هل يوجد علاقه بين الهلع و الحراره ؟

هل يوجد علاقه بين الهلع و الحراره ؟

السلام عليكم
هل يوجد علاقه بين نوبات الهلع واشتداد الحراره و الشمس ؟
ام هي مجرد صدفه وترسخت في المخ , لان النوبه حصلت لي في هذا الطقس ؟
وبدات تنتابني مخاوف في هذا الطقس ؟

المصدر: نفساني

وعليكم السلام لايوجد ترابط بين الهلع وحرارة الشمس ابداً هذه صدفه وعلقت بالذهن واغلب من ينتابه هلع في مكان او موضع يحصل الخوف من ذاك المكان ، بل التعرض للشمس تزيد السيروتونيين بالجسم أقصد الشمس التي تكون بالصباح او اخر النهار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسواس قهريي

السلام عليكم
هل يوجد علاقه بين نوبات الهلع واشتداد الحراره و الشمس ؟
ام هي مجرد صدفه وترسخت في المخ , لان النوبه حصلت لي في هذا الطقس ؟
وبدات تنتابني مخاوف في هذا الطقس ؟

السيد وسواس قهري

هل يمكن أنْ تصف الأعراض التي تعاني منها، هل تشعر بحمى، وهل الحمى تزداد في فصل الصيف مقارنة بفصل الشتاء مثلا؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران

السيد وسواس قهري

هل يمكن أنْ تصف الأعراض التي تعاني منها، هل تشعر بحمى، وهل الحمى تزداد في فصل الصيف مقارنة بفصل الشتاء مثلا؟

احس اني هزيل و سأفقد السيطره على نفسي ، وان قلبي سيتوقف

انا جديد على مرض الهلع

كنت مريض وسواس وشفيت وانتكست الى الاكتئاب والان هلع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسواس قهريي

احس اني هزيل و سأفقد السيطره على نفسي ، وان قلبي سيتوقف

انا جديد على مرض الهلع

كنت مريض وسواس وشفيت وانتكست الى الاكتئاب والان هلع

هل تشعر بحمى في جسمك نتيجة هذا المرض؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران

هل تشعر بحمى في جسمك نتيجة هذا المرض؟

لا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسواس قهريي

لا

حسب ما يلائم ما كتبنا في كتابينا اللذان يحيل إلى كل منهما رابط من الرابطين اللذين في التوقيع، فإنَّ ما يحصل خلال التوتر في الأعصاب ويتركم بحيث يصل إلى مرحلة مرضية، يزداد أكثر، لأنه في الصيف تكون حركته أسرع، ومن ثم يكون انجذاب ما يحصل في الأعصاب حديثا إلى المرض، يجعلها أقوى بسرعة. من حيث يصير الثقل أكثر في الجسم، فالصيف تكون توتراته أسرع تأثيرا مقارنة بالشتاء مثلا، لأنه في الشتاء تكون حركاته أبطأ، ولذلك فيكون الانجذاب إلى بعضها إلى بعض، أبطأ، وممكن أنْ نقول في بعض الحالات غير ممكن، ولذلك تكون نسبة المرض أقل في الشتاء.
هذا ما لدينا في هذه الكتابة السريعة، وفي كتابينا المزيد لمن لديه صبر على القراءة الكثيرة.
ملاحظة ما كتبته هنا لن تجده لا في كتب الطب، ولا الطب النفسي، ولا على النفس، فإذا لم تقبل بغير هذه المواضيع فلا تتعب نفسك في السؤال عنه.