|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
29-11-2002, 01:45 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
دلع الاكتئاب
يروي لي أحد الزملاء الأطباء (ليس طبيباً نفسياً) من أحد الدول العربية الشقيقة، بأن والده كان يعاني من مرض الاكتئاب، وكان يتعالج عن هذا المرض بدواء اسمه التربتزول، وهو دواء مضاد للاكتئاب منذ الستينيات من القرن الماضي، وكان يتناول جرعة بسيطة، 25ملجم في المساء. وكان والد هذا الزميل شيخاً وإماماً لمسجد. بالاضافة إلى الاكتئاب - الذي كان تحت السيطرة - كان هذا الشيخ يُعاني من مرض السكر، وكان يُراجع طبيباً متخصصاً في الغدد الصماء للعلاج من مرض السكر. في أحد مراجعاته لطبيب الغدد الصماء، شاهد هذا الطبيب الدواء الخاص بعلاج مرض الاكتئاب فسأل مريضه (الشيخ وإمام المسجد)، ما العلاج الذي معه؟ فأخبره المريض بأنه يُعاني من مرض الاكتئاب الذي كدر حياته قبل أن يستخدم هذا العلاج. ما أن سمع طبيب الغدد الصماء هذه الاجابة، حتى قال لمريضه: يا رجل انت إنسان مؤمن، كيف تقول هذا الكلام.. مثلك لا يتناول مثل هذه الأدوية.. اتركها وتوكل على الله. يقول هذا الزميل الطبيب، بأن والده تأثر لنصيحة هذا الطبيب، وترك العلاج. وحاول هو وبقية أفراد العائلة اقناعه بأخذ علاج الاكتئاب مرة أخرى لكن الوالد رفض. وعاودته أعراض الاكتئاب بشدة، وحاولوا مرات كثيرة اقناعه بأخذ علاج الاكتئاب مرة أخرى، لكن جميع المحاولات كانت هباءً منثوراً. اشتد عليه الاكتئاب، وفي يوم ما، تمكن من تنفيذ ما كان الجميع يخشاه.. فقد انتحر هذا الأب الفاضل.. الشيخ الجليل، الذي ذهب ضحية لنصيحة في غير مكانها.. سيدة أخرى كانت تعاني من صداع مزمن، ترددت على جميع العيادات، في مختلف التخصصات تقريباً: الأعصاب، الباطنة، الجراحة، الأنف والأذن والحنجرة، العيون، الأسنان، وأجرت فحوصات لا حصر لها. في نهاية المطاف نصحها طبيب أسنان بمراجعة طبيب نفسي، فربما استفادت منه. وفعلاً ذهبت إلى طبيب نفسي، ووصف لها دواء مضاد الاكتئاب وبجرعة بسيطة، وكما وصفت المريضة نفسها "بأنها لأول مرة، منذ أكثر من عشرين عاماً لا تشعربالصداع.." فرحت بذلك كثيراً. في أحد مراجعاتها لطبيب عيون، سألها عن الصداع الذي تعاني منه، فأجابته بأنها تتناول علاجا مضادا للاكتئاب وصفه لها طبيب نفسي، فما كان منه إلا أن نصحها بترك الدواء المضاد للاكتئاب، فربما أدمنت عليه، ما كان منها إلا أن أصغت لنصيحة طبيبها، وتوقفت عن العلاج الذي خفف صداعها الذي كانت تُعاني منه لأكثر من عشرين عاماً. بعد إيقاف العلاج، عاودها الصداع مرة أخرى، وعادت لطبيبها النفسي، وأخذت نفس الجرعة، لكن صداعها لم يذهب أو يخف.. واضطر الطبيب النفسي المعالج إلى رفع الجرعة إلى أربعة أضعاف الجرعة السابقة حتى استجابت وتمت السيطرة على الصداع. أدوية الاكتئاب لا تسبب ادماناً، وهي أدوية عادية، ولها مفعول جيد إذا أخذت بطريقة صحيحة وتحت اشراف طبي. ان الاكتئاب واحد من أكثر الأمراض النفسية شراسة، ويجعل حياة الإنسان لا تطاق، وللأسف هناك من يصف الاكتئاب بالدلع وأن مريض الاكتئاب ليس مريضاً ولكنه يتدلع.. إن كثيرا من النساء يعانين من الاكتئاب، وهذه حقيقة لا نستطيع تجاهلها، لكن هذا لا يعني أن نصف الاكتئاب بالدلع. إن هذا ليس عدلاً فالمرأة حين تكتئب ليس ذلك بيدها، فالاكتئاب مرض مثل أي مرض آخر، وفي رحلة هذا المرض المزعج، تحتاج المرأة إلى دعم أقرب الناس لها، أما أن توصم مريضة الاكتئاب بأنها تتدلع.. فهذا القول يدل على أن من يتفوه به لا يعرف معنى هذا المرض، وأرجو من الله أن لا يري أحداً مثل هذا المرض حتى لا يعرف ماذا يعنى الاكتئاب، فكما يقولون "النار ما تحرق إلا رجل واطيها..". -------------------------- المصدر: جريدة الرياض الجمعة 24/9/1423 بقلم: د. ابراهيم الخضير استشاري الطب النفسي المصدر: نفساني
|
|||
|
29-11-2002, 01:50 PM | #2 |
شيخ نفساني
|
وهذه مشاركتي معك اخي الحبيب
يعد الاكتئاب النفسي من أكثر الأمراض النفسية شيوعا وقد يتراوح في شدته بين الإحساس بالحزن والضيق والغم وبين الشعور باليأس من الحياة ومحاولة الانتحار. هو يصيب النساء أكثر مرتين من الرجال ويكثر في الشباب أكثر من صغار السن والمسنين. أعراض الاكتئاب: 1- الشعور بالحزن والكآبة. 2- عدم وجود الرغبة في عمل أي شيء. 3- فقدان الرغبة في أي ملذات الدنيا. 4- الإنطواء والعزلة وكثرة التفكير السلبي. 5- التشاؤم والنظر إلى الأمور بمنظار أسود. 6- الشعور بالذنب ولوم النفس وتأنيب الضمير. 7- قلة النشاط الجسماني والجنسي. 8- قلة النوم أو الميل إلى النوم والراحة. 9- قلة الشهية للطعام أو الإفراط في الأكل. 10- قلة التركيز والنسيان. 11- وفي الحالات الشديدة هلاوس سمعية وأفكار اضطهادية والتفكير أو محاولة الانتحار. انواع الاكتئاب: الضيق الطبيعي: وهو الشعور بالضيق الذي لا يتعدى في مدته دقائق أو ساعات وقد يكون له سبب معقول مثل المنغصات الحياتية ، ويزول بدون تدخل ولا يمنع الإنسان من ممارسة حياته بشكل طبيعي الحزن الطبيعي : وهو الشعور الذي يعتري الإنسان عند فقد شيء أو شخص عزيز. وهو أشبه في حدته ببعض حالات الاكتئاب إلا أنه يعتبر طبيعيا باعتبار أسبابه ويزول تدريجياً خلال أيام أو أسابيع بدون تدخل علاجي. الاكتئاب التفاعلي أو إضطراب التكيف: وهو حالة من الاكتئاب تمتد لعدة أيام أو أسابيع نتيجة حدث معين وهي قد تؤدي إلى اضطرابات الحياة الطبيعية للمصاب وقد يحتاج لعلاج دوائي أو جلسات نفسية. الاكتئاب الشديد : وهو حالة شديدة من الاكتئاب تمتد لعدة أسابيع أو أكثر وتؤدي إلى خلل في أداء المصاب لوظائفه المختلفة وقد يصل إلى درجات ذهانية مثل سماع الأصوات والأفكار الإضطهادية والمحاولات الإنتحارية. وهذا النوع من الاكتئاب قد يتناوب مع حالات من الهوس ( وهو الشعور بالنشاط والفرح الزائد عن الحد وكثرة الكلام والتصرفات المتهورة .. الخ). و يسمى هذا النوع الإضطراب الوجداني ثنائي القطب. وقد يحدث الإكتئاب كذلك على شكل حالات موسمية في نفس الفصل من السنة في كل عام. اسباب الاكتئاب: 1- العوامل الوراثية والبيولوجية : يكون هناك كثرة في حالات الاكتئاب في أسر مرضى الاكتئاب نتيجة نقص في بعض المواد الناقلة العصبية في المراكز الدماغية المسؤولة عن المزاج والانفعالات والتفكير والسلوك. 2-العوامل التربوية : قد يتعلم الأطفال من آبائهم المصابين بالاكتئاب بعض الأنماط الفكرية السلبية مثل التشاؤم واساءة الظن والحساسية المفرطة وبعض السلوكيات مثل الإنطواء و العصبية. كل هذه الأمور من العوامل التي تجعل من يتصف بها أكثر عرضة للإكتئاب من غيره. 3- ظروف الحياة : مثل فقد الأعزاء وفقد العمل والصحة وعدم الزواج والتقاعد غير المخطط له والوحدة والأزمات المالية والمشاكل الزوجية والأسرية والمهنية. 4-اضطرابات الشخصية : مثل الشخصيات الوسواسية التي تتسم بالتشدد وعدم المرونة ، والشخصيات الهستيرية التي تغلب عليها الانفعالات وتقلبات المزاج وتضخيم الأمور، وهذه أكثر احتمالا للإصابة بالإكتئاب من الشخصيات السوية. 5- الأمراض العضوية : مثل داء باركنسون واضطرابات الغدد وإستعمال مضادات الضغط وقرحة المعدة وغيرها. علاج الاكتئاب: 1- العلاج الدوائي : ويكون ذلك عن طريق تناول مضادات الاكتئاب. وهي أدوية مأمونة بشكل كبير ولا تؤدي إلى تعود أو إدمان ويلزم الاستمرار على هذه الأدوية مدة لا تقل عن أسبوعين لكي تبدأ حالة المريض في التحسن ، والإستمرار عليها حوالي ستة أشهر بعد ذلك رغم التحسن لكي يستمر المريض بحالة جيدة بعد توقف العلاج. وتنقسم هذه الأدوية إلى مجموعات منها : ( أ ) متعددة الحلقات Heterocyclic AD. ( ب) مثبطات استرجاع السيروتونين SSRIS. ( ج ) مثبطات استرجاع السيروتونين والنورادرينالين NSRIS. ( د ) مثبطات المونو أماين أو أكسديز MAOI / RIMA ( و ) العلاج بالتدليك الكهربائي ECT. 2- العلاج النفسي: ويهدف إلى تحسين قدرات المريض الفكرية والذهنية والاجتماعية والسلوكية ويكون ذلك عن طريق أنواع متعددة من العلاج النفسي منها : (أ) العلاج المعرفي : ويعمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة لدى المريض حيال نفسه ومجتمعه واستبدال هذه المفاهيم بأخرى أكثر إيجابية. (ب) العلاج السلوكي : ويعمل على تعديل السلوكيات المؤدية للاكتئاب وتعليم المريض سلوكيات إيجابية تؤدي إلى رفع كفاءته وقدراته العلمية والاجتماعية. (ج) مدارس علاج نفسي أخرى : مثل المدرسة التحليلة والعقلانية وغيرهاالكثير خاتمــــه: يعد الاكتئاب النفسي من أكثر الحالات استجابة للعلاج إذا ما أسرع المريض في زيارة الطبيب النفسي وحافظ على استعمال الدواء كما يصفه له و تعاون في الجلسات النفسية التي يحضر لها. كذلك فإن لإهتمام المريض بعلاقته بربه والمحافظة على الصلوات وقراءة القرآن والأدعية المأثورة له أثر كبير في سرعة الشفاء بإذن الله. فيما يلي بعض الأدعية المأثورة الصحيحة : 1. عن إبن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب " لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات والأرض رب العرش الكريم" . 2- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا حزبه أمر قال "يا حي يا قيوم برحمتك استغيث " 3- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أهمه الأمر رفع طرفه إلى السماء فقال " سبحان الله العظيم " وإذا أجهد في الدعاء قال " يا حي يا قيوم ". 4- وفي سنن أبي داود عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " دعوة المكروب : اللهم أرجو رحمتك فلا تكلني إلى نفسي طرفه عين ، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت". 5- وفيه ـ أيضا عن أسماء بنت عميس قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا أعلمك كلمات تقولينهن عند الكرب أو في الكرب : الله ربي لا أشرك بك شيئا ـ وفي رواية أنها سبع مرات. اتمنى ان اكون قدمت مايفيد الجميع ... منقول .. تقبل احترامي البتار |
|
29-11-2002, 02:45 PM | #3 |
عـضو دائم ( لديه حصانه )
|
وفي رحلة هذا المرض المزعج، تحتاج المرأة إلى دعم أقرب الناس لها
وفي رحلة هذا المرض المزعج، تحتاج المرأة إلى دعم أقرب الناس لها وفي رحلة هذا المرض المزعج، تحتاج المرأة إلى دعم أقرب الناس لها -- أو على الأقل على الأقل إن عجزوا عن مساندتها أن يكفوا عن مضايقتها و اتهامها بالمبالغة .. عليهم أن لا يحملوها ذنب معاناتها .. عليهم أن يخففوا من مشاعر العدائية نحوها .. عليهم أن يثقوا فيها و يحترموا ألمها و لا يزيدوا همها هماً و لا يصعبوا عليها الأمور أكثر مما هي صعبة .. -- د.إنسان بورك في منقولك الرائع .. جزاك الله كل الخير و أسعدك في الدارين تقبل أطيب التحايا |
|
30-11-2002, 01:31 AM | #5 |
عـضو أسـاسـي
|
بيض الله وجهك دكتور الانسانية.
لا تعليق سوى انني اشيد بمشاركاتك وبك اخي الكريم.. عقل جميل لي وقفة وسوف ترى تعليقي. |
|
30-11-2002, 06:49 AM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
دكتور إنسان يبدو أن عمرك أطول من عمري :) قد سبقتني إلى هذا الموضوع
ما قدمته أخي وقدمه الاعضاء هنا ومعهم الفاضل بتار جميل جدا وبه كثير من الفائده البعض مثل الاخت الكريمه ميرور يرى أن المراه بحاجه إلى دعم من حولها وإبن الرياض يرى أن الرجل أيضا بحاجه إلى دعم الاخرين ربما معاناة المرأه أخف نوعا ما من معاناة الرجل كون النساء بطبيعتهن ضعيفات ولا يمنع المرأه شيء من التعبير عن بعض معاناتها , كا البكاء مثلا للتخفيف على نفسها من بعض الضغط النفسي الذي تعيشه لكن الرجل عليه أن يبدو كا الجبل أمام الآخرين وهذا ما يجعل معاناته أشد لا يستطيع أن يبكي لأنه في مجتمع يرفض بكاء الرجال لا يستطيع أن يظهر بعض ضعفه لأن المجتمع لا يقبل الرجل إلا قويا ********************************* هناك إكتئاب أعتقد لم تأتوا على ذكره وهو إكتئاب ما بعد الولاده والذي تعيشه النفساء بعد الولاده مباشره هذا الإكتئاب قد يتسبب للسيده الوالد بأمراض نفسيه خطيره , قد يجعلها المرض في لحظه ,تنبذ طفلها وترفضه , أو ترفض نفسها وذاتها وتعيش حاله من الانفصام تبعدها عمن حولها ويجعلها تعيش في عالم آخر ثلاث ارباع علاج المريض النفسي أو المريض بأي علة أخرى جسديه كمريض السكر مثلا , يكون بدعم الاخرين الذين يعيش معهم ذلك الشخص ويقضي وقته بينهم نحن بحاجه الى تثقيف صحي ونفسي للمجتمع حتى يتعامل الجميع مع الجميع وفق أسس إسلاميه أولا وتربويه ثانيا .... |
|
30-11-2002, 11:28 AM | #7 |
عـضو أسـاسـي
|
اوافق اختي الكريمة واهمة على ما قالته وبما اننا في محور. نستفيد منه لكم مني هذه المشاركة.
المراة لماذا هي عرضة للاكتئاب اكثر من الرجل وذلك كما تقول كل الاحصائيات. الاسباب عدة منها حرمانها من حقوقها ولن اكمل لكم انتم فهم البقية. لكن لدي هنا بعض النقاط والمعلومات. هناك ما يميز تكوين المراة عن الرجل فالمراة صحيح انها تبكي وتشكوا وتعبر عن احاسيسها اكثر من الرجل مما يجعلنا نحسد النساء على ذلك وهي الظاهرة الصحية . إلا ان المراة ليست افضل حالا من الرجل فهناك اضطرابات وظيفية نفسية لا تحدث مع الرجل. اكتئاب الدورة الشهرية..........ومن هنا نهى الاسلام بحكمة الله عن الطلاق في هذه الفترة وهذا اعجاز علمي حيث ثبت علميا واعترف باكتئاب الدورة الشهرية. اكتئاب ما بعد الولادة وليس الفصام ...... طبعا هذه امور يجب ان توضع بالحسبان وسوف افصل.ذلك في موضوعي الجديد القديم لمحة في عالم الطب النفسي الذي اتمنى ان تصبروا علي فيه فإنه يحتاج لاعداد اكثر. |
|
01-12-2002, 12:04 AM | #8 |
عضو نشط
|
السلام عليكم ..
بصراحة .. اثلجتم صدري بهذا التفاعل .. وهذا ليس بغريب ... على ثلة .. من انبل ما رأيت ... أخي البتار .. جزاك الله حسنات بعدد حروفك .. التي انارت لنا بقعا كانت مظلمة .. أختي ميرور ... الموضوع كما ذكرتي .. فالدعم النفسي من اهم الامور التي تعين على تجاوز المحن النفسية .. لكن للاسف .. تأتي الرياح .. بما لا تشتهي ........... ابن الرياض .. كما ذكرت الاخت واهمه .. الرجل لا يستطيع التعبير عما في داخله .. خاصة اذا كان يضعه في موقف الضعيف .. استاذنا .. عبياني ... الشكر لك اولا .. بانتظار تعليقك .. على " عقل جميل " .. الاخت واهمه .. اطال الله عمرك في طاعته .. بالفعل اكتئاب ما بعد الولادة .. شائع .. لدرجة مذهلة .. والغريب ان من حول الوالدة لا يتفهمون وضعها .. بل على العكس .. يزيدون الطين بلة .. والله المستعان .. ملاحظة ... نسبة الاصابة بالاكتئاب : لدى الرجال 2-3 % لدى النساء 5-10 % مرة اخرى ... شكرا لتفاعلكم . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|