مشاعر مرهقة ،،،،

تلوحُ لي الذكرى من شرفةٍ صغيرة !
لكنها تصنعُ في داخلي أثراً كبيراً لايتسعُ له قلبي !
قلبي صغيرٌ جداً يقولون أنّه بحجم قبضة يد !
لكني لا أشعر بضيقه إلا حينَ أقفُ على أعتاب الذكرى ،
أجدني أتنفسُ ببطئ وأستجدي نبضات قلبي المتسارعه أن تسعفني !
... وكأنَ كل أعضائي تجردت مني ، هي الأخرى ضقتُ عليها فتعطلت بي :

- أن الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه







جبران

أتسآءلُ كثيراً عن ذاكَ الشعور المضمخ بِ الوجع !
لا نحبه لكننا مجبرون لِ أن تجرع من كأسه حتى نثمل !
.
.
.
...
*إنّه الحنين وطنٌ ننتمي له ، ولايعترفُ بنآ :"

أحياناً أصمت

لأن أجـوبـتي تـقتلني قـبل أن تـقتلھم !

أحياناً أصمت
... لأن فــي الــصـمت إنـتقام و تــشفـي !

أحياناً ٱصمت
لأنني تـحدثت كـثيراً و لـم يـجد نــفـعـاً !

وعندما أصل إلى مرحلة
مــا لا يــطاق . . . . ألــتـزم الــصــمت !

فصمتي
أنه في داخــلي حــروف لــو نطقت بـھـا
لإهـتزت قــلوبهم وجــعا لها دون تـوقـف
فــأفضل الــصمت لانه راحـه لـي ولـهـم

ا أبـــــكـــي .....

لكننــــــي أحتـــــرق بصمــــت

أتألـــــــم بصمــــت ........ أنـــــزف بصمـــــــت
...
لكـــــــــن !!?!!!

مـــا يهـز دموعــي .....

أن لا تفهــم صمتـــي فتظنــــه عزلـة وهـــدوء

اشكر مرورك غاليتي سيرين
يسعدني تواجدك بصفحتي
.wwsed0

أحيـآناُ نحتــآجْ لَهُمْ ولآ يستجيبواَ لَنـآ ..!

رُبمــآ لأنهُمْ لَمْ يتعودواَ أنْ يبحثووعنـآ .. رُبمــآ

لآ يمتلكونْ سوىَ الجفـآء .. أعذُرهمْ :)
...
أناَ أيضاُ لآ أمتلكْ شئ سوىَ العُذر لهُمْ :(

وإلا سأفقدهُمْ ،، أكـآدْ أنْ أكوونْ فقدتهُمْ بالفعلْ بِداخلىِ

يَا رَبْ رفقاُ بىِ .. أنتَ أعلمْ بِحـآلىِ منْ أى شخصْ

أقسى أنواع الألم ..

عندما تعتقد أن هناك أشخاصا يحملون لك قدرآ عاليآ ..

لكنك تستيقظ على الواقع المرير الذي هو عكس ذلك

وَ تَبْقى قُلوبُنا قَويّةٌ ، إلّا عِنْدَما نُحاوِلُ التّقرُبَ مِنْ النّسيان !!
نُدْرِكُ حينها حجم قوتّنا المخبِئة وراءها ضَعْفٌ كَبير !!
و سهولِة انْهِمار دُموعِنا !! و سهوِلة جَرْحِنا بأبْسَطِ كَلِمة !!

الاقِتراب مِنْ النّسيان ، نارٌ تَجْذبنا أملا بدفئها ، ومن ثمَّ بألسنتها تَكوينا !!

إلى كُلِّ الرآحلين نحو البعيد !
إلى القلوبِ التي تركتنآ !
إلى أولئكَ القآبعين في الرصيفِ ينتظرون أقرب قطآرٍ يقلهم !
قفوآ ، لآترحلوا !
فَ بهجةُ العمرِ لآتكتملُ إلا بِكم ♥

مــا أروع هــذا الــنــوع مــن الــنّــاس الــذي هــو صــادق دائمـــاً ، ان ضــحــكـ فــقــد ضحــكـ بصـــدق ، و ان أحــبّ فــقــد أحــب بصــدق ، و ان حــزن فــقــد حـــزن بصـــدق ، لا يــجـــيد أبـــداً لعـــب الأدوار ، و لا يــتقـــن لبـــس الأقنعـــة ، عندمـــا يــبكـــي فــهــو حقـــاً يــتــألـــم ، و عندمــــا يــضحـــك فــهــو فعــــلاً سعــــيد ، مــا أروعــهــم

عندمآ تشَعرونْ ~
بَالحاجِه لْـ ” الإنفَرادْ ” بَـ أنَفسُگمْ قَليِلاً
هَذا يعَنِي : أنگم تَملگونُ حَديثَاً ..
لآ يسَتوعِبهُ أحَد [ غَيرگم ]ـ ..
فـ تَذگروُا أنْ لگم ” إلـهْ “ يعَلمُ مَآ تخَفيهُ أنُفسگمْ إنفَردوُا به
...

للحب صووت

يكفيني’ أن أكون …
سبباً صغيراً لـِ ” إبتسامتك “ ..
معطفاً شتويـّاً يحميك’ من نزلات البرد !
... كتـابك’ .. الذي لا ينتهي ! ..
كوب القهوهـ’ الذي ” لا يفقد حرارته “
وطنـك’ …
الذي لا يكون عرضة لـِ الإستعمار أبداً

احـيـانــا الــبعـد لا يــؤلـم ...

ولـكـــن الـمـؤلـم دائــمــا ...

ان يــبتعــد عــنــك شــخـص افــصحـت لــه يــومــــا ..
...
بــــأن الــبــعـــد هـــــــو الــشـــىء الـــــــوحــيــــد ..

الـذى يــكسـرك ويــؤلمك ومــع ذلـك يبــعــد عــنــك .!

في ملـامحي أُنثى غرِيبة .. لـا تُشبهني
وفي ملـامحها ذاكِرة مجهُولة .. لـا تنتمِي لِي


أنا بِحاجة لـأعوام .. حتّى أُرمّم ما تهدّم بي ،

ولـأُلملِم ما تناثرَ مِنّي معَك