اهميه اللعب وتاثيره على الاطفال

اهميه اللعب وتاثيره على الاطفال

بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورخمه الله....لكل أعضاء المنتدى أتمنى لكم سنه جديده كلها صحه وسعاده ..
وعندي سؤال ..ابغى أعرف (أهميه اللعب وتأثيره على الاطفال )من جميع النواحي..وخصوصا النمو العقلي والادراكي واللغوي ..ولو في مراجع -كتب-أو صفحات في النت ...ممكن تكتبونها لي علشان أستفيد منها.
وشكرا ..:)

المصدر: نفساني

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأطفال مثل البذره تخرج على سقياها تحتاج إلى متابعة مستمرة ليثمر نبتها.
عشر نصائح عمليه لمساعدة طفلكم على التكلم
1. تواصلوا معه مباشرة منذ اليوم الأول
معظم الآباء ليظنون أن المولود الصغير((لا يفهم)) فلا حاجة إلى محادثته. لكن تأكدوا انه حتى لو لم يفهم معنى ما تقولون ، تكفي حركة أو إشارة أو نظرة أو ابتسامه ،لمساعدته على تنمية استعداداته التعبيرية.
لا تترددي في تشجيعه عندما يترغل أو يبتسم عندما يشعر باهتماماتكم بما يفعله يتحمس لتكراره .ثلاثة وسائل تساعدكم على تشجيعه : محادثته ،ملامسته والنظر إليه.
2.نظموا حياة طفلكم جيدا.
عودوا طفلكم على النظام منذ طفولته الأولي حتى يتعود على تنظيم حياته في ما بعد مثلا :تناول الفطور قبل تغيير الملابس، الخروج بنزهة قبل الغداء ،ترتيب أدواته بنفسه، ايكال مهمة له في البيت يكون مسؤولا عنها إذا عمره متقدم .
3.تحثوا مع طفلكم بوضوح:
إن الطريقة التي تتحدثون بها مع الطفل ذات تأثير كبير على نمو التعبير عنده. عندما تتكلمون معه ، تحدثوا بوضوح وبساطه تامين. صفوا له كل ما تفعلونه معه. أثناء الحمام مثلا: ((سوف افتح الماء انظر !أنت الآن في المغطس …سوف تلعب بباخرتك .. سوف نبدأ بالحمام الآن ..انظر كيف اصبح نظيفا..)) وغيرها من المفردات المتعلقة بعملية الاستحمام.
لا تنسي أن تتوقفي قليلا أثناء الحديث . حتى يكون للطفل فرصه لتخزين الكلمات الجديدة وربطها مع مدلولها. ليس من الضروري أن تكون الكلمات صعبة ومعقدة ، تكفي الكلمات والتعابير التي تستعملونها يوميا. إن كان كل ما يحيط بكم هو مجال واضح لاكتساب التعابير.
عندما تكونون في نزهه ، اجعلوا طفلكم يلاحظ ألوان الزهور ،أوراق الشجر، صوت الريح.. أو حتى صوت دراجة نارية ..
عندما تشترون الفاكهة مثلا دعوه يلاحظ الفرق بين ملمس برتقاله وتفاحه ، كذلك الفرق بين رائحتيها. المهم أن تثيرا فيه استعمال : اللمس ، النظر السمع التذوق
قد يقول البعض ليس ذات أهميه أن اجعل الطفل يلمس أو يشم أو يتذوق في نفس الوقت وانبهه لانه مع الوقت سوف يتعلم!!
يجب تعويد الطفل على عملية الانتباه حتى يتعلم التفكير وإدراك الأشياء من حوله لينمو طفلا فطنا. فكل هذه العملية ترتبط بالمخ وتنبيهه إلى أشياء أخرى.
ولا يعني مضايقته بالحديث دون انقطاع ،يجب أن نعطيه الفرصة لكي يتحدث ويعبر ، وان نمنحه أيضا فترات من الراحة.
4.اهتموا بمحاولاته التعبيرية
بشكل عام، أن بديات الطفل التعبيرية تكون عادة ضعيفة . لكنه يبذل محاولات جديه. لذلك يجب اخذ محاولته بعين الاعتبار .
بدلا من توبيخه وجعله يعيد ما قاله بشكل صحيح عندما يلفظ خطا، يجب أن نصحح له بشكل تلقائي غير مباشر .. مثلا، عندما يقول : (( أريد سوتولا)) نقول له: ((آه..! تريد شو كولا.)) بذلك نكون قد أظهرنا له الشكل السليم للتعبير ، كما أظهرنا له اهتماما بما يقول . ويهضم بنفس الوقت نفسه الكلمات الصحيحة دون عناء.
5. استمعوا إلى نداءاته
عندما يستغيث الطفل بكم، استجيبوا لنداءاته فهو حينما يبكي ، يكون هناك سبب أكيد لبكائه .. بالنسبة للطفل الصغير إن البكاء هو الوسيلة الوحيدة للتعبير عن شي يزعجه إذا أتاك طفلك أجيبوه حالا إن استطعتم أما إذا كنت مشغولة اشرحي له : ((انتظرني فليلا أنا مشغولة الآن سوف احضر بعد لحظه)) لكن لا تنسي وعدك له.
6. ساعدوا على إثراء قاموسه اللغوي
عندما يصبح طفلكم في عمر السنة والنصف يمكنكم مساءلته عن أجزاء جسمه (( أين قدماك؟ يداك ؟ رأسك؟)) أو الاستدلال على أغراض عائليه: ((أين سيارة بابا؟أين لعبة أخيك؟)) يمكن أن تستغلوا أيضا وقت الوجبات لتركزوا على توفير طبق معين ثم عدم توفره فيما بعد : ((أمامك طبق البطاطا والبيض.. لقد أكلت كل شي، لم يعد يوجد شي منه لقد نفذ))
بحدود السنتين تستطيعون أن تزودا بكلمات محدده عندما تتحدثون عن الزهور الكتاب أو أي شي ومفرده جديده.
7. عودوه على مفاهيم الزمان والمكان
عندما تتحدثون مع طفلكم، ركزوا على تحديد مواقع ما تشرحونه بالنسبة للزمن سوف نذهب لزيارة الجدة إذا العصر)) (( سوف نذهب للمدرسة صباحا، وقبل الغداء سأذهب لإحضارك ،بعد الظهر سنذهب للتنزه وهكذا )) إلى أن يتعود الطفل على تقسيم الزمن اليومي.
8. لا تخجلوا من اللعب مع طفلكم
لا يكفي أن تشتروا له اللعب ، فهو يحتاج أن تهتموا به. حاولا أن تلعبوا معه ذلك ليس معيبا أبدا .. يسعد كثيرا عندما يرام تتدخلون في عالمه. كما أن تلك فرصة كي تفهموه.
9.عودوه أن تقرءوا له الكتب
كلما حانت الفرصة ، تصفحوا معه الكتاب ، أثناء أكله عند النوم.وضحوا له انه بواسطة القراءة يمكننا أن نفهم جيدا ((الكتب الإرشادية)) الألعاب ، الثياب، المجلات ..إذا بادر طفلكم إلى اختيار كتاب مهما كان نوعه ،لا تترددوا في قراءته له إذا كنتم غير مشغولين. يمكن إيجاد زاوية مكتبيه في غرفته: رف واحد يكفي ، يكون في متناوله. كما يمكننا أن نؤمن له اشتراكا في مجلة مناسبة لعمره وذوقه.
10. ثقوا بنموه وتطوره
لا تقلقوا على نمو الكلام عنده. أن ساعدتموه بشكل طبيعي سوف ينو وحده .عندما يسأله أحدهم فلا تأخذوا مكانه في الاجابه دعوه يجيب وحده فهو جدير بذلك حتى لو كانت الكلمات المستعملة غير واضحة تماما.
أن هذه النصائح العشر يمكنها إن تساعد طفلكم على التكلم السليم ضمن افضل الظروف الممكنة . من الجدير بذكره أيضا أن من حق طفلكم التمتع بمناخ عاطفي هادئ كي يتمكن من استيعاب تعابير الآخرين. ما يخلخل التناسق العائلي (المناوشات العائلية أمام الطفل انفصال الوالدين أو الطلاق )كل ذلك يفقد الطفل توازنه العاطفي . من الضروري استبعاد كل ما يمكن إزعاج الطفل وإقلاقه.
ونحن والحمد لله لدينا من تعاليم ديننا ما يساعدنا على الوصول بالطفل بتربيه سليمة وتطور لغوي سليم، فالاهتمام بتلقين الطفل منذ الصغر كلمات القران يعطيه فصاحة منذ الصغر . ونحن نلاحظ أن حفظة كتاب الله سبحانه لديهم فصاحة لسان ونباهة وسرعة بديهة وقوة حفظ وسرعة فهم لانه غذوا جزيئات وخلايا هذا المخ من الصغر بكلمات المولى جل شانه.

http://www.worldbank.org/children/arabic/design/


شبكة ????? النفسي /الطفولة

http://www.worldbank.org/children/arabic/design/

اللعب والنمو التطوري للطفل


"تعتبر اللعبة جزء مم من عالم الأطفال , والطفل ذو الحاجات الخاصة هو الأكثر إحتياجا إلى لعبة تنمي قدراتة الذهنية والبدنية , فهذا الطفل قد تحرمه ظروفه من ممارسة الأعمال البدنية التي يمارسها أقرانه , لذلك علينا أن نختار له اللعبة التي تناسبه حتى لايشعر بأي نقص عن أقرانة".د - إلياس الكفوري

وليس جديدا القول بأن لعب الأطفال الطريق الأمثل للتفكير الصحيح, وسلامة البدن والعقل والثقة بالنفس, ومواجهة مصاعب الحياة في المستقبل . وهو أيضا من المتع الأساسية , فالأطفال المحرومون من اللعب هم في الحقيقة أطفال بلا طفولة . هذا مايؤكد لماء النفس والتربية.

لذلك يذكر البروفيسور روسيل بيت - رئيس قسم علم التمارين بجامعة كارولاينا- من أن تغير أنماط الحياة في العصر الحديث جعل الأطفال محرومين بشكل كبير من ممارسة اللعب واللهو كما ينبغي , فأطفال اليوم ( العاديين وذوي الحاجات الخاصة) أصبحو لايمشون بالقدر الكافي
، أو يركبون الدراجة عند الذهاب إلى مدارسهم ( أي الأطفال القادرين) كما لم يعد لديهم الوقت الكافي للعب. على الرغم من تأكيد الخبراء على ضرورة أن يظل الأطفال في نشاط مستمر.

ومما يزيد حدة هذه المشكلة أيضا إنشغال الأباء في ممارسة الأعمال الخاصة بهم , كما أن خروج المرأة للعمل قلل إلى حد كبير من الوقت الذي تقضية مع أطفالها , وأصبح الوقت المخصص لذلك يقتصر على قضاء احتياجات البيت الرئيسية, وأداء الواجبات المدرسية , ولم يعد هناك أي وقت لممارسة اللعب مع الأطفال.

ألعاب الفيديو:
هل تعد ألعاب الفيديو والكمبيوتر , وبقية الألعاب التكنولوجية الأخرى التي تساعد على النمو العقلي والجسدي للطفل بشكل سليم .
أظهرت دراسة ميدانية حديثة أجريت في الولايات المتحدة أن مثل تلك الألعاب المغرية للطفل تقلل نشاطهم البدني إلى أقل درجة ممكنة , وتزيد خمولهم وكسلهم.

أما النتيجة المترتبة على ذلك والتي كشفت عنها الدراسة, فهي:

- زيادة وزن الأطفال التي تتراوح أعمارهم بين 6و17 سنة , ومثل هؤلاء الأطفال يكونون عرضة للإصابة بالأمراض المصاحبة للسمنة كأمراض القلب, والسكري, والمشكلات الصحية, والإجتماعية الأخرى.


ويعد التربويون اللعبة التي لاتحقق شروط النمو بجوانبة المختلفة هي لعبة غير صحية, ولا سليمة لأن الطفل كي يحقق تجربة الحياة بكل معانيها من خلال اللعب لابد أن تحقق اللعبة له النمو في كل الجوانب الروحية ، والخلقية والنفسية, والإجتماعية , والجسمية الحركية، والعقلية.

وتنصح الدكتورة-بولاليفاين- العالمة النفسية بجامعة ميامي - الوالدين أن يتركوا أطفالهم يمارسو اللعب التلقائي, فهذه النوعية من اللعب تجعل الأطفال ينفسون عن طاقاتهم الكامنة بصورة صحيحة وسليمة , وسريعة.

إن عقل الطفل يعمل مع اللعب , ويحدث ذلك بشكل غير ملحوظ مثلما يحدث في الأفعال غير الإرادية التي لاتقع تحت سيطرة التفكير , فالعودة إلى التلقائية لنمو العقل- من اللعب- أمر ضروري سيما في المراحل الأولى لنمو الطفل.

ومن الفوائد الأساسية للعب الأطفال أيضا أنه يعد الطفل للتعامل مع الظروف المفاجئة والطارئة سواء في الحاضر أو المستقبل, كما أنه يجعل الطفل مسؤول عن نفسه أثناء اللعب, ولا يحتاج لمراقبة الاخرين, وهذا الأمر ينطوي على اثار مهمه تتعلق بالنمو النفسي للطفل من النواحي الوجدانية , والإجتماعية , والنفسية.

ويقول الدكتور -جان بياجية-إختصاصي علم نفس النمو السويسري-
( إن اللعب يؤدي دورا لاغنى عنه في تطور الطفل بدنيا ، واجتماعيا، وعاطفيا ، وأخلاقيا ، وإدراكيا, ويجعل ذلك الطفل يعيش حياة نفسية سعيدة ومستقرة)

كما يعد معظم التربويون والنفسيين , تشجيع الطفل على اللعب جزءا لايتجزأ من الطب الوقائي , وبالتالي في اللعب هو حق أساسي لكل طفل مهما تكن الظروف,
فذلك هو بداية لمزيد من المساواة التي لاتكتمل إلا بتهيئة فرصة اللعب للطفل.



اعدها للانترنت:الأستاذ ابو خالد(السعودية)..المصدر:(شبكة الخليج)

يؤكد الباحثون والمختصون في تربية وصحة الطفل النفسية على أن اللعب يعد من الوسائل التي تساعد على تطور الطفل ونموه السليم وتكوين شخصيته المتميزة،

ولهذا فانه من واجب الوالدين والقائمين على تربية ورعاية الطفل عدم اغفال هذا الجانب المهم، لان الطفل بحاجة أن يعبر عن ذاته من خلال اللعب وأن يطور مهاراته ويكتشف الجديد من حوله بهذه الوسيلة.

وتجدر الإشارة إلى أن لعب الأم مع طفلها يؤثر بشكل كبير في تكوينه النفسي والتربوي ومن هنا تأتي مسئولية الأم تجاه أطفالها أكبر من مجرد إطعامهم وتلبية حاجياتهم المادية.

و بهذا الصدد تقول الاختصاصية النفسية نجلاء عسيري: أثبتت الأبحاث التربوية أن فوائد اللعب في حياة الطفل تتجلى في أن اللعب يشكل له طريقته الخاصة التي تمكنه وتساعده على اكتشاف العالم والناس الذين يحيطون به. واكتشاف عدة أشياء في نفسه وفرصة للأم لاكتشاف مجموعة من الأمور عن قدراته ولا تتوقف فوائده عند هذا الحد فهو وسيلة ناجعة جداً في تحقيق توازنه الجسمي والنفسي.

ومن الضروري للأم محاولة مداعبة الطفل واللعب معه كلما أتيحت الفرصة ذلك وكذلك محاولة إيجاد وقت للعب معه بكل طريقة ممكنة سواء بتجسيد اللعب في الفناء أو بعض الحركات أو حتى عن طريق ألعاب القماش لما لذلك من أثر في تطوره الجسماني والاجتماعي ومنحه الأمان والثقة وبالتالي إثراء مقدرة اللغة عنده وهذا يتحقق بفضل الطلاقة والمرح المنزلي وتؤكد نجلاء حق الطفل في اللعب مع والدته مهما بلغت درجة انشغالها في الأعمال والواجبات المنزلية.

اللعب يصقل المواهب
إذ فائدة اللعب تكمن في الفائدة من طبيعة الوقت الذي تقضيه الأم مع طفلها وليس في المدة الطويلة التي يمر خلالها اللعب والأفضل مشاركة الطفل إحدى عشرة دقيقة في اللعب بحماس وحيوية بدلاً من نصف ساعة يكون تركيز الأم من خلالها على الواجبات المتبقية عليها والمطلوب منها أداؤها.


والطفل دائما يحب معرفة مكان تواجد الأم ويحب مشاركتها في كل ما تقوم به ويمكن للأم تعويد الطفل على مساعدتها في تنظيف وترتيب حجرة في المنزل ومحاولة جعله قريباً منها فذلك يوجد السعادة في نفسه وهذا ما أثبتته الأبحاث التربوية الحديثة أن الأم تشكل أفضل لعبة بالنسبة للطفل وذلك خلال فترة تطوره ونموه التدريجي. فاللعب معه وجعله يساهم مع الأم في الأعمال المنزلية وإعطاؤه الثقة بنفسه وقدراته. ضرورية جداً لصقل مواهبه ونموه بشكل صحيح وسليم.

مشاركة الأبوين
وتجدر الإشارة إلى أن الدراسات العديدة قد أثبتت أن الآباء يخصصون أكثر من 85 دقيقة يومياً في المعدل العادي مع كل طفل مقابل دقيقة واحدة كان يقضيها الآباء مع أطفالهم في السبعينيات وتتوقع الدراسات أن يصل الوقت الذي يمضيه الآباء والأمهات مع أطفالهم إلى 100 دقيقة بحلول عام 2010م ولقد أكدت جميع دراسات علماء الاجتماع على أهمية مشاركة الأب والأم في تربية الأطفال وذلك بمدهم بالكثيرمن الثقة والتوازن من الناحية النفسية وذلك خلال الحديث واللعب والقراءة ومساعدتهم في أداء واجباتهم المنزلية. لأن ذلك من حق الأبناء على آبائهم وأمهاتهم لكي يستطيع الطفل أن يتواصل مع مجتمعه وذلك لشعوره بحنان والديه وعلاقتهما الوطيدة به.

لهذا كله ينبغي على الأبوين والقائمين على رعاية الطفل تأمين احتياجات الطفل الجسدية والتربوية والنفسية، والحرص على السماح لهم باللعب بحرية ومشاركتهم ألعابهم واللعب معهم من أجل تحقيق التوازن المطلوب في صحتهم الجسدية والنفسية



اعدها للانترنت:الأخصائية ريان(الامارات).المرجع:مجلة البيان.المصدر:(شبكة الخليج)

كيف أقولكم شكرا ..
صراحه ما قصرتوا...من جد هذا الكلام ساعدني كثير ..وأتمنى اني اسمع مشاركات زياده ...
وانا بانتظار المزيد والمزيد من المشاركات ..

وقف الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بعائشة رضي الله عنها وهي صغيرة 00 عند بعض من أهل الحبشة كانوا يرقصون 00

وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يسألها إن كانت تريد أن ينصرفوا فتأبى ويبقى واقفاً معها وفي كل مرة يفعل ذلك حتى وافقت أخيراً أن تنصرف فانصرف معها 00

هذا رغم ماكان يحمله صلى الله عليه وسلم من هم الأمة والغزوات والدعوة الى التوحيد 00



ولكن لا افراط ولا تفريط 00 من هنا يكون اللعب للأطفال مهم جداً تلبية لما لديهم من رغبات 00