|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
13-08-2012, 01:25 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
للي يعاني من شهوة جنسية مفرطة تعرقل حياته يدخل
بعض الناس تعاني من الشهوة الجنسية المفرطة ،
هناك فرق بين اللي عنده قوة جنسية طبيعية وبين اللي عنده فرط الرغبة الجنسية وهو كالتالي: القوي جنسيا بشكل طبيعي يكون ثابت نفسيا بدرجة حلوة، ما يعاني من توتر او قلق، نشيط جسميا ومزاجه رايق دايما وينام طبيعي، اما اللي عنده فرط الرغبة الجنسية، يكون كثير التوتر والقلق وبدنه مو قوي زين، يعني يتعب اسرع من الإنسان الطبيعي وغالبا تجيه فترات يكون ما له خلق لشي ويعصب بسرعة،، انزين شو الحل؟؟ الحل انه يقرأ ويبحث عن " الهوس " وانواعه والمرض المتعلق بيه والأدوية المستخدمه لعلاجه وبيوصل إن شاء الله لحل لمشكلته. حبيت اذكر هذا الموضوع لأن اللي عنده هذا النوع من الاضطراب بيسمع كلام كثيير مثل " امسك نفسك، اشغل نفسك بالعبادة ومارس رياضه " لكن غالبا ما يفشل لأن الرغبة الجنسية المفرطة تسيطر على الجسم مثل الوحش الكاسر، لذلك حبيت اسهل على من يعاني وأخذ أجره ،، ونسألكم الدعاء.. المصدر: نفساني
|
|||
|
13-08-2012, 01:36 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
بالمناسبة، احيانا الشهوة المفرطة تسبب شذوذ جنسي، لذلك يجب معالجة هذا الإفراط وبتنحل مشكلة الشذوذ تلقائيا بإذن الله،،
ملاحظة: اللي يمارس والعياذ بالله " الشذوذ مع طرف ثاني، هذا غير معذور نهائيا عند الله ولا عند أي طبيب نفسي عاقل! ونسألكم الدعاء.. |
|
13-08-2012, 02:09 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
هى ناقصه شذوذ جنسى يابوعلى (خليها كده مستوره) هى ممكن توصل لعاده سريه وهى تعد صاحبها (ربنا يرفع عنا البلاء أسأل الله لى ولكم الثبات والعفه) لأن يكون شاذآ لأنها مخالفة للفطره ودائمآ ما تزيد هالإكتئاب لأنه كلما زاد احساسك بالذنب زاد اكتئابك (علاقه طرديه) وما تعد سبب اساسى ورئيسى لهلإكتئاب واظن يابوعلى ان اللى عنده فرط الشهوه ترجع لطبيعة صاحبها من كبت وطاقه ورغبه فى اشباعها لأنى اظن ان اللى مو محروم من اشباع شهوته كالمتزوج فى الحلال ما هيعانى مثل هالمعاناة اما المفتون فى النساء او المال فهنا لابد من وقفه حل وعلاج.
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|