|
17-09-2011, 11:31 PM | #811 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
(قد نغضب أحيانا ونقول )
فلان أخطأ في التصرف ولكن ألم نفكر مرة أنه قد يكون تصرف صحيح ولكن بأسلوب خاطئ |
|
17-09-2011, 11:33 PM | #812 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
إذا كنت تشعر بألم لأي سبب اعمل بصمت
على إزالة أسبابه ولا تجلس طوال الوقت في شكوى منه |
|
17-09-2011, 11:34 PM | #813 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
اذا كان الجسد العاري دليل الحضارة ..... فهنيئاً للحيوانات .. فلهم كل الحضارة |
|
17-09-2011, 11:35 PM | #814 | |
V I P
|
اقتباس:
و نثرتي في هذه الصفحة التي أسأل الله لكي بأن يجعل لكي بها نورا في قلبك كمثل نور هذه الكلمات التي زرعتها هنا تسلمي يا غالية انتي تقبلي تحياتي |
|
|
18-09-2011, 02:57 AM | #815 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
اقتباس:
ممتنه لك وكثيرا فخطواتك هنا غرست الكثير والكثير ماأبهجني بمشاركتك لى لهذه الليله.. فقد تراقصت أغصان شرايين قلبي بدعائــك ,, |
|
|
18-09-2011, 05:57 AM | #816 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
بخير إنشاء اللة تعالى ؛؛ طالما أنت سألتى عنى ؛؛ واللة أنا مش عارف أشكرك إزاى ؛؛؛ لكن أنا سعيد لأنك سألتى عنى ؛؛ وإنتظارك لي مش عارف أقدرة إزاى ؛؛ ربنا يسعد أيامك ويرضيك ؛؛ وأنا أسف إنى إتأخرت فى الرد عليكى ؛؛ دمتى فى رعاية اللة وأمنة ؛؛؛ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة (نوفا) ; 18-09-2011 الساعة 06:05 AM
سبب آخر: تعديل كلمة ان شاءالله
|
18-09-2011, 06:00 AM | #817 |
عـضو أسـاسـي
|
|
|
07-10-2011, 02:28 AM | #818 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
.
مات بشر بن البراء فوجدت عليه امه ام بشر وجداً شديداً ، فسالت الرسول صلى الله عليه وسلم: فقالت : يارسول الله انه لايزال الهالك يهلك من بني سلمة فهل يتعارف الموتى فأرسل معهم الى بشر السلام ؟ فقال عليه الصلاة والسلام : نعم والذي نفسي بيده يا ام بشر انهم ليتعارفون كما تتعارف الطير على رؤس الشجر ..!! فكانت كلما احتضر احد من قومها ذهبت اليه وقالت : اقرأ على بشر السلام وابلغه عني السلام . ويقول عليه الصلاة والسلام ( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وماتنافر منها اختلف ) |
|
08-10-2011, 03:19 AM | #820 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
أعمار الأطفال الذين ماتوا صغار، إذا دخلو الجنة
الحمد لله اتفق أهل العلم على أن مصير أطفال المسلمين - إذا ماتوا بعد نفخ الروح وقبل البلوغ – هو الجنة ، كرامةً من الله تعالى لهم ولآبائهم ، ورحمةً منه سبحانه الذي وسعت رحمته كل شيء. ثم بالتأمل في النصوص المخبرة عن حال أطفال المسلمين في البرزخ ، وعند البعث والحساب يوم القيامة ، ثم عند دخول الجنة ، يمكننا تقسيم رحلتهم تلك إلى المراحل الآتية : 1- أما حالهم في البرزخ فالثابت أنهم بمجرد موتهم يُنقلون إلى الجنة ، وأن أرواحهم تتنعم فيها في رعاية أبينا إبراهيم عليه السلام : ورد ذلك في حديث سمرة بن جندب رضي الله عنه ، قال : ( كانَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - مِمَّا يُكثِرُ أن يَقُولَ لِأَصحَابِهِ : هَل رَأَى أَحَدٌ مِنكُم مِن رُؤيَا ؟ قالَ : فَيَقُصُّ عَلَيه مَنْ شَاءَ اللهُ أَنْ يَقُصَّ . وَإِنَّه قَالَ ذَاتَ غَدَاةٍ : إِنَّه أَتَانِي الليلَةَ آتِيَانِ ، وَإِنَّهما ابتَعَثَانِي ، وَإِنَّهُما قَالَا لِي انطَلِق ، وَإِنِّي انطَلَقتُ مَعَهُمَا . . .( فذكر أشياء رآها ثم قال ) فانطَلَقنَا ، فَأتَينَا عَلَى رَوضَةٍ مُعتَمَّةٍ ، فِيهَا مِن كُلِّ لَونِ الرَّبِيعِ ، وَإِذَا بَيْنَ ظَهْرَي الرَّوضَةِ رَجُلٌ طَويلٌ لَا أَكادُ أَرَى رَأسَهُ طُولًا فِي السَّماءِ ، وإِذَا حَولَ الرَّجُلِ مِن أَكثَرِ وِلدَانٍ رَأيتُهم قَطُّ ، . . . ( ثم كان مما عبره له الملكان ) : وَأَمَّا الرَّجُلُ الطَّويلُ الذي فِي الرَّوضَةِ فَإِنَّه إبراهيمُ ، وَأَمَّا الوِلدَانُ الذِينَ حَولَه فَكُلُّ مَولُودٍ مَاتَ عَلَى الفِطْرَةِ ، فَقَالَ بَعضُ المُسلِمِين : يَا رَسُولَ اللهِ ! وَأَوْلَادُ المُشْرِكِين ؟ فَقَالَ : وَأَوْلَادُ المُشرِكِين ) رواه البخاري (7047) عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " أرواح ولدان المؤمنين في أجواف عصافير تسرح في الجنة حيث شاءت ، فتأوي إلى قناديل معلقة في العرش " انتهى. رواه ابن أبي حاتم بسنده ، انظر "تفسير القرآن العظيم" (7/148) 2- فإذا قامت القيامة ، وبُعث الخلق من قبورهم ، بعث الأطفال أيضا على حال طفولتهم وصغرهم الذي ماتوا عليه ، فيشفعون لآبائهم ، ويدخلونهم الجنة برحمة الله لهم : عن أبي حسان قال : قلتُ لِأَبِي هُرَيْرَةَ : إنَّه قَدْ مَاتَ لِي ابنانِ ، فَمَا أَنْتَ مُحَدِّثِي عَنْ رَسُولِ اللهِ بِحَدِيْثٍ تُطَيِّبُ بِهِ أَنْفُسَنَا عَنْ مَوْتَانَا ؟ قالَ : نَعَمْ ، صِغَارُهُم دَعَامِيْصُ الجَنَّةِ ، يَتَلَقَّى أَحَدُهُم أَبَاهُ - أَوْ قَالَ أَبَوَيْهِ - فَيَأْخُذُ بِثَوْبِهِ ، - أَوْ قَالَ بِيَدِهِ - كَمَا آخُذُ أَنَا بِصَنَفَةِ ثَوْبِكَ هذا ، فَلَا يَتَنَاهَى حتى يُدخِلَه اللهُ وَأَبَاهُ الجَنَّةَ . رواه مسلم (2635) يقول ابن الأثير : " الدعاميص : جمع دعموص ، وهي دويبة تكون في مستنقع الماء . والدعموص أيضا : الدخال في الأمور : أي أنهم سيَّاحون في الجنة ، دخَّالون في منازلها ، لا يمنعون من موضع ، كما أن الصبيان في الدنيا لا يمنعون من الدخول على الحُرَم ، ولا يُحجب منهم أحد " انتهى. "النهاية" (2/279) ففي هذا الحديث دليل ظاهر على أن الأطفال يبقون على حال طفولتهم عند البعث والجزاء والحساب ، بل حتى السقط الذي نفخ فيه الروح يبقى على هيئته يوم سقط من رحم أمه . 3- فإذا دخل أهل الجنة الجنة ، وأخذوا منازلهم فيها ، فذهب بعض أهل العلم إلى أنهم يدخلونها جميعا – كبارهم وصغارهم – وهم أبناء ثلاث وثلاثين سنة ، لا يهرمون ولا يشيخون ، ويتنعمون في شبابهم أبد الآبدين ، فيزيد الله في عمر الصغير ، وينقص من عمر الشيخ الكبير ، حتى يصير الجميع في سن واحد ، سن ريعان الشباب : سن الثالثة والثلاثين . عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( يَدْخُلُ أَهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ جُرْدًا مُرْدًا مُكَحَّلِينَ أَبْنَاءَ ثَلاَثِينَ أَوْ ثَلاَثٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً ) رواه الترمذي (2545) وقال حسن غريب . ورواه الإمام أحمد في "المسند" (2/315) من حديث أبي هريرة، وحسنه المحققون. والهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/402)، وصححه أبو حاتم في "العلل" (3/272)، والألباني في "السلسلة الصحيحة" (6/1224) بل جاء ذلك صريحا في رواية أبي سعيد الخدري رضي الله عنه – وفي إسنادها كلام - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَنْ مَاتَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ مِنْ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ يُرَدُّونَ بَنِي ثَلاَثِينَ فِي الجَنَّةِ لاَ يَزِيدُونَ عَلَيْهَا أَبَدًا ، وَكَذَلِكَ أَهْلُ النَّارِ ) رواه الترمذي (2562) وضعفه بقوله : هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث رشدين – وهو ابن سعد -. قال ابن معين : ليس بشيء. وقال النسائي: متروك. وذهب آخرون من أهل العلم ، من الصحابة والتابعين ، إلى أن من مات من أطفال المسلمين قبل بلوغ سن الحلم ، يكونون خدم أهل الجنة ، يطوفون عليهم بالشراب والطعام والنعيم ، وأولئك هم المذكورون في قوله تعالى : ( يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ . بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ ) الواقعة/17-18 ، وقوله سبحانه : ( وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ ) الطور/24، وقوله عز وجل : ( وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا) الإنسان/19 نقل ذلك العلامة ابن القيم عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وعن الحسن البصري رحمه الله ، ولكنه اختار رحمه الله ترجيح القول بأن هؤلاء الولدان الذي يخدمون أهل الجنة هم غلمان مخلوقون من الجنة كالحور العين ، وأنهم غير من مات من أطفال المسلمين من أهل الدنيا ، وقال : " وأما ولدان أهل الدنيا فيكونون يوم القيامة أبناء ثلاث وثلاثين " انتهى. انظر: "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح" (ص/309-311) . ولعل القول الثاني هو أظهر القولين في المسألة ، لحديث أبي هريرة المذكور أولا ، وفيه : (صِغَارُهُم دَعَامِيْصُ الجَنَّةِ ) ، وهو أصح وأظهر مما احتج به القائلون بالقول الأول . قال المناوي رحمه الله : " يعني هم سياحون في الجنة ، دخالون في منازلها ، لا يمنعون كما لا يمنع صبيان الدنيا الدخول على الحرم . وقيل : الدعموص اسم للرجل الزوار للملوك الكثير الدخول عليهم والخروج ، ولا يتوقف على إذن ولا يبالي أين يذهب من ديارهم ؛ شبه طفل الجنة به لكثرة ذهابه في الجنة حيث شاء لا يمنع من أي مكان منها " انتهى . فيض القدير (4/194) ، ونحوه في مرقاة المفاتيح ، للملا علي القاري (6/14) . |
|
08-10-2011, 03:23 AM | #821 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
اللهم أرحمهم واربط على قلوب والديهم ,,
واجبر كسرهم وابدل حزنهم فرحا وسرورا وبلغهم بهم أعلى الدرجات فى الدنيا والأخرة ,, آآآمين |
|
08-10-2011, 03:30 AM | #823 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
أبت النفس نسيانك ياليان,, كل شئ يذكرنى بك حتى محاولتى النسيان ,,,
يارب أرحمنا وألطف بنا فى قضائك وقدرك ,,واجعلنا لك من الصابرين الحامدين الشاكرين ,, اللهم آآآمين |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|