته إلى هناك ، وأنا في خوف شديد ، وكانت نظراته لا تفارقني ألبتّه ... ودخلنا الروضة الشريفة ، وكانت مليئة بالناس ، وأقيم لصلاة العشاء ، وإذا بإمام الحرم يقرأ من قول الله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحدِ أبداً ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم )) {النور : 21 } فلم أتمالك نفسي من البكاء ، ومروان بجانبي يبكي لبكائي ، وفي أثناء الصلاة أخرج مروان من جيبي منديلاً ومسح به دموعي ، وبعد انتهاء الصلاة ظللتُ أبكي وهو يمسح دموعي ، حتى أنني جلست في الحرم مدة ساعة كاملة ، حتى قال لي ابني مروان : خلاص يا أبي ، لا تخف .... فقد خاف علي من شدة البكاء . وعدنا إلى المنزل ، فكانت هذه الليلة من أعظم الليالي عندي ، إذ ولدتُ فيها من جديد . وحضرتْ زوجتي ، وحضر أولادي ، فأخذوا يبكون جميعاً وهم لا يعلمون شيئاً مما حدث ، فقال لهم مروان : أبي صلى في الحرم . ففرحتْ زوجتي بهذا الخبر إذ هو ثمرة تربيتها الحسنة ، وقصصتُ عليها ما جرى بيني وبين مروان ، وقلتُ لها : أسألك بالله ، هل أنت أوعزتِ له أن يفتح المصحف على تلك الآية ؟ فأقسمتْ بالله ثلاثاً أنها ما فعلتْ . ثم قالت لي : احمد الله على هذه الهداية . وكانت تلك الليلة من أروع الليالي . وأنا الآن – ولله الحمد – لا تفوتني صلاة الجماعة في المسجد ، وقد هجرت رفقاء السوء جميعاً ، وذقت طعم الإيمان .. فلو رأيتَني لعرفتَ ذلك من وجهي . كما أصبحتُ أعيش في سعادة غامرة وحب وتفاهم مع زوجتي وأولادي وخاصة ابني مروان الأصم الأبكم الذي أحببته كثيراً ، كيف لا وقد كانت هدايتي على يديه . منقولللافاده لكم اجمل تحيه |
|
06-03-2006, 06:25 AM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
رقم المشاركة : 1
سعودية مشرفة الإكسسوارات والأزياء الملف الشخصي هذه قصة المرأة التي نجاها الله من العبارة السلام 98 -------------------------------------------------------------------------------- فهذه قصة المرأة التي نجاها الله من كارثة غرق العبارة السلام 98 ، وبدون مقدمات ولا ممهدات سأسرد القصة كما حدثتني بها: ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ تقول أن زوجها لايحب السفر للخارج بطبيعته ولكن بعد زواجي بأشهر طلبت منه السفر لمصر.. وافق زوجي على السفر، وقمنا بشراء بعض الملابس والأغراض التي نحتاجها، واقترح زوجي شحن السيارة ليسهل علينا التنقل داخل مصر... شحنا السيارة وركبنا العبارة.. حاول زوجي أن يكون في الغرف الداخلية، لكن بسبب تأخرنا لم يتمكن من ذلك، فقال: لايوجد مكان إلا على سطح العبارة.. قلت له: لابأس الجو جميل والرحلة لن تستمر طويلاً.. لكن المشكلة أن زوجي بدأ يشعر بالبرد وظهرت عليه علامات السخونة.. المهم بدأت الرحلة من غير تنظيم ولا ترتيب، ولا توجد أي إرشادات للركاب من حيث الأماكن المخصصة للجلوس طريق الطواريء وإرشادات السلامة كل من يدخل يجلس في أي مكان.. بدأت الرحلة والناس في مرح وانبساط وكثير من الركاب ذهبوا للسينما ليقضوا بقية رحلتهم.. جلست أنا وزوجي على سطح السفينة ومعنا بعض اللحف والبطانيات نتقي بها البرودة.. وبعد مضي ساعتين وكان وقت غروب، شممنا رائحة دخان ولا حظنا على الطاقم بعض الارتباك، فما أعطينا الأمر أي اهتمام ولم نكن نعلم أن هذه بداية النهاية.. بعد قرابة ربع ساعة تقريباً أحسسنا أن الدخان ازداد سوءاً، وأن السفينة في تمايل على جهة اليمين.. جاء أحد الركاب من الأسفل ويقول أنه تعب من الدخان وأن هناك حريق بسيط اشتعل في العفش وأنهم مازالوا يطفئون الحريق.. وفي ذلك الوقت حل الليل تماماً وبدأنا ننظر إلى أنوار ميناء ضبا.. وكل ذلك والسفينة مازالت تمشي متجهة إلى مصر.. أما من على سطح السفينة فهم لم يعيروا الأمر اهتماماً، فهم بين نوم وضحك وسواليف.. قلت في نفسي: أنا فقط خائفة، لأني أول مرة أسافر عن طريق سفينة.. كل ذلك وأنا أحس أن السفينة ازدادت ميولاً والهواء قوي وشديد البرودة مماجعل الرحلة ممتعة ويشوبها شيء من الخوف.. رأينا تحركات الطاقم تزداد ارتباكاً ودهشة وبدأنا نسمع أصوات استغاثة... وقف شعر رأسي وزوجي يهدئني ويقول لاتخافي.. ازدادت رائحة الدخان ورأينا كثير يصعدون من أسفل من جراء الإختناق.. ثم اضطربت السفينة على غير عادتها وأصبح الأعمى يرى أن السفينة مائلة على الجنب اليمين... بدأت الحيرة تراودني بين هل الأمر مقدور عليه أو لا؟؟ اشتد ميلان السفينة ومع شدة الهواء أصبحنا نتمسك بقوة... قام زوجي وذهب إلى إدارة السفينة،ولكن لم يسمحوا له بالدخول.. وكلما خرج رجل من الأسفل يصرخ ويقول السفينة تحترق السفينة تحترق.. رجع زوجي وعلامات الخوف بادية على محياه.. فجأة-والسفينة مازالت تسير- بدأت السفينة ترتفع من الأمام وتغوص من الخلف والموج يضرب فيها ضرباً.. عندها بدأ الصريخ والعويل من النساء والأطفال وكأن الغرق قد قرب... ثم بدأ الدخان يعلوا علينا وبدأت شظايا النوافذ تتفجر والسفينة تزداد ارتفاعاً من الأمام واضطراباً.. قام بعض الركاب وذهبوا يبحثون عن قوارب نجاة، أو أطواق نجاة، رجعوا ولم يعرفوا مكانها.. وهذا كله والسفينة لم تتوقف عن الإبحار... ازداد غضب الركاب وهم بين أن ينتبهوا على أهليهم أو يذهبوا للطاقم الذي لم يخبروا الركاب بشيء... وكانت القاصمة عندما رأينا أسفل السفينة وقد علته مياه البحر.. وبدأ البحر يبتلع السفينة من الخلف شيئاً فشيئاً.. جاء أحد الركاب وقد حمل معه بعض أطواق النجاة ووزعها على من في الأعلى.. كان الأمر مرعباً للغاية زوجي لايجيد السباحة، والناس بين دعاء وبكاء وصراخ.. أحسسنا بحرارة السفينة من الأسفل وسمعنا أصوات صراخ شديد جداً من الأسفل.. استمر البحر يلتهم السفينة حتى قاربت النصف، وبدأنا نرى الناس يسقطون في البحر خاصة من في المؤخرة وهم يستغيثون ولا مجيب.. بكيت كثيراً ودعوت الله أن ينجينيا من الغرق... قام بعض الركاب وقالوا لايوجد حل سوى السقوط في البحر لأن النار بدأت ترتفع والزجاج يتفجر... تقاتل الناس على أطواق النجاة وهي قليلة جداً وأكثرها تالفة ومهترئة.. رأيت بعض الأطفال وهم يسقطون من شدة اضطراب السفينة والحرارة أصبحت تأكل أرجلنا من الأسفل.. عندها قرر زوجي أن نسقط سوياً في البحر.. كان الأمر مخيفاً ولم نصدق أننا سنغرق... لم نصدق أن الأمر استمر قرابة خمس ساعات ولم يأتي أحد لإنقاذنا.. لم أصدق أن قبطان السفينة لم يخبر أحداً بأمرنا.. رأينا بعض البحارة وهم يتدافعون على قوارب نجاة وقد أنزلوها والناس تمسك بهم فمنهم من يسقط ومنهم يركب.. رأيت الأم التي تمسك أطفالها الأربعة ولا تعرف ماذا تفعل.. رأيت من استسلم للموت وأخذته الرهبة ولم يحرك ساكناً.. بعد ما ربطت طوق النجاة لزوجي وإني أراه يبكي قال: استعيني بالله ولا تخافي، وإني أعلم أنه لايجيد السباحة.. سمعنا من يصرخ ويقول انقزوا في البحر قبل ماتغرقكم السفينة.. نقزت أنا وزوجي في البحر وغطسنا في البحر وكانت المسافة بين سطح السفينة والبحر عالية جداً، والناس يتساقطون من فوقنا وعلينا ويمسكون بعضهم البعض ويصرخون والبحر يموج والسفينة تموج وعندما ارتفعت بحثت عن زوجي فلم أره نظرت ونظرت فلم أرى زوجي ورأيت جثثاً تطفوا، وأطواق نجاة لايوجد عليها أحد... الناس يسقطون على بعض وشعري تقطع من الذين يمسكون به وكدت أن أغرق لولا أن الله سلّم... استمريت في السباحة تاركةً خلفي السفينة حتى لا أغرق معها.. ثم نظرت خلفي فإذا السفينة نصفها يشتعل ناراً ونصفها يغرق ورأيت أطواق النجاة العائمة وكلها يوجد بها كشافات ليلية.. رأيت المنظر وأنا أبكي ولا أعلم أين سأذهب ثم ابتعدت عن السفينة ورأيتها ارتفعت حتى قاربت أن تكون كالمستقيم ثم دخلت في البحر تماماً. . وأنا تأتيني موجة تدخلني داخل البحر، ثم أسبح حتى أطفوا وقد سقط مني طوق النجاة.. حاولت أن أبحث عن زوجي أو أرى أحداً، ولكن ظلام دامس لاترى شيئاً إلا بعض كشافات أطواق النجاة... منظر رهيب وإني والله وأنا في البحر أقول مافي أحد ينقذنا؟ ليش ماجاء أحد؟ استمريت في السباحة وأنا متعبة ومنهكة لاأدري أين أذهب فقط أقاوم الموت.. سبحت في كل الاتجاهات إلا اتجاه السفينة.. أحسست أني في حلم وأني أتمنى أن أستيقظ من هذا الكابوس الرهيب.. طفيت على البحر وتعبت جداً من السباحة ولكن مازلت أصارع الموت... دعوت الله كثيراً ولكن ما أعرف ماذا أفعل بعدها أحسست أني مهما فعلت سأموت.. تهيأت للموت وقلت كيف سأغرق هل أموت بسرعة أم أتعذب.. ظلام كئيب.. أمواج متلاطمة تنزلني إلى داخل البحر ثم أرتفع.. لايوجد احد لينقذنا بل ولا أمل في وجود أحد... كلما يدخلني الموج إلى داخل البحر أقول هذه راح تموتني.. ثم بفضل الله أسبح قليلاً وأطفوا على البحر.. ثم رأيت قارب نجاة شراعي متهالك وفيه ثلاثة أشخاص.. سبحت إليهم والبحر يلعب بقاربهم مثل المنديل وقد كان مائلاً جداً.. أتيتهم وقد سبحت قرابة ثلاث ساعات أو أربع وقد تعبت كثيراً.. قلت لهم اسحبوني قالوا المركب لا يشيل أكثر بعدين راح نغرق كلنا.. ثم سألتهم بالله أن يحملوني قالوا إذا سنغرق كلنا.. كان الموج يلعب بهم ومتوقعين أن يغرقوا لأن البحر يدخل عليهم من تشققات في القارب.. سمعت صوت احدهم وهو يقول تعالي الله اللي يحفظنا ماهو المركب.. ثم اركبوني عندهم وكانوا ثلاثة مصريين وسعودي وأنا الرابعة.. بصراحه أحسست أننا سنغرق جميعاً وأصبحنا نعالج البحر، الماء يدخلنا داخل البحر ثم نرتفع مرة اخرى، وأنا أخرج الماء بيدي حتى لا يتراكم في داخل القارب.. جاء الصباح وهدأ البحر قليلاً وكان الليل كله وهؤلاء الثلاثة أعزكم الله-يستفرغون على بعض- ودماء بعضهم-بسبب زجاج النوافذ- ينساب علينا، لكن والله لم نشعر بشيء فالفاجعة أكبر... ومن الطرائف داخل القارب أن أحد الرجال أخرج بكت الدخان وقال لا بد أن أنشفه!! ثم أخذه زميله ورماه وقال أنت خبل؟ أذكر الله!! وقد نظر رجلاً إلى طرف شعري-علماً أن العباءة لم تسقط مني من بداية غرق السفينة وحتى وصولي إلى جدة- فقال إنتي مصرية أو سورية أو سعودية؟ فقلت له استحي على وجهك واذكر الله.. ورأيت السعودي يستفيق من نومته ويدعوا بالمصري آه يارب آه يارب ثم يرجع لنومه.. ومن أصعب المواقف التي مرت علينا، أن القرش نراه يدور حولنا ونحن ندعوا الله أن يصرفه عنا... كل دقيقة نتوقع أن يأتينا القرش من تحت ويقلبنا، ونرى القارب يتحرك بطريقة غير عادية ولم نعلم إلا بعد ما أخذتنا سفينة النجاة... ومن نعمة الله علينا أن النوم سقط علينا، فلقد نام من في القارب جميعاً من جراء التعب والإعياء مع أن القارب يمشي على جنب، وفيه ميلان شديد ومتوقعين أن يسقط في أي لحظة.. نمنا ولم نشعر إلا بشاب يسبح من بعد غرق السفينة إلى الآن، عمره قرابة 14 سنة يقول: بالأمانة ركبوني معاكم بالأمانة ركبوني معاكم.. فزعنا وظننا أنها المهلكة، قمنا بحمله معنا وجزاه الله كل خير فلقد كان يعاونني كثيراً في إخراج الماء من داخل القارب.. المهم ماهي إلا ساعات أظن أنها في الساعة 11 ظهراً إلا وسفينة كبيرة تمر من عندنا وقمنا بالصراخ عليها، حتى اقترب منا وكان قبطاناً بنغالي بسفينة محملة بالبترول فأنزل لنا السلم وصعدنا جميعاً إلا أنا فسقطت أكثر من مرة حتى نزل لي وحملني.. وبعد أن رفع القارب وجد امرأة معلقة من تحت القارب وظهر عليها آثار أكل القرش ولا حول ولا قوة إلا بالله... فلقد كانت هذه متعلقة منذ ركوبها، فقد قال أحد الراكبين معنا أن هذه المرأة كانت معنا ولكن جاءت موجة وسقطت من القارب.. المهم جاءت امرأة بنغالية ووالله لقد عاملتنا بأحسن تعامل غسلتنا من –الاستفراغات- أعزكم الله وأعطتنا الأكل الساخن وأعطتنا مصاحف وسبحة وأعطتنا الجوال لنطمئن أهالينا فجزاهم الله كل خير.. ثم حولونا إلا خفر السواحل المصرية ولا تسأل عن سوء التعامل لا بطانيات ولا أكل جيد ولا هواتف ولا شيء.. ذهبنا إلى مستشفى الغردقة ثم أتو أهلي وأخذوني من هناك ووالله لم أصدق أني نجوت والحمد لله رب العالمين.. هذه القصة أخذتها من هذه المرأة الناجية وهي تطلب منكم أن يرحم الله الموتى وتخص بذلك زوجها.. أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرحم موتانا وموتى المسلمين. وبعد أحداث هذه القصة المؤلمة تدور عدة أسئلة: 1. استمرت السفينة لمدة خمس ساعات وهي تغرق فلم لم يأتي أحد؟ 2. أين قبطان السفينة وطاقمه في إرشاد الركاب لأطواق النجاة و قوارب النجاة؟ وهل هي أصلاً صالحة أو لا؟ 3. لماذا لم يرجع القبطان منذ بداية غرق السفينة إلى ميناء ضبا وهو يرى أنوارها؟ 4. في بداية رحلتنا مرت على الركاب سفينة ومكتوب عليها السلام لم لم يطلب منه المعاونة في المشكلة أو على الأقل إرسال نداء استغاثة؟ 5. أين ميناء مصر؟ لماذالم يفتقدوا الباخرة إلا بعد الزمن المتوقع لوصولها بساعتين وأيضاً أرسلوا طائرة استطلاع فقط؟ 6. أين وسائل السلامة في الباخرة التي تحمل 1500 نفس؟ 7. إذا كانت السفينة لم توجد بها وسائل سلامة إذاً لماذا تسمح السلطات السعودية بإبحارها؟ أتوقع أن الأمر كان يمكن تداركه-بعد رحمة الله- لو اهتم كل من السلطات السعودية وبالأخص المصرية. |
|
06-03-2006, 07:03 AM | #7 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قصه مرعبه حدثت لعائله سعوديه أتمنى الكل يدخل
تحيه طيبه وبعد اليوم جايب لكم قصه غريبة ومخيفه واللي ما يتحمل يختصر على نفسه وإذا معزم لا يقرأ الموضوع إلا في النهار عشان ما يخاف انا حذرت والباقي عليكم. المهم السالفة هي : واحد من سكان الرياض ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر بجوار الرياض، يعني يبون يغيرون جو.... المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي. الأم جهزت كل طلبات الطلعه من ماء وشاي وقهوه واغراض الشوي ، ركبو سيارتهم و توجهو الى اقرب محل يبيع كل انواع المشويات ، حتى ياخذو لحم ودجاج طازج من أجل الشوي ، اخذ الأب اللحم والدجاج وركب السيارة ، توجهو على طريق مكه ، واول ما نزلو من الزديه ( القديه) وبعد قصور المقبل اتجهو مع طريق ديراب وكانو يقصدون احد الأماكن التي يرتادها سكان الرياض و اختارو مكان هادئ وجميل وبعيد عن الأزعاج بجوار أحد الجبال وكان الوقت قد شارف على المغرب . انزل الأب كل الأغراض والأم تشتغل في تجهيز المشاوي بمساعدته الأب والأولاد يلعبون بالكره في الجوار ، وعندما اعدو المشويات نادى الأب على الأولاد و طلب منهم الحضور على سفرة الطعام ، وعندما اكلو وحمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاه وصلو المغرب ، وجلسو يتبادلون الحديث.... حتى حصل ما لم يتوقعوه ..... لقد سمعوا صرخه... ولكن اي صرخه..... صرخه ترعب القلوب... صرخه ترعب الكبير قبل الصغير... دب الخوف في العائله..... العائله لا شعرورياً ركبوا السيارة وتركو كل ما احضروه معهم من طعام....... يريدون الخروج ولا شي غير الخروج.... يريدون السلامه والنجاة بأنفسهم .... لأنهم سمعو مالم يسمعوه من قبل ... قرروا النجاة بـأنفسهم...... وعندما اطمن الأب على العائلة اتصل على الشرطه ... حضرت الشرطه وطلبوا منه ان يرافقهم... ولكنه رفض واعتذر بسبب اولاده... ولكن الحقيقه انه يخاف ان يحدث له شي...... فما سمعه ليس بقليل....... طالبوه بأن يقترب حتى يعرفوا المكان ثم ينصرف ..... وافق بعد جهد ان يدلهم على المكان.... ذهبت الشرطه الى الموقع..... الوقت ليلاً ...... والليل ظلام حالك ..... ظلام يخيف بدون مشكله..... فكيف وهم حضروا على اساس بلاغ...... كان عددهم اثنين.... ولم يكن معهم سوى اضاءه خفيفه..... تسلقو الجبل ...... وهم يترقبون..... ماذا سوف يقابلهم ..... ماذا يخبي لهم هذا الجبل..... ماذا وماذا ..... تساءلات عديده... تدور في افكارهم...... لا يريدون العوده بدون معرفه الموضوع..... حتى لا يقال لهم جبناء....... استمرو في السير...... وكل واحد لا يعرف ماذا يقول لزميله..... هل يقول نرجع ..... ام نستمر ....... وعندما وصلو منتصف الجبل....... سمعو صوت يبث الرعب في القلوب... من شدة الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم ....... ولا ينظرون الى ما تحت اقدامهم............ ولم يقفوا حتى وصلوا سيارتهم... طلبو فرق تعزيز..... وانتظروا وصلو الفرق... عندما وصلت الفرق...... تكلم عليهم الضابط..... انتم جبناء خوافون.... وطلب من الذي اتو معه ان يوجهو الأضاء على الجبل.... وامر اثين منهم بالتوجه الى الجبل.... وتقدموا والخوف يسيطر عليهم... فهم يعرفون أن الذين قبلهم لايخافون.... واستمروا في التقدم... واثناء التقدم سمعو الصوت المرعب.... واثناء هروبهم سقطأ احدهم وانكسرت رجله .... وحاول زميله مساعدته..... وبعد جهد كبير نزلو.. وارسلوا زميلهم للمستشفى ..... الضابط زاد غضبه على جنوده...... وطلب ان يذهب بنفسه ...... وكان رجل كبير في السن..... تقدما برفقه احد الجنود..... وصعدوا الجبل...... والأضاءه موجه الى الجبل... والضابط في المقدمه..... واثناء التقدم انقطعت الأضاءه..... واخذ يراسل المسؤل عنها لعله يعيدها بسرعه... ولا يريد النزول حتى لا يقال له انه جبان... ويحتقرونه الجنود... حتى ولو كلفه هذا الموقف حياته..... لابد ان يصل ..... اخذ يشجع الجندي المرافق... والجندي يشجعه..... ويتبادلون الكلام..... حتى يذهب الصمت الذي يعم المكان...... اعيدت الأضاءة...... واستمروا في السير...... واثناء السير..... سمعوا نفس الصوت..... ولكن هذه المره اقوووووووووووى....... فكر الضابط ومرافقه ماذا يجيب ان نفعل....... لابد ان نواصل...... واصلو الصعووود الى القمه........ قمه الرعب..... قمة المجهول...... قمة العودة ولا عودة.... ولكن كان يجب عليهم ان يواصلوا الصعود..... وعندما اقتربوا من القمه....... سمعو الصوت وكل مرة في ازدياد ...... هاهم الآن قد وصلو القمة..... في هذه القمة كهف..... وهذا الكف مظلم.... مظلم في النهار فكيف يكون بالليل ....؟ حاول الضابط الدخول الى الكهف..... ولكنه تردد كثيراً.... اخيراً قرر......... قرار الدخول الى المجهول.... وطلب من مرافقه ان ينتظر في الخارج..... دخل الى الكهف المظلم...... وكل خطوه كان يزيد الصوت ...... وكان يثبت نفسه بالدعاء ..... عسى ربه ان يخرجه من هذا المكان ........ وعندما وصل اخر الكهف..... ماذا رأى.................... لقد فتش كثيراً بحث في كل مكان........................ بحث تحت الحصى........ وخلف الحصى...... وفي كل مكان...... واخيراً وجد مصدر الصوت مصدر الصوت لم يكن يتوقعه.................. حتى انا لم اتوقعه ولكنه كان هو مصدر الصوت اتعرفون ماذا وجد........................................ كان هذا الصوت صوت نمله زوجها طلاقها .................................................. ................................................. اعرف أنكم حاقدين علي.... ولكن اعرف ان قلوبكم طيبه وبتسامحوني........ واعرف اني اخذت من وقتكم الكثير........ ولكن انشاء الله اعجبتكم قصه النمله |
|
06-03-2006, 07:08 AM | #8 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اغتصاب فتاه في المدرسه وبمساعده الفراشه
حدث في إحدى مدارس الثانوية للبنات موقف محزن... بداية الموضوع أنها فتاه في العشرين من عمرها...مجده في دراستها... ومتفوقة ... في بداية الأمر... كانت هناك فراشه لهذه المدرسة ... وكانت سيئة الأخلاق... كانت عيناها تنطق بالشر والفساد .... حيث كان عمرها 48 عاما.... وكان لها عده معارف من جنس الرجال... حيث اتفقت مع أحدى الشباب على أن تقدم له ولرفاقه إحدى بنات المدرسة ... وذلك مقابل 1000 ريال..... فرفضت ... بحجه أن المبلغ كان قليل...إلا أن الشباب استطاعوا أن يقنعوها *): .. وذلك لقولهم بأنها لن تكون المرة الأخيرة وسوف يكرمونها في المرات القادمة..فوافقت ...وبعد عدة أسابيع من الاتفاق وقع أختيار الفراشة على تلك الفتاه التي تحدثت عنها في بداية القصة... بعد أن وقع الاختيار عليها.. أخذت الفراشة في تدبير الخطة ... فقد قامت بإخفاء العبايه والتي كانت في غرفه خاصة مع عبايات زميلاتها ومع انتهاء اليوم الدراسي تفاجئت الفتاه باختفاء العبايه ... فأخذت تفتش عنها ...حتى وصلت إلى الخالة .. والتي هي فراشه المدرسة....هنــــــــــــــــــا بدأت أول خيوط خطتها...فقالت للفتاه لا تقلقي سوف أعطيك عبايتي الخاصة .. ولكن عليك أن تنتظري حتى انهي عملي واقفل المدرسة وأوصلك بنفسي إلى البيت.... فوافقت الفتاه ... ثقة في الخالة .... وبعد أن ذهب جميع من في المدرسة لم يبقى سوى الفتاه والخالة ؟؟ ..مع هذا وفي المقابل كان الشباب مستعدين للقيام بهذه المغامرة .. ومع اقتراب الوقت المحدد قرروا أن يمروا على احد أصدقائهم... واصطحابهم معهم... وعند وصولهم إلى المدرسة .. هيأت لهم الفراشة الدخول ...علما بان الفتاه لم تكن تعلم بنوايا الخالة *): ....وهنـــــــــــــــا حدثت الكارثة.... فعندما قاموا ا بالدخول على الفتاه فوجئت الفتاه بدخول اثنان من الشباب ....بينما كان الشاب الثالث يقفل باب المدرسة بعد دخولهم ... فصرخت الفتاه مستغيثة بالخالة.... ولكن لا حياة لمن تنادي ... فبدأ الشابان بنزع ملابس الفتاه البريئة وهي تصرخ وتبكي. ...فدخل الشاب الثالث الذي كان في الخارج إلى الغرفة ؟؟؟؟؟؟؟ فنظر إلى الفتاه وهي تبكي والشابان يحاولون نزع ثيابها.... فصرخت الفتاه مستغيثة بهاذ الشاب ذاكرة اسمه ؟ ففوجئ الشاب إن هذه الفتاه هي أخته ..فظن أن أخته لديها علم بما كان مخطط له.. فقام بحمل أداة حادة فطربها على رأسها حتى فارقه الحياة.. وبعد ذلك خرج مسرعا بعد هروب الشابان والخالة ولم يعلم احد إلى أين اتجه...وعندما حقق في الموضوع :الخالة: اعترفت أنها هي التي قد دبرت تلك الخطة دون علم الفتاه. وأحيلت إلى القضاء .أم الشابان : اعترفا باتفاقهما مع الخالة وأحيلا إلى القضاء أيضا. أم الشاب الثالث: اخو الفتاه ؟ بعد ثلاثة أيام قتل نفسه |
|
06-03-2006, 09:13 AM | #9 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
--------------------------------------------------------------------------------
موت فتاة في مجمع أسواق الفيصلية كانت فتاة فاتحة عباءتها ، ولبسها غير ساتر في أسواق الفيصلية فمر عليها شاب من الطيبين (ملتزم) و قال لها ناصحاً : لو جاءك ملك الموت ماذا تفعلين؟ قالت له بكل جرأه : اتصل على جوال ربك يجيب لي ملك الموت يقول الشاب : خفت من بشاعة قولها و ارتعدت وهربت وأحسست إن مجمع الفيصلية يكاد يسقط علينا . فتوجهت مسرعا للخروج من مجمع أسواق الفيصلية وإذ بي أسمع صوت صراخ وصياح ،فعدت وإذ بي أرى الناس مجتمعين عند الفتاة , وصوت البكاء و الصياح في كل مكان ،فتبين لي أنها الفتاة التي كلمتها وقمت بنصحها . وعلمت أنها سقطت على وجهها و توفتفي الحال . ولا يزال الحديث للشاب يقول : انتهزت الفرصة ووقفت و أخبرتهمبقصتي معها ، وإنها قالت لي كذا وكذا وكذا . فاخذ الحضور يبكون و الشبابيصيحون و يخرجون . وللتأكد من واقعية القصة اسألوا الذين يعملون بالمحلات فيالمجمع وحراس الأمن . اللهم نسأ لك العفو والعافية في الدنياوالآخرة والنجاة من النار . منقول,,, |
|
06-03-2006, 09:17 AM | #10 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
????????قصه البنت التي تواعد الشاب وهي ميته?????????
-------------------------------------------------------------------------------- ????????قصه البنت التي تواعد الشاب وهي ميته????????? قصه البنت التي تواعد الشاب وهي ميته....قصة أبكت العالم .. حدثنا من نثق بروايته عن حادثه غريبة حيث قال : كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها..... كانا يخرجان مع بعض ويقضيان معظم الوقت معاً..وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت في طريقه لتبعده عنها ...؟؟ فأتته في يوم .. وقالت له : إن أحد الشباب تقدم لخطبتي فوافق أبي عليه وأنا أيضا وافقت.. قال الشاب :مستحيل أن تكوني لغيري .....سآتي لخطبتك غداً من أبيك .. قالت الشابة : لااااااااا لقد وافق أبي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة.....فلذا يجب علينا أن نفترق.. قال الشاب : لااااا لن نفترق وأنتي يجب أن تخرجي معي عندما أحب أن تخرجي وإلاَّ سأخرج صورك وأرسلها لأبيك.. قالت الشابة : أرجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن أن يكون لو نشرت صوري... قال الشاب :إذاً تخرجين معي الآن ..؟؟؟ فوافقت الشابة.. وخرجا... واثناء نزهتهما مرا على المقبرة في أحد أحياء القاهرة ... فقالت الشابة: قف هنا ... قال الشاب :لماذا ؟؟ قالت : أريد أن ادخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر أمي .. قال الشاب: لاااااا قالت : ارجووووووك لا تحرمني هذه الأمنية المسألة كلها عشر دقايق.. قال الشاب : إذاً انزل معكي .... قالت : لا ليس هناك حاجة...انتظرني في السيارة... دخلت الفتاة المقبرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلاً .. مرت عشر دقائق... عشرون ...نصف ساعة ولم ترجع الفتاة... قلق الشاب عليها فنزل من سيارته .... وجد حارس المقبرة (الغفير) على الباب فقال له الشاب : أين الفتاة ؟؟التي مرت أمامك قبل قليل ؟؟ قال الغفير: لم يمر أحد من أمامي ولم يدخل المقبرة أحد من العصر.. قال الشاب : إذا لم تعترف فسأحضر لك الشرطة.. قال الغفير: احضر من تريد فأنا لم أرى أحدا ولا تحاول أن تتهمني بشيء لم افعله ... فاتصل الشاب بالشرطة .. حضرت الشرطة للمقبرة وتم انتقال الشاب والغفير لضابط التحقيق بالمركز.. سمع الضابط أقوال الشاب بعد أن كشف كل أوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة ... وسمع أيضا أقوال الغفير .. فاحتار الضابط من هذه القضية.. وقال : لن يحل هذا الخيط إلاَّ والد الفتاة..طُلِب والد الفتاة للمركز... الضابط: هل أنت فلان ؟؟ والد فلانة ؟؟ والد الفتاة؟ فقال نعم.. خير ماذا حدث..؟؟؟ الضابط : أين ابنتك ؟؟ والد الفتاة : توفيت من عامين .. لماذا؟؟ هنا صرخ الشاب : ... معقوووول ......؟؟؟ لقد كانت معي من ساعتين.... ؟؟؟ والد الفتاة: أنت مجنون..؟؟ ابنتي متوفاة منذ عامين ...؟؟ الضابط : مممممم .... إذا دلنا على قبرها لنرى القبر ونرى ما هو الموضوع بالضبط ؟؟ والد الفتاة : ولكن... ؟؟ الضابط :ليس هناك حل آخر .. حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة .. ذهب الجميع للمقبرة أمر الضابط أن يحفرو القبر .. حفروا القبر ... ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئاً لا يوصف .. انه منظر غريب وعجيب ... اقترب الجميع من القبر لتأكد مما فيه اكثر ..؟؟ فإذا بهم يروا .. ما هذا ..... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صرخ الجميع صرخة عجيبة !!!!! وجدوا لوحةً مكتوب عليها : . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . إن القبر الذي حفرته غير صحيح .... حاول مرة أخرى وشكرا !!! |
|
06-03-2006, 12:50 PM | #11 |
عضو نشط
|
مفتاحه تعبتيني الموضوع طويل وفيه مقالب بعد لاكن مؤثر
لاكن الغرابه تكمن في قصة الفناه التي تجمع فتاة الخبز نحن نعاني الحاجه والاقتصاد يعطي نتائج مو طبيعيه ولاكن الحكومه لا تحرك ساكنا الفقر والحاجه عند نصف الشعب ؟؟؟؟؟؟؟؟ وش حل الحكومه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|
07-03-2006, 05:07 PM | #12 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
خادمه تخنق طفل بالسلك..تغرس السكين في رقبته..صوره..
---------------------------------------------------------------------------- تعرض الطفل يوسف الوزان ( 5 سنوات ) يوم أول من أمس ، لإعتداء بالخنق والطعن من قبل خادمة الأسرة ، والتي تحمل الجنسية الأندونيسية . وقال أحد أقارب الطفل , إن والدة الطفل كانت تصلي الظهر ، وبعد أن إنتهت من الصلاة ، سمعت طفلها يصرخ ويستغيث فأسرعت إلى الغرفة التي بها طفلها فوجدت الباب مغلقا وتأكدت من وجود الخادمة بعد سماع صوتها مع الطفل في الداخل .. فلم تتمالك نفسها وخرجت إلى الشارع وهي تصرخ بأعلى صوتها مستنجدة بالجيران ، الذين أتوا مسرعين ، واتصل أحدهم بالدفاع المدني .. حضر عدد من الرجال وقاموا بكسر باب الغرفة .. حيث وجدوا الطفل وقد طوقت رقبته بسلك كهربائي ، إذ قامت الخادمة بلف السلك حول رقبته لخنقه ، كما وجدوا جرح غائر من أثر سكين غرسته الخادمة أسفل رقبته . فقاموا بتحرير الطفل وفك السلك ، ونقله فورا إلى مستشفى الرعاية الطبية ، فتم إدخاله وحده العناية المركزة وأجريت له الإسعافات الضرورية . وبسؤال الطبيب الذي أشرف على عملية إنعاش الطفل أكد أنه تعرض لمحاولة خنق حيث لوحظ وجود بعض الجروح والكدمات على رقبته ووجهه ، ولو تأخر لأكثر من 5 دقائق أخرى لكان هناك وضع آخر . ويعاني الطفل من صدمة نفسية عنيفة أرغمته على الصمت وعدم التحدث لأحد ، كما يرفض العودة إلى المنزل بسبب خوفه الشديد من الخادمة حيث قال الطفل ( لن أذهب إلى البيت لأني سوف أموت هناك ) هذا وقد تم تسليم الخادمة إلى مركز شرطة النسيم ، وبدورهم سلموها إلى سجن النساء العام للتحقيق . خذوا الحذر من الخدم والسائقين .. الثقة فيهم خطأ كبير يا الامهاااااااات...... |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|