|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الرهاب هل تعاني من الرهاب ...؟ لست وحدك في ذلك!... |
|
أدوات الموضوع |
10-06-2008, 11:38 AM | #1 | |||
عضو نشط
|
العمر اتنين وتلاتين وانت لسه من المرضى النفسيين
لسه بعانى من كوكتيل الامراض النفسية اللى عندى ولسه مش عارف اتجوز بسبب الرهاب الاجتماعى ولو اتجوزت حقدر اتحمل ضغوط الجواز بسبب الاكتئاب ويا ترى لو فى سفر حعرف اسافر بسبب رهاب السفر
يا ايامك السودا اللى بتعشها واللى لسه حتعشها . انا اسف يا جماعة بس حبيت افضفض المصدر: نفساني
|
|||
|
10-06-2008, 12:39 PM | #2 |
مراقبة إداريه سابقه
|
اخوووي لا تفقد الااامل
بتقدر صدقني بتقدر انت جربت العلاج الدوائي؟؟ داومت عليه؟؟ خذت جلسات نفسيه علشان تواجه الرهاب؟ وتتحدى المواقف؟ اذا الاجابه : لا ! يعني انت ماعطيت نفسك حقها الله قال: اسعى ياعبدي وانا بسعى معاااك جرررب وتوكل على الله وسوو كل شي ... والله بيشفيك ولاتنسى قيام الليل ! الدعاء ف الثلث الاخير من الليل .. مستجاااااب واذكااار الصباح والمساء هاذي اللي تشوفها تكتب.. اللي هي " انا " اصبت باكتئاب حااد .. من 7 سنين وتعااالجت ! والحين صادني اكتئاب لكن على اااخف .. وقاعده اتعالج والحمدلله في تحسن مستمر يعني الاكتئاب مب ازمه في وايد ادووويه تعالج الاكتئااب واعرف وايد اللي تعالجوا اما الرهاب.. يبيله علاج دوائي + الجلسااااااااااااااات النفسيه يعلمونك شلون تغير افكارك.. وتواجه مخاوفك بالتدريج دمت باحسن حااال يارب ,, |
|
16-06-2008, 10:51 PM | #3 |
عضو نشط
|
شكرا اختى الكريمة على ردك ولكنى جربت اشياء كثيرة وذهبت لاكبر دكاتره فى مدينتى واسماء كبيره وقرأت العديد من المقالات والمشاكل والكتب .
حاليا اخد ادوية والحال افضل ولكن مازال المرض موجود |
|
16-06-2008, 11:17 PM | #4 |
عنوان التفاؤل
|
اخي الفاضل : الحـالم بغد افضـل
مسـاء التفاؤل .. مسـاء الامل اخي الفاضل الرهاب الخلاص منه سهل لكن لا يمكن الخلاص منه اذا كنت لا ترغب اصلاً في التغيير.. لا يوجد شيء لا علاج له ولا يهم العمر في المرض انصحك بان انت اولاً تتقبل فكرة التغيير ثم تطالب التغيير لان الاغلب يعتقد ان تغييره سيتم على يد الطبيب وهذا تفكير خاطئ انت وحدك من تجيد تغيير نفسك لذا نصيحه حاول المواجهه فالرهاب علاجه بالمواجها والزواج ليس بالوحش كي تخشاه ولن يعيقك مرضك عن امر ما انت تريده .. لابد من وجود الرغبه القويه لان عدم وجودها يعني عدم وجود التغيير .. ولك مني جزيل الشكر رهابيه انهت الرهاب في غضون شهــر وقضت على اوهامه في غضون 4 الى 6 اشهر غير تفكيرك تتغير حياتك اتمنــى لك الشفاء العاجل اختك في الله / شهــد |
|
17-06-2008, 10:10 PM | #5 |
عضو نشط
|
مساء النور اختى بلا عنوان
شكرا على ردك وتفاعلك مع المرضى فى الموقع . اما بالنسبة لحالتى فصعب جدا التغيير فكيف استطيع التغيير فى مكان يجبرك على الرجوع للوراء . ليس هذا مجال سرد قصص العذاب التى مررت بها ولكن كل ما اريد قوله ان من الصعب لانسان عاش حياه كئيبة لاكثر من 32 عاما ان يتغير فى شهور او سنوات قلائل . وان حاول لابد ان تساعده البيئة التى يعيش فيها . شكرا لك مره اخرى وكما قلت فى نهاية مشاركتى الاولى انى حبيت افضفض |
|
23-06-2008, 01:26 AM | #6 | |
عضو فعال
|
الله يرفع عنك ويعجل بشفاءك
اخوي لازم ترتب اوراقك وتعرف اولوياتك غير الطبيب النفسي اللي تتعالج عنده وكمان ابحث عن علاج نفسي (جلسات ) وليس فقط ادوية نفسية حافظ على الدعاء والاستغفار والصدقة القليلة المستمرة فكلها تدفع البلاء وتعجل في الرزق لفتت نظري هالجملة : اقتباس:
ابتعد عن بيئتك و ابتعد عن كل مايسبب لك الالم ولكن لاتنسلخ من اهلك نهائياً انما احرص على وصلهم بمايرضيهم ويرضيك اجل وش تقول عن معاناة الكثيرات من النساء في بيئاتهم وهن فعلا مكتوفات الايدي :( الله يعين |
|
|
21-09-2011, 03:22 PM | #7 |
عـضو أسـاسـي
|
لاواخذني على سؤالي على تقوم بأفعال لاترضي رب العزه والجلال ,,,
يقول السعدي رحمه الله في تفسير قوله تعالى : { ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع } الآيات : " أخبر تعالى أنه لا بد أن يبتلي عباده بالمحن؛ ليتبين الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر، وهذه سنته تعالى في عباده؛ لأن السراء لو استمرت لأهل الإيمان، ولم يحصل معها محنة، لحصل الاختلاط الذي هو فساد، وحكمة الله تقتضي تمييز أهل الخير من أهل الشر، هذه فائدة المحن، فهذه الأمور لا بد أن تقع، لأن العليم الخبير أخبر بها فوقعت كما أخبر، فإذا وقعت انقسم الناس قسمين : جازعين وصابرين، فالجازع حصلت له المصيبتان، فوات المحبوب، وهو وجود هذه المصيبة، وفوات ما هو أعظم منها، وهو الأجر بامتثال أمر الله بالصبر، ففاز بالخسارة والحرمان، ونقص ما معه من الإيمان، وفاته الصبر والرضا والشكران، وحصل له السخط الدال على شدة النقصان وأما من وفقه الله للصبر عند وجود هذه المصائب، فحبس نفسه عن التسخط قولاً وفعلاً، واحتسب أجرها عند الله، وعلم أن ما يدركه من الأجر بصبره أعظم من المصيبة التي حصلت له، بل المصيبة تكون نعمة في حقه؛ لأنها صارت طريقاً لحصول ما هو خير له وأنفع منها؛ فقد امتثل أمر الله، وفاز بالثواب؛ فلهذا قال تعالى : { وبشر الصابرين} أي: بشّرهم بأنهم يوفون أجرهم بغير حساب، فالصابرون هم الذين فازوا بالبشارة العظيمة، والمنحة الجسيمة ، فكون العبد لله، وراجعاً إليه، من أقوى أسباب النصر ودلّت هذه الآية على أن من لم يصبر فله ضد ما لهم، فحصل له الذم من الله، والعقوبة والضلال والخسارة، فما أعظم الفرق بين الفريقين ، فقد اشتملت هاتان الآيتان على توطين النفوس على المصائب قبل وقوعها؛ لتخف وتسهل إذا وقعت، وبيان ما تقابل به إذا وقعت، وهو الصبر، وبيان ما يعين على الصبر، وما للصابرين من الأجر، ويعلم حال غير الصابر بضد حال الصابر " ويقول صلى الله عليه وسلم : ( عجباً لأمر المؤمن ، إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له) وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن صبر فله الصبر، ومن جزع فله الجزع ) |
|
21-09-2011, 09:37 PM | #9 |
عضو نشط
|
السلام عليكم... لدي مداخله بسيطه اخوي ابوفهد هذا الموضوع منذ 2008 يعني الموضوع قديم فاعتقد صاحب الموضوع غير متواجد.... شكرا مجهر |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|