تصفيات افريقيا للمونديال

سقط المنتخب التونسي لكرة القدم في فخ التعادل السلبي أمام نظيره النيجيري اليوم في السبت على استاد "رادس" في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الثانية بالتصفيات المزدوجة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم وكأس الأمم الأفريقية 2010 .

وشكل لاعبو المنتخب التونسي ضغطا هجوميا على الدفاع النيجيري طوال زمن المباراة لكنهم أخفقوا في ترجمة الفرص إلى أهداف ، ليقتسم الفريقان نقاط المباراة.

وتألق هجوم المنتخب التونسي وأتيحت أمامه فرص عن طريق علي الزيتوني وعمار الجمل وأنيس البوسعيدي وخالد القربي وسيف غزال وأسامة الدراجي.

ولكن حارس المرمى النيجيري فانسون إنياما دافع عن شباكه بقوة وأنقذ منتخب بلاده من الهزيمة.

وكاد مايكل إنرامو أن يباغت حارس المرمى التونسي حمدي القصراوي في الدقيقة 81 لكن الكرة القوية التي سددها مرت بجوار القائم.

وقال البرتغالي أمبرتو كويلهو المدير الفني للمنتخب التونسي عقب المباراة إن المنتخب النيجيري لم يظهر بمستواه وكان يبحث عن التعادل.

وارتفع رصيد المنتخب التونسي إلى سبع نقاط في صدارة المجموعة الثانية كما رفع المنتخب النيجيري رصيده في المركز الثاني إلى خمس نقاط.

سقط المنتخب المغربي في كمين ضيفه التوجولي وتعادل معه سلبيا في المباراة التي جمعت بينهما اليوم السبت بمجمع الأمير مولاي عبد الله بالرباط ضمن الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الأولى للتصفيات النهائية الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم وأفريقيا عام 2010 .

وتضاءلت آمال أسود الأطلسي في الوصول إلى كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا بعدما تجمد رصيدها عند نقطتين من ثلاث مباريات ليحتل المركز الثالث مقابل أربع نقاط لتوجو في المركز الثاني.

وتتصدر الجابون المجموعة الأولى برصيد ست نقاط قبل مواجهتها المرتقبة مع الكاميرون ، التي تتذيل الترتيب برصيد نقطة واحدة ، في الخامس من أيلول/سبتمبر المقبل.

وبدأ المنتخب المغربي المباراة بضغط هجومي مكثف أملا في تسجيل هدف مبكر يشعل حماس الجماهير الغفيرة التي حضرت لمؤازرة الفريق.

ووضح اعتماد أصحاب الأرض على مهارة يوسف حاجي الذي شكل بعض الخطورة على مرمى الحارس التوجولي كودجوفي اوبيلالي في الدقائق العشرة الأولى من بداية المباراة.

وحصل المنتخب التوجولي على ضربة حرة مباشرة من مسافة 40 ياردة سددها كوملان اميواو بعيدا عن المرمى.

وكاد كامل شافني أن يفتتح التسجيل للمنتخب المغربي في الدقيقة 28 حينما أطلق ضربة رأسية وهو على بعد يارادات قليلة من المرمى ولكن الحارس التوجولي كان له بالمرصاد.

وسيطر المنتخب المغربي على مجريات اللعب تماما في النصف ساعة الأولى وأنحصر اللعب في منتصف ملعب توجو مما شكل خطورة حقيقية على مرمى الفريق الضيف.

واحتسب الحكم الزامبي كوما ولينجتون ضربة جزاء لصالح الفريق المغربي في الدقيقة 32 بعدما لمس المدافع التوجولي عبد الغفار ماماه الكرة بيده داخل منطقة الجزاء ليحصل على بطاقة صفراء.

وتقدم منير الحمداوي مهاجم ألكمار الهولندي لتسديد ضربة الجزاء ولكنها أطاح بها خارج الشباك لتضيع فرصة هدف محقق لأسود الأطلسي.

وكادت الدقيقة 41 أن تشهد هدف السبق للمغرب حينما أطلق شافني قذيفة صاروخية من خارج منطقة الجزاء مرت بالكاد بجوار القائم الأيمن لمرمى اوبيلالي.

ومرت الدقائق الأخيرة من الشوط الاول وسط طوفان هجومي من جانب أصحاب الأرض ولكنه لم يسفر عن أي أهداف لينتهي نصف المباراة الأول بتعادل الفريقين سلبيا.

وبدأ شوط المباراة الثاني على نفس وتيرة الشوط الأول حيث ضغط هجومي مكثف من جانب أسود الأطلسي واستبسال دفاعي لفريق توجو.

وتفنن لاعبو المنتخب المغربي في إضاعة الفرصة تلو الأخرى في الشوط الثاني ، في الوقت الذي لم يشكل فيه لاعبي توجو أي خطورة على مرمى نادر لمياغري.

وحرمت العارضة مروان زمامه من تسجيل هدف محقق للمنتخب المغربي ليواصل الحظ معاندته لأصحاب الأرض.

ولم تنجح جميع المحاولات المغربية لهز الشباك طوال عمر الشوط الثاني ليطلق الحكم صافرته معلنا نهاية المباراة بتعادل الفريقين سلبيا.

...بينما لقى السودان الهزيمه على أرضه من فريق النجوم السوداء

( غانا ) بهدفين نظيفين .....

سجل الهدفين ماتيو امواه فى الدقيقتين 4 و52 من المباراه ...

. وفى المجموعه الخامسه ؛ عاد الفريق العاجى بنصر ثمين اقتنصه

من الفريق البوركينى على أرضه 3/2 ...

سجل أهداف الكوتديفوار : يحيى توريه فى الدقيقه 13 ؛ واللاعب البوركينى

مامادو دوتال بالخطأ فى مرماه فى الدقيقه 55 ؛ واختتم ديديه دروجبا

الأهداف محرزاً هدف الفوز فى الدقيقه 70..

أما هدفا بوركينا فاسر فقد سجلهما كل من : جوناتان بترووينا فى

الدقيقة 25 ؛ واريستايد بانس فى الدقيقه 78 ....

باذن الله كل العرب المشاركين بتصفيات يتاهلون لكاس العالم..

وخاصه مصر.والجزائر

السلام عليكم

شكرا على الموضوع الجميل
والمتابعة الراقية لكل جديد
منتظرينك دائما

تحيات اخوك عبدو عمر

شكراً لكما أخواى خالد وعبده ......

عذراً للإنقطاع ....

وبإذن الله سأُعاود التواصل ...

حياكما الله ...

الأحد ....

وفى التاسعه والنصف مساءَ ..

وعلى ستاد الكليه الحربيه ؛ يقام أول لقاءات (( التحدى الأكبر ))

وأعنى به تحدى الفريق المصرى المشارك فى المجموعه الثالثه من

تصفيات افريقيا المؤهله لمونديال 2010 بجنوب افريقيا ..

هذا التحدى الذى يُلزم فريقنا الحبيب بالحصول على 12 نقطه من مباريات

التصفيات الأربع المتبقيه ؛ بمعنى أنه لا مجال سوى للفوز ؛ والفوز فقط

فخسارة أيه نقطه معناها ( باى باى )

وسبب هذا ( المزنق ) الرهيب الذى وضعنا أنفسنا فيه أننا لعبنا حتى الآن

مباراتان : الأولى على أرضنا وتعادلنا فيها مع زامبيا تعادلاً لا يقل سوءً عن

الهزيمه ؛ فى الوقت الذى كنا فيه ( ضامنين ) النقاط الثلاث ( فى جيبنا

الصغير !!!!

اللقاء الثانى والذى نلنا فيه ( علقه ساخنه ) من الأشقاء الجزائريين ؛ وعُدنا

بفضيحه مُجلجله لإسمنا وسمعتنا الأفريقيه ؛ مع كامل الإحترام لأشقائنا

الكرام ....

لذا أصبح يتعين علينا ؛ حفاظاً على اسمنا وماء وجهنا على كل الأصعده

أن ننتفض انتفاضة الأسد الجريح ؛ ونأخذ الأمر بجديَّة لا مجال فيها للدلع ..

وسيكون اللقاء مع رواندا والذى نحن بصدد الحديث عنه بوابة الفوز وعودة

الثقه ؛ أو لاقدر الله آخر سطور النهايه لهذا الجيل من اللاعبين ..

نكون ؛ أو لا نكون ...

هذا هو شعارنا الذى سنرفعه يوم الأحد ...

اتحاد الكره

المعلم حسن شحاته

الفريق بكامله

جماهير مصر الزاحفة الى ملعب الكلية الحربيه

جماهير مصر أمام شاشات التلفاز وعبر أثير الإذاعه المصريه

ربنا يوفقنا ؛ ( ونفوت ) من أولى العقبات ..

ثم ليكن لكل مقام مقال ...

متابع معكم المباراه بإذن الله ....

الحمد لله ...

بثلاثيه نظيفه ؛ استطاع الفريق المصرى أن يلحق نفسه ويضع قدمه

على طريق العوده منافسه على تذكرة التأهل للمونديال الجنوب افريقى

صحيح ( نشفوا ) دمنا فى الشوط الأول بأذاء سلبى غي مقنع ؛ وتشكيل

غير مناسب للمباراه ...

لكن فى الشوط الثانى تدارك الجميع هذه الأخطاء ؛ واستطاعوا اقتناص

الفرصه ؛ وحصد أول ثلاث نقاط من الـ12 نقطه المطلوبين منهم ...

التفاصيل بعد قليل ...

أنعش المنتخب المصري حلم بلوغ كأس العالم جنوب إفريقيا 2010 بعد الفوز مساء الأحد على رواندا بنتيجة 3-صفر في تصفيات كأس العالم.

وانتظر أبطال إفريقيا 66 دقيقة حتى افتتحوا التسجيل في الفريق صاحب المركز الـ113 عالميا عبر ضربة رأس من محمد أبو تريكة بعد عرضية متقنة من حسني عبد ربه.

وضاعف عبد ربه نفسه النتيجة في الدقيقة 77 من ركلة جزاء، ليمنح نحو 25 ألف مشجع في استاد الكلية الحربية بعض الطمأنينة بعدما سيطر التوتر على أجواء المباراة منذ البداية.

واختتم تريكة اللقاء بالهدف الثالث في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع ليساعد الفراعنة على احتلال المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد أربع نقاط، بالتساوي مع زامبيا ولكن مصر تتفوق بفارق الأهداف.

وتمتلك مصر خمسة أهداف فيما ولجت شباكها أربعة فيما أحرزت زامبيا هدفين واستقبلت ثلاثة أهداف.

وتنفرد الجزائر بصدارة المجموعة برصيد سبع نقاط. خسارة رواندا جمدت رصيدها عند نقطة واحدة وابتعدت عن سباق التأهل إلى كأس الأمم الإفريقية 2010 في أنجولا.

بدأ حسن شحاتة المدير الفني لمصر بتشكيل 3-5-2 نظريا حينما دفع بهاني سعيد ووائل جمعة ومحمود فتح الله في التشكيل الأساسي، ولكن اتضح بعد دقائق قليلة انضمام هاني سعيد لثنائي الوسط محمد شوقي ومحمد سليمان "حمص".

ولعب عبد ربه بجوار أبو تريكة في المركز الذي عادة يشغله أحمد حسن الموقوف في هذه المباراة، وخلف المهاجم الوحيد محمد زيدان.

واحتل أحمد المحمدي الجانب الأيمن فيما حافظ سيد معوض على مركز في الظهير الأيسر.

بداية هجومية

أهدر المنتخب المصري فرصتين في الدقائق الخمس الأولى عبر المدافعين فتح الله وجمعة، إذ وضع الأول الكرة برأسه فوق العارضة فيما فشل الثاني في تحويل الكرة إلى داخل الشباك الخالية من حارسها.

لاحت فرصة خطيرة لعبد ربه في الدقيقة 16 بعد سقوط الكرة من يد الحارس ولكن لاعب وسط أهلي دبي أطاح بالكرة بعيدا.

لم يكتف الضيوف بلعب دور الفريسة، إذ ظهر واضحا من التشكيل وجود نوايا هجومية تجسدت في الدقيقة 19 حينما اقتحم الروانديون منطقة جزاء مصر ولكن الكرة انتهت إلى ركلة مرمى لصالح عصام الحضري.

استغل فريق رواندا التقدم الدائم للمحمدي من جهة اليمين وشنوا أكثر من هجمة من خلفه. وتعرض لاعب إنبي للتوبيخ من قبل شحاتة الذي شوهد على الخط يعنفه ويطالبه بالعودة لأداء المهام الدفاعية لمركزه.

وأهدر زيدان أخطر الفرص في الشوط الأول حينما تلقى عرضية داخل المنطقة، مراوغا رقيبه ولكن فيما ينتظر الجميع الكرة في الشباك، أرسل مهاجم بروسيا دورتموند الكرة خارج الخطوط.




تعرض شوقي للإصابة في الفخذ مع نهاية الشوط الأول واستغل "المعلم" التغيير الاضطراري في الدفع بمهاجم آخر وهو أحمد رؤوف بدلا من لاعب الوسط المدافع.

عبد ربه يعود

وحصل زيدان على فرصة أخيرة للتسجيل في الدقيقة 57 حينما قابل كرة عرضية برأسه ولكن حارس المرمى أخرجها بصعوبة من على الخط قبل أن يقرر شحاتة إقحام أحمد عيد عبد الملك بدلا منه.

ومع التغيير، عاد عبد ربه إلى مركزه الطبيعي كارتكاز في منتصف الملعب وعاد أيضا إلى مستواه المعروف عنه في هذه المنطقة، فيما لعب عبد الملك بجوار أبو تريكة.

وجد عبد ربه نفسه سريعا في هذا المركز، وأطلق تسديدة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء أخرجها الحارس إلى ركنية في الدقيقة 65 قبل أن يمرر عرضية متقنة إلى تريكة، حولها صانع الألعاب المخضرم برأسه في الزاوية العكسية ليطلق موجات من الفرح في المدرجات.

شعر لاعبو مصر بقدر من الراحة مع تسجيل الهدف الأول، واتسمت هجماتهم بقدر أكبر من التركيز ومن ثم الخطورة، وهو ما ترجمه الفريق إلى هدف ثان بعد 11 دقيقة.

وانفرد رؤوف بالحارس وحاول المرور قبل أن يسقط ليحتسب الحكم ركلة جزاء لمنتخب مصر حولها عبد ربه بهدوء في الزاوية اليمنى السفلى للحارس.

استسلم منتخب رواندا بعد الهدف الثاني إلا من محاولات خالية من الخطورة على مرمى الحضري ولكن هجمة مرتدة ناجحة بين عبد الملك وتريكة أسدل الستار على المباراة.

وشن الفراعنة هجمة مرتدة سريعة نتج عنها تواجد ثلاثة لاعبين من مصر على مدافع وحيد فيما كانت الكرة بين أقدام عبد الملك في الجانب الأيمن، ليرسلها عرضية إلى تريكة فوضعها في شباك الحارس.

الاخ العزيز اسامة السيد

عودا حميدا .. نور المنتدى بوجودك

مبروك للمنتخب المصري هذا الفوز الغالي والعودة الى سباق التاهل الى المونديال.

لكن لم يكن الاداء مقنعا .. منتخبنا غريب الاطوار يوم في السماء ويوم في الارض !!! .. هل اصبح المنتخب المصري لايجيد اللعب الا امام الكبار فقط ؟

تقبل تحياتي

مرحبا بالأخ الغالى / ابو رامى ..

ماأجملك ؛ وماأجمل ذوقك فى اختيار علم الحبيبه مصر صورة رمزيه

لمعرفك ....شكله بجد يشرح القلب ....

عارف فى رأيى إيه مشكلتنا فى مباراة أمس ؛ وقبلها فى مباراة

زامبيا اللى كانت فى أرضنا ؟؟

إننا بندخل الماتش وإحنا ضامنين النتيجه ؛ وكأننا حاطين الفريق المقابل

فى ( جيب الساعه ) نهزمه وقتما نشاء .. غير مدركين ان هذه بالذات

من نقاط ضعفنا ؛ واننا لا نقوى إلا عندما ( نخاف ) من الفريق المنافس

ونعمل له ألف حساب ( زى البرازيل وإيطاليا مثلا)

وتوقعى ( بإذن الله ) إننا ح نفوق فى ماتشات العوده بره مصر ..

اللى أنا شايل همه بجد هو ماتش الجزاير عندنا ..

طبعاً ح تاخدنا العصبيه للثأر من الهزيمه ؛ وح نتسربع كالعاده ونتسابق فى

إضاعة الهداف ؛ وربما تسابقنا فى الإستعراض عشان نقول ( إحنا أحسن)

لكن عموماً ده لسه بدرى ...

ويمكن ساعتها يكون ربنا كرمنا وشفى عماد متعب وعاد للعب وشفى

كمان عمرو زكى ( رغم إنه مش مصاب وبيتمرن زى الجن مع الزمالك !!

و

ربنا يقدم مافيه الخير ...

حيَّاك الله أخى الفاضل وبارك لنا فيك ...