|
|
||||||||||
إستراحة نفساني استراحة الأعضاء بعد التعب ، بعيدا عن الحالات النفسيه ، تفضلوا قهوتكم في استراحة نفساني |
|
أدوات الموضوع |
22-06-2018, 06:53 AM | #1 | |||
عضو نشط
Gentle Man |
قصة مضحكة عن المرض النفسي..تعالوا غيروا جو
مرحبا جميعا ، جمعة مباركم عليكم وصباح الخير ،،، المهم قلت نطلع من جو الكآبة ونفرفش شوي بهالقصة الي فيها عبرة .... وتنفعنا خصيصا احنا مرضى الاكتئاب 😁 المهم بلا طول كلام .... يحكى ان في قديم الزمان كان هناك حكيما يطبب الناس ويعالجهم من امراضهم .. وكان ذكيا جدا ولم تمر عليه حاله الا واستطاع حل المشكلة يدويا او بإعطاء وصفه علاجيه او بعض الاعشاب ودائما ينجح .. وفي يوم من الايام جاء رجل ثري عند هذا الحكيم (يعاني من مرض نفسي) يعني مثلنا الله يشفينا 😁 وشرح للحكيم مما يعاني وقال له اذا خلصتني من مرضي لك مكافاة مليون درهم .. ولكن لم يعرف الحكيم ما علة هذا الرجل .. وحاول الحكيم ان يصف له بعض الاعشاب والوصفات المفيدة الا انها لم تجدي نفعاً ومرة تلو المرة فشل هذا الحكيم بحل مشكلة هذا الرجل .. الى ان توصل الحكيم بأن هذا الرجل ليس به مرض عضوي.. وطبعا قديما لم يكن الطب متطور في العلاج النفسي .. فأتى هذا الحكيم بحبوب دواء فارغه (ليس لها اي نفع او مضره) مجرد دواء بالشكل فقط وليس هناك فائده منه .. وقال لهذا الرجل وجدت علاجك وأتيت به من احدى الدول الأجنبيه وينصحون به جميع اطباء اوروبا ومفعول هذا الدواء سيشفيك في خلال اسبوعين .. ففرح الرجل فرحا شديدا وبدأ بتناول الدواء الفارغ عديم الفائده ... ونفسية الرجل صدقت ان هذا العلاج مفيد ... وعاد الرجل للحكيم بعد اسبوعين وقال له ابشرك شفيت من مرضي ولك المكافأة مثل ما اتفقنا ... المهم الحكيم حاليا طالع سياحة ع ماليزيا 😂😂 والرجال صدق انه الدوا هو سبب علاجه .. ههههه معقول ادويتنا عديمة الفائدة ويسرحون فينا مثل هالحكيم 😂 لا امزح بس حبيت الطف الجو شوي بعيد عن الكآبة ... جمعتكم طيبة
المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة مستر نشمي ; 22-06-2018 الساعة 06:56 AM
|
22-06-2018, 07:35 PM | #2 |
عـضو أسـاسـي
|
السلام عليكم
شكرا للمشاركة بعض الامراض اسبابها عوامل نفسية العامل النفسى له تاثير فى الشفاء بمشيئة الله تعالى لقد أخذ الدواء الوهمي " الغفل" Placebo، لمعالجة مرضه، وقد تعافى من المرض، وهو لا يدرك، انه تناول دواءً لا يحمل أي عناصر فعالة، وأن التغير الذي حدث أثناء العلاج، ناجم عن عوامل نفسية، حيث توقع المريض أن يكون هذا الدواء " دواء الغفل" هو المنقذ والداعم لمرضه. وقد أكد علماء النفس، أن الفئة التي تأثرت نتيجة تناول الدواء" الوهمي" هي الفئة التي تعاني من القلق النفسي أو الإنطواء. ويستخدم دواء الغفل، في العديد من الدراسات التجريبية للأدوية، عن طريق إختيارمجموعات بحثية. فالمجموعة الأولى تتناول الدواء الحقيقي المستخدم للعلاج، أما المجموعة الثانية فتتناول دواء الغفل، أي الدواء الوهمي. وذلك لمعرفة مدى التأثير الحقيقي للدواء من خلال تجربته على المجموعات المختارة. " معتقداتنا، وتوقعاتنا، قد تؤدي الى تغير حقيقي في أجسادنا"، هذا ما توصل اليه الخبراء، ومستخدمي الدواء الوهمي" الغفل"، حيث تلخص هذه العبارة تأثير الدواء على المرضى، وهي ظاهرة لا يمكن فهمها تماماً، ولكنها فعالة ومستخدمة في جميع الأساليب، والظروف المختلفة. ولكن علينا أن ندرك تأثير الدواء الوهمي" الغفل"، عند اختيار علاجات الطب المكمل والبديل، وذلك لأنه في حال تم اختيار العلاج البديل، أو المكمل غيرالفعال- أي الإقتصار فقط على تأثير الدواء الوهمي" الغفل" - فأننا سنخسر الإستفادة من العلاجات الأكثر فعالية. منقول بتصرف |
التعديل الأخير تم بواسطة المسلاتى ; 22-06-2018 الساعة 07:36 PM
|
06-09-2018, 10:54 AM | #3 |
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
ههههههههههههه ما هذا يا مستر نشمي
بس تدري طلعنا بفايدة من الأخ الكريم المسلاتي لافض فوكم و سلمت يمونكم 😹 |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|