|
29-10-2012, 09:12 AM | #649 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
أحيآنا .. نود أن نوصل لأحبتنا رسآئل عديدة .. رسآئل حب .. حنين .. شوق .. عتآب .. لوم .. ألم ..أمل ثم لسبب أو لآخر .. ~ نتراجع و نكتفي بالدعآء لهم.. اللهم أسعدهم أينمآ كآنوا..و أشرح صدورهم و أنر طريقهم و وفقهم لما تحبه و ترضاه ..~ أمـــــــــــين أمل الروح
|
التعديل الأخير تم بواسطة أمل الروح ; 29-10-2012 الساعة 09:21 AM
سبب آخر: اضافة
|
29-10-2012, 11:49 AM | #651 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
..J'avoue que des fois on a lement mal et qu'on est lement contrarié "".qu'il vaut mieux se taire Amel |
|
29-10-2012, 07:47 PM | #653 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
كم ظلمنا انفسنا و لازلنا يسلموووا |
|
|
30-10-2012, 09:05 AM | #654 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
|
|
30-10-2012, 12:57 PM | #655 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
علاج التوتر و الانفعال من السنة النبوية
هناك وسائل علاجية بدون أدوية وردت في السنة النبوية وأكدها الطب الحديث: هل جربت مرة إذا غضبت أن تصلي ركعتين لله، أو قراءة بعض من آيات القرآن الكريم بدلاً من المهدئات إن الأدوية لها آثار جانبية سلبية، أما الصلاة فتحقق آثاراً إيجابية، الرسول وأهل البيت (عليهم السلام) كانوا يوصون ذلك بدافع إيماني ذاتي، أما اليوم فإن الطب الحديث ينصحنا بذلك مؤكداً الحقيقة التي وردت في الحديث النبوي (قم فصلٍ فإن في الصلاة شفاء). إن الصلاة هي الركن الثاني في الإسلام، وإن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ولكن بجانب كون الصلاة أحد أهم أركان العبادة، فإنها فيها أيضاً شفاء كيف؟ إن الإنسان يواجه في حياته الكثير من المشاكل التي يترتب عليها الانفعال النفسي والتوتر العصبي والغضب، وهي بدورها تترك آثاراً سيئة على صحة الإنسان، كما تسبب العديد من الأمراض، فتكرارها كثيراً يؤدي إلى حدوث اضطرابات هرمونية يترتب عليها ارتفاع ضغط الدم أو بعض أمراض الشرايين أو ارتفاع نسبة السكر في الدم، فضلاً عن الاضطرابات النفسية المختلفة. وبعد أن تأكدت خطورة الإكثار من تناول الحبوب المهدئة فإن الأطباء ينصحون بإتباع أساليب بديلة، ويرون أن العلاج الصحيح لا يكون بتناول المهدئات وإنما يتحقق بتغيير سلوك الإنسان وبالتالي تغيير شخصيته. إن هذا العلاج النفسي الحديث يتم من خلال طريقتين: الطريقة الأولى: العلاج بالاسترخاء النفسي والعضلي وفيها يتدرب الإنسان على الاسترخاء العضلي والعصبي والنفسي التام تحت إشراف طبيب نفسي وذلك يفيده أكثر مما تفيده المهدئات. والطريقة الثانية: تقليل انفعال الإنسان للأحداث وذلك في جلسات يتدرب فيها الإنسان على الاسترخاء التام ثم يتعرض لموقف يثير غضبه فيثور.. ويأمره الطبيب بنسيانه ويعود للاسترخاء التام، ثم يتكرر ذلك عدة مرات حتى إذا تعرض للموقف المثير للغضب لا يثور ولا ينفعل، لأن الاسترخاء التام يتعارض تماماً مع التوتر والانفعال. إن الصلاة تُتيح ممارسة هذين الأسلوبين خمس مرات في اليوم، ففي الصلاة يحدث اقتران حالة الاطمئنان النفسي والاسترخاء بالمواقف المثيرة للغضب والتوتر والانفعال خارج المسجد قبل الصلاة، وبذلك يحدث ارتباط نفسي بينهما فيقل انفعال الإنسان للأحداث التي تعترضه في حياته اليومية وبذلك يستعين الإنسان بالشفاء النفسي في الصلاة على ما يكابده في الحياة اليومية من مشاق.. فذلك قول الله عز وجل: (يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة). ويشير إلى أن العلاج السلوكي من أحدث الطرق في الطب النفسي لعلاج التوتر والانفعال، ويقصد بهذا العلاج تدريب المريض النفسي على الاسترخاء التام في أي موقف يكون فيه، فإذا غضب وكان واقفاً يطلب منه الجلوس والاسترخاء والتروي.. وإذا غضب وكان جالساً فليضجع على أريكة ويسترخي تماماً حتى يذهب عنه الغضب. وهذا يسميه الأطباء النفسيون تشكيل السلوك أي تغيير السلوك إلى موضع يكون أكثر استرخاء. وهذا بالضبط ما أشارت إليه السنة النبوية قبل أن يصل العلم الحديث إلى هذا العلاج بقرون عديدة، فقد روي أن أبا ذر (رضي الله عنه) كان يسقي على حوض ماء فورد رجل على الحوض فكسره وكان أبو ذر واقفاً فجلس ثم اضطجع فقيل له لماذا فعلت هذا؟ فقال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس فإن ذهب عنه الغضب فليضطجع. وهناك علاج آخر أكده العلم الحديث فقد لاحظ العلماء أن الإنسان إذا اغتسل بالماء أو توضأ زال عنه الغضب والانفعال. والعلم يفسر ذلك بأن رذاذ الماء المتناثر في الهواء أثناء الوضوء يولد الضوء منه أيونات سالبة الشحنة لها قدرة كهرومغناطيسية تسبب للإنسان استرخاءً نفسياً كاملاً فيزول عنه الغضب تماماً. بسبب السعادة الداخلية التي يشعر بها هذا ما اكتشفه العلم حديثا. إلا أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) حدثنا عنه فقد قال: إذا غضب أحدكم فليتوضأ وفي رواية أخرى: إذا غضب أحدكم فليغتسل وروي أن رسول الله قال: إن الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من النار، وإنما تطفأ النار بالماء، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ. وننهي حديثنا إلى أن في الصلاة أسباباً أخرى للشفاء النفسي تتمثل في الفوائد النفسية والاجتماعية التي تحققها ومن أبرزها: الاندماج في المجتمع الذي يعيش فيه الإنسان، وتنمية عاطفة حب الغير وعدم الاستعلاء عليهم وإزالة الشعور بالوحدة والعزلة وتربية النفس على الانتماء للمجتمع. ربما هذا يفسر هنا معنى قول المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) عن الصلاة عندما كان بلال ليؤذن أرحنا بها يا بلال. "من الطب النبوي" |
|
30-10-2012, 01:02 PM | #656 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
تمارين الاسترخاء تمارين الاسترخاء مفيدة جدا في علاج القلق والتوتر والخوف إذا طبقت بصورة صحيحة، وعليه فمن الضروري جدا أن يقتنع الإنسان أولا بجدوى هذه التمارين، وأن يهيء لها الظرف والمكان المناسب، وعليه أرجو اتباع الآتي: 1- الاستلقاء على سرير أو كرسي مريح في مكان هادئ لا يكون حولك فيه أحد، ويفضل أن يكون باب الغرفة مغلقا. 2- يجب أن لا تكون هنالك ضوضاء أو إزعاج، كما أن الإضاءه يجب أن تكون خافتة. 3- لا مانع من فتح شريط للقرءان الكريم بصوت منخفض. 4- بعد أن تستلقي على السرير أو الكرسي المريح افتح فمك قليلا ثم اغمض عينيك، واضعا يديك بجانب الصدر. 5- ادخل في حالة تأمل في شيء جميل، وتذكر أن العقل يجب أن يسيطر على الجسد. 6- خذ نفسَا عميقا وبطيئا (45ثانية) حتى يمتلئ الصدر بالهواء، وترتفع البطن قليلا، بعد ذلك أمسك على الهواء بالصدر لمدة 5 ثواني، بعد ذلك أخرج الهواء بنفس القوة والبطء، وهذا هو الزفير، كرر هذا التمرين 5 مرات متتالية بمعدل مرتين في اليوم. 7- هنالك تمرين آخر وهو تمرين قبضة اليدين، وفي هذا التمرين وأنت مسترخي اقبض على يديك ببطء وشدة لمدة لا تقل عن دقيقتين، ثم بعد ذلك افتح اليدين ببطئ أيضا، يكرر هذا التمرين خمس مرات أيضا بمعدل مرتين في اليوم. 8- وأنت في وضع استرخائي قوم بالضغط على الفكين بشدة، ولمدة لا تقل عن دقيقتين بعد ذلك افتح الفكين ببطئ أيضا كرر هذا التمرين 5 مرات في كل جلسة بمعدل مرتين في اليوم. أهم شيء في تمارين الاسترخاء هو التأمل في فعاليتها والاقتناع بذلك تحياتي .. |
|
30-10-2012, 01:10 PM | #657 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
تعريف التأمل |
التعديل الأخير تم بواسطة أمل الروح ; 30-10-2012 الساعة 01:15 PM
|
30-10-2012, 11:15 PM | #658 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
أعترف أني قضيت يوما جميلا بعيدا عن التوتر و جو الإختناق ,, إستنشقت هواء البحر النقي و إستمتعت بتأمله و سماع صوت أمواجه و هي ترتطم على صخور الشط ,, الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ,, أعترف أيضا أني دخلت متاهة اليوم .. جدرانها من الزجاج ,, الحقيقة تأملت الأطفال و هم يحاولون الخروج من المتاهة .. شكلهم مضحك جداا و البراءة ضاهرة في أعينهم ..ما أروع ضحكاتهم .. أدركت فرق الرؤية بين الراشد و الطفل ,, فهم ينظرون للمتاهة كلعبة ..يستمتعون و هم يحاولون إيجاد طريقهم فيها و الخروج منها و كأنهم يحققون فوزا جميلا ,, ما أجمل رؤية الأطفال!! أما أنا فكنت أراها بشكل مختلف ,, شبهتها بمتاهات الحياة الفرق هو أن هذه الأخيرة ندخلها رغما عنا ليس بإرادتنا .. تشبهها في شيئ هو أنه لا فائدة من القلق و الفزع و التسرع لأننا سنظل نتخبط كثيرا و لا نعرف لباب الخروج طريق .. فأنا اليوم اصطدمت بأكثر من حائط .. لما الخوف و المخرج موجود حتما .. !! و للوصول إليه علينا التصرف بهدوء و روية .. في الحياة مهما طال الحال و مهما ضآق يبقى الفرج موجود طالما هناك إيمان بذلك .. أشعر الآن برآحة و هدوء .. و أدرك أيضا أني ظلمت نفسي كثيرا .. ما أجمل الحيآة إذا غيرنا المنظار ..!! أظنني أحتاج كل يوم إلى الجلوس على الشط .. تركت هنآك الكثير من الآهات.. أمل الروح
|
التعديل الأخير تم بواسطة أمل الروح ; 30-10-2012 الساعة 11:31 PM
سبب آخر: محاذاة الى اليمين
|
31-10-2012, 09:01 AM | #659 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
سأعود إليك ... وأحكي لك ..
و أكتب على رمآلك .. آهاتي وآلامي .. لتمسحها أمواجك ..!! عل القلب يرتآح..~ و أرتآح..!! |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|