|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض . |
|
أدوات الموضوع |
06-09-2012, 04:21 AM | #1 | |||
عضو موقوف
|
الطب النفسي والأدوية الحديثة فشلت في علاج الأفعال القهرية
السلام عليكم
صارلي سنوات طويلة أتناول أدوية الطب النفسي لكن لم تذهب مني الأفعال القهرية ولا يوجد ذرة تحسن اليوم وقبل قليل حدث معي فعل قهري أرسل مسجات ورسائل من خلال الهاتف وأسب الناس وأصحابي طبعا قرأنا مرارا وتكرارا القرآن ولم تنحل مشكلة الأفعال القهرية أتصدقن على الفقراء مرارا وتكرارا لكن لم تنحل مشكلة الأفعال القهرية زرن أماكن مقدسة مثل الكعبة والرسول (ص) ولم تذهب الأفعال القهرية فعلنا كل شي ولم تذهب الأفعال القهرية حتى هذا الموضوع من الأفعال القهرية هههههه والله مليت مع كل هذه الظروف فأنا لست مكتئبا اتصدقون المصدر: نفساني
|
|||
|
07-09-2012, 08:49 PM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
أنا قال لي مرة دكتور إذا لم تتجاهلي لا ينفع الدواء راح تبقي توسوسي لكن بهدووووء من غير قلق ،قال العلاج هو التجاهل ،الدواء فقط مساعد عالعلاج -العبارة الأخيرة كررها لي عدة مرات- فيجب عليك محاولة التجاهل.
|
|
12-09-2012, 04:42 AM | #5 |
عضو
|
كلام (اللهم اشفينا واقع 100%)
نديم الأثر (الموضوع ليس محير) كل مافي الأمر اننا نحتاج إلى علاج سلوكي معرفي ونحن نفتقر هذا السلوك ونحتاج ثقافه بشكل اكبببببببببر وليس الدوائي انا لي 5 سنوات تنقلت من مرض إلى اخر ربي لك الحمد واقتنعت بأن العلاج السلوكي المعرفي مفعوله يفووووووووووووووووق الدوائي أكثر بالقراءه وثقف نفسك دون ان تخبر احد وحاور ذاتك بكل ايجابيه وكلما شعرت بتعثر (عليك ان تأخذ نقيض سلوكك المتعب)هذه النقطه مهمه جججدا وعند تكرارها سترى ايجابيتها بذاتك لكن استمر وتضع في بالك انه يوجد بداخلنا عدو يجري مجرى الدم يريد السوء لك والدليل (إنما النجوى من الشيطأن ليحزن الذين امنو وليس بضارهم شيئاً إلا بأذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون) (إن كيد الشيطان كان ضعيفا) وهناك مقوله للشيخ عائض القرني (اكثر مايُخاف لايكون) وسأقول لك نصائح كررها دائما (تسمى يالنظريه العقلانيه للأفكار السلبيه) 1 تأخذ نفس بسيط 3 مرات (تتنفس من الأنف بهدووء وتخرج الهواء من فمك ثم تقول: انا قوووووووووووووي وقاااااااااااااااادر على التغلب وإنما الذي بدالخلي حوار سلبي متطفل من نفسي الأماره بالسوء . 2 ثم تأخذ نفس 3 مرات بكتمه (الطريقه : تأخذ نفس عممممممممممممممممممممميق من انفك ثم تكتم وتعد 1 2 3 4 5 وتخرج الهواء من فمك 3 وبعدها تصحح المسب وتقول (انا لست السبب بل نفسي الأمارة بالسوء) 4 تحاول تغير المكان الي انت فيه وتشتغل بأي نشاط واصحك بقراءة كتاب اغاثة اللهفان وتكثر من القراءه عن العلاج السلوكي المعرفي والتنفس مههههههههههههههههههم جدا |
|
12-09-2012, 04:50 AM | #6 |
عضو
|
نسيت اقولك قبل كل هذا تووووووووووووووكل على الله حق التوكل وثق فيه واحسن الظن به وكأنك شفيت تماما
وقل حسبي الله ونعم الوكيل وحط بالك انو الامر خلاص دامه عند ربك ثق ثقه تامه انه بيتحقق (ضروري تشعر بهذا الشعور) وتمعن بمعناها لأن لها اثر بالنفس واكثر من لاحول ولاقوة الا بالله |
|
12-09-2012, 11:54 AM | #8 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
جاء في استشارات اسلام ويب:
الوسواس القهري أتفق معك أنه مزعج ولكنه ليس مرضًا خطيرًا، حيث إنه يعتبر من أمراض القلق النفسي الخاصة، ويعرف أن الوساوس تنمو وتترعرع في بيئة الناس، وتكون متعلقة بمعتقدات الناس. الوساوس مكتسبة، وهي ليست أمرًا فطريًا أو غريزيًا، والأمر المكتسب يمكن أن يُفقد بما يعرف بالتعليم المضاد، أي أن يغير السلوك، وأهم أمر في تغيير السلوك هو السعي لتحقير الوسواس، وأنا أركز كثيرًا على كلمة (تحقير) وهذه تتطلب أن يجلس الإنسان مع نفسه، وأن يراجع نفسه، أن يحاول ربط نفسه بالواقع، وهذا يتأتى من خلال الحوار الداخلي: (ما الذي يجعلني أقوم بذلك؟ هذا مجرد وسواس، هذا قلق) الإنسان يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ومن هذا الأمر ولا يتبعه أبدًا. نعم أعرف أن الأمر قد لا يكون بهذه السهولة والبساطة، ولكن أصول علم النفس السلوكي تقول أن يعرض الإنسان نفسه لمصدر وسواسه دون أن يستجيب استجابة سلبية، والتجاهل والتحقير هي من أصول التطبيقات السلوكية التي تؤدي إلى تعديل السلوك. بعد ذلك توجد تمارين سلوكية معينة، مثلاً فيما يخص الوضوء: أولاً الوضوء: من أفضل طرق معالجة الوساوس هو ألا تتوضئي من الصنبور – من ماء الحنفية – إنما تحددي كمية معقولة من الماء في إناء، وتتصوري أن هذا هو الماء الوحيد الموجود بالنسبة لك، لا يوجد أي ماء آخر في حوزتك، وتبدئي بعد ذلك في الوضوء، وحين تبدئين في الوضوء - بعد النية والبسملة – تغسلي يديك وتقولي (أنا الآن أغسل يديَّ وقد انتهيت من ذلك) (أنا الآن أتمضمض) (أنا الآن أستنشق) (أنا الآن أستنثر) وهكذا، أي أنك تؤكدين لنفسك حقيقة أنك قد قمت بالفعل، وتعرفين أن كمية الماء محدودة، وقد تستغربين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ بالمد ويغتسل بالصاع، وفي رواية كان يتوضأ بثلثي مُد. هذا التمرين إذا طبقته يوميًا بواقع خمس صلوات، أنا متأكد تمامًا أنك في ظرف أسبوعين أو ثلاثة سوف تقضين تمامًا على وساوسك. ونفس التمارين تطبق في الصلاة، وقد أفتى العلماء الأفاضل أن صاحب الوسواس من أصحاب الأعذار ويجب ألا يعيد صلاته، هذا هو الأصل في الأمر، أي حينما أعرف أنني حتى لو كنتُ مترددًا أو أن هنالك خطأ في صلاتي فأنا لن أقوم بإعادة الصلاة، بمعنى آخر: أن تكون لي قناعة مسبقة بأني لن أعيد الصلاة، مهما جرني الوسواس نحو ذلك، إذن هذا هو ما نسميه بالتوجه أو العلاج المعرفي التطبيقي للوساوس. ***************** بالنسبة للرجال عليهم الصلاة مع الجماعة ولن يحصل لهم وساوس بإذن الله . |
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 12-09-2012 الساعة 11:56 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|