|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
06-04-2006, 10:55 AM
|
#1 | ||||
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
غرائب دنيــــــــا ! ! ! ! !
صباح الفل و الياسمين ..
غراب دنـــيــا !!!! وتعتمد عليه ... ويخذلك ... وتراهن من اجله ... فيخيب أملك ... وتزكيه ... فيفجعك ... وتؤثره ... فيتمرد عليك ... فتصونه ... ولا يصونك ... * فإنك لا تملك بعد ذلك إلا أن تدعوا له بالهداية ... ولا حول ولا قوة إلا بالله ... هذه النتيجة التي يوصلك إليها بعض الناس فتفرض عليك مراجعة بعض أنماط التفكير " المثالية " التي تتمسك بها ... فأنت إما أن تكون خيالياً في افتراضاتك ... و إما أن تكون إنساناً مختلف عن أكثر عباد الله في الأيام ... و إما أن تكون مجنوناً أيضـاً ... * وفي كل الأحوال ... فأنت مطالب بأن تختار بين إثنين ... فأما التكيف مع الحالة التي ألفها الناس ... وتتقبل عباد الله كما هم ... وليس كما تتصورهم أنت ... و إما أن تبحث لنفسك عن مغارة نائية ... في أدغال العالم الموحشة ... لعيش فيها مع نفسك ... ومع مثالياتك ... و مع نظرتك الغربية للحياة ... وتصورك للأحياء تصوروا... كيف تصبح المثالية عيباً ؟؟؟؟؟؟ و كيف تصير مطلباً شاذاً ... وغير طبيعي ؟؟؟ وهل هناك ما هو أشد انفلاتاً للمفاهيم ... و في الممارسات الحياتية من هذا الحال ؟؟؟ ترى إلى أين يتجه الإنسان ؟؟؟ و كيف يمكن للحياة أن تكون بعد أن أصبح الأبيض فيها أسود ... و الجميل قبيح ... و المثالية ... تأخراً ... * " لا شيء و لا أحد ... يستحق أن تحترق من أجله " ... فعيش بسلام أيها المثالي ... ولكم مني السلام ... سمـــــــية .. المصدر: نفساني
|
||||
|
|
06-04-2006, 11:33 AM
|
#2 | |
|
عضو نشط
|
غاليتي سمية شكرا لحضورك وطرق ذلك الجرس العالي الواقعي موضوع الثقه في الآخرين لا يأتي الا بعد عدة اختبارات لذلك الشخص علاوة على التماس العذر للشخص الذي اخفق معنا فلعله يمر بأزمة ما فحتى نحافظ على مستوى من الثقه يقع تحت تحكمنا احسان الظن بالآخرين يساعدهم بالتوازن من جديد فيتعلمون منا كيف تكون الثقه ويستشعرون اهمية المحافظه عليها . من اروع ما ذكرتي الدعاء بالهداية فسبحان الله كلما دعينا لأحد بالهداية كلما ردد الملائكة ولك مثل ذلك واكثر فكأننا ندعوا لأنفسنا بالمزيد والمزيد من الخير اما عن المثالية فلنتذكر دوماً ان الكمال لله وحده نحن نجتهد ونبذل الاسباب وليس علينا هداهم الا ان يشاء الله ولنتذكر هنا الرسول صلى الله عليه وسلم اما ما يستحق احتراقنا وتفاعلنا هو تحقيق رسالة الانسان في استخلاف الارض بالعماره وما عداه يقل في مرتبتة الأهمية اكرر شكري سمية الأسطورة |
|
|
|
|
07-04-2006, 08:47 PM
|
#3 | |
|
عضو شرف
|
لابأس سنتقبل الناس على طباعها وامرنا لله ...
ولكن هناك فئة من الناس تعجب لامرها ... من حقها أن تخطىء بحقك ... وتبالغ في الخطأ ... ولكن لو حصل منك أقل أمر ... سيعتبره الطرف الآخر جريمة من الذي اباح لهذه الناس مثل هذه التصرفات ومن الذي يقبل بذلك نحن مخلوقين من دم ولحم ... وهم مخلوقين من ذهب وألماس ... هناك من عمى الغرور عينيه ... وحينما تتعامل مع الناس ببساطة وحسن خلق لان هذا مابعث عليه سيدنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ... فإن كثير من الناس لاتعرف قدرك وربما قد يظلمك البعض ... لمجرد انك طيب ... لمجرد انك صادق .. لمجرد انك وثقت بهم ... كلمة أسف بسيطة قد تحل الأمور ... كلمة اعتذار قد تمحي الجروح ... بيدك انت الاختيار تسمح وتنسى اللي صار !! أنا قدمت اعتذار وانت بيدك الاختيار !! لماذا هناك فئة تكابر على نفسها ... تهرب من الاعتذار ... وكأنه ينقص من قدرها .. لكن بسهولة ممكن تجرح ... بسهولة ممكن تظلم تجد هذه الفئة تغلب عليهم صفة الأنانية ... وصفة الكبر .. وصفة القسوة وسيبقى الغرور هو السمة البارزة ... حتى يموتوا ويدفنوا بها ... أشكر لك موضوعك المميز جداً ... وقبل ماأمشي لازم أقول ... صعب أستمر .. صعب أحتمل ... صعب الخضوع ... عبدالكريم عبدالقادر المزيني _دولة الكويت عام 1998 م تحياتي وشكراً أخوك محمد الشريف |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
