|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
12-11-2007, 04:44 PM | #18 |
عضـو مُـبـدع
|
يسلمواااا أخي محمد على ...
هذا الاميل ولا بلاش الذي يرسل إلي صاحبه هذه الجمل الرااااااااااااااااااااااائعه تحياتي لك على فكرة ماجاء عرض على الاميل أنا اشتري ههههههههه ارفع السعر على امورةههههههه |
|
12-11-2007, 11:45 PM | #20 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
أهلا وسهلا بك فى صفحتى المتواضعة واهلا بك فى اى وقت مع مقتطفات من ايميلى الخاص.... سعدت جدا بردك |
|
|
12-11-2007, 11:59 PM | #21 |
عـضو أسـاسـي
|
الإيميل رقم (3). عندما عاد الأب إلى بيته متأخراً من عمله كالعادة، وقد أصابه الإرهاق والتعب، وجد ابنه الصغير ينتظره عند الباب.. الابن: هل لي أن أطرح عليك سؤالاً يا أبي؟ الأب: طبعاً، تفضل. الابن: كم تكسب من المال في الساعة يا أبي؟ الأب غاضباً: هذا ليس من شأنك! ما الذي يجعلك تسأل مثل هذه الأسئلة السخيفة؟ الابن: فقط أريد أن أعرف، أرجوك يا أبي أخبرني كم تكسب من المال في الساعة؟ الأب: إذا كنتَ مصراً فإني أكسب دينارين في الساعة. الابن بعد قليل من التفكير : هلّا أقرضتني ديناراً واحداً من فضلك يا أبي. الأب ثائراً : تريد أن تعرف كم أكسب من المال لكي أعطيك ديناراً تنفقها على الدمى التافهة والحلوى اذهب إلى غرفتك ونم، فأنا أعمل طوال اليوم وأقضي أوقاتاً عصيبة في عملي وليس لدي وقت لتفاهتك هذه. لم ينطق الولد بأي كلمة.. نزلت دمعة من عينه، وذهب إلى غرفته لكي يخلد إلى النوم. بعد حوالي ساعة أخذ الأب يفكر قليلاً فيما حدث، وشعر بأنه كان قاسياً مع طفله، فربما كان الصبي بحاجة للدينار. ذهب الأب مباشرة إلى غرفة ابنه وفتح الباب. ثم قال: هل أنت نائم؟ فرد الابن: لا يا أبي، ما زلت مستيقظاً. قاله له الأب: كنتُ قاسياً معك، كان اليوم طويلاً وشاقاً، تفضل هذا الدينار الذي طلبته. فرح الابن فرحاً شديداً، ولكن الأب فوجئ بالصغير يأخذ ديناراً من تحت الوسادة ويضعها مع هذا الدينار. غضب الأب وسأله: لماذا طلبتَ ديناراً ما دُمت تملك المال؟ رد الابن ببراءة : لم يكن لدي ما يكفي، أما الآن فقد أصبح معي ديناران ، أريد أن أشتري ساعة من وقتك نقضيها سوياً. |
|
13-11-2007, 08:28 AM | #23 |
عـضو أسـاسـي
|
الإيميل رقم(4) قالت: إذا تقدّم العمر بالفتاة دون زواج، فقد لا يعني هذا ندرة الفرص التي أتيحت لها بالضرورة، بل قد يعني كثرتها قلت: كيف ذلك؟ قالت: تبدأ الحكاية برفض الأول فالثاني لسبب أو لآخر، ثم تتوالى السنوات ويزداد وعيها بالمقابل فتتعقد شروطها، ليصبح الرفض هو الأساس أمام تواضع المواصفات المتوفرة في المتقدمين قلت: وماذا يمكن أن تشترط الفتاة فيمن تختار سوى ما هو متعارف عليه من مزايا، مثل الثقافة، الأخلاق، الوضع المادي المقبول قالت: هذه شروط منطقية، لكنها غير كافية قلت: تقصدين إذن الحب، أو شيئاً من الانجذاب وغيره من الأمور الجميلة العصية على التفسير قالت: حتى هذه ليست كافية، الحب فكرة.. حالة مؤقتة.. ولمعلوماتك، بعض الحب له تاريخ صلاحية.. قد ينتهي في الشهر الأول، في العام الأول، في العقد الأول.. لكنه ينتهي قلت: هذا كلام مريع، لكنه مثير وجديد، ويدعو للتأمل حقاً ******* قالت: أنا لم أتوصل إليه إلا بعد تأمل طويل، لذلك دعيني ألخّص لك شرطي في الرجل الذي أختار قلت: تفضلي اعتدلت في جلستها لتقول: من أسمح له بتولي مقعد القيادة في حياتي، يجب أن يكون سائقاً ماهراً، حاذقاً، يقظاً إلى حد يسمح لي أن أستغرق في غفوة مريحة وأنا بجانبه وكلي ثقة أنه لن يدخل بنا في حائط... أو يهبط بنا في واد! سائق يتعامل مع مطبات الحياة بهدوء وتوازن، يعرف متى يفترض أن يخفف السرعة، ومتى يجب أن يتوقف تماماً.. يحترم الإشارات.. ويفهمها قلت: تبدين وكأنك مسؤولة في إدارة السير قالت: الحياة الزوجية مثل رحلة في سيارة، صدقيني، بعض النساء يجدن أنفسهن خارجها فجأة في حادث مروع.. لينطلق هو وحده نحو غابة بعيدة! وبعض الرجال لا يسمحون للمرأة ولو بإغماضة بسيطة خلال الرحلة، لأن نزقهم وتهورهم يدفعانها لأن تبقى متيقظة دوماً.. واعلمي أن توق المرأة للاسترخاء والتقاط الأنفاس في مشوار الحياة، هو توق لا ينطفىء مهما أنجزت.. لكن ذلك لا يتحقق لها إلا في كنف رجل قادر على تولي الأمور بنفسه وباقتدار، لأن حالة التنبه واليقظة الدائمة يقتلان في المرأة الشيء الكثير.. وأسوأ الرجال من يتركها هي تتولى القيادة لتدني كفاءاته.. ويظل جالساً بجانبها يزعق ويثرثر ويحذر من مخاطر الطريق، الحقيقية منها والوهمية ******* قلت: وماذا عن أسوأ النساء؟ قالت: أسوأهن من تكتفي بالنوم طوال الرحلة.. لأن المرأة الذكية هي التي تتهيأ لتولي القيادة إذا تعب هو قلت: كلامك قد يثير غضب بعض النساء الشغوفات بمواقع القيادة قالت: حتى أولئك يحلمن برجل ما.. لكن صدقيني، عند النساء عموماً، فالرجل الأقدر على توفير الأمان للمرأة، هو الأعظم والأجمل والأشد جاذبية.. والأندر وجوداً |
|
13-11-2007, 08:52 PM | #25 |
عضو
|
حرام عليك..كل هالارامل وين راحوا؟؟وبعدين الرجل لما زوجته تتوفى اول ما يفكر فيه انه يااااااااااااا سلام اخيرا حيتحقق حلمه ويتزوج وحدة جديدة (حابب يجدد حياته) ويقول جات منها ما جتش مني!!
|
|
14-11-2007, 04:12 PM | #26 |
عضو فعال
|
الله يعطيك العافيه بس ليه الهجوووووووووووم ......تعرف ليه الذكر يموت قبل الانثى لأن نفسه قصير.......... ينكد عليها ويزعجها وتظل صابره وتقاوم ولما تبدا الهجوووم عليه من اول جوله اما يستسلم او يموت من القهر....ايش رايك معي حق والا ابدأ الهجووم....وبالنسبه لللايميل الرابع فضييييييييييييييع..
صحيح المرأ ه تحب الرجل اللي يحسسها بالأمان حتى لو تنقصه كثير من المميزات,,,,,,,,,,,,,,,,, |
|
14-11-2007, 07:55 PM | #28 |
عـضو أسـاسـي
|
*مى* الإحصاءات هى التى تقول هذا...عدد الأزواج الذين يتوفوا سنويا يفوق بمراحل نظيره من الزوجات.....أما عن زواج الرجل بعد وفاة الجوهرة المكنونة زوجته...فذلك شىء طبيعى لابد منه حتى يزيل آثار زواجه الأول...
على العموم مى شكرا على مرورك وردك |
|
14-11-2007, 08:09 PM | #29 | |
عـضو أسـاسـي
|
ش
اقتباس:
على العموم سنؤثر السلامة على الهجوم منعا لوقوع ضرر جسدى أو معنوى.... والحمد لله أن المرأة تحب الرجل الذى يحسسها بالأمان ....بس يا ريت هى كمان تحسسه بالأمان وما تخوفوش ولا تفزعه... شكرا لكى أختى دوشة......اسم على مسمى |
|
|
14-11-2007, 08:14 PM | #30 |
عـضو أسـاسـي
|
ده وسام على صدرى شكرا لمرورك وتعليقك الكريم
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|