الزوجه الثانيه ،، ما هي الدوافع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائعة الهموم

اعتقد بأن الزوجة الاول تدفع الزوج الى التفكير في أخرى ولكن هناك حالات يمكن أن نقول بأن (الرجل لا تملئ عيناه الا التراب )
الحالة الاول يمكن معالجتها من خلال توجيه الزوجة أما الحالة الثانيه فهي معقدة ولا اعتقد بأن هناك حل ..

اقيد هذا الراي ولكن للحالة الثانيه قد يكون لهاحل عند احد الاطباء النفسيين

الزوجة الثانية هذه سنة الله في خلقه وقوال الله تعالى وانكحو ما طاب لكم من النساء وابتداء باثنتان في حالة الاستطاعة وفي اخر الاية واحدة غي حالة عدم الاستطاعة لابد ان يكون الرجل لديه مقومات التعدد مثل الصحة والمال فبالصحة تستوى الامور من صحة البدن والعقل والمعاشرة والمال وفيه المعايشة حتي لو الزوجة الاولي غير مقصرة وانما العدل شرطه الا يهجر ويتركها كلمعلقة والمحبه ليست من شروط العدل والله الموفق لما يحبه ويرضاه

الزوجة الثانية هذه سنة الله في خلقه وقول الله تعالى وانكحو ما طاب لكم من النساء وابتداء باثنتان في حالة الاستطاعة وفي اخر الاية واحدة غي حالة عدم الاستطاعة لابد ان يكون الرجل لديه مقومات التعدد مثل الصحة والمال فبالصحة تستوى الامور من صحة البدن والعقل والمعاشرة والمال وفيه المعايشة حتي لو الزوجة الاولي غير مقصرة وانما العدل شرطه الا يهجر ويتركها كلمعلقة والمحبه ليست من شروط العدل والله الموفق لما يحبه ويرضاه

الســــــــلام عليكم


احيانا .. يبحث الرجل عن امراة يكمل بها ما ينقصه مع الزوجه الاولى

و لايبحث عما ينقصها...

" حاله خاصه" تزوج الرجل على زوجته الاولى بحجته ان يريد الاحساس برجولته و ان يصرف عليها.... فالرجل يبحث عن امراة تحسسه بأنه رجل البيت.....

فزوجته الاولى كانت تشاركه بمصروف المنزل و الاولاد...


"اذا امتنعت عن المشاركه بالمصروف... زعل.... و اذا شاركت.. ايضا زعل..." حاله خاااصه و ليست عااامه

السلام عليكم ورحمة الله
اخوتى فى الله اردت ان اوضح شيئا هاما وهو ان الرسول لم يرفض ان يتزوج على بن ابى طالب رضى الله عنه على ابنته فاطمه لان على رضى الله عنه تزوج اربع نساء وجمع بينهم منهم السيدة فاطمة انما ما رفضة الرسول صلى الله علية وسلم هو ان يتزوج على من ابنة راس الكفر فى قريش ويجمعها فى بيتة مع السيدة فاطمة وما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم ان يرد امرا شرعة الله

كثير من الأزواج يشتكون ويكثرون الشكوى : لا نشعر بسعادة في حياتنا الزوجية.. زوجتي لا تبادلني الشعور بالحب.. زوجتي سريعة الغضب.. زوجتي لا تهتم بمظهرها أمامي.. زوجتي أنانية.. زوجتي كثيرة الطلبات.. زوجتي لا تهتم بالفرائض الدينية.. زوجتي ليست على قدر من العلم والثقافة.. زوجتي تفتعل المشكلات.. زوجتي كثيرة الشكوك والظنون.. زوجتي تتأخر في تلبية طلباتي.. زوجتي لا تهتم إلا بأبنائها.. زوجتي تكره عائلتي... وهكذا دواليك.. سلسلة من الأسباب التي يجعلها الأزواج سبباً في فشلهم وفقدانهم السعادة الزوجية التي كانوا ينشدونها..
ولو نظرنا في واقع الأمر لوجدنا أن الخطأ ابتدأً هو من الأزواج أنفسهم، إذ لم يحسنوا الاختيار ولم يدققوا في صفات من ستشاركهم حياتهم، وستتحمل مسئولية تنظيم حياتهم وتربية أبنائهم.

لماذا لا ننظر الى التعدد بشئ من الوضوعية والانصاف وبلا تعصب سالقى الضوء على بعض النقاط حتى يتاكد الجميع ان الاسلام ليس به غرفا مظلمه (1)اذا ما تزوج الرجل على زوجتة فهذا لا يعنى ان بزوجتة اى نقص بل ان الرجل هو من يمتلك الزيادة جعله الله قادر على ان يكفى اربع نساء (2)ان الزوجه دائما ما تصف الرجل الذى يرغب فى التعدد باقبح الصفات مع انها تغفر له اذا ما وقع فى علاقات لا يرضى عنها الله واخاف ان تقع هذة المراه تحت قوله تعالى(اتبغونها عوجا)لانها بمقياس خاطئ تقبل الحرام وترد ما احلة الله (3)ليس عيبا ابدا ان يحب الرجل النساء فهم خير متاع الدنيا كما وصفهم الرسول الكريم وقد قالها الرسول صلى الله عليه وسلم وهو المعصوم اتقى خلق الله(حبب الى من الدنيا النساء والطيب) اذا فرغبه الرجل فى التعدد مادام على شرع الله هى امر طبيعى فطرة الله عليه ورغب فيه الحبيب صلى الله عليه وسلم (4)ان الله لا يظلم الناس شيئا ولو علم الله عز وجل وهو اللطيف بعباده ان الرجل اذا تزوج على زوجتة سيلحق بها ضرر ما اجاز الله ذلك الامر ابدا واحذر اخوتى عند التحدث فى ذلك الامر للا نرد امر الله قال تعالى(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسولخ امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم) (5) بنظركم لماذا ترضى المراة ان تتزوج برجل متزوج وعنده اولاد والله ما دفعها لذلك الاختيار الا الحاجة حاجتها ان تعف نفسها فغالبا التى ترضى بمثل هذة الزيجة هى اختنا التى تاخر بها سن الزواج وتخاف على نفسها فى زمن الفتن الذى نعيشه واسالكم بلله عليكم مذا تفضلون ان تروا مجتمعنا وقد انتشر به التعدد ام بناتنا وقد وقعن فى بحر اسود من العلاقات المحرمة تحت ما يسمى بلزواج العرفى وغيرة وندائى الى الزوجة الاولى اخيتى فى الله بلله عليكى هل تابى ان تشاركى اختا لكى فى الله زوجك وتحتسبى اجر ادخال السرور على قلب هذة المراة هل تشاركى فى انقاذ اختك من السقوط من بحر الهم والحزن هل تساهمى يا اخيتىفى انقاذ جيلا باثرة من الوقوع فى الفاحشة عفانا الله واياكى

موضوع يستحق التعليق عليه واشكر كاتبه
ماهي الدوافع لزواج من ثانية؟؟
في دوافع كثيرة .... ومنهاا....
تقصير المراه في تلبية رغبات زوجهاا
وممكن يكون عيون الرجال زايغة ويحب الحريم ،،، مع انه مو مقصرة معها زوجته
عدم وعي المراه من الناحية التعليمية والثقافية
عدم وعي المراه بتعامل مع زوجة يكون اسلوبه مثل تعامله مع اخوه!!
ممكن طمع وجشع الزوج بحيث يبحث عن من يعيله على سبيل المثال يبحث عن زوجة موظفة
وممكن تكون زوجته الاولى عقيم ويبحث عن تانيه عشان تجيب له عيال
اشباعاته الرجل ماتخلص طبعاا ماعمم لذلك يبحث عن اخرى لسد غرائزة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتى فى المنتدى سعدت بلقائكم وقد تحدثت سابقا عن دوافع الرجل للزواج من الاخرى والان اسالكم سؤال بسيط -ما الذى يدفع باى امراة ان تتزوج برجل متزوج وعنده اولاد خاصة اذا كانت امراةلم يسبق لها الزواج وهى تعلم جيدا كم المشاكل المترتب على مثل هذة الزيجة -يكفى نظرة المجتمع اليها ونعتها باقبح الصفات-يكفى ان مثل هذة الزيجة ليست بلتى تجعلها تفتخر بها بين اقرانها فالمجتمع يصنف مثل هذه الزيجة بانها زيجة من الدرجة الثانية
هل هناك جواب اخر غير انها ارادت ان تعف نفسها -هل وجدت الاعزب الذى يعفها فرفضتة وتمسكت بلمتزوج-هل كان امامها خيارات كثيرة فالمساله واضحة اما الحلال واما الحرام-ولانها اختارت الحلال الذى هو حلال درجة ثانية ننصب لها المحاكم -واذا وقعت عفانا الله واياكم هل سنغفر لها-طيب ايهما تفضلون ان تتزوج عرفى باى عابث يتسلى بها ام تتزوج من المتزوج وتقبل بكل التحديات فى سبيل تمسكها بعفتها -فى سبيل تمسكها بابسط حق من حقوقها
__________________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كفاح ساره

السلام عليكم ورحمة الله
اخوتى فى الله اردت ان اوضح شيئا هاما وهو ان الرسول لم يرفض ان يتزوج على بن ابى طالب رضى الله عنه على ابنته فاطمه لان على رضى الله عنه تزوج اربع نساء وجمع بينهم منهم السيدة فاطمة انما ما رفضة الرسول صلى الله علية وسلم هو ان يتزوج على من ابنة راس الكفر فى قريش ويجمعها فى بيتة مع السيدة فاطمة وما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم ان يرد امرا شرعة الله

اختي العزيزه هذا كلام غير صحيح واقول لك لماذا؟؟؟
اولا في زينب رضي الله عنها عندما كانت متزوجه من ابي العاص ابن الربيعه كان كافرا ففرق الله بينهما وكانت تحبه حبا جما لكن امر الله الذي لا خيار فيه وكان هو ايضا يحبها وبعد صلح الحديبيه سلبت اموال ابي العاص واكراما له ولابنته زينب طلب الرسول صلى الله علية وسلم من اصحابه رد المال لما له من مكانه ولم يكرههم على رده بعدها اسلم وعاد الى المدينه ورحب به الرسول صلى الله علية وسلم واعاد زواجه من ابنته زينب
ثانيا لايأخذ الابن بجريرة ابيه ولم يرد الرسول احدا لان اباه كان ما كان ثم لوكان هذا السبب لتزوج علي غيرها مناحدى النساء الاخريات لما توقف نهائيا عن الزواج بثانيه في حياة فاطمه الى ان توفة رضي الله عنها
ثالثا قول الرسول كان واضحا انما هي قطعة من كبدي يؤذيني ما يؤذيها حددها بأنها مسألة اذاء وليس من هي الثانيه وعلى رضي الله عنه فهم الامر ولم يتزوج الا بعد وفاة فاطمه رضي الله عنها
والله ورسوله راعو هذا الجانب من المرأه وماهو موقف الرسول من غيرة نسائه ولكن الشريعه احلته لامور كثيره من ضروريات الحياه وليس لعيب الزوجه الاولى او نقص منها وهذا نظر قاصر بأن تعيب الاولى بسبب الثانيه

اختي العزيزه كفاح ساره اتمنى عند كتابة نص ايه ان تذكري الايه كلها ولا تستخلصي كلمه اوكلمتين فبذالك لاتفهم الايه ثم تأكدي من صحة كتابة الايه بشكل سليم فهو كلام الله عز وجل وليس كلام احدنا وحاولي ان تضعي نص الايه في مكانها الصحيح من ناحية المعنى وجزاك الله خير

أخي المتميز


أنا عضوه جديدة في المنتدى
أحي تميز مواضيعك وإبداعك المتواصل والأروع قوة الصبر في ردودك واحترام الرأي
فمواضيعك بالفعل أشدتني وحفزتني على الرد والمشاركة

ممكن أن أكون مؤيد أو معارض
أو أكون أرى الزوجة مقصرة أو الزوج
طبعا باختلاف الأدوار
إن كنت زوجة أولى أو ثانية ولكني في كلتا الحالتين امرأة
فطبيعتنا يتمحور رأينا من تجارب مررنا بها أو واقع نعيشه
بالرغم من ذلك وعلما إنني لم أجرب أن أكون في وضع زوجة ثانية أنا من مؤيد الزوجة الثانية
من وجهة نظري ومع احترامي لكل الآراء ولا يعني ذلك أنني ضد المرأة.. ولكن لما في الزواج الثاني من ايجابيات..
أن الزوج يسعي للزواج من الزوجة الثانية حين يجد زوجته الأولى تسعى للكمال
بالدليل أن بعض الأخوات أفدن باهتمامهن بأزواجهن وعدم التقصير اهتمامها يخنقه ..!
ويختلف أيضا أن هناك رجل يحب المرأة قوية الشخصية ورجل يحب الضعيفة !!!
قي عالمنا العربي الرجل يبحث عن المرأة التي يتعب من ملاحقتها ويشتكي دائما أن زوجته تلاحقه ...
ويختلف الأمر من رجل لآخر ومن امرأة لأخرى
المشكلة أننا أغفلنا أن الحياة الزوجية شراكة بين اثنين بها مشاريع قائمة ثمار هذا الزواج (( الأولاد ))
أي شراكة في العالم حين اختلاف أراء الشريكين تسعى دائما للتفاهم...
وأي سوء في الحياة الزوجية يتعلق السبب على الطرفين مستحيل أن يكون طرف مذنب والآخر بريء ؟؟؟


ولكن عفوا... لي تعقيب !!!
بعض الأخوان والأخوات تطرقوا أن إذا الزوجة لم تهتم بالزوج ولم تفهمه والفارق المادي والاجتماعي ....الخ
( ( هيا المذنبة ))
ولماذا لم يفترض الزوج الملم بشرع الله أن الزوجة ابتلاء أو امتحان ونسي أن المؤمن مبتلى
وتزوج الثانية وعاد للأولى والثالثة وهكذا لم يمل التجربة على أمل أن يجد من تفهمه ونسي
((لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))


مع أن الرجل حين يفكر بالزواج من أخرى ما هو أول عذر وابسط عذر ((شرع الله))
ونسي أيضا أن هناك الكثير من الآيات في القرآن الكريم تحث الزوج الصبر على زوجته والاحتساب لله في حالة أن الزوجة بها أي عيب وصحيح أن الله تعالى حلل الزواج للرجل من أربع ولكن لأسباب كثيرة ليس لها أي صلة بدوافع الزواج السائدة بالوقت الراهن
اعتذر عن خروجي من الموضوع سيدي الفاضل
مجرد رأي لا بعارض أراء أخرى
مع فائق الاحترام
تحياتي

انا أعتقد إن الأسباب قد تكون من الزوج نفسه أو من الزوجة أو تكون مشتركة من كلا الطرفين ومهما كانت الأسباب أو العيوب فيجب على الزوج والزوجة التعاون في حلها وعدم الأستسلام.
تعدد الزوجات يعتبر من أحد النعم التي أنعمها الله علينا سواء كنا نساء أم رجال إذا استخدم هذا الحق في مكانه الصحيح وليس كوسيلة ضغط أو تهديد أوإنتقام أو على سبيل التغيير"لأنه مل من زوجته وحياته الأولى".أنا "أستغرب" كثيرا عندما ترفع أصابع الإتهام على المرأة"ويطلع منها الرجل مثل الشعرة من العجين" !!!
برأيي أن الرجل هو المسؤول الأكبر في هذه العلاقة لأنه هو رب الأسرة والقوامة تقع عليه فهو المكلف أولا وأخيرا في إنجاح هذه العلاقة قبل التسرع والهروب وأستغلال هذه النعمة وإستخدام صلاحيته في هذا الحق والتورط في علاقة زوجية أخرى!!!

انا أعتقد إن الأسباب قد تكون من الزوج نفسه أو من الزوجة أو تكون مشتركة من كلا الطرفين ومهما كانت الأسباب أو العيوب فيجب على الزوج والزوجة التعاون في حلها وعدم الأستسلام.
تعدد الزوجات يعتبر من أحد النعم التي أنعمها الله علينا سواء كنا نساء أم رجال إذا استخدم هذا الحق في مكانه الصحيح وليس كوسيلة ضغط أو تهديد أوإنتقام أو على سبيل التغيير"لأنه مل من زوجته وحياته الأولى".أنا "أستغرب" كثيرا عندما ترفع أصابع الإتهام على المرأة"ويطلع منها الرجل مثل الشعرة من العجين" !!!
برأيي أن الرجل هو المسؤول الأكبر في هذه العلاقة لأنه هو رب الأسرة والقوامة تقع عليه فهو المكلف أولا وأخيرا في إنجاح هذه العلاقة قبل التسرع والهروب وأستغلال هذه النعمة وإستخدام صلاحيته في هذا الحق والتورط في علاقة زوجية أخرى!!!

نحن هنا ليس لي نناقش هل الزواج الثاني صح ام خطأ !!!!
الشرع حلله ....... و ذكر دوافعه ....... والكثيرون اساءو فهمه .. و استغلوه لمصالحهم ......
اغلب الاحيان تكون المراة هي الضحيه ..... سوء كانت الاولى ام الثانيه
نحن هنا لذكر الدوافع ...... سوء من الرجل ام المراه " الزوجه الثانيه"
اعلم اني لم اكتب الموضوع ... ليس لي حق النقد ..... لكن احب ان ارى ردود واقعيه
بدل من تبادل الاتهام بين الرجل و المراه