المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

القلب والعقل من يحكم من ؟؟؟

القلب والعقل من يحكم من ؟؟؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ظلت فكرة السيطرة على الافعال من خلال معتقداتنا متداخلة بين عنصرين متنافسين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 01-07-2007, 02:30 PM   #1
بحر الاشواق
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية بحر الاشواق
بحر الاشواق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13784
 تاريخ التسجيل :  03 2006
 أخر زيارة : 17-04-2009 (11:37 AM)
 المشاركات : 1,302 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
القلب والعقل من يحكم من ؟؟؟



القلب والعقل من يحكم من ؟؟؟



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..



ظلت فكرة السيطرة على الافعال من خلال معتقداتنا متداخلة بين عنصرين متنافسين لانكاد نفرق بينهما على وجه الدقة الا على سبيل ماسمعناه متداولا على السن الناس ذاهلين عن المعنى الحقيقي لصلاحيات كل منهما ..

فمثلا دائما كنا نربط وما نزال بين القلب والامور العاطفية معتقدين ان كل مايخص العاطفة منوط بالقلب فقط دون العقل ونسمع كثيرا من العبارات تدل على هذا المعنى من قبيل .. ( ان فلانا قد رجح قلبه على عقله ) او ( ان فلانا قد اختار نداء قلبه ) وهكذا ...

وفي الطرف الاخر من المعادلة ربطنا بين العقل والامور المنطقية التي يجب ان تكون هي الصحيحة دون غيرها ويمكننا سماع عبارات تؤيد هذا المعنى من قبيل ( ان فلانا حكم عقله واختار دون القلب ) او ( ان العقل قد انتصر على القلب ) .... الخ من عبارات ترجح طرفا على اخر !!!

غير اننا ما تسائلنا يوما ماهي الرؤية الحقيقية للعلاقة المترابطة بين الطرفين وفق المنظور القرآني الذي هو الفصل فيما نرجع اليه وفيه تبيان كل شيء !!!



- ولكن قبل ان نبتديء بشرح ذلك وبيانه وجهته الصحيحة يسعدني ان اعرف اراءكم بشأن هذا الموضوع كل حسب ما يفهمه ثم نتم بحثنا هذا انشاء الله ..

- اشكر لكم حسن ردودكم مقدما ويفرحني ان اقرأ ما منه تكون الفائدة للجميع



دمتم لنا اخوانا واخوات مخلصين

منقول
__________________
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 01-07-2007, 10:38 PM   #2
اسامه السيد
عضومجلس إدارة في نفساني


الصورة الرمزية اسامه السيد
اسامه السيد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 19648
 تاريخ التسجيل :  03 2007
 أخر زيارة : 10-11-2020 (02:43 AM)
 المشاركات : 12,794 [ + ]
 التقييم :  94
لوني المفضل : Cadetblue


اعتقد ـ والله اعلم ـ ان مااصطلح على تسميته بالقلب والعقل ماهو الا جانبان من

جوانب النفس الانسانيه المتعدده .. بس عايز اعرف ايه السبب فى اختلافنا فى تغليب

احدها على الاخر ..منتظر بقيه المقال ..اسامه


 

رد مع اقتباس
قديم 02-07-2007, 11:32 PM   #3
بحر الاشواق
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية بحر الاشواق
بحر الاشواق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13784
 تاريخ التسجيل :  03 2006
 أخر زيارة : 17-04-2009 (11:37 AM)
 المشاركات : 1,302 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اشكرك اخى اسامه لحسن المتابعه


 

رد مع اقتباس
قديم 02-07-2007, 11:51 PM   #4
العصامي
عضو نشط


الصورة الرمزية العصامي
العصامي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15558
 تاريخ التسجيل :  05 2006
 أخر زيارة : 10-09-2014 (09:22 PM)
 المشاركات : 133 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


لإثراء الموضوع نقلت لكم من جريدة الخليج
موطن القوة الخفية والمفاجآت
قضية ... الدماغ أداة الاتصال بين العقل والجسم

الدماغ ليس العقل، بل هو أداة العقل في الجسم البشري، وعبره يتصل العقل بالجسم لايصال الرسائل والأوامر اليه، ويرى اخصائيو الدماغ ان الدماغ هو الآلة المنفذة لإرادة العقل ووسيط التركيز الذهني، ومن هنا يمكن القول إن الدماغ اشبه بمرآة تعكس أعمال الفكر، والفكر جزء من العقل ووظيفته وصل الجسد بالعقل أي ربط الجسم المادي بالجسم العقلي من خلال الذبذبات. ويؤكد الباحثون ان العقل هو جسم باطني خفي ذو بعد ووعي خاص به، شأنه في ذلك شأن ابعاد وعي سائر الأجسام الباطنية أو المكونات الخفية في الكيان الانساني. من جهة أخرى نرى ان الدماغ ليس إلا وسيلة أو أداة لعمل الوعي، فالوعي يعبر عن نفسه عبر الدماغ لتظهر نتائجه افكارا واحاسيس ومشاعر وانفعالات وتحركات في الكائن البشري.




إعداد: محمد هاني عطوي

الانسان بدماغه وعقله عالم غريب ومستقل ومترامي الاطراف لا متناهي الآفاق يحوي ما لا يخطر في بال العلماء، بل ان عالم الباطن فيه أو العالم اللامرئي، أوسع من عالم الظاهر ويحوي أكثر مما يحويه.

وفي الانسان كيان عظيم يحوي طاقات هائلة قادرة على الانتقال عبر المكان والزمان ورؤية اللامنظور وكشف المستقبل وتخطي الحواجز التي تشكل عائقا في سبيل النمو الداخلي والانطلاق الحضاري.

واجمع علماء الفيزياء على ان جميع أنماط الطاقة واشكالها المختلفة التي تتواجد في الطبيعة هي عبارة عن قوى “عمياء”، لكن اينما وجدت الحياة بجميع مظاهرها المختلفة، تعمل هذه القوى “العمياء” على خلق وبناء نماذج محددة تناسب الطبيعة التي خلقت فيها. وهذه الطاقة الموجهة موجودة في كل مكان في الطبيعة، وتتوازن تلقائيا في كل شكل من أشكال الحياة، سواء أكان نباتياً أم حيوانياً. ولكن ما المصدر المجهول الذي يقوم بتوجيه القوى العمياء من أجل القيام بهذا العمل الخلاق؟ لا بد من وجود قوة حية خفية تعمل على إدارة الحياة، وبما ان هذا الكيان الخفي يفعل ذلك باتقان كبير ولهدف منطقي ومقصود، إذاً لا بد من أنه عاقل. هذا ما اعترف به رجال العلم منذ فترة طويلة لكنه لم يسموا هذا الكيان وقالوا اننا نعيش في رحاب قوة خفية عظيمة لامتناهية تملأ الوجود وينبثق منها كل الوجود. وتنبه الفلاسفة الى هذا الانبثاق الأبدي للطاقة الذي يصدر ويدار من قبل عقل عظيم فسموه العقل المطلق، أما العلم المنهجي الذي يولي اهتمامه بالمظاهر الخارجية للظواهر الطبيعية المختلفة ويدرس مسبباتها بطريقة علمانية، فلا يزال يتلكأ ويتملص من الاعتراف بهذه الحقيقة الواضحة جدا.

من أولى التجارب التي تظهر وجود قوة خفية في الجسد البشري، تجربة “الخروج من الجسد” أو “الجسم المزدوج”، إذ اجرى أحد اخصائيي بيولوجية الاعصاب تجربة على أحد الاشخاص ليريه كيف يشاهد نفسه من الأعلى وهو مدد على طاولة. وضع الطبيب على رأس الشخص قلنسوة تمكنه من استشارة بعض المناطق في دماغه حسبما يريد. وفي هذه التجربة يمكن للشخص الخروج من جسده والقيام حسبما يقول الباحثون برحلة ذهنية روحية، وذلك مشابه لما يحدث اثناء التعرض للتخدير العام أو تناول بعض المخدرات القوية المؤثرة في الدماغ.

وتحدث الظاهرة نفسها عند الطيارين الذين يخضعون أو يتعرضون لتسارعات مذهلة اثناء التحليق بل يمكن ان يحدث ذلك لأشخاص دخلوا للتو في نوم عميق.

ويقول الباحثون ان 5% من الناس، عاشوا هذه التجربة التي ليست سوى وهم أو خيال ينتجه الدماغ وهذا ما استطاع الباحث السويسري المتخصص ببيولوجية الاعصاب “أولاف بلانك” اثباته بالبرهان.

وربما يدعي البعض انهم شاهدوا أمورا حدثت سابقا في حياتهم، ولكن الأمر لا يتجاوز احداث تعطيل بسيط في منطقة من الدماغ لبضع ثوان، اذ اخضع الباحث عشرة اشخاص لاختبار للتعرف الى اجسام أو اشياء لم تشاهد سابقا في حياتهم. وتبين من خلال التجربة ان سبعة اشخاص من أصل عشرة شعروا بأنهم يعرفون هذه الاجسام سابقا. والمعروف ان هذا النوع من التجارب الهم الباحثين ليضعوا العديد من النظريات منذ القرن التاسع عشر. ويرى أكثر المتطرفين “المبالغين” في هذه النظريات ان التعرف الى الاشياء بوصفها شوهدت مسبقا دليل حتمي على صحة التناسخ، ما يعني ان الذكريات شيء غير منطقي عند الانسان بالنسبة لهؤلاء بل ان كل ما يراه الانسان، ليس سوى حوادث وقعت من قبل لأشخاص عاشوا حياة سابقة.

وينظر البعض الآخر الى هذا الأمر على ان مسألة التعرف الى أشياء لم تشاهد مسبقا لديهم ما هو إلا نذير بحدوث شيء ما في الايام المقبلة.

لكن بعض الباحثين الجادين حاولوا تفسير هذا الأمر بشكل علمي تجريبي، فعلى سبيل المثال احصى الباحث (آلان براون) المتخصص في هذه الظاهرة، أكثر من 30 نظرية تتعلق بهذا الأمر على مدى 140 سنة، لكنه ما يكاد يصل الى دليل مقنع حتى تواجهه عقبات كبيرة.



الثقب الأسود

في بعض الأحيان يصاب المرء بما يسمى فجوات في الذاكرة، إذ لا يكون مثلا قادرا على تذكر اسم شخص يعرفه جيدا ويقول: ان اسمه على طرف لساني، وربما تحدث هذه النوبة بشكل متكرر للأشخاص المتقدمين في السن. وهذه الظاهرة ليست خطرة فهي تظهر فجأة وتذهب بشكل بسيط وكأنها لم تكن. والمعروف ان الذكريات القديمة تبقى محفوظة في الدماغ فيما يسمى الذاكرة الدائمة، أما الذين يتعرضون لفجوات في الذاكرة فتكون المعلومات لديهم تسجلت في الذاكرة المؤقتة. والعيب في ذلك يعود الى منطقة “قرن آمون” وهي منطقة مسؤولة عن ارشفة الذكريات وتمريرها من مكان الى آخر عند الحاجة، وعند حدوث النوبة (فجوة في الذاكرة) تكون منطقة قرن آمون معطلة بسبب جهد جسدي مبالغ فيه (عنيف جدا) أو ارهاق شديد يمنع عنها الاوكسجين. وبشكل عام يعتبر الضغط النفسي (Stress) الشديد من اكبر العوامل المسببة لحدوث فجوات في الذاكرة لكن حتى الآن لا يعرف العلماء على وجه الدقة العملية التي تتم بها الظاهرة.



ذكرى مزيفة

في ،1980 اهتم باحثون امريكيون متخصصون في التحليل النفسي وطب الأمراض العقلية بمسألة الذكريات الخاطئة أو المزيفة، فعندما اجرى هؤلاء بعض الدراسات على اشخاص مصابين بأمراض نفسية، لاحظوا أنهم اثناء تعريض هؤلاء المرضى للتنويم المغناطيسي، فإن العديد منهم كانوا يتذكرون فترات مرعبة في طفولتهم. والمدهش ان هذه المشاهدات أو الاعترافات عن الماضي كانت تخرج من ذاكرة مدفونة، وكانت تؤدي في كثير من الاحيان الى قضايا جنائية لأنها كانت تتعلق بأهالي هؤلاء المرضى وبمعاملتهم بطريقة سيئة جدا اثناء طفولتهم. ولكن عند تمحيص هذه المشاهدات والذكريات على أرض الواقع، يتبين انها خاطئة أو مزيفة تماما علما بأن الاشخاص الذين كانوا يتعرضون الى هذه الحالة طيبون ولا يمكنهم ان يتهموا هذا أو ذاك بأمر خطير، أو معاملة وحشية لمجرد أنهم مروا بتجربة التنويم المغناطيسي.

وفسر الباحثون هذا الأمر، بأنه يحدث بطريقة غير ارادية لدى من يتعرضون للتنويم المغناطيسي.



الجسد أولاً

عندما يتعرض أحدنا الى عارض (كأن يكون مثلا فوق دراجة) ثم يجد نفسه فجأة أمام عائق ما، فإنه يحتاج الى 500 مليثانية ليعي هذا الخطر، لكننا نجد أنه في خلال 150 مليثانية يكبح صاحب الدراجة العجلات لكي لا يصطدم بالعائق. فمن الذي اصدر الأوامر لكبح العجلات، الدماغ أم أحد آخر؟ في الواقع ان الدماغ يتصل مباشرة بكل اعضائنا ويستقبل منها سلسلة لا متناهية من المعلومات، وهو على ذلك يحتاج الى تحليل كل هذه المعلومات في وقت واحد وفي الغالب يتم الأمر على ما يرام، ولكن تحدث في بعض الأحيان “فلتات” أو “هفوات” غير مقصودة، تصدر من الجانب الخفي للدماغ، وهذه الجوانب لم تزل تدهش العلماء بالفعل.

وعلى الرغم من ان الوجه المخفي للدماغ يسهم في كثير من الأمور الجيدة في حياتنا، يمكن ان يتحول الى شيء ضدنا كأن يستخدم لبرمجتنا لأمر أو هدف معين.

في هذا الصدد، يجب علينا ألا نصاب بالارتباك، فمخاطر التلاعب بالعقول تبدو ذات نسبة ضئيلة في حياتنا على الرغم من ان عالم التسويق يهتم بهذا الأمر منذ مدة طويلة. ففي ،1957 كان “جيمس فيكاري” يتباهى في الولايات المتحدة، بأنه حقق ارباحا في مبيعات الكوكاكولا والبوب كورن في صالات السينما عن طريق رسائل تعرض بشكل سريع لا يمكن سبرها بسهولة. ومع تكرار الرسائل تبين ان المسألة سخيفة جدا، ولذا أخذ الباحثون يبذلون الكثير لاظهار تأثير هذه الرسائل التي يصفونها بالنصف واعية “أي ما لا يتجاوز عتبة الشعور أو الوعي”، واليوم نعلم جيدا ان تأثير مثل هذه الرسائل لا يدوم طويلا فبعد نصف ثانية، يعود شعورنا “وعينا” ليتغلب على تأثيرها العابر، ولذا لا نجد رسالة من هذا النوع تحدث تغييرا جذريا في سلوكنا، فربما أدت الى دفع أحد المدخنين الى تدخين سيجارة مثلا، لكنها لا تؤثر في غير المدخنين. ومن هنا لا يمكننا قول الكثير عن طول فترة تأثيرها، فالانسان في كل الاحوال لا يتأثر فقط بالصور والخطابات، بل ثمة اشياء أخرى أيضا تربض في اللاوعي وتحدد علاقاتنا بالآخرين.


 

رد مع اقتباس
قديم 02-07-2007, 11:52 PM   #5
العصامي
عضو نشط


الصورة الرمزية العصامي
العصامي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15558
 تاريخ التسجيل :  05 2006
 أخر زيارة : 10-09-2014 (09:22 PM)
 المشاركات : 133 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


سيكون لي تعليق لاحقا إن شاء الله


 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2007, 02:11 PM   #6
بحر الاشواق
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية بحر الاشواق
بحر الاشواق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13784
 تاريخ التسجيل :  03 2006
 أخر زيارة : 17-04-2009 (11:37 AM)
 المشاركات : 1,302 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اشكرك اخى العصامي لحسن المتابعه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:46 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا