|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
31-05-2002, 09:01 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
عليكم بالسالبة لتكنونوا أكثر هدوءا...!؟؟!!
قرأت هذا الموضوع في إحدى الصحف المحلية وأحببت أن انقله لكم هنا بتصرف يسير والموضوع هو عن الأيونات السالبة الموجودة في الهواء والكاتب هنا يتكلم عن كتاب غربي قام بترجمته إلى اللغة العربية موضوع جميل وجدير بالاهتمام وللعلم فان الحلول التي وضعها المؤلف قام بتطبيقها بعض المدارس الأهلية السعودية
وأترككم الآن مع المقالة : التلوث الذي تعيشه الأماكن المغلقة أصبح أكثر بعشرة أضعاف من التلوث الذي يوجد خارج البيوت والتلوث البيئي سيئ ويسبب العديد من الأمراض ولكن هناك ما هو أسوأ وهو التلوث بالأيونات الموجبة التي تسبب القلق والاعياء والنرفزة وسرعة الغضب هذه الأيونات الموجبة تنتجها الأجهزة ا لكهربائية المنزلية مثل الغسالة والثلاجة والمايكرو ويف إلى التلفزيون والكمبيوتر التي تنتج شاشتهما مليون أيون موجب في الدقيقة الواحدة والأنفاس موجبة إضافة ألي التلوث الصناعي وعوادم السيارات التي تقضي على الأيونات السالبة الموجودة في الجو وتحولها إلى أيونات موجبة . هذه الحقيقة هي التي جعلتني أقول أنني أشفق على المعلمين والطلبة فالفصول الدراسية مشبعة بالأيونات الموجبة التي تنتج عادة من التنفس وهم يأتون من بيوتهم مشبعون بالأيونات الموجبة من مشاهدتهم التلفزيون أو العاب الفيديو وغيره ، فماذا ننتظر من هؤلاء المعلمين والطلبة هل ننتظر منهم ابتسامه بعد أن أعيتهم الأيونات الموجبة وسببت لهم القلق والتعب والإعياء؟ يقول العالم الدكتور (جين كواتيه ) في كتابه معجزة الأيونات انه اطلع على 212 بحثا عن الأيونات وان كتابه هو خلاصة لأربعين بحثا منها ويقول فبه ( لقد تم دراسة تأثير الأيونات السالبة على الانتباه والتعليم ، وبرهنت نتائج تلك الأبحاث أن الأيونات السالبة تزيل الإرهاق وتحسن من التركيز ومن زمن ردة الفعل . كما برهنت الدراسات أن العلاج بواسطة الأيونات السالبة مفيد جدا خاصة في الأوساط المفعمة بالتوتر ومع الأشخاص القلقين ومع الأطفال ذوي المشاكل الذين يكونون أكثر استفادة من الجو المليء بالأيونات السالبة لا. ويضيف المؤلف : (ينتج جهاز التلفزيون أو شاشة الكمبيوتر مليون أيون موجب في الدقيقة وبما أن تركيز تلك الأيونات يعتمد على شدة قرب المصدر فان الكمبيوتر الذي غالبا ما يكون على نحو ذراع من المستخدم أكثر خطورة من التلفاز الذي عادة ما يكون ابعد من ذلك ) ويقول المؤلف (في نهاية العام الدراسي عام 1997لاحظ مسئولو التعليم في إحدى مناطق كندا التعليمية أن اثنتين من مدارسهم قد سجلتا نسبة غياب متدنية من قبل الأساتذة والطلاب . وتحسنت نتائج الطلاب في كلتا المدرستين بصورة جيده ، ولذلك أراد مجلس التعليم في المنطقة معرفة الأسباب التي أدت إلى ارتفاع مستوى الطلاب . وكان الفرق الوحيد أن كلتا المدرستين قد أدخلتا مؤينين (مولدات أيونات سالبة ) في كل قاعة دراسية مع بداية السنة التالية ، وعليه قرر مجلس التعليم تزويد كل قاعة دراسية في المنطقة بمؤينات ابتداء من العام الدراسي 1999 . كما أن الأيونات تساعد على التخلص من الجراثيم المحمولة بواسطة الهواء وبالتالي تقل نسبة العدوى في الأمراض المعدية .بين الطلبة لانه يقتل الفيروسات والبكتيريا .) كما ذكر المؤلف (وكذلك المؤينات كانت خير معين لمرضى الجهاز التنفسي على الشفاء من بعض الأمراض مثل الربو والحساسية ) للحصول على نسخة من الكتاب ارجوا الاتصال على فاكس رقم /4196102 سيف الدين حسين شاهين الرياض المصدر: نفساني
|
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|