|
|
||||||||||
ملتقى الأعضاء المتشافين من الأمراض الحمدلله الذي من عليكم بالشفاء ، تفضل هنا لنستفيد من خبراتك والطريق التي اتبعته للتشافي . |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
24-07-2019, 03:41 PM | #121 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الأخت اميرة الفهد
ما شاء الله أنا والله معجب بمعنوياتك المرتفعة مع ما تعانين منه من آلام بسبب الأعراض الانسحابية. اسأل الله أن يحفظك ويقويك، ويعينك على التخلص من هذا السم. استعيني بالله واصبري، نعم الأعراض الانسحابية في بدايتها قاسية، ولكن تذكري العاقبة الجميلة، ستحصلين بإذن الله على عافية حقيقية، وصفاء ذهني، وسعادة حقيقية، لا تضاهيا سعادة، ستعيشين حياتك بدون مهدئات ولا مضادات اكتئاب. اصبري اصبري اصبري وثابري لمعلوميتك، أخونا "بين يوم وليلة"، الله يحفظه، قرر ترك الأدوية النفسية، قبل أكثر من شهر، وذلك بسبب ما عانى من أعراضها الجانبية الخبيثة، وهو الآن يمر بوقت صعب بسبب الأعراض الانسحابية. اسأل الله أن يعينه ويعافيه منها عاجلا غير آجل. وأنصحك أن تزوري موقع survivingantidepressants من وقت لآخر، وهو منتدى متخصص في معالجة الأعراض الانسحابية للناس الشجعان الذين اكتشفوا خطر مضادات الاكتئاب، وقرروا تركها، وفي الموقع ستشاهدين العدد الهائل من الناس الذين يكتبون كل دقيقة عن تجاربهم ومآسيهم، وهناك قصص نجاح في المنتدى تبعث الأمل في قلوب الذين يعانون من وطأة الأعراض الانسحابية. مثل قصة المرأة "نادية" وهي أمريكية تعاطت مضادات الاكتئاب لمدة 16 سنة، وتركتها وعانت من الأعراض الانسحابية، وصبرت، ونجحت في التخلص منها. فأنت أيضا قادرة بإذن الله. توكلي على الله، ومن يتوكل على الله فهو حسبه. |
|
|
24-07-2019, 03:44 PM | #122 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
هذا الدكتور اللي ذكرتيه وقال عن مضادات الاكتئاب ما قال، هو دكتور أمين وناصح. الله يحفظه ويوفقه.
|
|
|
24-07-2019, 03:46 PM | #123 |
عضـو مُـبـدع
|
الأخت اميرة الفهد واصلي والله يحفظك ويسددك ويعافيك |
|
26-07-2019, 03:50 AM | #124 |
عضو جديد
|
انا جربت كل الادوية للتخلص من الرهاب يا اخوان انا مكملتش فى كليه هندسة لانى كنت بخجل من الحضور بسبب الامتحانات الشفوية والضغط عرفت سكة الادوية النفسية متاخر كل شىء فى حياتى اتاخر بسبب مرض الرهاب اول علاج كان بروزاك لمده سنه حولنى لانسان الى وبعد كده استخدمت استابلون برضه تاثيره للرهاب كان ضعيف لمده سنه وفى السنه الثالته استخدمت السيروكسات اس ار بجرعه 50 ملى قضى تمام على الرهاب بس سببلى خمول شديد وكسل كنت بنام 10 ساعات يوميا بجانب الادوية المساعده دوجمانتيل وموتيفال فعلا اخويا المتعافى الادوية النفسية للاسف بتصلح شىء وتخرب 100 شىء قصدها
|
|
28-07-2019, 11:13 AM | #125 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الأخ مكافح الرهاب
حياك الله، ومشكور على المشاركة، وأنا لي بعض الملاحظات على مشاركتك. أولا: اسمك المستعار "مكافح الرهاب" يخبرنا أنك تريد أن تكافح الرهاب وتتغلب عليه، ولكن الطريقة التي اتبعتها في مكافحته وذلك بأخذ الأدوية النفسية ومضادات الاكتئاب لا تعتبر وسيلة مجدية لمواجهة المشكلة، بل هو فرار وهروب، واستسلام للرهاب، واعتقدت أن هذه الأدوية النفسية ستقضي على الرهاب، وهي في الحقيقة لم تقض على شيء، بل قامت بالعبث في تركيبة مخك الكيميائية بطريقة ملتوية سيئة جدا وعملت على تهدئتك فقط لتجعلك تقبل الظروف المحيطة بك، الظروف التي تزعجك وتسبب لك رهاب. والدليل على أنها لم تقض على الرهاب أنك لو تركت الدواء النفسي سيرجع لك الشعور بالرهاب مرة أخرى لأنك لم تعالج المشكلة من جذورها. وانظر ماذا فعلت بك هذه الأدوية النفسية، خمول وكسل ونوم، وأعراض جانبية أخرى ستظهر في المستقبل إن لم تتدارك نفسك، وتتخلص من هذه السموم وتخرج من هذه الزوبعة. وها أنت الآن تبحث عن دواء آخر يساعدك، للتخلص من الرهاب وبدون أعراض جانبية التي تشتكي منها، وأنا أخبرك أنك لن تجد، لو تلف الدنيا من شرقها إلى غربها لن تجد دواء لمشكلتك. ثانيا: الرهاب أمر سهل وبسيط، ولا يحتاج أن تعطيه أكبر من حجمه، ولكي تعالج الرهاب، تحتاج لمواجهته بشجاعة وعزيمة وصبر، وستقضي عليه بإذن الله الواحد الأحد، هذا هو الحل الوحيد، مع الأخذ بالأسباب الأخرى، التي سأبينها لك في مشاركة أخرى، إن أنت وافقت على ترك الأدوية النفسية ومواجهة هذا العدو الضعيف، الحقير. ووالله ثم والله ستنجح في القضاء عليه، وستتذكر تلك الأيام التي كنت تخاف من زحمة الناس والاجتماعات. ثالثا: الأدوية النفسية تعمل على تهدئتك وتخديرك، تعطيك شيء واحد تافه حقير، وتقوم بسلب وتخريب العشرات في جسمك. ولها أعراض انسحابية متعبة، يا الله السلامة! تمنياتي لك بالشفاء، حفظك الله. |
|
|
28-07-2019, 12:10 PM | #126 |
عضـو مُـبـدع
|
الحلقة الثالثة كنت قد توقفت عن كتابة حلقات قصتي في ترك الأدوية النفسية، وذلك بسبب الردود وانشغالي بأمور أخرى، والآن أكمل بقية الحديث في هذا الموضوع، لينتفع مرتادي هذا المنتدى.
تعلمون أن الآثار الجانبية للأدوية النفسية، لا تظهر مرة وحدة ودفعة واحدة، بل متباعدة على مر السنين، فبعضها يظهر في السنة الأولى، وبعضها يظهر في السنة الثانية، وهذا من خداع هذه السموم، فتكتشف على مر السنين أن صحتك بدأ ينهشها سباع الأدوية النفسية. وأنا تحملت الآثار الجانبية التي ظهرت بعد سنة، يعني مثل ضعف القوة الجنسية، الحمى من وقت لآخر، بقع حمراء على الشفاه، ولكن في السنة السادسة وهي السنة الأخير، ظهر أثر جانبي لم أطيقه، قلب الموازين عندي، وأيقظني من سباتي العميق، وهو أنني أصبحت دائما في نعاس، ورغبة شديدة في النوم، حتى وإن كنت قد نمت الليل كله، وإن كنت أصبحت الصباح، وأفطرت، وشربت القهوة والشاي، ومع ذلك يطبق النعاس علي، وأجد رغبة في النوم، فأذهب إلى فراشي وأنام واستيقظ بعد مدة، ثم أمكث قليلا، ويأتي النعاس، وهكذا دواليك. هذا هو السبب الفظيع الذي دفعني في اتخاذ قراري في ترك الأدوية النفسية، وهذا كان مؤشرا خطيرا بالنسبة لي، لأنه يعيقني عن القيام بمهام حياتي، وأنا مهندس احتاج إلى وعي، وانتباه لأن وظيفتي تتطلب مني ذلك. فلما تراكمت الآثار الجانبية، قلت لنفسي: والله لا أعيش بقية حياتي مع هذه الآثار الجانبية، وبدأت بتوقيف السيبرالكس تدريجيا، إلى أن أوقفته بعد 5 شهور. في البداية، ومع التخفيض التدريجي للسيبرالكس، لم يكن هناك معاناة شديدة مع الأعراض الانسحابية، لعله بسبب أن جسمي ومخي قد تشبع من الأدوية النفسية، وكان يوجد مخزون، فلم أتأثر كثيرا من انسحاب مضادات الاكتئاب، وكانت هناك أعراض انسحابية ليست بالقوية، يعني كان هناك كهرباء في الرأس، ودقات القلب متسارعة في بعض الأحيان، ونوم قليل. وبعد أن أوقفت الحبوب النفسية تماما، بدأ القلق يقوى، والضيقة في الصدر تزداد، والتسارع في ضربات القلب تكثر، وكل هذا تحملته ولله الحمد، وكنت الجأ إلى الله، واستغل مواطن الدعاء وأدعو ربي، واشغل نفسي بقراءة القرآن والاستغفار وغيره. ولكن بعد 6 شهور من إيقاف الأدوية النفسية، بدأت الأعراض الانسحابية تشتد، وبقوة، ودخلت في أحوال عصيبة جدا، يصعب وصفها، فقد عانيت، بالإضافة إلى الكهرباء، بوجود برودة في جسمي، ما كنت أطيق درجة حرارة الغرفة 25 درجة مئوية، وكنت البس بجامات داخلية، وأغطي رأسي بغطاء، والبس شرابات لأحمي رجلي من البرودة، شرابين لكل رجل، وعند الاستحمام كنت أعاني خوفا من البرد، وكان هناك خوف، وقلق مستمر، كنت أقلق من أشياء تافهة وطبيعية، وكان هناك شعور باكتئاب، وعدم الرغبة في عمل شيء، وضربات القلب متسارعة، والتهاب في الجيوب الأنفية، فقدت بسببها حاسة الشم، وطنين في الأذن مزعج، مآسي عشتها كانت شديدة وعصيبة. والناس لاحظوا تغير في وجهي، وجسمي، ومع ذلك عملت نفسي كأني طبيعي، وأنا من الداخل احترق وأعاني. وكنت أرى الناس يضحكون ويلعبون ويمزحون ويعيشون أوقاتهم بسرور وفرح، وأنا جالس أعاني من الأعراض الانسحابية، وأقول لنفسي بإذن الله أعيش مثلهم بعد أن يشفيني الله من هذه الأعراض الانسحابية. ومع ذلك، قلت لنفسي: والله ما ارجع للسيبرالكس، إما الموت وإما أن أعيش بقية حياتي بدونها، يعني قبلت بالموت، فصار ما دون الموت مقبول عندي، ومضيت، واستمريت وأنا في معاناة لا يعلمها إلى الله. تمر ليالي لا أذوق فيه طعم النوم، وصلاتي أصليها بدون خشوع، بس أتلفظ بالآيات وأذكار الصلاة، ولكن كنت أناجي خالقي ومولاي، وأدعوه ليلا ونهارا أن يزيل عني ما أنا فيه، وأن يعجل بشفائي. ملاحظة: لم أذكر هذا الكلام لقصد تخويفكم، وبعث الرعب في قلوبكم، بل أريد الناس ان يعرفوا أن هناك شيء اسمه أعراض انسحابية بعد ترك مضادات الاكتئاب، لأن الكثير يظن أن الإقلاع عن الأدوية النفسية لا يسبب أي أعراض، وهذا فهم خاطيء جدا، وأنا كنت ضحية هذا الفهم الخاطيء. نقف هنا ونكمل في حلقة قادمة إن شاء الله استودعكم الله |
|
28-07-2019, 06:57 PM | #127 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
|
|
|
28-07-2019, 07:02 PM | #128 |
عضـو مُـبـدع
|
اما علاقتي مع الله والصلاه الحمدلله الامور طيبه والدواء خلاني ايجابي وهادئ...عندما اوقفت الدواء بعد الشهر الاول او الثاني جاتني عصبيه ونرفزه واحساس بالاضطهاد والقلق من المستقبل لكن مع رجوعي للدواء عادت الامور طبيعيه
|
|
31-07-2019, 01:23 PM | #130 |
عضـو مُـبـدع
|
طيب يا أخ المتعافي الجديد لماذا تستخدم مضاد الاكتئاب من البداية وانت كانت حالتك مجرد قلق وارق من متوسط الى خفيف من الذي خدعك وجعلك تستخدم الدواء النفسي وهذه الادوية معروفة طبيا انها لا تصلح الا لمن هم مصابون باضطراب الكرب ؟
ثم لماذا استخدمت الدواء لهذه المدة الطويلة 5 سنوات وانا حالتي أسواء من حالتك بكثير وتستلزم العلاج ربما مدى الحياة ولكنني لم يسبق لي ان استخدمت العلاج لأكثر من سنة متواصلة؟ ولماذا لا تحاول ان تعمل جلسات كهربائية اذا كانت نوبات الاكتئاب لازالت تضايق عليك حياتك الى هذه اللحظة؟ |
|
31-07-2019, 01:30 PM | #131 |
عضـو مُـبـدع
|
والله انني احزن عندما أرى ضحايا للعلاج النفسي والتشخيص الخاطئ وللمعلومية انت لست الضحية الاولى للعلاج النفسي في هذا المنتدى بل هناك ضحايا كثر غيرك منهم المشرف الوردي والذي كانت حياته قبل الادوية مستقرة وتورط مع الادوية النفسية ثم انتكست حياته رأسا على القدمين بسبب الأدوية النفسية
وانا بالنسبة لي حاليا لم اعد افكر أبدا في العودة لاستخدام مضادات الاكتئاب ابدا وسأستخدم بدلا عنها مضادات الذهان اذا داهمتني نوبات اكتئاب حادة لأنها حسب تجربتي اقل ضررا بكثير من مضادات الاكتئاب والتي تدمر كل مشاعر الانسان وخاصة السم الذي يطلق عليه اسم سيروكسات والسم الآخر افيكسور |
|
31-07-2019, 02:54 PM | #132 |
عضـو مُـبـدع
|
الحلقة الرابعة والأخيرة كنت قد ذكرت معاناتي مع الأعراض الانسحابية بعد ترك مضادات الاكتئاب (سيبرالكس) اللعين، والتي استخدمتها لمدة 6 سنوات تقريبا، وما كنت أعرف شيئا عن الأعراض الانسحابية، كنت أظن أنها بسيطة وسهلة وممكن تركها في أي وقت. ولكن الطبيب النفساني الذي كتب لي باستعمال السيبرالكس ارتكب جرما عظيما في حقي، حيث تسبب في معاناتي مع الأعراض الانسحابية لسنوات، مما أثر على نشاطي في الحياة، وكان المفروض عليه أن يحذرني من الأعراض الانسحابية، أو حتى على الأقل أن يضبط مدة تناول المضادات لسنة واحدة، لا لـ 6 سنوات، ولا يتركني هكذا أسير في طريق مظلم نهايته مؤلمة، ولكن لا أقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل، وقدر الله وما شاء فعل، وما يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون.
وأنا أكتب في هذا المنتدى إنما غرضي تحذير الناس أن الأمر ليس بالسهل الهين الذي يظنون، وأن عليهم أن يفكروا بالأعراض الانسحابية بعد ترك الأدوية النفسية، وأنا هنا أعني الفئة الذين ينوون ويفكرون بإيقاف استعمال مضادات الاكتئاب، ولا يريدون أن يعيشوا بقية حياتهم اعتمادا على هذه المضادات، وأما الفئة الذين لا ينوون تركها، فهؤلاء نقول لهم أعانكم الله على الأعراض الجانبية لهذه السموم. وحدث ولا حرج من الأعراض الجانبية: ضعف جنسي، عدم الشعور بالظروف المحيطة، فقدان العاطفة، خمول، كثرة النوم، طنين في الأذن، حمى، ...الخ الآن كيف الطريقة للتخلص من الأدوية النفسية ومضادات الاكتئاب؟ إذا أنت نويت التخلص من الأدوية النفسية ومضادات الاكتئاب، فأنت قد انضممت لآلاف من الناس الشجعان الذين قرروا تركها إلى الأبد. وإليك بعض النصائح: 1- ابدأ بأن تجعل لك سجل تدون فيه كل الأحداث والأمور المتعلقة بإيقاف الدواء، مثلا تكتب: 20/11/1440هـ: تم تخفيض الجرعة إلى كذا 20/12/1440هـ: تم تخفيض الجرعة إلى كذا 25/12/1440هـ: شعور بصداع شديد، وغثيان، ونوم قليل 29/12/1440هـ: شعور أفضل من أمس، الصداع خفيف 1/1/1441هـ: اليوم أول يوم بدون مضادات اكتئاب، يالله تيسرها هذا السجل يساعدك في معرفة تاريخ تطور الأحداث، وتستطيع أن ترجع إليه في المستقبل وتحدد مدى تحسن الأمور. وهذا يشجعك على معرفة أنك قد قطعت فترة من الزمن بدون مضادات الاكتئاب ويساعدك على الاستمرار قدما. 2- عليك أن تبدأ بتخفيض الجرعة تدريجيا، وحجم التغيير والزمن يعتمد على الشخص وشجاعته وتحمله، بعضهم يخفض الجرعة بالربع، كل 3 شهور، وبعضهم يخفض أقل من الربع، كل 6 شهور، وهلم جرا. 3- الصبر، الصبر، الصبر: عندما تبدأ الأعراض الانسحابية، تكون شديدة في بدايتها، ثم بعد فترة من الزمن، تبدأ تخف، ولكن ببطء. وعليك بالصبر، وتذكر أنك في امتحان، وأن العواقب جميلة جدا تستحق كل هذه التضحيات، وأنك ستعيش بحرية بدون مهدئات. 4- تقبل الأمور، ولا تتصادم مع الواقع، لأن هذا يثير القلق ويسبب معاناة أكثر. بل عليك أن تتقبل، وتقنع نفسك أن هذه الأمور التي تحدث لي إنما هي بسبب الأعراض الانسحابية، وهي مؤقتة وستزول، فعليك التعايش معها. 5- إذا لم يكن هناك نوم، لا تقلق. فمخك يتكيف مع عدم النوم، وهنا ينبغي أن لا تجهد نفسك في معالجة أمور كثيرة في نفس الوقت، حتى لا تتوتر ويثور غضبك. 6- الرياضة تساعد على إفراز هرمون السعادة، فحاول أن تبذل رياضة المشي السريع لمدة 30 دقيقة كل يوم. 7- أكثر من قول: لا حولا ولا قوة إلا بالله، اجعل عندك عداد يدوي، وابدأ بالحوقلة وأكثر منها، ألف أو الفين أو ثلاثة. ونفس الشيء افعل بالنسبة للإستغفار. افعل ذلك كل يوم. 8- اقرأ سورة البقرة يوميا، وإن استطعت ثلاث مرات في اليوم فحسنا، ويفضل في جلسة واحدة. هذه السورة والله لها أثر عظيم في نفسية الإنسان. حاول أنك تواظب على قراءتها فهي معين على تخفيف الأعراض الانسحابية. 9- تعرض للشمس لمدة 10 دقائق يوميا. ولأشعة الشمس فوائد على نفسية الإنسان. 10- اشرب الماء بكميات كبيرة. اشرب 2 لتر أو 3 لتر، فالماء يعمل على تنظيف جسمك وتخليصه من السموم. 11- حاول أن يكون ذهابك للفراش للنوم ليلا فقط، وأن يكون في نفس الوقت في كل ليلة، وتجنب الغفوة في النهار قدر المستطاع. 12- تجنب القهوة والشاي حتى تتحسن الأمور. 13- سيكون هناك موجات شديدة من المعاناة، وسيكون هناك أيضا ما يسمى بنوافذ من الشعور الطيب والراحة النفسية، أشبه بالفاصل الزمني من المعركة، فلا تغتر، وتظن أن الأعراض الانسحابية قد انتهت، لا، بل هي على شكل دوري مرة موجة من الآلام، ومرة نافذة راحة وشعور حسن وارتياح. وهذه يسمونها waves و windows بالإنجليزي. 14- موقع https://www.survivingantidepressants.org هو موقع امريكي، أنشأته امرأة عانت من الأعراض الانسحابية، وأرادت مساعدة الناس في تبادل الخبرات في هذا المجال. وهو مفيد جدا، وفيه قصص نجاح لأناس تخلصوا من الأعراض الانسحابية ورجعوا إلى حياتهم الطبيعية. والمفيد أن هؤلاء الذين نجحوا يدخلون المنتدى من وقت لآخر لمساعدة الآخرين وتحفيزهم للمواصلة حتى يصلوا إلى خط النهاية. وكذلك يجيبوا على أسئلة بعض المشاركين في المنتدى. (ملاحظة: إذا لم يعمل معك الرابط، قم بقص الأسم، ولصقه في محرك البحث قوقل) هذا ما أحببت أن أبينه على عجالة أرجو من الله العلي القدير أن ينفع به، وأن يشفي مرضى المسلمين وتقبلوا فائق تحياتي |
|
31-07-2019, 02:57 PM | #133 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
ذكرت الجواب على اسئلتك في بداية كتاباتي هنا وعلى السريع: الدكتور النفساني السعودي خدعني في استخدام السيبرالكس، ولم يبين لي خطورتها! |
|
|
02-08-2019, 04:57 PM | #135 |
عضـو مُـبـدع
|
والله يا اخي المتعافي الجديد انني اخشى ان يكون ما اصابك ليس اعراض انسحابية بل ربما استخدامك الطويل للسبراليكس وبجرعة عالية قد اصابك باضطراب الكرب المزمن واصبحت حالتك مزمنة مثلي انا والوردي وتحتاج الى العلاج طول الحياة
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|