|
اليوم, 11:31 AM | #2027 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
حتى هذه اللحظة، لم يتم تشخيص أي انسان كفيف منذ الولادة باضطراب الفصام، مما يجعل المعتقدين بالأسباب الوراثية في حيرة من أمرهم، بل ويعطي أفضلية للأسباب النفسية والإجتماعية.
د. إبراهيم الحكمي |
|
اليوم, 11:34 AM | #2028 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
يتحدث الدكتور سيبي عن كيفية علاج الفصام
"اعتمادًا على مكان وضع المخاط سيحدد ما إذا كان المخاط موجودًا في الممر الأنفي، التهاب الجيوب الأنفية، في أنابيب الشعب الهوائية، التهاب الشعب الهوائية، فأين يوجد المخاط في المصاب بالفصام؟ في الدماغ، وجود المخاط في الدماغ تحصل على مرض الزهايمر، الفصام، جنون العظمة، الجنون . الفصام هو وجود حمض على الدماغ، ويمكن إزالته وإعطاء المريض الحديد، الحديد، هو المعدن المغناطيسي الوحيد، نحن محرومون من الحديد، ولهذا السبب نصاب دائما بفقر الدم، ونفتقر دائما إلى الطاقة." |
|
اليوم, 11:34 AM | #2029 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
تناسي المرض سبب للشفاء بإذن الله
يقول ابن عثيمين : ثم إنه إذا صبر على المرض وتناسىٰ الأمر حصل له برؤ منه، لأن الوهم النفسي له تأثير في بقاء المرض وزيادة المرض فإذا رفض الإنسان هذا المرض وصار لا يفكر فيه فإنه بإذن الله سوف يُشفى . |
|
اليوم, 11:36 AM | #2030 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة
|
وهب الله الإنسان نعمة التخيُّل رحمةً منه ولطفًا، ليخفف عنه مشقة الواقع وضغوط الحياة. فيجد في رحاب الخيال ملاذًا يريح فيه قلبه ويجدد فيه قوته، ويفتح أمامه أبواب الأمل والتفاؤل بما هو قادم. فالخيال هبة من الله، يُسكن بها القلوب المتعبة ويشفي بها الجراح. ولكن حتى أهل الخيال، أولئك الذين يجدون في الأحلام ما يبعث فيهم القوة، قد يضيقون ذرعًا بعالمهم الخيالي، وتظل قلوبهم تبحث عن ذلك النور الذي يُضيء طريقهم.
هنا يأتي الحب، تلك الرحمة الإلهية التي يُودعها الله في القلوب لتصلح ما أفسدته قسوة الأيام، وتُعيد للروح الحياة والنشاط. الحب هو الصلة بالله، والتوكل عليه، والاعتماد على رحمته. هو الذي يُلهم المؤمنين الصبر والرضا، فيجدون في حبهم لله ومعيتهم له الراحة والسكينة. إنه الحب الذي يجعل القلب ممتلئًا بالإيمان، ويحوّل الواقع إلى ساحة أمل، حيث تثمر فيه الدعوات ويُجاب فيه الرجاء. فيكون الإنسان واثقًا أن الله معه، يُدبر له أموره، ويبدل الضيق فرجًا، ويزرع في قلبه الطمأنينة التي لا تزول. محمد الخالدي |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|