منظمة هيومن رايتس وحقوق الإنسان ...

اخي moonl

جميعنا نعلم حكم الدين في هذه الواقعه ،،، ولكن السؤال هو ،،، من يرى هكذا منظر

هل بإمكانه التغاضي والصبر عن هذه المصيبه ؟ وهل بإمكانه ضبط نفسه وأمامه صورة

تقتلع القلب من مكانه ؟؟

فنحن كتبنا هذا الموضوع لا لبحث فيما إن كان سيقتل او يصمت ،،، بل توصية أخرى

إن كنت تريد منع هذه الجريمه ، فعليك أن تراعي حرمات الناس ،،،

لماذا ينصب الكلام والرد فقط على الجريمه ، ولا تعلقون على كلامي وهو مراعاة أعراض الناس .؟؟؟

دمت لنا بكل الود

الخطأ مهما كان حجمه لا يُعالـــج بخطأ,,هذه قاعدة لو استوعبها الناس لتخلصنا من إشكاليات الفعل ورد الفعل,,,



لا أحد ينكر او يتجاهل أو يقلل من حجم خطأ الفعل إنما رد الفعل يجب أن يكوم منطقياَ ومتوازناَ مع حجم الخطأ دون تعد أو تهــــور,,,



ولنفتـــرض أن الرد كان قوياً فهل سيرتاح المرء لاحقا,وهل سيأمن من صحوة متأخرة لضمير معذب مؤنب؟؟؟



تقول أخي الحوراني نحن نعلم حكم الدين ,,فإذا كان الدين قد رتب ووضع لمثل هذه المواقف العلاج السليم والتعامل الأمثل من إثبات بشهود عدول او إقرار لا بد أن يقوله طرفي الخطأ أو احدهما دون تراجع واللعان بين الزوجين حين يتهم أحدهما اللآخر دون بينة فضلاً عن فضيلة التوبة والستر وكل ذلك لحكمة بالغة,والمشرّع ما وضع كل هذه الأنظمة والتفاصيل إلا لعلمه بإمكان حدوث الخطأ,,,


أفنأتي نحن ونلتف على كل هذه الحكم بدعوا الثورة والغضب وعدم تحمل الموقف!!



أحد الصحابة زنى وهو محصن وأمر الرسول عليه الصلاة والسلام برجمه فلما شعر بحرّ الحجارة هرب فتبعه الناس حتى قتلوه,فلما بلغ ذلك الرسول قال:هلا تركتموه يتوب فيتوب الله عليه!!


أي معنى للستر والرحمة أفضل من هذا الموقف؟؟؟

الخطأ مهما كان حجمه لا يُعالـــج بخطأ,,هذه قاعدة لو استوعبها الناس لتخلصنا من إشكاليات الفعل ورد الفعل,,,



لا أحد ينكر او يتجاهل أو يقلل من حجم خطأ الفعل إنما رد الفعل يجب أن يكوم منطقياَ ومتوازناَ مع حجم الخطأ دون تعد أو تهــــور,,,



ولنفتـــرض أن الرد كان قوياً فهل سيرتاح المرء لاحقا,وهل سيأمن من صحوة متأخرة لضمير معذب مؤنب؟؟؟



تقول أخي الحوراني نحن نعلم حكم الدين ,,فإذا كان الدين قد رتب ووضع لمثل هذه المواقف العلاج السليم والتعامل الأمثل من إثبات بشهود عدول او إقرار لا بد أن يقوله طرفي الخطأ أو احدهما دون تراجع واللعان بين الزوجين حين يتهم أحدهما اللآخر دون بينة فضلاً عن فضيلة التوبة والستر وكل ذلك لحكمة بالغة,والمشرّع ما وضع كل هذه الأنظمة والتفاصيل إلا لعلمه بإمكان حدوث الخطأ,,,


أفنأتي نحن ونلتف على كل هذه الحكم بدعوا الثورة والغضب وعدم تحمل الموقف!!



أحد الصحابة زنى وهو محصن وأمر الرسول عليه الصلاة والسلام برجمه فلما شعر بحرّ الحجارة هرب فتبعه الناس حتى قتلوه,فلما بلغ ذلك الرسول قال:هلا تركتموه يتوب فيتوب الله عليه!!


أي معنى للستر والرحمة أفضل من هذا الموقف؟؟؟

المعــــــذرة على تكرار الـــرد,,,

اخي عمران

الشهود الأربع ما طالب به الدين إثباتا للواقعه ،،، والحمدلله ،،،


ولكن حين يرى الرجل أخته أو زوجته بلا ملابس مع رجل في سريره ، وواقعة الزنا

أمام العين ، ،،،

كيف سنثبت واقعة الزنا ؟

وليس من المعقول أن نتركهم في حالة زنا ونذهب للبحث عن شهود أربع ، من المؤكد حين نعود لن نجد الرجل ولن نجد الواقعه ،،،

ياريت القى جواب على هذا التساؤل

أخي الحوراني



فرق بين الوقوع والثبوت,وما رتّب الشرع على الإثبات من دقة إلا لحكمة بالغة سواء تقبلتها أنفسنا أم لا وإذا لم تستوعب أذهاننا هذه الحكمة والمعاني القيمة كالستر والتوبة وإمكانية العودة وورود الخطأ والعفو والتجاوز من رب العباد فستتكاثر الأسئلة وتعظم الحيرة دون طائل,,,





أنظر الى الصورة كاملة ولا تحصر ذهنك بجزء من الصورة,,,




أنا أتحدث على سبيل العموم لكن الصورة التي ذكرتها فيما لو تم ضبط الزوجةأو الزوج بالوضع المذكور فلا علم لي بكيفية التصرف الشرعي حيالها وبالإمكان البحث والسؤال عنها فقد يكون هناك تفاصيل دقيقة,,,




نسأل الله أن يحفظنا ويعافينا والمسلمين,,,

[كل عام وانتم بخير

اخي عمران

تأكد أنه لا يوجد قتل بالشبهات ، وهذه إشاعات مغرضه ، ولا اعتقد العاقل سيقتل لمجرد الإشتباه ،،،

أنا اقول هنا ، وضع التلبس ،،، وكل عاقل يستطيع أن يميز وضع التلبس من عدمه ،،،،


ما أود الوصول اليه ، رغم الحجم الهائل من القراءات لهذا الموضوع ، من النساء والرجال ، إلا أنني لم اصل الى إجابه شافيه ، لعل الإجابه تحتاج الى الكثير من الشجاعه ،،،

ومـــاهي الإجابة الشافية بنظــــرك؟؟؟

أحدهم يسأل فيما لو أن المرأه وجدت زوجها في وضع الزنا وتلبس فيه ، هل تأخذ حكما مخففا ،، أقول نعم ،،،

القانون يعطي الحكم المخفف في حال مشاهدة الزوج متلبسا في الزنا ،،،


شاب اعرفه ، ضبط أخته المطلقه مع طليقها في شاليه ، ولم يكونو بوضع الزنا ، جلس معهم الشاب ، شرب الشاي ، وشرب 3 سجائر ، ثم اخرج مسدسه وقتل اخته ، وكان حكمه 7 سنوات سجن ، ذلك هو الحق العام ، أما الحق الخاص فلا يتحمله كون المقتوله أخته ،،،،

هذه القصه اعرفها جيدا ، اعرف جميع أركانها ،،، وهي في العام الماضي حصلت في الأردن ،،،،

لم يجد هذا الشاب إعفاءا من الدوله ، ولم يعتبرو القضيه دفاعا عن الشرف ، لأنه تمهل وشرب الشاي والسجائر ، وجلس معهم ، وهذا يعني أنه لم يفقد اعصابه ،،،

وفي هذه الحالات يتم التحقيق جيدا لكي لا يتم قتل أحد ظلم وبهتان ،، سواءا قتل الرجل او قتل المرأه ،،، وللمحققين اسلوبهم الذي يكشف الدوافع ، ويكشف النفسيه التي كان بها القاتل ،،،

أقصد ان هناك فرق في الشرع بين الوقوع والثبوت حتى لو تم الضبط التلبسي لا أقصد القتل بالشبهة فهذا له حكاية أخرى,,,

وماذا عن نفسية الرجل الذي يلقي القبض على زوجته أو أخته في الوضع المتلبس ؟؟

كيف نحكم على ضبط أعصابه ، ومن يضمن أنه يستطيع ضبط اعصابه في هكذا حاله ؟؟

أعلم تمام العلم حكم الشرع بهذا ، ولكن من يضمن أعصاب هذا الرجل ؟

نفوس العباد لايعلمها الا من خلقها

والفرضيات في هاذه المسائل لاتعود لسلوكيات من ستحصل له ولكن تحصل من دوافعه تجاه خطوره او سهوله تصرفاته

الخارجه من تفكيره وليس من عقله

الاردن ليس مقياس ومصر ليس مقياس وكل بلاد العالم لادخل لها في تصرفات الفرد

ولكن هناك قوانين وانظمه تختلف من بلد لاخر

يعني اللي في الاردن واللي قتل اخته في الشاليه يمكن نسمع عن واحد ثاني في الاردن يحصل له نفس هاذا الشي ويقتلهم جميعا او يقتل طليق اخته

والفرضيات السلوكيه للناس ليس لها حكم شرعي او عرفي او قانوني مالم تقع

شوفو لنا موضوع خفيف على هاذ العيد

ساليس

اشكرك على التعقيب ،،،،

كلامك عين العقل ،،،

عيدك مبارك

انا دومن كلامي عين العقل يا استاذ بس وين اللي يعقلها ؟

يا استاذ حوراني ترى انا مابيني وبين اي احد في نفساني اي حسب او نسب ولا حتى عاشق السعوديه او كارهها مابيني وبينهم اللي كما هو بينك وبينهم

وانا بنت سيد الرجال وانا اختك
ومشكلت انك ماتعرف اني بنت او ولد هاذه مشكلتك انت ياصاحب الموقع

اجل كيف تكون مشرف عام وماتعرف اجناس المعرفين واسلوبهم ؟

عجيبه والله ههه