|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
14-11-2011, 01:40 AM | #2 |
عضو موقوف
|
أنا نفس حالتك أتمنى أصلي لكن ما أصلي بسبب المرض النفسي فالمرض النفسي يقيدني فيجعلني عاجز عن الصلاة
أما أنت يا أخي الكريم ما الذي يمنعك من أن تصلي؟ هل أنت مقيد مثلي؟ |
|
14-11-2011, 01:41 AM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
بالمختصر المفيد قومي وصلي فيه احد منعك او هددك اذا قمتي واديتي ركنك الثاني من اركان الاسلام وعمودة
|
|
14-11-2011, 01:48 AM | #4 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
هذا يثير الشك ان القضية ليست مجرد مرض نفسي فقط ربما فيك مس من الجن غير مسلم ، ماهو مرضك اخي الكريم اكتئاب .مع ان المرض النفسي يسبب ثقل شديد في العبادة لكن الفرق يكون ليس الثقل في العبادة فقط بل في كل شي واذا كان مس تكون الصلاة والوضوء هي اصعب شي حتى ان اعرف مريضة اذا وضعت يدها على الارض للسجود يقوم برفعها رغما عنها نسئل الله ان ينتقم من هولاء الجن الظلمة الذين يعدتون على عباد الله الغافلين المؤمنين ظلما وعدونا وحسبنا الله ونعم الوكيل على شياطن الجن والانس .
على كل لا يكلف الله نفسا الا وسعها صل على حسب استطاعتك لكن اهم شي انك ما تترك الصلاة ولا فرض واحد مهما كلف الامر ، اذا لم تستطع الوقوف يجوز لك ان تصلي جالسا واذا كنت تعبان جدا جدا يجوز لك الجمع والحمد لله الدين يسر ولن يشاد هذا الدين احد الا غلبة . |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الحزين ; 14-11-2011 الساعة 01:51 AM
|
14-11-2011, 10:22 AM | #5 | |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
اقتباس:
ما الذي يمنعك من الصلاة اخي هل انت لا تصلي اصلا او انك لا تحافظ عليها في اوقاتها او انك تصلي وقت و تترك وقت ?? |
|
|
14-11-2011, 12:17 PM | #7 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اقتباس:
لقوله صلى الله عليه وسلم : سنن النسائي الطلاق (3432) ، سنن أبي داود الحدود (4398) ، سنن ابن ماجه الطلاق (2041) ، مسند أحمد (6/101) ، سنن الدارمي الْحُدُودِ (2296). رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يشب ، وعن المعتوه حتى يعقل . فالحاصل أن الصلاة لا تسقط عن المسلم البالغ العاقل ، ما دام أن عقله ثابت، ولكنه يصلي على حسب حاله . |
|
|
14-11-2011, 12:37 PM | #8 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اقتباس:
وماالذي يمنعك من الصلاة أخي الكريم ؟؟ كلها دقائق معدودة وتنتهي لاتحتاج الى كثير من الجهد والوقت ,, هل عذاب الاخرة أهون من قيامنا بهذه العبادة اليسيرة ؟؟ .. أحدنا يعمل بعمل من أمور الدنيا ويتحمل المشاق ويتعب مقابل مبلغ من المال زهيد ونأتي الى الصلاة التي توصل الى جنة عرضها السموات والارض ونتكاسل عنها ثم نقول نحن عاجزين ولانقدر ,, أين مجاهدة النفس واجبارها على الطاعة .. ثم هل الخوف والحياء من الاهل والناس أعظم من حياءنا وخوفنا من الله حتى تكذب عليهم وتقول لهم انك صليت .. لاتحرم نفسك من الراحة والسعادة والشفاء ,, فبالصلاة راحة وسكينة لن تجدها بغيرها .. السؤال أنا أقطع في الصلاة كثيراً ويصيبني الاكتئاب وأحس نفسي مريضة نفسياً ماذا أفعل ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فاعلمي أن ترك الصلاة إثم عظيم يصل بصاحبه إلى الكفر كما في الحديث: إن بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة. رواه مسلم. وكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة. ونقول للسائلة: لم لا تصلي ؟ ألا تخافي من الله ؟ ألا تخشين أن تموتي وأنت تاركة للصلاة؟ ماذا يكون جوابكِ لربكِ عندما يسألكِ عن الصلاة ؟ ثم اعلمي أن الصلاة واجبة عليك ما دمتِ تقدرين على أدائها لو بالإشارة ولا يغني عنك أمام الله هذه الوساوس والأحاسيس الشيطانية التي تجدينها وتحول بنيك وبين الصلاة، فاستعيني بالله وأدِّ ما فرض الله عليك، ففي الصلاة شفاء مما تجدين، قال تعالى: وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ [البقرة:45]. وقال تعالى: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28]. وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حانت الصلاة يقول لبلال رضي الله عنه: يا بلال أقم الصلاة، أرحنا بها. رواه أبو داود وصححه الألباني. فالصلاة راحة نفسية وسكينة وطمأنينة لا يجدها القلب في غيرها. نسأل الله لك الهداية والرشاد. فالواجب، عليك -أختي السائله- أن تسارعي إلى التوبة من قطع الصلاة لئلا يفاجئكِ الموت وأنتِ تاركة للصلاة مركز الفتوى . |
|
|
14-11-2011, 12:45 PM | #9 |
عضو نشط
|
((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]، يقول: هل هذه الآية على كل شخص يغفل عن ذكر الله؟
هذا وعيد شديد لمن أعرض عن ذكر الله وعن طاعته فلم يؤد حق الله، هذا جزاؤه، تكون له معيشة ضنكا وإن كان في مال كثير وسعة لكن يجعل في عيشته ضنكاً، لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله وعن طاعة الله جل وعلا، ثم يحشر يوم القيامة أعمى. فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله وعن حقه جل وعلا، ولم يبالِ بأمر الله بل ارتكب محارمه وترك طاعته جل وعلا، فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية
منقول |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|