|
17-09-2024, 04:20 PM | #1846 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
أنا مع حرية الإختيار .. لا الإجبار .
مع آن أقرر مصيري .. لا تقدم لي فرصة العيش على طبق موحل .. إن لم تستطيع إنقاذي كم يجب .. دعني كما ينبغي . |
|
اليوم, 04:06 PM | #1847 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
مساء الخير 🌹
وعلى سبيل الطمأنينه .. يقول ابن جروان .. ولا المرض ما اعتبرته ظرفي الطاري عادي وتبقى الخطورة منه عادية ما دام ربي هو اللي كاتب اقداري والله ما يحصل الا ما كتب ليّه |
|
اليوم, 04:55 PM | #1849 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
من فترة طويلة جدا
كنت أفكر أن أي شئ يصير لي في حياتي هو عقاب على أفعالي فكان عندي تأنيب ضمير عالي جدا وخوف من أي تصرف يصدر مني وأسوء من ذلك إذا أحد أنبني على شئ وأنا ما أخطيت أشوف نفسي وقتها على خطأ عظيم وألوم نفسي حتى على المرض أو الفشل أو أي خطأ يحصل لكن بعد كثير أمور حصلت لي دار بيني وبين نفسي حوار معقولة كل الأشياء الكويسه اللي أسويها في حياتي ما كفرت خطاياي معقولة أعيش عذابين في وقت واحد عذاب الألم وعذاب الضمير معقولة أقدر أعيش حياة مثالية بدون أخطاء إذا لأ !؟؟ وأكيد بتكون الإجابة لأ إذاً كيف أعذب نفسي على طبيعتي الفطرية اللي جبلت على الأخطاء الله خلقنا نخطي عشان نتوب والله يحب منا التوبة كيف بعدها نشك أنه يعاقبنا نتعجل في طلب المغفرة دائما حتى لو ما أخطينا راح تحصل أمور سيئة في حياتنا لأن الحياة نفسها جبلت على الأكدار والضيق والضنك والله يخبرنا في كتابه أن الإبتلاءات ليميز الله الصفوف وليرفع درجة عباده الصالحين وقد تكون عقاب لكن الدنيا هذي عموما ليست دار جزاء يعني ممكن نحصّل أشخاص طغوا وأفسدوا وما حصلوا العقوبة في الدنيا لكن الأكيد أن جزاء الفعل في الآخره وما الدنيا سوى حرث وعمل خلاصة الحديث لا للعيش تحت سلطة الضمير المبالغ فية نسلم الأمور لباريها ونوقن أن أمورنا القدرية قد كتبت من قبل أن نخلق وأن من لا يتألم في هذه الحياة هو أحق بأن يراجع نفسه . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|