|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
29-03-2016, 05:34 PM | #16 |
عضو
|
كل شئ يصيبا خير وننطلق ونحسن الظن بالله وهذا ما
نسميه التفاؤل ( تفائلو بالخير تجدوه) اذا اخترنا الشر ونجلس نشتكي وليه يارب ونسخط ولانرضى فلنا ذلك من رضى فله الرضى ومن سخط فله السخط طابت أيامكم واوقاتكم |
|
30-03-2016, 12:23 AM | #17 | |
مشرف ملتقى الاكتئاب
للادويه سلبيات قد تدمرك
|
اقتباس:
يا رب اني اسالك ان تجعلني انا ومن ساعدني من المتفائلين بالخير |
|
|
30-03-2016, 01:34 AM | #18 | |
عضو
|
اقتباس:
اللهم امين وإياك وعلينا دائما أن نتذكر قول الله " يريد الله بكم اليسر ولايريد بكم العسر "...... اللهم اجعلنا من المؤمنين حقاً حتى يتحقق لنا كل مانريد بسهوله ويسر ياكريم |
|
|
30-03-2016, 01:48 AM | #19 |
مشرف ملتقى الاكتئاب
للادويه سلبيات قد تدمرك
|
اللهم امين يارب
|
|
30-03-2016, 06:11 AM | #20 |
عميد المنتدى
مُعتـّق برائحــة الطين!
|
عزيزي الوردي . حياك الله وعافاك ...
سأتكلم هنا باجتهاد شخصي وليس من وجهة نظر شرعية : الله سبحانه يقول : فإن مع العسر يسرا .. مع وليس بعد . بمعنى أن اليسر مصاحب ومرافق للعسر .. هل مفهوم اليسر هو الشفاء التام والانفراج الحقيقي ؟ هذا ظن كثيرين . مع العسر يسرا . لاحظ المرافقة والمصاحبة ! كثير مع الشدة تحصل انفراجات يسيره فهل هي من اليسر ؟ المسألة هنا قد تكون نسبية ! كل وضع شديد هناك ما هو أخف منه ! أيضاً اعتبار مسألة العام والخاص هل هي تنطبق على موضوعنا هذا ؟ الله أعلم . بمعنى أن قوله تعالى : فإن مع العسر يسرا هذا عام لكن هل يقال أن كل حالة خاصة ينطبق عليها الحكم العام ؟؟ مثل موضوع الدعاء . الله وعد بالإجابة هذا حكم عام ، لكن هل كل حالة خاصة يستجاب لها ؟ الواقع يقول أن الله قد لا يعطي من سأل اما لحكمة يعلمها جل شأنه مثل الا يكون تحقيقها في مصلحة الداعي أو يكون هناك مانع من موانع الاجابة . لكن هل هذا ينطبق على موضوع اليسر والعسر ؟ حقيقة لا أعلم . انما هو شيء خطر ببالي والله أعلم .. أيضاً هناك مسألة مهمة عن اليسر ما مفهومه وطبيعته ؟؟ لا بد من اعتبار هذا الشيء والتأمل فيه والبحث عنه في أقوال العلماء ،، كذلك هناك شيء انقدح في ذهني عن الايمان واليقين والصبر هذي المعاني العظيمة هل نحن معشر المقصرين( وأنا أقصد نفسي بالمقام الأول) حققناها وتشربتها نفوسنا بحيث أن العسر والشدة تولد ايماناً ورضاً وصبراً ينعكس على الارواح والنفوس فيلطفها ويؤنسها تحقيقاً لقول المصطفى عليه الصلاة والسلام في الحديث العظيم (( عجباً لأمر المؤمن ان أمره كله خير . إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له )) لاحظ ان أمر المؤمن كله خير في كل أحواله ! فالمؤمن الحق نفسه راضية بما قدر الله له . صابرة . ميقنة برحمة الله . آملةً بفرجه .. هذا الرضا هو الأنس بعينه ولا يعرف هذا الا من ذاق حلاوة اليقين والرضا من المؤمنين الأنقياء الذي يرون أن كل ما يأتي من ربهم هو خير . والله يا أخي اني أقول هذا الكلام وأنا مقر بضعف يقيني وبتقصيري . أسأل الله أن يعفو عني وعنا جميعاً ،، وهذا هو اجتهادي في هذا الموضوع الذي لا يخلو من خطأ وتقصير ... |
التعديل الأخير تم بواسطة ((أبوعلي)) ; 30-03-2016 الساعة 06:13 AM
|
30-03-2016, 07:44 AM | #21 |
مراقب اداري
فانز ظل إمرأه
|
وردي يمكن اليسر اللي تنتظره وتبغى ربي يحققه لك مافيه خير لك فربي اخره عنك عشان يدفعه عنك
ربي رحييم بعباده فلاتسال ربك ليش ياربي ماعطيتني بيعطيك بس بالوقت اللي يشوفه ويقدر انه مناسب لك ولظروفك اسال ربك وقول يارب امنحني واعطيني ولاتياس من طلبك لله |
|
30-03-2016, 02:51 PM | #22 |
عضو
|
لن يغلب عسر يسرين
تفسير للدكتور محمد نابلسي الآية وحدها تكفينا، ماذا قال الله عزَّ وجل ؟.. ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (6) ﴾ في قواعد اللُّغة حقائِق المعرفة إذا تكررت دلَّت على شيءٍ واحد، لكن النكرة إذا تكررت دلت على شيئين متباينين، أوضح لكم بمثل، قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (( إن للصائم فرحةً، إن للصائم فرحةً ـ أعادها مرتان ـ فرحةً حين يفطر وفرحةً حين يلقى الله )) ?الصائم واحد.. " إن للصائم فرحةً، إن للصائم فرحةً ". الصائم واحد لكن الفرحة الأولى جاءت نكرة، والفرحة الثانية جاءت نكرة، الفرحة الأولى غير الفرحة الثانية، (( إن للصائم فرحةً، إن للصائم فرحةً ؛ فرحةً حين يفطر وفرحةً حين يلقى الله ) ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) ﴾ ?العسر معرَّف بـ (أل) تعريف الاستغراق، قال العلماء: إن أل التعريف التي عُرِّف بها العُسر هو تعريف الاستغراق، أيْ أيُّ عسرٍ على وجه الأرض ينطوي تحت هذه الآية ؛ عسرٌ مادي، عسرٌ معنوي، عسرٌ نفسي، عسرٌ في كسب الرزق، عسرٌ في شفاء المريض، عسر في الهَم والحُزن، إن أيَّ عسرٍ مهما كان نوعه ؛ صغيراً أو كبيراً، جليلاً أو حقيراً، خفياً أو ظاهراً، مادياً أو معنوياً ينطوي تحت كلمة العُسر، لأنها جاءت معرفةً بـ (أل) تعريف الاستغراق. ?وأما اليُسر فجاءت نكرةً تنكير تعظيم.. ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) ﴾ ?قريباً.. ﴿إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (6) ﴾ ?عظيماً، إن مع العُسر يُسراً كريماً، تنكير التعظيم، والشيء الذي يُلفت النظر أن الله عزَّ وجل لم يقل: إن بعد العسر يسرا.. ﴿إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (6) ﴾ ?أيْ أن هذه المصيبة، هذه الضائقة، هذا الهَم ،هذا المرض ينطوي فيه اليُسر، فيه بذور الفَرَج، فيه بذور التَوْسِعَة، فيه بذور العَطاء،فيه بذورالشفاء، اطمئن أيّ عسرٍ جاءك ففي ثناياه، وفي مَضْمونه، وفي باطنه يسرٌ مُحَقَّق، لذلك هذا ما دعا النبي عليه الصلاة والسلام أن يقول (( لَنْ يَغْلِبَ عُسْرٌ يُسْرَيْنِ )) ?فهم النبي عليه الصلاة والسلام أن النَكِرَة إذا تكرَّرت دلَّت على شيئين متباينين، لكن المعرفة إذا تكررت دلت على شيءٍ واحد، فقال عليه الصلاة والسلام: ((لَنْ يَغْلِبَ عُسْرٌ يُسْرَيْنِ )) ، أيْ أيها المؤمن اطمئن بالاً إلى أن هذه الضائقة سوف تنفرج عن يُسْرٍ مُحَقَّق، فما كانت الآية الثانية إلا توكيداً للأولى. |
التعديل الأخير تم بواسطة ملامح خجوله ; 30-03-2016 الساعة 02:56 PM
|
01-04-2016, 03:40 PM | #23 |
عضو
|
اللهم اجعل هذا اليوم خير لنا، مكفر للخطايا ،فاتحاً للارزاق، مملوءاً بالأجر،
مصحوباً بالعافية اللهم اشفي من شكى ألماً.. وخفف على من بكى حزناً.. اللهم اشفي مرضانا شفاء لاغارد سقماً اللهم امين يارب |
|
03-04-2016, 10:28 AM | #24 |
مشرف ملتقى الاكتئاب
للادويه سلبيات قد تدمرك
|
الله يعطيكم العافيه جميعا . ابو علي اجتهادك ارى فيه كثير من الصحه . هل استجابه الدعاء مثل العسر واليسر ؟ الله اعلم . لكنه شي يحتاج التحقق اكثر . اشكرك اخوي ابو علي والله يسعدك
لؤلؤه انا ما قلت ليش تضجرا وعتابا ب قلتها استفسارا وتبيانا . وكلامك جيد جدا و على العين(تحت العين) الله يعطيك العافيه و اسال الله ان يفرغ علينا صبرا ويبعد عنا اليأس لنكون باذن الله من المسارعين الى الخيرات و من مكثرين الدعوات ملامح خجوله ونعم كلامك ايضا فيه كثير من الصحه و الصواب بحيث يكون اليسر منطوي داخل العسر وفيه بذور الفرج . لكن المشكله اني لم اشعر بهذه البذور . الله يسامحني ان كنت اخطات و انا مدري . بس هل هذا القصد هو الصحيح بان اليسر في طيات العسر ؟ فعلا الله اعلم . الله يعطيك العافيه ملامح اجتهدتي وبذلتي الكثير من اجلي بارك الله فيك ويارب حياتك كلها سعاده ويحقق لك ما تتمنين و الجميع يا رب وكل من قال امين خاصه |
التعديل الأخير تم بواسطة الوردي ; 03-04-2016 الساعة 10:42 AM
|
03-04-2016, 10:39 AM | #25 |
مشرف ملتقى الاكتئاب
للادويه سلبيات قد تدمرك
|
ثانيا :
الحديث الاخر من هذا الموضوع هو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا وَهُوَ فِي بَطْنِ الْحُوتِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ، إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، إِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ بِهَا. رواه أحمد في المسند والحاكم في المستدرك وغيرهما وصححه الألباني هذا الحديث الطيب و الجميل يعجبني فعلا و يبشر بخير لكن السؤال هو يا من مرضتم سنوات وطال عليكم الدهر . هل قد دعيتم هذا الدعاء في مرضكم واستجيب لكم به ؟ اترك للمرضى خاصه و الاعضاء عامه الاجابة على السؤال سواءا من اجتهادكم او بادله من القران |
التعديل الأخير تم بواسطة الوردي ; 05-04-2016 الساعة 01:21 PM
|
03-04-2016, 04:47 PM | #26 |
عضو
|
ملامح خجوله ونعم كلامك ايضا فيه كثير من الصحه و الصواب بحيث يكون اليسر منطوي داخل العسر وفيه بذور الفرج . لكن المشكله اني لم اشعر بهذه البذور . الله يسامحني ان كنت اخطات و انا مدري . بس هل هذا القصد هو الصحيح بان اليسر في طيات العسر ؟ فعلا الله اعلم . الله يعطيك العافيه ملامح اجتهدتي وبذلتي الكثير من اجلي بارك الله فيك ويارب حياتك كلها سعاده ويحقق لك ما تتمنين و الجميع يا رب وكل من قال امين خاصه[/QUOTE]
اكيد اخوي الوردي انه اليسر مع العسر يقيناً هذا كلام الله سبحانه الله يسامحنا جميعاً ويغفرلنا ولااحد منا معصوم من الخطاء. لم تشعر بالبذور الفرج زي ماتقول هذا من الشيطان ومن النفس هو الي ينسينا فضل الله ورحمته مايخلينا نرضى ونحمدالله ونشكر ه على أي ابتلاء حتى نتطهر من ذنوبنا ونخرج منه بسهوله ونرتقي كل مره للإيمان والشيطان توعد لنا بكل صراحه ... قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ{16} ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ{17} فهل فعلاً شكرنا وحمدناالله من قلوبنا عندما يصيبنا أي ابتلاء نحن مطمئنين وفرحين واثقين ومعترفين لله بضعفنا وذنوبنا نطلبه العون والمساعدة ونفوض الأمر له ونتوكل عليه حق التوكل انا نطلع منه هذا الابتلاء بقوته لا بقوتنا كلنا للأسف ينقصنا الإيمان الكامل واليقين الله يعافيك يارب ويشفيك وييسر لك كل عسييير ويجعل حياتك طيبه بطاعته اللهم امين |
|
17-04-2016, 08:05 AM | #27 | |
مراقب إداري
|
اقتباس:
وقصه ذا النون مذكوره بسورة الانبياء (وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ) هل بعد وعد الله وكلامه نحتاج ل تجربه ؟ كل اللي تحتاجه ثقه باالله وحسن ظن باالله الله ماانزل البلاء الا تكفيرا للذنوب او رفعه للدرجات الله كل امره خيرر وان كنت تراه شر ف تعالى الله ان يوصف بهذا بل في باطنه خيرر كثير الله سبحانه قال (انا عند ظن عبدي بي ..... لك ماظننت في ربك يااخي ان كنت تظن ان الله سيرزقك ويشفيك فهو كذلك وقادر عليه سبحانه احسن الظن بالله وتوكل على الله مااعتقد ان احنا نحتاج ل تجارب البشر اذا الكلام مذكور بالقرآن ف كلام الله اولى ان يُصدق (ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذاً نكثر! قال: الله أكثر. رواه أحمد وصححه الألباني). (ففي حديث مسلم والترمذي بيان النبي صلى الله عليه وسلم للاستعجال المذموم في الدعاء لما سأله الصحابة عن قوله صلى الله عليه وسلم: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم وما لم يستعجل، قالوا وما الاستعجال؟ قال يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء. كل امرك ياربي خير فلك الحمدُ على كل حال عليك بالصبر يااخوي وهذي كلها وساوس انا ادعي واذكر الله لكن الشيطان احياناً يحبطني مالنا الا الله هو الذي انزل البلاء وهو القادر على رفعه الانسان بطبعه عجول لكن مالنا الا الرضى والصبر عسى الله ان يعفُ عنا عليك بذكر الله والالحاح بالدعاء وصلاه الضحى والدعاء فيهاا والصدقه ان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان 🌹 |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|