|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
20-12-2010, 08:40 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
طلاقي سبب إكتئابي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم جميعا إنقطعت مدة شهر بسبب زواجي ورجعت لكم قبل لا اكمل الشهر بسبب طلاقي وانفصالي عن شريك حياتي اللي حبيته وعشقته وكنت اتخيل اني بعيش معاه باقي العمر بس بلحظة غضب منه طلقني وتركني وحيده اعيش كل يوم على امل انه يرجعلي هالطلاق سببلي إكتئاب وقلق كل شي يذكرني فيه نفسي انساه مثل مانساني بس حبه سكن قلبي وصعبه انسااه ساعدوني المصدر: نفساني
|
|||
|
20-12-2010, 08:43 AM | #3 |
مراقب عام
|
أنتِ تعرفين بأن المريض النفسي بحاجة للراحة والهدوء والطمئنينة
راح ننقاش جميع المشاكل ونبداء نفهم أيش لنا وعلينا |
|
20-12-2010, 09:21 AM | #4 |
عضـو مُـبـدع
|
ليش كل ماتعلق بشخص في لحظه افقده
تعلقت في ابوي والموت اخذه مني تعلقت بزوجي وبلحظة غضب منه طلقني وتركني لوحدي والله شي يتعب ويهد الحيل |
|
20-12-2010, 09:29 AM | #5 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
لا حول ولا قوة الا بالله
استغفرى الله اختى الكريمة .. واعلمى ان كل شىء بقضاء الله ... واكيد هناك حكمة من ذلك ... فاصبرى واحتسبى ... ونحن معك ان اردتينا فى اى شىء .. |
|
20-12-2010, 09:45 AM | #9 |
عضـو مُـبـدع
|
إكتئابي سببه علشاني حبيت طليقي وتعلقت فيه لاني لقيت فيه كل شي تمنيته وفقدت بلحظة غضب
سبب طلاقي اعتذر عن ذكره لانه صعب اذكره لانه شي محرج كثير وهو اصلا شي تافهه بس هو لانه عصب ماقدر يمسك اعصابه وطلقني على طول دون مايتافهم او يناقش الموضوع صعب تفقد شخص حبيته مهما كان وخاصه اذا كان الحب متبادل |
|
20-12-2010, 09:57 AM | #12 |
مراقب عام
|
ما هو ذا اللي احنا عوزينوة تفريغ اللي في دواخلك من الماضي الاليم وبعدها نحل كل مشاكل بشكل صحيح
|
|
20-12-2010, 09:57 AM | #13 |
عضـو مُـبـدع
|
تسألني عن طلاقي هل نهائي او طلقه واحده
انا بقولك هناااااا انا خرجت من بيت الزوجيه ولم ينطق بكلمة الطلاق ولما وصل لي خبر طلاقي طلبت ورقة الطلاق علشان اتاكد من طلاقي رفضو اهلي يعطوني الورقه طلبت اكلم زوجي علشان اتاكد منعوني اهلي اكيد انت متفأجئ أخوي الشاكر ,, أنا في بيت اهلي بعد طلاقي اعامل معامله لايعلم فيها الا الله الحمدلله على كل حال |
|
20-12-2010, 10:04 AM | #14 |
مراقب عام
|
يا أختي كل عبد مبتئلا من الله يكون فيه الخير
أنتي الأن المفروض تكوني في حالة هدوء وتدعي الباقي على الله هو من يفرج كربتك ليس بيدك أو بيد أهلك أو بيد أي شخص وكلي أمرك الى الله وأقراي هذا الموضوع بقلب مغلوب وينتظر فرج الله نعمة الابتلاء إن من السنن الكونية وقوع البلاء على المخلوقين اختباراً لهم, وتمحيصاً لذنوبهم , وتمييزاً بين الصادق والكاذب منهم قال الله تعالى ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) وقال تعالى ( وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) و قال تعالى ( الم(1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ(2) ) العنكبوت 1-2 وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط رواه الترمذي وقال حديث حسن وأكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة أخرجه الإمام أحمد وغيره و فوائد الإبتلاء • تكفير الذنوب ومحو السيئات • رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة • الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها • فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله • تقوية صلة العبد بربه • تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم • قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله • تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام الأول محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر الثاني موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله الثالث راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله قال الرسول صلى الله عليه وسلم عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له رواه مسلم واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد رواه مسلم |
|
20-12-2010, 10:05 AM | #15 |
مراقب عام
|
والبلاء له صور كثيرة بلاء في الأهل وفى المال وفى الولد, وفى الدين , وأعظمها ما يبتلى به العبد في دينه وقد جمع للنبي صلى الله عليه وسلم كثير من أنواع البلاء فابتلى في أهله, وماله, وولده, ودينه فصبر واحتسب وأحسن الظن بربه ورضي بحكمه وامتثل الشرع ولم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به لكل مبتلى والواجب على العبد حين وقوع البلاء عدة أمور (1) أن يتيقن ان هذا من عند الله فيسلم الأمرله (2) أن يلتزم الشرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخط ولا يسب الدهر (3) أن يتعاطى الأسباب النافعة لد فع البلاء (4) أن يستغفر الله ويتوب إليه مما أحدث من الذنوب ومما يؤسف له أن بعض المسلمين ممن ضعف إيمانه إاذا نزل به البلاء تسخط و سب الدهر , ولام خالقه في أفعاله وغابت عنه حكمة الله في قدره واغتر بحسن فعله فوقع في بلاء شر مما نزل به وارتكب جرماً عظيماً وهناك معاني ولطائف اذا تأمل فيها العبد هان عليه البلاء وصبر وآثر العاقبة الحسنة وأبصر الوعد والثواب الجزيل أولاً أن يعلم أن هذا البلاء مكتوب عليه لامحيد عن وقوعه واللائق به ان يتكيف مع هذا الظرف ويتعامل بما يتناسب معه ثانياً أن يعلم أن كثيراً من الخلق مبتلى بنوع من البلاء كل بحسبه و لايكاد يسلم أحد فالمصيبة عامة , ومن نظر في مصيبة غيره هانت عليه مصيبته ثالثاً أن يذكر مصاب الأمة الإسلامية العظيم بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى انقطع به الوحي وعمت به الفتنه وتفرق بها الأصحاب كل مصيبة بعدك جلل يا رسول الله رابعاً ان يعلم ما أعد الله لمن صبر في البلاء أول وهلة من الثواب العظيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الصبر عند المصيبة الأولى خامساً أنه ربما ابتلاه الله بهذه المصيبة دفعاً لشر وبلاء أعظم مما ابتلاه به , فاختار الله له المصيبة الصغرى وهذا معنى لطيف سادساً أنه فتح له باب عظيم من أبواب العبادة من الصبر والرجاء , وانتظار الفرج فكل ذلك عبادة سابعاً أنه ربما يكون مقصر وليس له كبير عمل فأراد الله أن يرفع منزلته و يكون هذا العمل من أرجى أعماله في دخول الجنة ثامناً قد يكون غافلا معرضاً عن ذكر الله مفرطاً في جنب الله مغتراً بزخرف الدنيا , فأراد الله قصره عن ذلك وإيقاظه من غفلته ورجوعه الى الرشد فاذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه الى نعمة وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة , وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفة قال وهب بن منبه لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول الله (: يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب (1) الدعاء: قال شيخ الإسلام ابن تيمية الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة (2) الصلاة فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد (3) الصدقة وفى الأثر داوو مرضاكم بالصدقة (4) تلاوة القرآن وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين (5) الدعاء المأثور وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها وأذا أعتزتي أي شيء نفساني متواجدين على مدار الساعة
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|