|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
01-07-2001, 10:12 PM | #1 |
مستجد
تاريخ التسجيل: 06 2001
المشاركات: 9
|
الهروب و ضرورة التغيير
اقترح مناقشة موضوع اراه مهم .... كيف نواجه مشاكلنا دون الهروب منها .... وكيف نغير من انفسنا؟؟؟؟ وما هو المقياس للتغيير؟؟ هل هو نظرة العادات؟؟ ام نظرة الشخص لنفسه والامور ؟؟؟؟ واذا كان التغيير مهما و ضروريا فما هو اتجاه هذا التغيير؟؟ واذا كنا نرى انفسنا على حق والآخرين ليسوا كذلك ( من وجهة النظر الواقعية و الحق ) و هم يرون العكس وفي نفس الوقت تفرض علينا الظروف التعايش مع هؤلاء الاشخاص و هم لا يريدون تغيير ذواتهم او اصلاحها لعدم رؤيتهم لهذه الذوات على حقيقتها .... فما الحل؟؟؟
هذا موضوعي الذي اتمنى ان اجد من يتبادل معي النقاش فيه ... علنا نصل لطريق صحيح واضح في الحياة ... دون تناقض مع انفسنا و ضمائرنا ولكم تحياتي المصدر: نفساني |
03-07-2001, 01:00 AM | #2 |
عضو جديد
تاريخ التسجيل: 06 2001
المشاركات: 3
|
نسمه
السلام عليكم اعتقد أن يبدأ الزوجان تصحيح نواياهم......وذلك بجعل جميع التعملات لوجه الله... احتساب الأجر عند الله سبحانه وتعالى فقط..... , هكذا تكون العادات طاعات يؤجران عليها..... بغض النظر اشكر الطرف الأخر أم لا....أهم شيئ هوا ارضاء الله سبحانه وتعالى .......!!!!! |
03-07-2001, 07:59 AM | #3 |
مستجد
تاريخ التسجيل: 07 2001
المشاركات: 1
|
بالثقه
اعتقد ان نوعيه المشكله هي التي تحدد نوع الحل اذا وجد واذا لم يكن موجودا فهي كذلك تحدد نوعيه الهروب اذا كان هروب بمعنى الهروب او بمعنى عدم التفكير في المشكله وجعل الايام كفيله بحلها او الهروب بمعنى الجنون ؟؟نعم انا اعتبر الجنون نوع من الهروب الاارادي،على كل حال مشاكلنا تغيرت وتعقدت وبالتالي زادت الحالات النفسيه والمشكلات الاجتماعية(الطلاق،الانحراف..الخ)وبالتالي فان جزء من الحل هو في تغيير الاساليب الحياتيه التي نعيشها والجزء الاكبر في ذلك يعود الى الاسرة في تربيه الاطفال على الثقة بالله اولا والثقة بالنفس ثانيا والثقة بالاخرين ثالثا،وبذلك نكون حلينا الجزء الاكبر من المشكله .اتمنى ان يطبق هذا الكلام النظري بشكل واقعي وان يكون هناك توعيه للاباء والامهات بذلك.
|
04-07-2001, 08:26 PM | #4 |
مستجد
تاريخ التسجيل: 07 2001
المشاركات: 2
|
كوني مطمئنة..
الناس ينقسمون الى أقسام في مواجهة المشاكل منهم من يعيش قلقا متوترا بسبب مشكلة ما و منهم من يتهرب منها ظنا منه أن في ذلك الحل و لكنه يكون مخطئا فسرعان ما تحاصره تلك المشكلة و القليل من يواجهون المشكلة
و التغيير يبدأ من الداخل قال تعالى: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) . ولمست من كلامك أنك انسانة متدينة فالمقياس في التغيير بالنسبة لك واضح و طبعا هو المقياس المناسب لكل ا نسان هو ان تضعي كل شيء في ميزان الإسلام و الشرع و هدي الرسول -صلى الله عليه و سلم - أما الآ خرين فأنت لا تملكين تغييرهم الا اذا هم أرادواذلك .. انت يمكنك النصح الواعي والاقتراحات اللطيفة بين حين و آخر فإن لم يستجيبوا لك فأنت لست مسؤولة عنهم اتك مسؤولة عن نفسك قال تعالى :( انك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء ) و بالنسبة لحل المشكلة فعليك بتقبلها و الرضا بما كتبه الله وتحديد المشكلة و وضع الحلول لها و عدم الدوران في حلقة مفرغة وتهوينها و عدم تضخيمها و عدم السماح للمشكلة أن تسيطر على كل مناحي الحياة بل حصرها في حيزها فقط ..و بالحب و استرخاء النفس و العقل ..والصلاة و الدعاء و الذكر و التوكل على الله و حسن الظن به . ووفقك الله. |
06-07-2001, 05:07 AM | #5 |
عضو
تاريخ التسجيل: 07 2001
المشاركات: 20
|
الهروب انواع
اعتقد ان الهروب من المشاكل بقصد التخلص منها لاينهيها
فهو هروب مؤقت وراحة مستقطعه ومن ثمه الرجوع لها ولكن هناك بعض المشاكل التي يكون الهروب فيها الحل الشافي مثل الوسواس القهري فالهروب منه يساعد على فقده تدريجيا والله اعلم |
06-07-2001, 01:25 PM | #6 |
الزوار
المشاركات: n/a
|
لعلي أدلي بدلوي في هذا الموضوع و أسأل الله تعالى التوفيق.
لحل أي مشكلة فلا بد من توافر أربعة عوامل ، و قد كتبت عنها في معرض ردي على سؤال للأخت أم مشعل. على العموم فهذه العوامل الأربعة لحل أي مشكلة هي: 1. إدراك وجود المشكلة. 2. الرغبة في حلها و وجود الدافع. 3. معرفة البدائل المتاحة. 4. الإصرار على الحل و المثابرة و عدم اليأس. السؤال الذي طرحته الأخت مشكورة بدأ بالحديث عن تغيير أنفسنا ثم انتقلت بنا إلى تغيير الآخرين. التغيير الذاتي لا مشكلة فيه متى أدركنا وجود المشكلة و ضرورة التغيير و عرفنا البدائل المتاحة لنا. يجب أن ندرك أن البدائل المتاحة لا تعني بالضرورة الحل الأمثل ، و لكنها خطوة في الإتجاه الصحيح. يبدو ان المشكلة التي طرحتها الأخت هنا تكمن في أنه لا يوجد إتفاق أصلاً على وجود مشكلة ، أو أن هناك من سيتأثر بهذا التغيير. لذلك فالحوار مع الطرف الآخر مهم في هذا الخصوص حتى نصل إلى نقطة إنطلاق موحدة. بعدها ننتقل إلى الخطوة التالية. الحق ضالة المؤمن أينما وجده فهو أولى به. و لا ننسى حفظكم الله أن الإختلاف وارد و قد حصل حتى في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم. و لكن شتان بين الإختلاف و الخلاف. الإختلاف لا يفسد للود قضية و لكن الخلاف يفسد و يفسد. ما نراه صواباً و نتشبث به قد لا يكون كذلك في نظر الآخرين ، و قد لا يكون كذلك دائماً في نظرنا. لا شك أن هناك ثوابت لا يختلف عليها إثنان و لكن من الحكمة في كثير من الأحيان قبول وجهة نظر الطرف الآخر و النزول عندها لكي نقبل الإختلاف و نمنع الخلاف. يمكن بعد ذلك برهنة خطأ وجهة النظر الأخرى و من ثم لعله (الآخر) يقبل التغيير. في الأغلب الأعم من خلافاتنا و إختلافاتنا التي نهجر بعضنا بعضاً بسببها و نسخط الله تعالى من اجلها هي امور فرعية و ثانوية يمكن التخلي عنها و تركها دون ان نخسر الكثير. وفق الله الجميع. |
10-07-2001, 12:37 AM | #7 |
عضو مميز جدا وفـعال
تاريخ التسجيل: 07 2001
المشاركات: 1,583
|
الاجابة سهله لسنا بحاجة الى التغير من انفسنا ولم الاحتياج لهذا؟
|
10-07-2001, 08:18 AM | #8 |
عضـو مُـبـدع
تاريخ التسجيل: 07 2001
المشاركات: 261
|
hayl ya rmanah fatoma zalanh
fatomah
ante lyah zalanh golele ma rah agoal lahad |
14-07-2001, 05:35 PM | #9 |
مستجد
تاريخ التسجيل: 07 2001
المشاركات: 23
|
بالعكس يا فاطمه
اهلا......
مع احترامي لرأيك انا في رأيي انو من الافضل انو يكون الانسان في تغير الى الافضل والاحسن لكن ان كان الانسان مظبوط فصح كلامك لييييييييييش هيدا التغييييييير؟؟؟ |
09-12-2010, 04:29 AM | #10 |
عضو نشط
تاريخ التسجيل: 12 2010
المشاركات: 71
|
حلو الانسان يعترف انو مش كامل وانو عندو نواقص فيعدلها,,,,الكمال لوجه الله
سبحانه وتعالى |
09-12-2010, 08:54 AM | #11 | ||||||
عضو مميز جدا وفـعال
تاريخ التسجيل: 10 2010
المشاركات: 1,638
|
اختي نسمة
جوابي على استفساراتك من واقع تجاربي وقراءاتي : اقتباس:
ان نحدد المشكلة نجلس بهدوء واناقش مع نفسي الامور التي تسبب لي ازمة او مشكلة اقتباس:
بعد ماتحددي من انتي؟ ومن هم ؟ ماذا تريدين بالضبط ؟ ستعرفين الطريقة التي تعبرين بها عن نفسك المهم خلي اهدافك واضحة بالحياه ولكي لاتتوهي بطرق متشعبة اجعلي الرسول قدوتك في كل شيء فهناك كتب تتكلم عن شخص الرسول وتعاملاته هي افضل مثال لنا واقوى قدوة . قلدي الرسول باخلاقة وبطريقة حلة لمشاكلة الخاصة . اقتباس:
اقتباس:
وطبعا راح تكون تجربة قاسية في البداية حاولي ان تبدئي من نفسك لانك اذا استمريتي على سلوكيات مثالية لفترة طويلة واصبحت سمة من سمات شخصيتك وبتوفيق من الله ستجدين ان الكل ينقاد لك ويصبح كلامك مصدق ويصبح التغيرر سهل عليكي بمحيطك .. يعني اهتمي انكي انتي تكونين قدوة لغيرك وان تصبحي افضل الموجودين رجاحة عقل وهدوء ومرجعية بكل شيء وصدقيني ان الناس ستنقاد لك لانها ستحتاج ثقتك بنفسك وستحتاج حسك بالامان النفسي والثق بالله امر كثير منا يبحث عنه. اقتباس:
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ للشيخ عبد العزيز بن باز س : ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟ ج : الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ) وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة . وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير . من برنامج نور على الدرب الشريط الثالث عشر. اقتباس:
اذكر ان الدكتور الخليفي الله يذكرة بالخير قال كلمة : قال المراة لديها سلاح ومسالة خذ واعطي والمراة الذكية تتلاعب بهذة المصالح بالطريقة التي تخدم فيها نفسها ولاتقول انا ضعيفة انتي غير ضعيفة انتي بيدك سلاح المصالح . وانا لي اضافة ايضا إذا كان طرف المشكلة رجل فالافضل ان لا تتعامل معه المراة بعقلها إذا كان لايؤثر فيه المنطق بل تتعامل بانوثتها فالرجل يتعاطف مع الانثى ولايتعاطف مع الرجل يعني استخدمي ضعفك معه إذا كان من النوع الذي لايستجيب للمنطق فيه اسلوب يكسر كل قواعد المنطق واكثر النساء مفطورة على اللف والدوران فهو من طبعها "بس للاسف انا مش منهم هههه " بس داخلة دورة علشان اتعلم .. والقصد ان الامر لا ياتي بالمناطحة هذة قراتها في موقع صيد الفوائد ونقلتها بالمعنى يانسمة موضوعك مثلك انتي دخلتي مثل النسمة وباستعجال كتبتي الموضوع اتمنى انكي استفدتي تحيتي |
||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|