|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
23-03-2003, 01:04 PM | #16 |
عضو نشط
|
الحزن كبير..والألم عظيم...
الكلمات لا تعبر.. ولا حتى الدمع.. ولا حتى الصوت... للأسف لا يوجد ما نستطيع فعله...وهذه هي الحقيقة المرة.. ولكنها الحقيقة.. شئنا أم أبينا.. كيف نساعدك ياعراقنا؟!... ماذا نفعل لك؟!... نحن مثلك تعبنا من النداء.. تعبنا... تعبنا.. فقد مات المعتصم... مات.. ولم يعلم أحدا من أشقائه ما كان يعرفه.. لله درك يا معتصم!!!.. ولكننا متأكدون من أنك في غنى عنا نحن الذين لا نجيد سوى التفرج.. سننتظر انتصارك... سننتظر... وسندعو لك... سندعو... أخبارك تفرحنا.. أقسم بالله تفرحنا... رغم جرحك.. تفرحين من يحبك...مزيدا من الانتصارات ندعو لك... كلنا أبناؤك نحن المسلمون ونحن العرب.. كلنا لك... كنت شاهدة لكل ماضينا المجيد... ولازلت مجيدة... لازلت مجدنا ياعراق.. قاتلي...قاتلي....قاتلي...وسينصرك الله على الكفرة بإذنه سبحانه... طلب خاص شراني.... هل لك أن تلغي رمزهم السخيف؟... فمجرد رؤيته تشعرني بالغصة...والقرف... على الرغم من أني أفهم قصدك النبيل والرائع من وضعه.. تحياتي |
|
06-04-2003, 01:37 AM | #17 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
شذا المجدِ في تُخُوم iiالعـراقِ
يـا بواكيـرَ ذكريـاتِ iiالتَّلاقـي يا نخيلاً مـا زال يُنْتِـجُ iiتَمْـراً ويُرينـا بَشـاشـةَ iiالإِعــذاقِ يا خَيولاً يحدِّث الرَّكْـضُ iiعنهـا بسباقٍ يَـزُفُّ بُشْـرَى iiسبـاقِ يا فُراتاً، بـه تُـرَوَّى المعالـي ويُغنِّـي بمائـه كُـلُّ iiسـاقـي يا تَراتيلَ دِجْلَـةِ الخيـر ، iiلمَّـا سمع النَّهرُ هَمْهمـاتِ iiالسَّواقـي يا غصوناً،لمَّا انجلى الليلُ iiعنها علَّمتْ مَنْ يُحبُّ معنـىَ iiالعنـاق جادها الغيثُ ، فاستجاب ثَراهـا وتَغـنَّـى بـخُـضْـرةِ iiالأَوراقِ يا شذا المجد،أنتَ ما زلتَ تَسري في شراييـن مُدْنَـفٍ iiمُشتـاقِ تُنعش القلبَ في مسـاءٍ iiحزيـنٍ يلبس البدرُ فيه ثَـوْبَ iiالمُحـاَقِ تُنعش القلبَ في مسـاءٍ iiحزيـنٍ يلبس البدرُ فيه ثَـوْبَ iiالمُحـاَقِ يا شُموخَ ابنِ حنْبلٍ،حين iiأعطى مـثـلاً للـوفـاءِ iiبالميـثـاقِ يا ابتسامَ الرَّشيد ، حين iiرآهـا وهي تَنْـأى شديـدةَ iiالإبـراقِ أمطري يا سحابةَ الخيـر iiأَنَّـى شئتِ ، جُودي بغيثـكِ iiالدَّفَّـاق فسيأتـي إلـيَ منـكِ iiخَــراجٌ مـن عطـاءاتِ ربِّنـا iiالـرَّزَّاقِ يا شذا المجد ، أينَ بغدادُ iiعنَّـا ما لها استسلمتْ لطول الفـراقِ؟ ما لهـا سافـرتْ وراءِ iiسـرابٍ ما سقاهـا إلا سمـومَ iiالنِّفـاقِ؟ أيـن بغدادُنـاَ ، لمـاذا تلظَّـى بين أحشائها لهيـبُ iiالشِّقـاقِ؟ ولمـاذا أضلَّهـا الوَهْـمُ iiحتـى أسلمتْهـا يــداه iiللإِخـفـاقِ؟ يا بقلبي تلكَ المَغانـي ، iiأَراهـا تتلـوَّى مـن قَسْـوةِ الإحـراقِ يا بقلبي وجهَ المروءاتِ iiأمسـى كالحـاً مـن تسلُّـطِ iiالفُـسَّـاقِ يا بقلبي صـوتَ الحقيقـةِ iiلمَّـا ضاع منَّا فـي ضَجَّـة iiالأبـواقِ يا شذا المجد،عين بغدادَ iiتبكـي يـا بقلبـي مدامـعَ iiالأحــداقِ آه يـا دارة الرشيـد ، رأيـنـا كيف تسطـو قبيحـةُ iiالأشـداق ورأينا الصِّـراعَ ، بيـن iiطُغـاةٍ فيـكِ ، لا يُؤمنـون iiبالإشفـاقِ كَبُرَ الجـرحُ يـا حبيبـةُ iiحتـىَ أصبح الدمعُ حائراً فـي المآقـي ما استطعْنا سيراً ، لأنَّـا iiحُفـاَة ولأنَّ الـرؤوسَ فـي إطــراقِ ولأنَّ الإعصـارَ هَـبَّ iiعليـنـا وبقـايـاَ الخـيـام دُوْنَ iiرِواَقِ ولأنَّا عـن نَبْعِنـا قـد iiشُغِلنـا بسـراب المَجاهـلِ iiالـرَّقْـراقِ يا شذا المجدِ،عينُ بغداد iiتبكـي وتعانـي مـن شـدَّةِ iiالإرهـاقِ أين رايـاتُ خالـدٍ ، iiوالمثنَّـى أينَ إشراقةُ الصَّبـاحِ iiالعراقـي؟ أين فَتْحُ الفتـوحِ يـومَ iiرسمنـا لخيول الإيمـانِ دَرْبَ iiانطـلاقِ؟ حين سُقْنا قوافلَ الخيـر، سُقْنـا للبـرايـا مـكـارمَ iiالأخــلاقِ ومددْنا لهـم جسـورَ iiالتَّآخـي وفتحـنـا منـافـذَ iiالآفـــاقِ هكذا يـا عـراقُ ، واراكَ عنَّـا في وحولِ الرَّدَى جُنونُ iiالرِّفـاقِ فتحوا البـاب للجراثيـم iiحتَّـى صِرْتَ تَشكو من"حَصْبَة iiٍ"وحُمَاَقٍ قدَّسواالوهم،وامتطواكـلَّ ظهـر غير ظهـر الخشـوعِ iiللخـلاَّق لكأنـي أرَى " حلَبْجـة" iiتسقـي عطش الظُّلْـمِ بالـدَّمِ iiالمُهْـراقِ هكذَا يا عـراقُ صِـرْتَ iiحبيبـاً بيـنَ بـاغٍ ومُلْـحـدٍ iiأَفَّــاقِ في خِضمِّ القصفِ iiالعنيف،رأينـا كيف تبـدو حضـارةُ iiالأَطبـاقِ ورأينا حضـارةَ القـومِ iiعُنْفـاً تتلـقَّـى الأَرواحَ iiبـالإِزْهـاقِ تَهْدم الدارَ، تقتلُ الطفلَ، iiترمـي بشظايـا أحقادهـا مَـنْ تُلاقـي لمَّعَتْ وجهَها الدَّعاوىَ ، iiولكـنْ مالها عنـد ربِّنـا مِـنْ iiخَـلاَقِ يا شذا المجد في عراقِ الأَمانـي والمنايـا ، والـوَرْدِ iiوالحُـرَّاق يا شذا المجد في عراق iiالتَّجلِّـي والتَّخلّيِ ، والخِصْبِ iiوالإمـلاقِ طوَّقَتْ أمتي الحـوادثُ ، iiحتّـى أصبحتْ تشتكي مـن iiالأطـواقِ مـا يَئِسْناَ-واللهِ-إنـاَّ iiلنرجـو فَرَجَ اللهِ ، بعـدَ هـذا iiالخِنَـاقِ ما يئسْناَ ، فإِنَّ طَعْـم iiالمآسـي في سبيل الرحمنِ ،حَلْوُ iiالمـذاقِ سوف تفنى حجَافلُ الظُّلمِ مهمـا أحكمتْ غُلَّهـا علـى الأَعنـاقِ يدّعي المُدَّعونَ،والحقُّ iiشَمْـسٌ تُلْجِـمُ المُدَّعيـنَ iiبـالإشْـراقِ العشماوي |
|
06-04-2003, 03:29 PM | #18 |
عـضو أسـاسـي
|
شطــــ ـ ـ ـ ـرنج !
منذ ثلا ثين سنة ،
لم نر أي بيدق في رقعة الشطرنج يفدي وطنه ، ولم تطن طلقة واحدة وسط حروف الطنطنة ، والكل خاض حربه بخطبة ذرية، ولم يغادر مسكنه ، وكلما حيا على جهاده، أحيا العدا مستوطنة؛ منذ ثلاثين سنة ، والكل يمشي ملكا تحت أيادي الشيطنة ، يبدأ في ميسرة قاصية وينتهي في ميمنة ، الفيل يبني قلعة، والرخ يبني سلطنة ، ويدخل الوزير في ماخوره، فيخرج الحصان فوق المئذنة ؛ منذ ثلاثين سنة ، نسخر من عدونا لشركه ونحن نحيي وثنه ، ونشجب الإكثار من سلاحه ونحن نعطي ثمنه ؛ فإن تكن سبعا عجائب الدنى، فنحن صرنا الثامنة ، بعد ثلاثين سنة ..! أحمد مطر .. |
|
07-04-2003, 03:49 AM | #19 |
عـضو دائم ( لديه حصانه )
|
فوق النخل
فوق النخل فوق يابا فوق النخل فوق
ما ادري الساطع خده يابا ما ادري القمر فوق تجتاحني هذه الأغنية العراقية العذبة كلما شاهدت من خلال التلفزيون مشاهد القصف العدواني على العراق وقد بدت النخلة منتصبة صامدة يتمايل تاجها متأوهاً, يتخلله وميض القذائف, وإشعاعات القنابل. وشيئاً فشيئاً يتلاشى من أمامي المراسل الإخباري ويخيل إلي أن تلك النخلة تبثني أخبار المعركة هناك, فهي الأصدق في زمن تتساقط فيه مصداقيات كثيرة. بغداد والبصرة والموصل أسماء مدن تتردد على مسامعنا هذه الأيام كثيراً, وهي نفسها المدن التي سلكت طريقها إلى قلوبنا مذ كنا صغاراً نتلقى أوائل دروسنا, فهي بالنسبة لنا قصور, حدائق قنوات, جسور, خلفاء, علماء, قصائد شعرية تخلد أحداث التاريخ وتمد أبياتها جسراً لنا نعبر من خلاله إلى ذلك الماضي المجيد. كل ذلك التاريخ بكل مفاخره ومآسيه أخذ يتنامى داخلنا شيئاً فشيئاً إلى أن اكتمل وجداننا. ولأنه تاريخ فهو مصاغ داخل الوجدان. لذا نحن نتألم كلما شاهدنا ذلك التاريخ يحرق من جديد, كما تألمنا عندما عشنا عصور ازدهار تلك المدن ثم درسنا أن هولاكو غزا بغداد وأحرقها. وقتها تألمنا بدون أن نرى صور ذلك الحريق, أما اليوم فبغداد تُـحرق أمام أعيننا. ونحن نتألم لأننا نشعر بأن شيئاً داخلنا يحرق, شيئاً داخلنا يدمر, نتألم لأننا نشعر بأن غزو العراق هو غزو ضد دواخلنا ليهدم ركنا من أركان الوجدان العربي دون وجه حق. نحن البسطاء عندما نتابع مشاهد ذلك الدمار على مدن العراق لا نرى صدّاماً, ولا تهمنا المصالح السياسية والتي قد تكون مصالحنا جزءاً منها, كل ما نراه بغداد حاضرة الخلافة العباسية التي بناها أبوجعفر المنصور وأحضر من أجلها المهندسين والعمال من أصقاع المعمورة وأرادها أن تكون دائرية الشكل, ووضع بيده أول لبنة فيها وقال: (بسم الله والحمد لله, والأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين). وربما استحضرنا كل ما مر على تلك المدينة من ازدهار اقتصادي وترف وتقدم ثقافي وربما أيضاً استحضرنا المنازعات السياسية والاغتيالات, لكنها الآن تسكن ذاكرتنا كلوحة فنية جميلة, نتأملها كما نتأمل اللوحات الفنية النادرة, فنثمنها كما نثمن تلك اللوحات الأثرية بغض النظر عن مضمونها, لأننا اليوم نثمن في اللوحة عراقتها. نحن البسطاء من الناس لا نرى إلا شعباً يُقتّل وستُنهب ثرواته فيما بعد, نرى مغولاً متمدنين يلبسون أقنعة ملائكية لكنها فشلت في إضفاء الصفة الملائكية عليهم. وأنا أرى من كل المشاهد نخل العراق الذي طالما تغنى به الشعراء أراه كل يوم, وعندما أراه لا أدري لِـمَ يطمئن داخلي? ربما لأنني أرى صموده, وشموخه أمام ذلك العدوان, ربما لأنني أرى تلك النخلة وقد نشبت جذورها في الأرض متشبثة بالحياة, وربما لأنها الوحيدة الشاهدة على ما يدور هناك. وربما لأن صمودها يعني الحياة يعني العزة والكرامة. فإياكِ أيتها النخلة التي أطمئن على كرامتي وعزتي حينما أراك واقفة خلف المراسل الإخباري بكل شموخ فلم يعد يهمني ما ينقله لي ذلك المراسل. إياكِ أن تخذليني يوماً فلا أراك خلفه. د. غادة عبدالعزيز الحوطي |
|
10-04-2003, 01:27 PM | #20 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
شكر الله .......سعيكم
أهو العراقُ ؟
مباركٌ مَـن قالَ إني أعرفُ الطُّــرقَ التي تُـفْـضي إليهِ مباركٌ من تمتمتْ شفتاهُ أربعةَ الحروفِ : " عراقُ ، عراقُ ، ليس سوى عراقٍ " 000 سوف تنقَـضُّ الصواريخُ البعيدةُ سوفَ يَدهــمُــنا الجنودُ مدجّــجِــينَ وسوف تنهارُ المنائرُ والمنازلُ سوف يهوي النخلُ ، منقصفاً ؛ وسوف تضيقُ بالجثثِ التي تطفو ضفافُ البحــرِ والأنهارِ سوف نرى ، لُـماماً ، " ساحةَ التحريرِ " ، في كتُبِ المراثي والتصاويرِ 000 المطاعمُ والفنادقُ: ماكدونالد Mc Donald دجاج كنتاكي KFC وهوليداي إنْ Holiday Inn سوف تكون خارطةَ الطريقِ ، وبيتَــنا في جنّــة المأوى ، وسوف نكون غرقى مثلَ إسمكَ ياعراقُ " عراقُ ، عراقُ ، ليس سوى عراق000 " /*/*/*/*/ نشــيدٌ شــخصــيٌّ ســـعدي يوســـف |
|
12-04-2003, 01:57 AM | #21 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
بغدادُ ، ماذا أرى في حالِـكِ الظُّلَـمِ
نجماً يلوحُ لنـا أم لفحـةَ الحِمَـمِ؟ أرى النواحي وضوءُ النارِ يلفَحُهـا فكيـف تجتمـعُ النيـرانُ بالظُّلَـمِ؟ بغدادُ ، لا تسكتي .. ردي على طلبي وامحي سؤالي الذي أحكيه ملءَ فمي بغدادُ ، أين زمانُ العِـزِّ فـي بلـدٍ كان السلام به أسمى مـن العَلَـمِ؟ دارَ السلامِ ، أيا بغدادُ ، هل بعُـدت عنك الجحافلُ في يومِ الوغى النَّهِمِ ؟ بغدادُ ، أين سحابُ المزنِ إذ حكمـت يَدُ الرشيدِ بعـدلِ اللهِ فـي الأُمَـمِ ؟ يقولُ أنَّى سكبتِ المزنَ سـوف أرى منه الخراجَ .. ويأتيني بـلا غُـرُمِ أين الجحافلُ يا بغدادُ ، عـن زمـنٍ تخاذَلَ العُرْبُ عن أفعـالِ .. مُعتصِـمِ؟ قادَ الجحافـلَ لـم يهنـأ بشربَتِـه حتى أتى ثأرَهُ فـي الأنجُـمِ الحُـرُمِ بالله ، لا تخجلي واحكـي حقيقتَنـا ولتكشفي حالنا .. حالٌ من السَّـدَمِ ****** كتبتُ والحبرُ من نهر الفرات جـرى شعراً يُترجِمُ مجداً غاصَ في القِـدَمِ آمنـتُ بالله ربـاً لا شريـكَ لَــهُ وكيف يشرِكُ مَن يرنو إلى القِمَمِ ؟! بالله يـا نخلـةً مـدَّت جذائـرَهـا بين الفراتين في شّطٍ مـن السَّقَـمِ هل روَّعتكِ المآسي فوق طينتِهـا ؟ وهل سقتكِ دمـاً تجريـهِ بعـدَ دَمِ؟ وهل تنبـأتِ الأنـواءُ عـن حـدثٍ يعيدُ للمجدِ نَـوءَ السَّعـدِ والحُلُـمِ؟ وهل ستأتي أسودُ العُـربِ يدفعُهـا نبضُ الكرامَةِ في قلبٍ لهـا هَـرِمِ النارُ نارُك يا بغـدادُ ، فاصطبـري فما يفيدكِ بعدَ الحَـرقِ مـن نَـدَمِ واستنجدي ببنـي الإسـلامِ إنهمـو أُسْدُ الوغى ، وأسودُ الشرك كالعَدمِ ****** بالله قولي أيا بغـدادُ ، مـا فتئـت يَدُ المغـولِ تزيـدُ الجـرحَ بالكَلِـمِ مرت قرونٌ ثمـانٍ والجـراحُ بنـا تغورُ من رجسِ ما صبُّوه من نِقَـمِ شمسُ الحضارةِ لم تشرق ..بساحتنـا من بعدِهم وغدونـا أمَّـةَ .. الرَّخَـمِ ××× بالله قولي أيـا بغـدادُ ، لا رقـدت عينُ الجَبَانِ إذا نامَت عـن الهِمـمِ واستخلفي الله في عصرٍ لقيـتِ بـهِ ذُلَّ المهانةِ بيـنَ العُـرْبِ والعَجَـمِ حانَ الوداعُ أيـا بغـدادُ ، فانتحبـي فقد أصيبَ جميـعُ القـومِ بالصَّمَـمِ حانَ الوداعُ أيا بغدادُ ، قـد نُحِـرَتْ رجولةُ القَومِ فـي ميـدانِ مُنتقِـمِ حان الوداعُ .. وعذرُ القومِ أنهمـو لا يقدرون على الأرمـاحِ والحُسُـمِ هذا الوداعُ .. فموتى خيرَ عاصمـةٍ مذبوحةً .. ربما ماتـتْ بـلا .. ألَـمِ اكررررررررررررررررررررررررر بالله قولي أيـا بغـدادُ ، لا رقـدت عينُ الجَبَانِ إذا نامَت عـن الهِمـمِ واستخلفي الله في عصرٍ لقيـتِ بـهِ ذُلَّ المهانةِ بيـنَ العُـرْبِ والعَجَـمِ حانَ الوداعُ أيـا بغـدادُ ، فانتحبـي فقد أصيبَ جميـعُ القـومِ بالصَّمَـمِ حانَ الوداعُ أيا بغدادُ ، قـد نُحِـرَتْ رجولةُ القَومِ فـي ميـدانِ مُنتقِـمِ حان الوداعُ .. وعذرُ القومِ أنهمـو لا يقدرون على الأرمـاحِ والحُسُـمِ هذا الوداعُ .. فموتى خيرَ عاصمـةٍ مذبوحةً .. ربما ماتـتْ بـلا .. ألَـمِ حانَ الوداعُ أيا بغدادُ ، قـد نُحِـرَتْ رجولةُ القَومِ فـي ميـدانِ مُنتقِـمِ |
|
12-04-2003, 02:14 AM | #22 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
عن جسدك نزعوا ثوبك الأخضر
وألبسوك ثوباً قرمزيا لرأسك ضفروا بغداد إكليلا من شوك على ثيابك اقترعوا ونفطك اقتسموا هناك جلسوا يسكبون عملة أطماعهم كتب مدارسك يبرمجون يطبعون صلبوك بغداد وصلبوا عن يمينك فلسطين وعن يسارك سوريا مسخّرين أحمد الجلبي ليحمل صليبَك فصرخت إلى ربك: إلهي لماذا تركتني؟ سمعوا نداءك فسارعوا إلى الاسفنج يبللوه بالخل يسقونك فصرخت صرخة قوية مسلمة الرّوح فانشقّت حجب السماء الأرض تزلزلت والصّخور تشقّقت وإذ بالقبور تنفتح من جديد تبشّر بقيامتك أميرة سلامة |
|
12-04-2003, 05:23 AM | #23 |
عضو نشط
|
كلمات او عبارات نريد لها تفسير ::::::::::::::::::::
الحكومة المؤاقته للعراق بيد جنرال امركي يدير شؤون البلاد من الكويت ! المتحدث الرسمي للقوات الامريكية كان يتحدث من القاعدة الامريكية في قطر ! انبوب النفط سـيمر من الاردن لاسرائيل لعنها الله ! مصر تفتح قنات السويس لمرور البوارج الامريكية والبريطانية لضرب العراق ! السلطه الفلسطينية تسلم اليهود اسلحة وذخائر ومتفجرات قد حصلت عليها من بعض الفدئيين في فلسطين !!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!! !!! ! |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|