|
|
||||||||||
ملتقى الرقية الشرعيه لجميع المواضيع الخاصه بالرقيه الشرعيه والمس والسحر والعين وغيرها ،،، |
|
أدوات الموضوع |
28-07-2009, 04:00 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
ج1 :لقاء صحفي/وكالة شيما برس/الصحفية بثينا السراحين ج1
الراقي الشرعي الأردني تيسير الوشاح: الرقية متوارثة منذ زمن الجاهلية والنبي عليه السلام أقرها شريطة عدم اقترانها بالشرك!
الراقي الشرعي تيسير الوشاح شيما برس-من بثينة السراحين: طالب معالج الأمراض الروحية بالرقية الشرعية الشيخ الأردني "تيسير الوشاح" بضرورة إعتماد الرقية الشرعية المستنبطة من الكتاب والسنة،في علاج "الأمراض النفسية" التي يصاب بها بعض الأشخاص نتيجة تأثرهم بالسحر والحسد والتوابع. وبينّ الراقي الوشاح أنّ "الكثير من الأشخاص يلجأون للأطباء النفسيين ويواظبون على تناول الأدوية والمهدئات ولا يحصلون على نتيجة إيجابية،بل تزداد حالتهم سوءا،وهذا دليل واضح على أنهم يعانون من مشكلات نفسية ناجمة عن السحر والحسد وتسلط التوابع والجان عليهم،وبالتالي فإنّ زوال الأعراض النفسية السلبية لا يتم إلاّ بالتخلص من التأثيرات الروحانية الواقعة على الشخص المصاب". وبناء على ذلك، يوصي الشيخ الوشاح " بضرورة توجه الشخص المصاب نفسيا إلى المعالجين بالرقية الشرعية للتأكد من خلوه من أي مشكلات روحانية، وذلك قبل التوجه لعيادات الطبّ النفسي والخضوع لبرنامج علاجي يستند إلى المهدئات والأدوية المؤثرة على الأعصاب،خاصة وأنّ مدارس الطب النفسي تؤكد على وجود (1000) مسمى للأمراض النفسية،ومن ناحيتنا كمعالجين بالرقية ندرك حقيقة أنّ الكثير من هذه الأمراض النفسية ناجمة عن المسببات الروحانية، وبالتالي نشدد على ضرورة عرض المصاب على الرّاقين قبيل الذهاب للطبيب،وإن لم يتأكد الرّاقي من وجود عوارض روحانية، فيتوجب عليه في هذه الحالة تقديم نصيحة للمصاب بضرورة التوجه للطبيب النفسي". ويؤكد الشيخ الوشاح على أنّ "العلاج بالرقية الشرعية أثبت نجاعته بنسبة (90%) من الحالات الواردة إلينا،وهذا دليل على أهمية العلاج بالرقية والتي كانت موجودة منذ زمن الجاهلية وقبيل نزول الوحي على الرسول محمد عليه السلام، والدليل على ذلك قوله عليه السلام : (اعرضوا عليّ رقاكم لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك)، وكان حديث الرسول عليه السلام موجها لقومه ممن عرفوا الرقى وتعاملوا بها قبل نزول الوحي،حيث يتضح من حديثه عليه السلام ترخيص الرقية، شريطة أن لا يكون فيها شرك بالله سبحانه وتعالى". ورغم مطالبته بإعتماد الرقية الشرعية علاجا للأمراض الروحانية،إلاّ أنّ الوشاح يحذر من بعض الدجالين الذين يحاولون تضليل الناس من خلال إستغلالهم لآيات القرآن الكريم التي يقرأونها على المرضى كنوع من التمويه، في حين يكون هؤلاء من الدجالين المتعاملين في الباطن مع الجان وهذا النوع من الدجل والتموية منتشر بكثرة في زمننا،حسب قوله. يقول الوشاح:"خلال بحثي المتعمق في مجال الرقية الشرعية لفت إنتباهي وجود كتب صحيحة في هذا المجال من مثل كتابيّ (الصارم البتّار في التصدي للسحرة والأشرار)لمؤلفه الشيخ عبد السلام باري،و(وقاية الإنسان من الجن والشيطان)،حيث أخذت مجمل ما جاء في هاذين الكتابين،لكنني وقعت على عدد كبير من الكتب المنتشرة في الأسواق،والتي للأسف تتناول الرقية الشرعية بطرق مخالفة للشرع، وهنا تكمن أهمية عدم أخذ العامة بكل كتاب يتحدث عن الرقية دون التمعن جيدا في محتواه". وينوه الوشاح إلى أنّ التعرف إلى صدق الراقي من عدمه يستند إلى عدة أمور وهي:"أن يكون الراقي تقيا حسب شهادة الناس العارفين له،وأن يلحظ خلال الجلسة بأنه لا يستعين بكلام غير كلام الله وأسمائه وصفاته وما جاء في السنة المطهرة،وعلى المرقي التنبه أثناء جلسة العلاج إلى كون الراقي يتكلم جهرا بلسان عربي وما يعرف معناه من الكلام،وأن لا يحاول إثارة إستهجان المرقي وأهله بأسلوبه في العلاج،وكذلك ملاحظة عدم وجود أي مخالفة شرعية في مجريات الجلسة أو في مكان العلاج،وعدم المغالاة في طلب الأجر المادي إن وجد،والأهم مما سبق عدم طلب الراقي لإسم والدة الشخص المرقي أو محاولة التنبؤ بالغيب، وكذلك عدم إعطاء التمائم وما شابه للإستعانة بها،وإذا ما توافرت هذه الشروط يتأكد للمرقي سلامة نية الراقي وعلمه الأكيد بالرقية الشرعية وعمله النافع بها بإذن الله". ويشدد الوشاح على أنّ " التمائم خطرة على من يحملها أو يعلقها في منزله كونها تعتبر تعلقا بغير الله وشركا به ، والدليل على ذلك قول إبن قيم الجوزية(من لم يشفه القرآن لا شفاه الله)، وقول الرسول عليه السلام(من علق تميمة فقد أشرك)،وعادة ما تستخدم التمائم من قبل الدجالين لإحضار الشياطين التي تخدم السحر الموجود في داخلها، والذي عادة ما يكتب بطريقة مخالفة للشريعة الإسلامية،وهي بذلك تنجح عملية العقد المبرم ما بين الساحر والشيطان،وفي إحكام سيطرة الساحر الدجال على الشخص الذي يحملها أو يقتنيها في منزله". ويقدم الوشاح معلومات تفصيلية عن أساليب الدجالين في العلاج،وذلك في محاولة منه لكشف أساليب الإحتيال والدجل التي قد يغفل عنها البعض ،ومن بينها:"هناك من يدعي أنه يستعين بالملائكة أو بالجان المؤمن،ومنهم من يصهر الرصاص ثم يصبه على رأس المريض، وهناك من يبصق في الماء أثناء قراءته للرقية ويجبر المراجعين على الشرب منه،في حين يعتمد بعضهم قول الجني إذا نطق على لسان الشخص المصاب ويصدقه،ما يوقع الفتنة بين الناس،وقد وقفنا على شهادات لأشخاص زاروا دجالين طلبوا منهم أن يتوسدوا القرآن الكريم كاملا أوان يكتبوا جزء منه ويعلقوه على شكل تميمة في ملابسهم أوبيوتهم . ناهيك عن أنّ الشرك وصل ببعضهم إلى حدّ أخذ قطعة قماش من ملابس الشخص بقياس معين ثم يكتب عليها بعض الآيات القرآنية ثم يقيس طولها مرة ثانية فإن تغير القياس يقرر بأن الشخص مسحور!!". وكما يستخدم بعض الدجالين،وفقا للشيخ الوشاح،(قسما) به ألفاظ شركية لطرد مردة الجن والشياطين من أجساد المرضى،أو يقرأ بعض الآيات على عدد معين من البيض المسلوق بعد إزالة قشوره أو على بعض أنواع البقوليات ويأمر المريض أن يأكلها،وهناك من يردد كل آية فيها كلمة (ثابت) ومشتقاتها لتثبيت الحمل عند المرأة. ناهيك عن أنّ بعض الدجالين يطلبوا من المريض أن يشرب لبنا فاسدا مخلوطا بزيت الزيتون لإخراج السحر من معدته، وفي بعض الحالات يعمد الساحر إلى قياس أجزاء من جسم المريض ثم يطابق القياس على أجزاء أخرى فإن إختلف القياس قرر بأنه مسحور!! وتتعدد سبل الدجل،حسب رأي الشيخ الوشاح، لتصل إلى حد قيام الدجال بوضع شفتيه على شفتيّ الأنثى المريضة ثم النفخ في فمها بحجة إنزال الجان إلى قدميها كي يتم حبسه وحرقه، أو قد يطلب منها تغطية كامل جسدها بغطاء ويقوم بتمرير يده على جسمها من تحت الغطاء بعد إطفاء النور،حيث يكون أحد أقاربها متواجدا في المكان،وبعض السحرة يطلب من أقارب الفتاة أن يسمحوا له بالإنفراد بها بحجة العلاج وضمان عدم تعدّي الجان على أحد المرافقين لها إن وجدوا. في حين يطلب بعضهم من المريضة أن تبوح له بأخص أسرارها وقد يحصل منها على عنوانها ويقيم معها علاقة. وبعد عرضه لكافة أساليب السحرة وخدعهم المصدر: نفساني |
|||
|
28-07-2009, 10:40 PM | #3 |
عضو
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته مشكووووووووووووووووور ولك منى أجمل تحية والى الأمام دائما |
|
29-07-2009, 01:54 PM | #5 |
مراقبه إداريه سابقة
|
نعــم أستـاذ تيسيـر،،،،،
هنـاك بعـض الأمــراض لا تُعالج إلا بالـرقيــــة،،،،، و المـلاحظ أيضــاً أن هنــاك بعـض الأمــراض لا تظهــر أسبابها للأطبـاء ولـو عـن طريق الفحـوصات المخبـريـة،،،،، أو صـــور الأشــعــة وغيـر ذلـك،،،،،، لـدرجــــة أن هــؤلاء الأطبــاء يقفـــون مكتوفي الأيـــدي،،،،، لـعـــدم معـرفتهــم للمــرض والأسبـاب،،،،، ســــبــحـــان اللــــــــه العظـيــــــم،،،،،، كــل الشكــر لك أســــتــاذ تيـسيـر،،،،، تقبــل تحيــاتي،،،،،، |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|