|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
22-06-2005, 11:30 AM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
السعي نحو الهاوية ..
أول طيارة سعودية كانت تقول حجابي لن يكون عائقا لي لقيادة الطائرة ، وقد صورتها الصحف بحجابها وهي خلف مقود الطائرة.
وبعد فترة نراها في الصحف بدونه ، ولكن الحق يقال أنها لم تكن خلف مقود الطائرة ، فهل الحجاب في الطائرة فقط ! مذيعة من أشهر المذيعات السعوديات التي كانت على الاف ام ، وكانت نادرا ما تخرج ، ثم بدأت تخرج وبصورة محجبة ، والآن وبعد انتقالها إلى روتانا نجدها تتخلى عنه . الأمر يبدأ نحو طريق ، ثم يتطور إلى منحى آخر لا يقرب نحو الطريق الأساسي . أين عقولنا ، لماذا نفتح الأبواب على مصراعيها لكل جديد دون تأمل وتدبر وتفكير ؟ المصدر: نفساني
|
|||
|
23-06-2005, 02:07 AM | #2 |
شيخ نفساني
|
نعم هو سؤال جميل
اخي الحبيب ( ابن الرياض) الى أين نصل بهذه التبعية؟ ومتى نعي بما يحاك ضدنا من الكفار والمنافقين؟ متى نشعر بأن هناك مؤامرات تحاك خلف الكواليس ويساعد على انجازها ثلة انسلخوا من دينهم وقيمهم وبدأ ينشرون الفساد داخل البلاد اخي الحبيب ان المجتمع الذي يرى الكثير من قيم الاسلام ومبادئه تنهار وتتساقط هو مجتمع يهوي وسيصل مع الوقت وعدم الانكار الى الانهيار , وسيكون المتخلف الذي يغطي أهله بالحجاب اخي الحبيب كم أتمنى أن ينتبه عقلاء الامة وعلماءها لما يحاك بهم وأن يضعوا أيديهم مع بعضهم البعض لرد كل عدوان داخلي وخارجي والوقوف صفا واحدا أسال الله أن يقينا وبلادنا وبلاد المسلمين شر كل من يريد بنا الشر وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وفق الله الجميع لكل خير البتار |
|
23-06-2005, 09:41 AM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
أخي الحبيب / البتار
لا تعلم مدى فرحتي بوجودك أتمنى لقائك قريبا جدا فلدي رغبة قوية لسماع أخبارك بل ومقابلة محياك |
|
23-06-2005, 02:42 PM | #4 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
إبن الرياض
ما يضر الاسلام أن تنزع إمرأة حجابها فى الطيارة أو التليفزيون ما يضر الاسلام أن تتنازل إمرأة عن عفتها التى على استعداد للتتنازل عن عفتها فى العلن بالتأكيد تنازلت عنها فى السر من زمن هذا يضرها وحدها ويسئ إليها هى ولا يضر الاسلام ومن يتبعها أساء لنفسه بالتبعية إن عقيدة الاسلام ليس فيها إكراه وكذلك شرعه والله أعلم |
|
23-06-2005, 04:44 PM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
أختي / جانين
من قال لك بأني أخشى على الإسلام ؟ إن كنت قد اكتشفت ذلك حديثا فقد تعلمت منذ صغري وإلى مماتي أنه : لا خشية على الإسلام . الإسلام قائم إلى قيام الساعة ، ولم يدر ذلك في تفكيري ولا في حلمي ... ولكن الخشية علينا من الزيغ عنه ، واتباع الهوى الذي يقود إلى غير الإسلام ، خصوصا أن الله قد حذرنا من اتباع الهوى والناس ، ولا يكون انحرافنا إلاعندما نبتعد عن الدين ، فهل تـعـدين سفور المرأة وتخليها عن الحجاب من القرب للدين ..! أختي الكريمة التطور يعني التغير ولكن هناك تطور إلى الأمام وتطور إلى الخلف نريد الأول وليس الثاني ولا يكون ذلك إلا باختيارنا للأقرب لديننا أختي الكريمة هو عقد متى ما انقطع تناثرت حباته ، وهاهي ( هنادي ) قطعت حجابها عن جيدها ، وستجدين ألف هنادي وهنادي بيننا ، فهل تظنين أن مجتمعا أعيش فيه ، وفيه أمثال هنادي سيزداد عفة وسمتا ... ؟! أختي الكريمة حفظك الله ورعاك وجعلك مصانة فلماذا ترفضين دعوة لك الله لك ( وقرن في بيوتكن ) بقوة ، وتقبلين على دعوة الناس لك بالخروج ..؟ نعم عقيدة الإسلام ليست بالإكراه ، ولكن أين القلم الصادق والكلمة التي تبين خطأ ذلك الفعل ، هل يفخر إعلامنا بشيء لا يستحق الفخر ؟ أم هي الأهداف الإعلامية الساعية لتحقيقها ... أختي الكريمة لا أرفض للمرأة أن تكون تاجرة ، أو معلمة ، أو موظفة ، ولكني أرفض أن تتجاوز الخطوط الحمراء التي أوجدها الله أمام كل إنسان ( رجل أو امرأة ) ، وحذره من تخطيها .. أختي الكريمة الحديث عن المرأة حديث لا يمل ، وهي أجمل وأروع بوجهة نظري من الرجل ، بل وأكثر أهمية ، بدليل أن لها 3 حقوق وليس حقا واحدا كما للرجل ، ولكن هذا ما أريد قوله بإيجاز ، فطول الكلام قد يمل ... وإن كنت قد أطلت فاقبلي اعتذاري حفظك الله وحفظ كل فتاة مسلمة وحفظنا كلنا من كل سوء |
التعديل الأخير تم بواسطة ابن الرياض ; 23-06-2005 الساعة 05:14 PM
|
23-06-2005, 11:45 PM | #6 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
إطلاقا أخى إبن الرياض ولكننى أعشق تلك المرأة الملتزمة بزيها وأخلاقها الاسلامية وواجبات أسرتها وتشارك فى الرجل فى نفس الوقت فى تحمل أعباء الحياة.
فهى تتعرض للإتهام فى دينها وكأنها خرجت من بيتها بحثا عن المتعة وتتحمل هذا فى صمت وتقول حسبى الله ونعم الوكيل |
|
24-06-2005, 08:01 AM | #7 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
,hg\إذا فلتعلمي أن أروع وأجمل ما تشارك بها المرأة زوجها هو حسن تبعلها له ، وذلك بالاهتمام بما يدور في بيتها من : توفير لدفء العلاقة الزوجية ، ودفء الأمومة ، وحسن الرعاية ، وتربية الأبناء على أساس صحيح قويم مستند إلى ما يتناسب وأصول التربية الإسلامية الصحيحة ، والتخفيف على الزوج الممتلئ بهموم المشاكل مع الآخرين خارج منزله .
هذه هي المشاركة الأساسية والفاعلة والمنتجة للمرأة التي تريد أن تقف مع زوجها كما يجب وفق مبادئ وقواعد حددها له من خلقها ، الذي يعرف ما يناسبها وطبيعتها . لو أتى المرء بما كلف به دون زيادة من عنده ، أو تقصير من عنده أيضا لصلحت أحوالنا ، ولكننا ننشغل بأشياء أخرى قد لا تكون أساسية - كمالية أو مظهرية - بحجج مختلفة ومتعددة ، وننسى الأدوار الواجبة علينا بحجج أيضا مختلفة ومتعددة . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|