|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
01-01-2013, 03:12 PM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
انا مو محافظ على الصلاه واعتقد هذا سبب حزني والضنك وقررت التغيير
نعم الحقيقه انا مو محافظ على الصلاوات يعني اصلي فرض واواقات افوت كثير
وانا كل ماسال احد يقول والله لو تصلي وتقرا قران والاذكار تحس براحه نفسيه مامثلها والحقيقه فكرت بالموضوع بجديه وقررت اني ان شالله بحافض على الصلاه واصلي الفروض كامله عشان احس براحه نفسيه واني اديت واجبي تجاه ربي ولما ارضي ربي امي بترضى علي وبتالي بينعكس على حالتي والقران اقراه لو كل يوم صفحتين والاذكار بقد ماقدر لان قريت ان الي مايصلي ماله حظ بالدنيا وانا فعلا مالي حظ بكل شي منحووس واما الادويه مجرد مساعد فقط ابيكم تدعولي بالثبات وان الله يعيني على مابقدم عليه واتمنى من الله ينزل علي سكينه وراحه افتقدتها سنوات كثير واتمنى من كل شخص هنا مقصر في الصلاه والقران ان يتعظ مني وان شالله ابشركم بصلاح الحال والاحوال المصدر: نفساني
|
|||
|
01-01-2013, 04:12 PM | #3 |
عضـو مُـبـدع
09`1`01`01
|
تبثك الله واعانك ووفقك
صلي أخوي فروضك في وقتها والإستغفار قبل الفجروصلاة الفجر على وقتها راحه نفسيه ما بعدها راحه وإن شاء الله حالك يتغير للاحسن ونسمع عنك خيرإن شاء الله القول في تأويل قوله تعالى ( والمستغفرين بالأسحار ( 17 ) ) قال أبو جعفر : اختلف أهل التأويل في القوم الذين هذه الصفة صفتهم . فقال بعضهم : هم المصلون بالأسحار . 6754 - حدثني المثنى قال : حدثنا إسحاق قال : حدثنا ابن أبي جعفر عن أبيه ، عن قتادة : " والمستغفرين بالأسحار " قال : يصلون بالأسحار . [ ص: 266 ] وقال آخرون : هم المستغفرون . ذكر من قال ذلك : 6756 - حدثني المثنى قال : حدثنا إسحاق قال : حدثنا الوليد بن مسلم قال : سألت عبد الرحمن بن يزيد بن جابر عن قول الله - عز وجل - : " والمستغفرين بالأسحار " قال : حدثني سليمان بن موسى قال : حدثنا نافع : أن ابن عمر كان يحيي الليل صلاة ثم يقول : يا نافع ، أسحرنا ؟ فيقول : لا . فيعاود الصلاة ، فإذا قلت : نعم ! قعد يستغفر ويدعو حتى يصبح . 6757 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا أبي ، عن بعض البصريين ، عن أنس بن مالك قال : أمرنا أن نستغفر بالأسحار سبعين استغفارة . 6758 - حدثني المثنى قال : حدثنا إسحاق قال : حدثنا زيد بن الحباب قال : حدثنا أبو يعقوب الضبي قال : سمعت جعفر بن محمد يقول : من صلى من الليل ثم استغفر في آخر الليل سبعين مرة ، كتب من المستغفرين بالأسحار . وقال آخرون : هم الذين يشهدون الصبح في جماعة . [ ص: 267 ] ذكر من قال ذلك : قال أبو جعفر : وأولى هذه الأقوال بتأويل قوله : " والمستغفرين بالأسحار " قول من قال : هم السائلون ربهم أن يستر عليهم فضيحتهم بها . " بالأسحار " وهى جمع " سحر " . وأظهر معاني ذلك أن تكون مسألتهم إياه بالدعاء . وقد يحتمل أن يكون معناه : تعرضهم لمغفرته بالعمل والصلاة ، غير أن أظهر معانيه ما ذكرنا من الدعاء . فسواءا كانت واحدة منها او كلها فهي إن شاء الله تعود بالخير والمنفعه والسكينه على فاعلها جزاك الله خيرا وبارك فيك |
|
02-01-2013, 02:16 AM | #4 |
عضو فعال
|
ياخوي بارك الله فيك وثبتك على الايمان
بس لازم تكون صلاتك خالصة لله يعني أن تصلي ارضاء لله لا لعلاج نفسك او للتخلص من الاكتئاب فلربما يختبرك الله ويمتحنك فتصلي ولا تتحسن ولكن لتكن بدايتك انك ستصلي لله حتى لوشعرت انك تزداد اكتئابا فلتصلِ مهما كان وضعك ومهما اصبح ولتصلِ امتثالا لامر الله وحبا وتقربا له وشكرا له على كل نعمه وان لم ينعم عليك الا بالاسلام لكفى يا أخي استشعر حب الله ورضاك به ربّا واستشعر ايمانك بعدله وحكمته - حتى بابتلائك - ولو اني اعلم ان لديك الكثير ولله الحمد فقد قرأت أغلب مشاركاتك وكيف تسخط على نفسك لا لشيء الا لشعورك ببعدك عن دينك وهذا من الايمان فالمؤمن يرى ذنبه كالجبال وغيره يراه كالذباب انصحك اخي مرة اخرى بحلقات العلم والمساجد ودور القرآن فلها ولأهلها وصحبتهم الأثر العجاب الذي لن تلمسه الا اذا جربت لك كل حبي وتقديري وأسأل الله لك فرجا قريبا وان يسعدك في الدنيا سعادة عظيمة وفي الاخرة سعادة اعظم وجنة بلا حساب ولا عذاب |
|
02-01-2013, 01:48 PM | #6 |
عضو فعال
|
فتح الله عليك أخي ما شاء الله ... واعلم يا رعاك الله أن الدنيا شقاء .. لأنها محفوفة بالاحتياجات والعمل لنولها .. حاجة للمال وحاجة للصحة وحاجة للعفة إلخ ... وهذا الشقاء : يستوي فيه المؤمن والكافر لأنه من سعي الدنيا المكتوب على البني آدم .. ولكن يفترق المؤمن عن الكافر بأنه لديه : رب يلجأ إليه !!!.. ولديه : خمس صلوات في اليوم والليلية : يرتاح فيهن من نصب الحياة وتعبها : ويستعين على الباقي فيها !!.. يجدد فيهن إيمانه .. ويناجي فيهن ربه .. وينفس فيهن عن نفسه .. ويريح فيهن جسده من عناء النهار : وينشطه من كسلة الليل ووخمه .. ويمحو بهن خطايا اليوم والليلة كالنهر الجار بباب أحدنا يغتسل فيه في اليوم 5 مرات ! فكيف لا يُقال بعد كل ذلك أن الصلاة : راحة وطمأنينة !!!.. ترى اليوم بعض الغافلين يقوم للصلاة وكأنها حمل ٌثقيل : فيخطفها خطفا ًولو في دقيقتين ! وأما المسلم الواعي : فيسارع إليها وينتظرها ليقضي فيها وقت استجمام وراحة نفسية وجسدية : وكأنها واحته الوارفة وسط صحراء الحياة !!!.. فلا تراه إلا مقبلا ًعليها : حابا ًلها .. مطولا ًفيها ومن قبل ومن بعد بين قراءة قرآن وذكر : إذا كان ذلك لا يعطله عن عمل أوجب من كسب رزق وزيارة مريض ونحوه ... ولذلك ترى رسولنا الكريم : وعكس هؤلاء الغافلين المتسرعين في الصلاة يقول لبلال : " أرحنا بها يا بلال " !!!.. بها .. وليس : " أرحنا منها " !!!.. والفرق كبير ... نور الله تعالى دربك .. وأعانك على ما اهمك .. وفرج سبحانه كربك .. ورزقك بره وبر أبيك وأمك .. وهذه هديتي إليك : http://abohobelah.blogspot.com/searc...B3%D9%84%D9%85 |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|