تنــــــهدات مـطــلق

تنــــــهدات مـطــلق

ردا على الأستاذة / أماني الحربي في موضوعها : تنــــــهدات مـطــلقة
أكتب هذا الموضوع .

فأقول في البداية وبعد اعتمادي وتوكلي على الله :
ليست حالة الطلاق مؤثرة في النساء أكثر من الرجال بل هما على السواء ، ولربما فاق في يوم ما الأثر السيء الذي تم بسببه الطلاق .

أن تكون إنسانا فذلك أمر جميل ، وأن تكون ترى الأمل في شخصية تقف أمامك يوميا فذلك الأجمل منه ، ولكن المصيبة أن يتبدل ذلك الأمل مابين ليلة وضحاها إلى فشل ، أن تكون تلك الومضة نارا تحرق من حولها ، وتحاول أنت بكل ما اوتيت من قوة أن تجعل منها شيئا مفيدا ، ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ماذا أقول وكيف أقول ، ولمن أتنهد ؟!

مع القمر أناجيه كل ليلة ، وأسر إليه بهمومي وأحزاني ، وأتمناه ولو للحطة أن يشعر بما اشعر ، ولو ذاق ما ذقتخ لأصبحا في ليلة اكنماله شاحبا خافتا ، فخمدا لله على على أن الحزيم واجد ، والسعيد ألف واحد .

في مثل هذه المواقف يتساءل المرء ، لماذا الدنيا هكذا ، أم أنه لماذا أنا هكذا ، أسئلة تتكرر على أذهاننا ، حتى ولو حاولنا نسيانها إلا أنها لا تنسانا ، فمع كل ارتباط تسطع الذكريات الماضية .

إذا كان المرء حساسا ، وشاعريا ، ورومانسيا ، وينطر للآخرين بمرآة شفافة وحساسة فإنه يرى العالم في منظر جميل ، فإنه ينتظر ممن يحب أن يشاركه رؤية ذلك المنظر ، أو على الأقل لنقل يحاول فهم سبب استمتاعك بتلك الصورة مع أنه ربما لا يراها شيئا يستحق الذكر .

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

تختلف من قلب لآخر ، فذلك مريض ، وآخر محزون ، وثالث مهموم ، فمن لذلك القلب إن فقد القلب الذب بحتويه ، ويدرك مطالبه .

ناجيت القمر فلم يجبني ، وناديت النجم فلم يجبني ، وناديت الله وحتما سيجيبني .

إن في النفس خلجات ، وفي القلب صعدات ، وفي العيون دمعات ، وعلى كل حال ألجأ إلى الله أن يرحم الحال ، ويطرد الأحزان ، ويزيل هم المهموم ، وييبتر كرب المكروب ، ويؤنس الفؤاد ، وإن كان له سواي ، فمن لي سواه !!!!!!!!!!

المصدر: نفساني

والمعنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا رجال

انت عارف السلطة و البزارين معطلين و الحوسة والاسرائليين ما خلو احد يفكر زين

/*/*/*/*/*/*













واهمة

تراني صرفت اللي اقدر عليه

..هنا ك من يشار له بالبنان يقال"" فلان ؟ رررجّال!

هذا *الرجل* المتزوج كلما أغلق أمامه منفذ سعى للثاني ...وإذا ما سُدت في وجهه الابواب يستميت من أجل أن يجد مغاتيح لها.

هذا*الرجل* يصل لتلك اللحظه المصيريه " عنق الزجاجه " , لحظة الطلاق إذ تصبح هي الحل الوحيد له للخروج من عنق الزجاجه
سبيله للراحه....
يتألم كي يستريح...

هناك رجال يعانون عند لحظة الطلاق ...ولا تكفيهم التنهدات.


.............................................


إبن الرياض وصلك المعنى؟:)

.................................................. ............................................

شرار موخ مال أنتا شوقول ............تمام ...أنتا نفر كويس

كطير يتيه في عالم غامض ، كطير يريد السكون في قفص جميل يستمتع بأوقاته مع من يحب ، ويتذوق طعم الحب والسعادة ، ويهنأ بأروع أوصاف الإخلاص والوفاء ، ويرى فيمن يحب أجمل ما يمكن أن يكون عليه .
كحمامة بيضاء تصيح بهديلها ، تنادي الآخرين ، محاولة منها لنسيان الماضي الذي كان أملا فأصبح ألما .
كطفل الذي إذا بكى أخذ يبحث عن من يحتضنه ويرعاه ، ويحميه أحيانا ، حتى ولو كان أعتى من على وجه الأرض .
كدمعة حائرة تنساب فوق خد جعلته الأحزان أخشن ما يكون ، تتهاوى فوق أخاديد مرسومة ، رسمها الألم ، وأبقاها الزمن .
كإنسان يحب الفطرة والوداعة والبراءة ، وتأسره تماما ، ويكون لها كما تريد ، حتى ولو كان في أقوى المواقف ، فهل يعيبني ذلك ؟!

وحدي أعاني ، نعم ، فكل من حولي يروني ولا يشعرون بي ، ويصافحوني دون أن يحسوا بدموعي وهي تجري في يدي ، فمن يسأل عن الحال ، ويتفهم ما في البال ؟.

كنت أعتقد أنني قاسي ، وكنت أحاول جاهدا أن أكون بعيدا عن ذلك ، ولكني رأيت من هي أقرب مني إلى معاني الغلظة والشدة والعنف ، ووجدتني أقرب منها إلى معاني الرقة والرومانسية .

كيف يعيش الرجل في مجتمع بلا إنسان يفهم ويخلص ويبذل له ويقدر ما يقدم .

كيف يكون الرجل بلا امرأة ، أتساءل هل تعلم المرأة أنه مهما بلغ الرجل من الطغوة والجبروت فإنه بحاجة إلى صدر يحضنه ، وعين ترعاه ، وكلمة ترد عبرته ، وكف تمسح دمعته ، حتى ولو لم يعلن الرجل ذلك صراحة ، فقد يلمح لها تلميحا ، ففي هذا الوقت تستطيع المرأة أن تكسب الموقف ، وتشعر الرجل برجولته ، ليشعر بأن زوجته تحت مسؤوليته ، فالرسول صلى الله عليه وسلم خرج من بطن آمنة ، وتربى في حضن حليمة ، ومات على صدر عائشة ، وهو أفضل مخلوق على وجه الأرض .

إنني أسمع : وراء كل رجل عطيم امرأة .
وقد عرفت الآن المعنى الصحيح والحقيقي لذلك المثل .
المرأة مصنع الرجال ، المرأة مدرسة ، المرأة بين يديها رجال اليوم ورجال المستقبل .

هل تعلم المرأة أنها بنجاحها في بيتها تعد جامعة عالمية معترف بها في كافة دول العالم بلا استثناء !

أخوي ابن الرياض .......بعد التحيه والأحترام
انت لك الحق وكل الحق في كلامك حيث ان المعاناة في مشكلة الطلاق قد تكون على الطرفين ولكن المهم هل هناك من عنده احساس .....او ضمير ....ومتى يوجد (انا اتحدث عن المرأه والرجل على حد سواء ) قد يكو ن السبب المرأه فيعاني الرجل وقد يكون العكس .فأنت وصفت المعاناة وكأنها معاناة امرأه كما هي معا ناة رجل . فذلك الأمل البارق الذي يمر كل فتاة ومايلبث الا وينطفيء في لحظات من انانية رجل وظلمه قد تكون هي نفسها الومضات التي تحدثت انت عنها ...................وفي النهايه ادعو الله انت يكفي المؤمنين شر هذه الآفه والمؤمنات ويوفق الجميع .........آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييين
اختك منتهى

أختي الفاضلة / منتهى :
لقد وضعت يدك على الجرح ، وأحسست بإحساسي ، فلك مني تقديري ، ولكن ما أود قوله هو :

إن الحياة واسعة وكبيرة وحلوة ، ولكننا أحيانا تصبح لدينا ضيقة وصغيرة ومملة ، وذلك تباعا للظروف التي نعيشها ، ولكن يظل الأمل هو الأمل الذي نتمنى لقاءه ، ونسعد لقربه ، ونفرح بوجوده ، وأشد الألم أن تفقدي الأمل في أملك ، وأن تشعري أنه سراب ، بعدما كنت تظنينيه ماء زلالا عذبا صافيا ، لدرجة أن المرء أحيانا يشك أصلا وفرعا في وجود الماء في هذه الحياة .

إنني أعلم أنه لولا الأمل لما ضاق المرء بعيشه ، ولكن أعود لأقول أتمنى أن لا يشعر أحد بفقدان الأمل ، أو الإحساس بضياعه :

أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

إنني أرى نفسي بين الناس تختلط بهم ، ولكن .....................

إنني اتذكر دائما مقولة الرسول صلى الله عليه وسلم ( ولكن حمزة لا بواكي له )
فإن لم يكن للمرء من يحميه عند الخطر ، ويقف معه عند الشدة ، وينصره عند الحق ، ويدعمه في حقوقه ، فكيف بالله عليك تتخيلين حياته ؟!

تقولين : معك الله ، فأقول لك نعم المعية التي أكون معها ، ولكن الله مع الجميع ، أنا لا أريد أن أقول بأني أناني أريده لوحدي ، ولكن احساسا وشعورا بداخلي يقول لي : أين الناس مني ؟ وقد كنت منهم كل شيء !

فلان مات وتستمر الحياة
فلان خسر وتستمر الحياة
فلان طلق وتستمر الحياة
فلان مصاب وتستمر الحياة

فلان وفلان وفلان وتستمر وتستمر وتستمر الحياة

لماذا تستمر ؟ ما الذي يجعل المرء يستمر ، ويشجعه على ذلك ؟

إنني أظنه أمرين :
1- الإيمان بقضاء الله وقدره .
2- الصحبة .

كما أظن أن أكبر وأهم سبب يؤدي إلى ذلك الشعور هو الفراغ ثم الفراغ ثم الفراغ ، ويزداد تأثيرا قويا في السلبية إذا كان بخلوة .

قد يجدي البكاء أحيانا ، ولكن إلى متى ؟ وكيف تكون الحياة إن كانت بكاء في بكاء ، وأين الفرح والسعادة المزعومة .

إنني لأفرح عندما أجد السعيد ، وأتقرب منه لأشعر بشعوره ، وأتذوق ما يتذوقه ، وأتمنى أن أراه على هذه الحالة دون تغيير ، على الأقل تسلية لي ، ولو لم أكن سعيدا ، بل إنني أحاول رفع مستوى سعادته ، وأتخيل أحيانا كيف سأكون سعيدا ، وما الذي أريده كي أسعد ، وهل أمره بيدي بعد إرادة الله ؟ .

أرجو ألا أكون قد أثقلت على أحد بكاهلي ، لأنني أعلم أن كلامي كله احساس مكتئب ، وأن مشاعري تشاؤمية ، ولكنني كالمسجون ، أعيش في سجن بلا أغلال سوى الهموم ، ولا قيود سوى الغموم ، مع أن بابه مفتوح ، إلا أنني نسيت كيف أقوم !
نسيت كيف أحرك قدمي !
نسيت هو المشي !

هل عدت إلى الصغر ؟ هل سيأتي اليوم الذي سأنسى فيه كيفية الكلام ؟ واليوم الذي سأنسى فيه الاحساس بمتع الحياة أكثر من نسياني الذي أنا فيه الآن ؟!

الله
أعلم بمستقبلي
وأرحم بي من نفسي

كل كلمة من كلماتك شعرت بها ...وأردت مشاركتك هذه الهموم ....


فمااصعب ان تعيش مع انسان لايكترث بمشاعرك ...

ولايحس بك ولايلبي رغباتك ...او لايتفهمها فأنت وأنا وكل من يقرأ هنا إنسان

بحاجة الى إحتواء من الطرف الآخر فما بالك الحياة الزوجية اذا لم ترتاح وتسكن


مع زوجك وزوجتك اذا مع من سترتاح وتسكن والى من سترمي نفسك


في احظانه ان لم تكن زوجتك او زوج ؟؟؟ يقدر هذا الاحتياج الى الاحتواء


اذا كان الزوج او الزوجة يفتقد الى اللطف وحسن المعاشرة وحسن الذوق


والكلام والتصرف اذا الى اين نذهب ونتجه ؟


الطلاق +صفير الوحدة + الالم = اصدقـــــــــــــــــــاء




وبكيت كثيرا وحزنت كثيرا ولكن كل هذا لم يفرج عني ظيقي


على العكس يصور لك الالم جبالا والناس وحوش وأشباح فهذه النظرة التشاؤمية


لابد من إخراسها فهي مفزعه جدا ومؤلمة قد تتاخر لحظات السعاده للانسان



لانريد ان نقول سعادة سعادة لان السعادة الحقيقة في الجنة ولاكن ما نبحث



عنه هو الراحة اللتي تجعلنا نتقبل هذه الحياة ونصبر على ظروفها ...ولكن


نحن لا نعلم عن الغيب شئ قد تكون السعادة مقبلة علينا او بين ايدينا ولكن


لانعلم ذآلك ...من يدري قد تكون الايام الاتية هادئة خالية من العراك مع الهم


والحزن الذي يعترينا قد تنتهي رحلة الالم من يدري ؟


لاتعلم قد يكون الله سبحانة ,,ابتلى هذا الشخص بيوم سعيد ويوم حزين


وابتلىآخر بأيامه الاولى سعيدة ثم يعتريةالحزن ,,وآخرين قد يكون السعادة


في المستقبل او الحاظر من يدري ,,,




إذا هذا الالم لابد من عقد الصلح معه والترحيب به مجرد حظورة لنا ومناقشه هذا الالم ....لا الاستسلام له ....وان نخبرة ان الله أقوى منه .....وسينتزع هذا الالم من صدورنا انتزاعا










"""عـــــذ بـــــه """

قال تعالى : ( ويدع الإنسان بالشر دعاؤه بالخير وكان الإنسان عجولا )


وقال أيضا : ( ولو كنت أعلم الغيب لا ستكثرت من الخير وما مسني السوء )


بهاتين الآيتين أستطيع القول أنها مسلية لي ، وأنها تخفف من همي بعض

الشيء ، ولذلك لابد من الرضا بقضاء الله ، وما أتمنى من العلي القدير أن

يهبني الصبر والإحتساب ، فإن كان له غيري ، فمن لي سواه !

ليست حالة الطلاق مؤثرة في النساء أكثر من الرجال بل هما على السواء

عذراً لكن هذه الجملة لم ترق لي ولم ولن أقتنع بها :1:

اهلا بك بقايا الامل ...


قرأت هذه الجملة وفعلا لم اقتنع بها .. لو كان الطلاق مؤلم للرجل ...


لن يكون بحجم الالم اللتي تعانيه المرأة لان مجتمعنا ذكوري بحت


وجرد ماتتطلق إمرأة فأن اول مايقال ,’( ليش وش فيها زوجته ماعجبته )



لان الرجل يملك صلاحية الطلاق فيعللون الاسباب منها فقط ..


ويبدأون بالتعليل لو كانت معجبته ماطلقها ....



( بغض النظر عن الرجل هل هو معجبها وراضيه عنه ولالا



أما الرجل فيسأل من قبل المجتمع عن الاسباب ...فقط



ولديهم قناعه قويةان المراة هي السبب !!



لاكن تظل نظرة المجتمع .... ليست اهم من راحة المراة من زوج لا يرحمها ...



فالطلاق رحمة احيانا ....ونعمة ...

ليست حالة الطلاق مؤثرة في النساء أكثر من الرجال بل هما على السواء

أجل هما على السواء من الناحية النفسية لا من الناحية الاجتماعية ، فالرجل يكون أكثر التصاقا بالآخرين فيحاول نسيان ما مضى ، حتى وإن كانت كل زاوية في بيته تذكره بها وبمواقفها ، أما المرأة فتكون مثله إن كانت موظفة ، أما إن كانت غير ذلك فإنها تكون أشد من الرجل ، لكثرة الفراغ لديها ، مع أنه لا يوجد لديها مايذكرها به ، إلا بعض الأشياء التي يسهل التخلص منها كي لا يذكرها به .

الموضوع جد طويل ، ومؤثر ، وأرى خلاصته :

الرجل كالمرأة نفسيا إذا كان هناك طلاق ، ولكن ما يشغل الإنسان كي ينسى ذلك الماضي نراه كثيرا عند الرجل ، وقليلا عند المرأة ، أما من الناحية الاجتماعية فالمرأة أكثر خسارة من الرجل ، لأن المجتمع يعيش بنظرة القيل والقال .

ابن الرياض....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرأت,وتمعنت,ففهمت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخي يقال قديما:
(اجعل من الضربه التي لاتميتك تقويك)
واعلم اولا واخيرا أن ما اخطأك لم يكن ليصيبك وان ما اصابك لم يكن ليخطأك

انت قلت عن تجربتك انها فشلت؟؟؟؟وان الامل؟؟

سؤال:اخي هل حاولت النهوض من سقطتك؟

هل حاولت أن تبدل ذلك المنظار الأسود القاتم الى منظار ابيض ناصع لترى الحياة مختلفه؟؟؟؟

قد تقول اني لم اصل الى ما تعيشه انت اللآن..........

اقول لك انني انني اعيش نفس ضروفك ولم اكن اتصور ان سيكون هذا مآآلي

لقد ذقت المرارات وتجرعت اللآهاااااات وتوسدت الهموم........

ولكن ولله الحمد بعد الدعاء والآستشاره والبحث دائما عن الافضل بدأت انتعش شيئا فشيئا فقد حاولت تطوير نفسي بالابتعاد اولا عن ما يغضب الله جل وعلا ولو كنت مقصره..
وثانيا بالبحث الدائم المستمر عن الافضل

اخي قلت ان الحزين واحد والسعيد الف واحد........(غير صحيح)
لان الانسان خلق في كبد وان الدنيا سجن المؤمن...
ابن الرياض:تذكر دائما ان الله اذا احب عبد ابتلاه
وايضا (ن مع اليسر يسرا # ان مع اليسر يسرا)..........



آسف للاطاله

اسفه لقد كتبت الايه خطأ
(ان مع العسر يسرا # ان مع العسر يسرا)