المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى المقالات النفسية والأبحاث
 

ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية

الرنش وأخواته والرُّناشسي وأخواته

السلام عليكم الرنش وأخواته والرُّناشسي وأخواته هو حركة، أو حُراكات، أو تحراكات: روت، أو روات، أو تروات في الجسد عموما، وتحت جلدة الرأس خصوصا، وهي تشبه شكشكة الزيت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12-07-2009, 11:45 PM   #1
سمير ساهر
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية سمير ساهر
سمير ساهر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28244
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 17-07-2011 (06:26 PM)
 المشاركات : 526 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
الرنش وأخواته والرُّناشسي وأخواته



السلام عليكم

الرنش وأخواته والرُّناشسي وأخواته

هو حركة، أو حُراكات، أو تحراكات: روت، أو روات، أو تروات في الجسد عموما، وتحت جلدة الرأس خصوصا، وهي تشبه شكشكة الزيت المحمى، أي لا يوجد شد ولا رف فيه..
مثال على الرُنَاش:
خرج ش ذات يوم إلى مصرف، فإذا به يشعر بحركات في رأسه، فتوتر من حدوثها، فزادت بتوتره، ثم أنَّه لم يُرد أنْ يَحْدُث معه ما حَدَثَ وهو بين الناس؛ ذلك أنَّه شعر أنَّه في موقف حرج، حيث لا يستطيع التركيز مع الناس وهو في هذا الحال، بل يصعب المكوث بين الناس في هذا الحال؛ ولهذا زاد توتره فزادت الحُراكات تحت جلدة الرأس؛ هذا هو الرُناش.. هذا وقد حَدَثَ الرُناش كثيرا معه وهو بين الناس؛ ولهذا اتخذ قرارا بألاَّ يكون في مزحمات الناس؛ لاحتمال حدوث الرُناش فيه؛ ولهذا سمَّى نفسه: رُناشسي (هو الوزن فُعال ملحوق بالحرف س، وتعني الخشية، أو أنَّه لا يحب حدوث الرُناش عندما يكون بين الناس)؛ لأنَّه عانى من الـ"رُناش" كثيرا عندما كان بين الناس، حتى صار يخشى حُدُوثه عندما يكون بين الناس، ولكن ش قرر ألاَّ يهجر الناس لاحتمال حدوث الرُوناش إنْ كان بينهم، فهو يَحْدُث حتى عندما يكون وحده في بيته، في غرفته؛ ولهذا قال: عليَّ أنْ أتعايش مع الرُناش عندما يحدث في الزَّحِمَات (الأماكن الكثيرة بالناس)، حتى وإنْ كان هذا التعايش تصعابي.. وحقا استطاع أنْ يتعايش معه إلى حد ما بين الناس، ولكن تعايشه عاد عليه بضياق الصدر ومغاص البطن؛ ذلك أنَّه عندما يكون في معاملة مع صاحب حانوت – مثلا – يحدث معه رُناش، فإنَّه يحاول كثيرا أنْ يخفي حُدُوث الرُناش معه؛ وقد أفضت محاولاته لإخفاء الرُناش إلى ضياق في الصدر، ومغاص.. كما ترون فالخفذ، أو الخفاذ، أو التخفاذ من موطن معين يجعل التوتر يفتح موطن جديد، ليصير الجسد ساحة فتح، في حالة التخفاذ..

ملاحظة: إذا دخلت السين على أخر الكلمة قبل يا النسب؛ فهي تعني أنَّ صاحبه لا يريد أنْ يُرَى من الناس وهو بهذه الحالة، وهي تصل إلى حد الاضطراب الشديد بعض الأحيان.
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:30 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا