|
03-05-2016, 04:51 PM | #46 |
عضو نشط
|
متابعي مدونتي الأعزاء ...
أعلم بأنها صفحتي الخاصة .. ولكن هذا لامانع من أن تشاركوني أراءكم .. وحتى إنتقاداتكم ... فأنا من أكتب وأنتم من تقرأون .. حقي في هذه الصفحة أن أكتب مايروق لي.. وحقكم علي أيضا أن لاتخرجوا من صفحتي إلا وأنتم سعداء.. حتى لو سكبت بين الحين والاخر ..بعضا من حزني هنا... فلابأس ,,ببعض المتعة أيضا لأجلي ولأجلكم |
|
03-05-2016, 04:58 PM | #47 |
عضو نشط
|
قال ابن تيمية :
ما يصنع أعدائي بي ؟ أنا جنتي وبستاني في صدري أينما رحت لا تفارقني ، أنا حبسي خلوة، وقتلي شهادة ،وإخراجي من بلدي سياحة |
|
03-05-2016, 05:20 PM | #48 |
عضو نشط
|
أصدقائي....
مارأيكم بأن أقص عليكم في كل مرة قصة وأن أسافر معكم في كل مرة ,,إلى حيث يقطن بطل قصتنا ..؟ ولكن قبل الإقلاع ...أرتدوا أولا أجمل مالديكم وضعوا القليل من العطر إن أمكن ثم احضروا القهوة بجانبكم ... وحالا استعدوا للإقلاع ... |
|
03-05-2016, 05:29 PM | #49 |
عضو نشط
|
قصة من اجمل ما قرأت، تبين لنا الحكمة من الرضا بقضاء الله عز وجل، وأن نحمد الله على ما يصيبنا سواء أكان خيراً أم غير ذلك فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ وليسَ ذلكَ لأحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ ". رواهُ مُسْلِمٌ. أي أنَّ المؤمنَ في الحالَينِ له خَيرٍ عِنْدَ اللهِ فإِنْ أصَابتهُ نِعْمَةٌ ورَخَاءٌ في الرِّزْقِ شْكُرُ اللهَ وإنْ كانت ضَرَّاءٌ أومُصِيبةٌ يصْبرُ ولا يشكو ولا يَتسَخّطُ عَلى الله بلْ يَرْضَى بقَضَاءِ الله ليكونُ لهُ أجْرٌ بهذِهِ المصيبةِ. لنرى الآن قصة الملك ووزيره ومعنى الرضا بحك الله وحمده: يروى أن ملكا كان له وزير حصيف ( جيد الرأي ) له فلسفة في الحياة، " أن كل شيء يقدره الله خير ’’ وكان الملك يحب الصيد حبا شديدا وكان عندما يخرج للصيد ياخذ وزيره الذى يثق به معه و فى يوم من الايام خرج الملك كالعادة للصيد واخذ معه الوزير ولكن اثناء الصيد حدث ان افلت الملك السهم وجرح اصبعه، فقال له الوزير لعله خير . ذهب الملك والوزير مسرعين الى القصر وحضر طبيب الملك وراى الاصبع المجروح ثم قال لقد تسمم الاصبع واصبح خطيرا فقال الوزير لعله خير فقال الملك للطبيب وهو متضايق من رد الوزير وما العمل ايها الطبيب ؟ قال الطبيب يجب قطعه والا تسمم الجسم كله ، فقال الوزير لعله خير قال الملك للوزير اتتمنى ان يقطع اصبعى وتقول لعله خير. حسنا، ايها الحراس اقبضوا على الوزير وادخلوه السجن. فقال الوزير لعله خير ، مرت فترة على الوزير وهو فى السجن بينما ذهب الملك مرة اخرى للصيد وحيدا ولسوء حظه هاجمته قبيلة من القبائل واخذوه الى قائدهم وكانوا يريدون تقديمه قربانا للآلهة ، وعندما راه القائد قال انقدم للآلهة قربان ناقص اصبع هذا لا يليق بمكانة الآلهة اعيدوه من حيث اتى , ذهب الملك مسرعا الى القصر امتزج معه الخوف و الفرح لقد نجا بحياته باعجوبه بفضل اصبعه المقطوع . احضر الملك الوزير من السجن واخبره بما حدث وقال له لقد كنت على صواب ايها الوزير المتفائل ولكن لماذا قلت لعله خير عندما ادخلتك السجن قال الوزير " انا اذهب معك دائما للصيد فان لم اكن فى السجن لكنت انا القربان ايها الملك
|
|
03-05-2016, 05:32 PM | #50 |
عضو نشط
|
عدم توفر بيئة صالحة ليس عذراً لترك الإستقامة،
لا توجد بيئة أسوأ من بيت فرعون وخرجت منه إمرأة ضرب الله بها مثلاً للذين آمنوا.. |
|
03-05-2016, 05:48 PM | #51 |
عضو نشط
|
عليّك أن تفتح ذراعيكّ لِمصاعب الحياة,
ستُدرك في نهاية الأمر أنها دروُسٌ مُفيده وليس مِن صالحك الإستِسلام في هذا الوقت. |
|
03-05-2016, 07:37 PM | #57 |
عضو نشط
|
احذر من أول فكرة ..
ولاتسمح لها بالتسلل إلى أعماقك.. لأنك لو فتحت لها الباب وسمحت لها بالدخول ستجر معها الاف الأفكار التي تشبهها تماما .. سواء في سوادها أو بياضها ..! |
|
04-05-2016, 02:10 PM | #59 |
عضو نشط
|
لماذا أنا هكذا ..
لماذا أظن أن الجميع يكرهونني ويريدون السوء لي وفي الحقيقة ..هم ألطف من ذلك..؟! في كل مره أخبر فيها نفسي بأن تكف عن إصدار الأحكام السيئة ضد الاخرين .. أجد نفسي قد استسلمت لهذه الأفكار مرة أخرى..؟! مالسبب الذي يجعلنا نظن بأن الاخرين جميعهم أشرار ؟! يالله ..كيف اقلع عن هذا الذنب..؟؟ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|