المراة ومنافسة الرجل في الميدان ................

المراة ومنافسة الرجل في الميدان ................

أعزائي انا أريد أن أطرح موضوع مهم جداً ألا وهو خروج المرأة ومنافستها للرجل في الميدان هل فعلاً المرأة تستطيع ذلك أنا شخصياُ لا أظن لأن المراة المعروف انها مكملة للرجل لا منافسه له وفيما يلي مقارنة ساعات عمل المرأة بعمل الرجل:
ساعة واحدة للرجل = 4 ساعات للمرأة
100 ساعة للرجل = 400 =======
وهكذا هذه وجهة نظري وهي ليست احتقار للمرأة ولكنها الحقيقة فعلاُ الستم معي في ذلك؟

المصدر: نفساني

أخي الفاضل خالد2000:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
اشكر لك طرحك المفيد والجميل ، لكن من قال لك أن المرأة بخروجها تنافس الرجل ؟؟؟؟؟ أو هذا هدفها ، وان كان البعض يذكر ذلك فاظن أن هذه قضية خاصة بفئة معينة من الناس ولا يمكن بأي حال من الأحوال تعميمها.
المراة مخلوق مختلف عن الرجل وان كانت تجمع بينهم الأنسانية الا أنها لديها قدرتها وامكانيتها الخاصة بها ، فالرجل يفوقها باعمال وهي تفوقه فى جوانب أخرى ، الشيء الأخر ان ليس جميع النساء أو الرجال بدرجة واحدة من الحماس والدقة والحرص والذكاء والأمانة ، لذلك قد يلاحظ بعض من يعمل فى المجالات التي يكون بها الجنسين أن هناك من النساء من تتفوق بشكل ملحوظ على أقرانها ، وفى نفس المجال قد يحصل فى مكان أخر العكس....
المراة الطبعية والسوية لها أهداف سامية جداً عند خروجها للعمل تختلف من امراة لأخرى حسب ظروف كل واحدة ، لكن فى كل الأحوال هدفها أرقى بكثير من منافسة أو مضايقة الرجل بل أنها حقيقية لاتضع اعتبار لمثل هذا الشيء فهو مكانها مثل ماهو مكان الرجل كلا يبدع بطريقته.....
والمجتمع يحتاج المراة فى ميادين كثيرة ، كالتدريس والعلاج وغيرها، المهم فى ذلك كله أن يتماشا العمل مع تشريعات واخلاقيات الدين الأسلامي ا لمجيد وأن يكون خالص لوجه الله..........جزاك الله خيراً وشكراً لك

شكر خاص لـ {أ/نوال} على هذا الطرح ولكن ماقصدته هو النسبية طبعاً هناك نساء يفقن الرجال في أعمالهن ولكن كم ف المئة واحد ة اثنتين وأشك أن يكون هناك أكثر .......

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرة أخرى ............
أولاً محدثتك أ.وفاء وليس أ.نوال!!!!!!!!!
ماعرف أخي الفاضل من أين اتيت بهذه النسب ، لا اعتقد أنها تستند على اسس علمية أظنه مجرد اجتهاد شخصي من قبلك، وحتى لو أفترضنا جدلاً أنها صحيحة ، فهي ليس عيب ،اخفاق المراة فى مجال معين يعبر عن تكوينها الجسدي والنفسي ولا يدل على ضعفها أبداً، والمرأة لو انسلخت من كل مهامه فهي الأم التي حملت ووضعت وهي اصعب واشق تجربة تمر ، وبالرغم من ذلك اختار الله المرأة لتتحمل هذه المهمة!!! فما رأيك أخي الفاضل أما تستطيع المراة أن تتفوق أحياناً كثيرة حتى بدون وجود منافس؟؟؟
اشكرك ووفقك الله ...

السلام عليكم ورحمة الله...
أييد الاستاذه وفاء فيما ذكرته وبعد عندي مشاركه بسيطه عندما تذهب المرأه للعلاج مثلا الايفضل ان تتعالج عند امرأه لمى لا ان كانت تستطيع هذه المرأه العامله اداء ما عليها انا لا ادعوا لمقاطعة الاطباء الرجال لا والله ولكن هناك من يتحرج وقد نجد من المتشددين جدا من يمنع اهله من العلاج اذا كان الطبيب رجل فأين يذهب هؤلا او قد تتحرج هي (المريضه) ان هذه المرأه التي خرجت للعمل لم تدرس وتتعب لسبب تافه مثل منافسة الرجل ولكن هي تريد ان تفيد اخواتها في الله مخلصة نيتها لخالقها واستبعد ان تبذل ذلك المجهود امرأة يكون هدفها المنافسه فهذه العقليه ابداً لا تتحمل ذلك العناء الرجل والمرأه كلاهما يهدفان للرقي بهذه الامه عندما يعملان والعلاقه علاقه تكامل وليس تفاضل واذا نظرنا اليهما كانسان كما ذكرت الاستاذه الفاضله وفاء نجد انه قد نرى طبيبه ممتازه وطبيبه غير جيده وكذلك في الرجال طبيب ممتاز وطبيب جيد فلكل انسان قدراته بغض النظر رجل ام مراه ومن الامور التي تبعث الفرح في النفس افتتح ولله الحمد مستوصف شمايل الطبي على ما اعتقد في حي السويدي كل العاملين به نساء في الرجال كفاءات وفي النساء كذلك وكليها هدفه افادة اخوانه ....والسلام

شكرا أ/وفاء وعذرا على ذكر أسم أ/نوال وليس هناك فرق بينكن أنت استاذه وهي استاذه واليكن هذه القصة عن نجاح المرأة ومنافستها للرجل "
في أحد المستشفيات وخلا ل عملية ولادة كانت تشرف عليها اخصائية ولا ده كادت الأم أن تذهب بخبر كان لولا الله ثم تدخل أحد الأطباء لانقاذها وبحمد الله مرت الأزمة بسلام ما رأيكن بهذه القصة من شواهد منافسة المرأة للرجل

أنا مع الفريقين في وجهة نظرهما ولكن :

.....كثر الحديث في الأونة الأخيرة عن خروج المرأة السعودية للعمل.أختلطت الأوراق وكل طرف له رأي وله متعصبين دون ان يعطي الطرف الأخر الفرصة للحديث والتحاور بل وحتى الأستماع... البعض مازال يرى ان البنت من بيت ابوها لبيت زوجها ثم لقبرها, في حين ان البعض يرى اننا يجب ان نعيش العولمة بكل مافيها ونتقبلها كشكل جديد للحياة وطبعا هناك الوسط, ولكل جهة مؤيديها. صدقوني معظم الرجال في مجتمعنا يعيش ازدواجية غريبة في الشخصية ومن هذه الأزدواجية تعامله مع المرأة... تبدأ هذه المشكلة مع بداية التربية والتنشئه. فهو منذ الصغر يربى على انه الذكر القوي ولا يعيبه شىء لأنه رجل ,في حين تربى الأنثى لدينا على الخنوع , وانها العار الذي يجب ان يستر ....بكبر الصغير ويصبح رجلا ويعيش صراع بين المراة التي يريدها ان تطيعه مثل طاعة امه لأبيه في الأيام الخوالي وبين المراة التي امامه الأن التي يريدها مثل ما يشاهد في الدش اوالتي قد يستفيد من راتبها .وفي نفس الوقت لا يريدها ان تناقشه بل حتى ابداء الراي قد يعتبره تمردا. وهنا تبدا المشكلة حيث تعطى تفسيرات كثيرة وتبريرات لمطالب المرأة لدينا بالخروج.اتهمهوها انها مجرد مقلدة للسعداوي او المرأة الغربية او تأثرت بالغزو الفكري أو..او.الخ من المبررات دون البحث عن الدوافع والأسباب الحقيقية التي دعتها لذلك, ودون الأعتراف بأن المراة اليوم غير المراة بالأمس تماما مثل الرجال ,فرجال اليوم ليسو كرجال الأمس في مجتمعنا اليس كذلك؟؟ فلماذا لا نتقبل ان المراة الأن أختلفت . معذرة عن الأطالة وخروجي عن الموضوع الأساسي..........ولكن ما اريد ان اقول هو ان المرأة السعودية لا تريد مزاحمة الرجل في الميادين ولكنها بحاجة للعمل اذا كانت لديها ظروف مادية او اجتماعية خاصة او كانت متخصصة في مجال ما .....المراة السعودية صدقوني لا تريد الأختلاط مع الرجل في اي ميدان ولكن هناك الكثير من الأقسام في أجهزة الدولة بحاجة الى فروع نسائية تعمل فيها النساء لوحدهن دون اختلاط.مثل الرئاسة العامة لتعليم البنات التي يرأسها رجال ومع ذلك هناك اتصال بينهم وبين النساء وراء حجاب.ماذا تفعل المراة التي لديها مشكلة خطيرة وأرادت مراجعة الجوازات او الشرطة او الغرفة التجارية او التي تريد الذهاب للمحكمة لحق مسلوب منها ولا أحد يشرح لها مالها وماعليها؟..... واذا قال احدهم اين ولي امرها فاللمعلومية هناك الكثير من السعوديات لا عائل لهن وبعضهن لا يظلمن الا من ولي امورهن....كيف سنحل مشكلة العمالة الأجنبيةالتي ترسل البلاين خارج الوطن ومعظمهم يعملون في الصناعات الخفبفة التي لا تحتاج الى جهد والتي تستطيع المراة المحتاجة العمل بها دون اختلاط على غرار مصنع المكرونة الذي كان موجودا في السبعينات في جدة والذي كانت تعمل به عمالة نسائية كاملة بأشراف مهندسين وعلى غرار مصنع الذهب في الرياض والذي تعمل به 300 امرأة سعودية وظفن عن طريق الجمعيات الخيرية. تخيلو كم بيت يستفيد من هذا المصنع .اما القائلين ان الرجل ليس بحاجة لخروج المراة فأرجو المعذرة لأن الأوضاع الأقتصادية التي نمر بها تثبت ان الشاب المبتدئ بحاجة لمراة عاملة مثلنا مثل الأوضاع الأجتماعية والأقتصادية التي مرت بها بعض الدول العربية المجاورة.مازلت اقول ان المراة السعودية لا تريد الأختلاط مع الرجل ولكنها تريد العمل الذي يساعدها ماديا اذا أحتاجت او ،نفسيا .ان الأوضاع التي نرى بها الفتاة السعودية في الأسواق او الكافيهات او القصص التي نسمعها ليست بالضرورة اهمال من الأهل او سؤ تربية بقدر ماهو نتيجة لفراغ كبير تعيشه خريجة الثانوية او الجامعة وهن الأن بالألوف .فكيف هو الحال وبلدنا يتزايد سكانها بشكل يشبه الأنفجار.هذا رأي الشخصي حبيت اتلقف واقوله وأسفة على الأطالة.بطة الفاضية

السلام عليكم...
ياابو مروان ولكن ماذا؟

للرفـــــــــــــــــــــــــــــــــع......
خالــــ 2000 ــــــــــــــــــــــــــــــــــد

الأخ خالد ارجو الرد على كلامي ,,,,, وماالمقصود بالرفع ؟؟؟؟ ارجو ان لا ينتهي الحوار او يقفل دون ان تفهمنا وجهة نظرك .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وحهة نظري هي انه لامجال لمنافسة المرأة للرجل أبدا في كثير من الأعمال ولكن هناك اعمال خاصة بالنساء لايستطيع الرجل انجازها ولا يستطيع أن ينافس المراة بها ولكن( لب) الموضوع هو عن مدى قدرة تحمل المرأة ساعات عمل مقارنة بالرجل وهذا مستحيل لأن المراة لها طاقة محددة وباستطاعة الرجل تحمل ساعات عمل إضافية هذا رايي وأظن الكل يوافقني عليه هل يستطيع احد أن يثبت غير ذلك.

كل منشأت العمل في كل دول العالم لا تفرق بين الرجل والمراة في عدد ساعات العمل ...الا اذا كان المقصود تلك الأعمال التي تتطلب جهدا جسديا لا ذهنيا فهنا الكلام صحيح نظرا للأختلافات و الفوارق الجسدية بين المرأة والرجل,فالمرأة لا تستطيع العمل ساعات طويلة لأنه لا قدرة جسدية لها كما أن هناك عمل أخر ينتظرها بعد عودتها الى البيت....أما أذا كان المقصود هو العطاء نفسه في مجال العمل او القدرة على الأبداع فلا أعتقد ان هناك فرق اذ أن النسبة متفاوتة تبعا لأختلاف الظروف النفسية والأجتماعية لكلا الطرفين ...اتمنى ان أكون وضحت وجهة نظري,,,,,,,

مداخلة ألاخت فاطمة الطويلة أعطت بعداً نفسياً خطيراً يتهيب من طرحه الكثيرين ..لأن التربية منذ الصّغر رسخت مفاهيماً متناقضة.. كماً منها يسبب الكثير من الاضطرابات النفسية ، وتلك مشكلة. لقد عرت فاطمة شيء من عورة الرجل النفسية التي يؤمن بها لفضياً ، ويمارس خلافاً لها ، واقعياً وتلك أشكالية ، وصراع ..ورثه الرجل من جد جده .
* شيء مما كتبتيه يا أخت فاطمه..قد كتبته ، ومازلت اكتب عنه " في مجلة إقراء الاسبوعية..في زاوية تحت عنوان " جراح امرأة من العيادة النفسية " آمل قرأت ذلك ..

الأخت فاطمة وحهة نظرك تدل على الاطلاع وبعد النظرة الثاقبة التي ترسخت في ذهنك من أثر القراءة والإطلاع وأثرت بالتالي على اسلوبك السلس الجميل في الطرح ووجهة نظرك واقعية ، فعلا هناك أعمال لايستطيع أن يقوم بها الرجل لأنها من اختصاص المرأة وعلى العكس هناك أعمال لاتستطيع أن تقوم بها المرآة لأنها من اختصاص الرجل ولكن في مقالتك أكدت على صحة كلامي وهو انه لاتسطيع المرأة ان تعمل بنفس طاقات الرجل ولا تتحمل أعباء الرجل ولا تستطيع عمل الكثير من أعماله.......
هل لنا أن نرفع الموضوع الأن بعد اعتراف الأخت فاطمة بالحقيقة