القاهر هو الله

القاهر هو الله

يا اخوتي القاهر هو الله اما الوسواس فهو مقهور لمن اراد قهره فعليكم باللجوء الى الله الكريم الجميل ارحم الراحمين.عليكم اخوتي الا تعطو للمرض اكتر مايستحق.استمدو القوة من القوي الديان .عليكم بالتمسك بالله.والله من احب الله وتمسك بشرعه.وادا الفرائض فلن يتركه الله تعالى ضحيه مخلوق ضعيف من مخلوقاته الدي هو الوساوس.

المصدر: نفساني

شكراً على هذه الافاده اخي ابوتراب
صحيح الاعتماد على الله وحسن التوكل عليه من أهم الاسباب لعلاج الوسواس
كيف تتوجه الى الله بأفعالك وتستعد لاداء أمور العباده ثم يشكك فيها الشيطان بأن فيها خطأ
صحيح الشيطان إن لم يضفر بك بالمعصيه حاول تشديد امور الدين عليك.
ومع أني احد الموسوسين أجزم واعتقد بأن الوسواس سخيييييف لابعد درجه
لكن الشيطان حريص على أغواء العبد.

والله ثم والله أن أهم سبب للخلاص من هذا البلاء بعد توفيق الله هو العزيمه الصادقة والاراده القويه لتجاهل هذا الوسواس


ياخوان والله أن هذا البلاء الذي اشغل وقتك وضاق به صدرك وكرهت الدنيا بسببه هو سخيف لابعد درجه

الوسواس شي غير منطقي كيف تحاول ان تؤدي العباده ثم يأتيك الشيطان ويوسوس لك بأن فعلك خطأ

والوسواس ايضا قريب للخيال شي غير موجود

أنا احاول اصور لكم ماهو الوسواس

هو أفكار وتوهمات واشياء خياليه لكن للاسف الموسوس يقبلها ويستمع لها ويتعامل معها بانها حقيقه وهذا هو سبب المشكله

الذي هو الاهتمام بتلك الافكار وتكبيرها أكثر من حجمها

ولكي تتخلص من الوسواس نهائياً

عليك بالاستعانه بالله وحسن التوكل عليه


ثم
التجاهل


التجاهل


التجاهل


التجاهل


التجاهل



التجاهل هو الحل ياخوان لايوجد حل للوسوسه الا التجاهل

الادويه النفسيه عباره عن مهدئات لا أكثر

مهما حاولت أن تبحث عن العلاج فلن تجد أفضل من التجاهل



أعلم أنه صعب التطبيق


لكن تدرج معه لا تقول أريد أتخلص من الوسواس في يوم واحد

لا غير ممكن


يجب عليه تقليص الوقت في كل مره

بحيث لو كان وسواسك في العباده وتاخد الطهاره والصلاه مثلا نص ساعه هذ اليوم


لكن من الغد لا بد أن تكون 29 دقيقه (تجاهل لمده دقيقه تحسب لصالحك)


مع مرور الوقت توؤي االعباده بالوقت الطبيعي

وكل ما تضغط على نفسك وتتجاهل أكثر وقت ممكن
فإنك تقترب مع الشفاء

مع الصبر ياشباب تنتهي العله

ومن أكثر طرق الباب أوشك أن يفتح

ومع كل محنه منحه

ومع كل عسر يسر


وابشر بالفرج



اسف على الاطاله


بالتوفيق للجميع


اخوكم نكتار

لسلام عليكم اخوتي

نعم إن القاهر هو الله ولا شك
نعم إن اللجوء إلى الله هو الوسيلة لقهر الوسواس ولا شك
ولكن ما رأيكم في شخص مثلي لم يعرف الطريق للوصول إلى الله
بل كلما ذكرت الله أحس وكأن هناك حائل بيني وبينه لا أبكي ولا أخشع والاحساس الوحيد الذي أعرفه هو الخوف والقلق الدائم من سوء الخاتمة
حاولت المحافظة على أذكار الصباح والمساء والحمد لله محافظ على الصلوات في وقتها وأحاول قدر الاستطاع تجنب المعاصي ولكن....

ولكن أحس وكأن الله يعاقبني على شيء وخيم ارتكبته... ان كان مجرد بلاء ابتالني الله به ليخفف عني الذنوب فالحمد لله وهذا من فضله ورحمته ولكن... كيف أعرف ان كان هذا مجرد بلاء أم عاجل عقاب؟ هذا هو السؤال الذي يحيرني ويسبب لي الخوف وبالتالي الوساوس.

والأخ نكتار عندما تقول "تجاهل" فكيف تتجاهل وهناك من يذكرك كل يوم أنك غير طبيعي وفي خطر اذا لم تكن العائلة فالأصدقاء بل المجتمع كله يذكرك أنك لست طبيعيا فمن يقبل عذرك اذا تغيبت عن عملك بحجة أنك عند وسواس وقد أتعب أعصابك وأرهقك من يقبل هذا؟؟ لا أحد لأنهم لا يرون أن هذا عذرا ويستحق التوقف عن العمل به ...

ابوتراب شاكرلك علي الموضوع الجميل
الاخ نكتار تعليق ولا اجمل كفيت وفيت
والله ياجماعه الوسواس مرض تافه وحقير ولننضرله من منضور اخر وهو انه عدو لدود يتربص بك ويستمتع حين تلبي طلباته ويبتزك ابشع ابتزاز وانه من صنعك وسف تدمره باذن الله وتقضي عليه
ولنواجه ثم نواجه ثم نواجه هذا العدو فاعلنها الحرب ولاشيء سوا الحرب
وبقوووه ارادتك سوف تحدد من المنتصر في هذه الحرب
تقبل مروري التمواضع

أخي لاادري لماذا باب التوبه مفتوح يأخي لاتقنط من رحمة الله

ونعم بالله

كررو قول لاحول ولاقوة إلا بالله ولامنجى من الله إلا إليه
لها تأثير عجيب على النفس سبحان الله

جزاك الله خير ووفقك