وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا

عطر الياسمين · 04-06-2011, 11:01 AM

وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا

أسماء الله الحسنى: هي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد لله تعالى وصفات كمال لله عزّ وجلّ ،ونعوت جلال لله جلّ شأنه, وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله تعالى
[1], يدعى الله تعالى شأنه بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها.....
[2]سمى الله تعالى بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو إستأثر الله بها في علم الغيب عنده...
[3], لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد على الاطلاق....سبحانه وتعالى.. عزّ وجلّ شأنه..
[4], وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله تعالى..
[5]، لا يعلمها كاملةً وافيةً إلا الله تعالى ........
وهي أصل من أصول التوحيد في العقيدة الإسلامية لذلك فهي رُوح الإيمان ، وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، ازداد إيمانه وقوي يقينه
[6]، والعلم بالله تعالى، وأسمائه، وصفاته من أشرف العلوم فى الاسلام، وأجلّها على الإطلاق لأنّ شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله تعالى......
[7].إمتدح الله تعالى بها نفسه في القرآن الكريم فقال عزّ وجلّ شأنه:
﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ) صدق الله العظيم..
(سورة طه)
(8)﴾ وحث علي التدّبر والتفكر فى معانيها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فقال (إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائةً إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة) ......
صدق رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم....

المصدر: نفساني

عطر الياسمين · 04-06-2011, 11:34 AM

معرفة الله تعالى تفرض عبادته والخشوع له:
إن تمام العبادة متوقف على المعرفة بالله، والإنابة إليه والإقبال عليه، والإعراض عمن سواه
،وكلما ازداد العبد معرفة بربه، كانت عبادته أكمل........
وهو أول فرض فرضه الله على خلقه: معرفته, فإذا عرفه الناس عبدوه
سبحانه وتعالى .....
وأدى ذلك إلى اليقين بحق العبودية لله تعالى وأثمر الإخلاص له في عبادته....
معرفة الله سبب في محبته:

تعتبر معرفة الله سبب محبته فتقوى المحبة على قدر قوة المعرفة به سبحانه وتعالى..
وإن قوة المعرفة لله تدعو إلى محبته، وخشيته، وخوفه، ورجائه، ومراقبته، وإخلاص العمل له، وهذا هو عين سعادة العبد, ولا سبيل إلى معرفة الله تعالى إلا بمعرفة أسمائه الحسنى، والتفقه في معانيها ........
معرفة الله سبيل للتوكل عليه:

أن معرفة الله والعلم بأن الله تعالى خالق الأسباب ومسبباتها ولا خالق غيره ولا مقدر غيره سبب قوي للتوكل على الله عزّ وجلّ شأنه...
كما أن العلم بتفرد الله بالضر والنفع، والعطاء، والمنع، والخلق، والرزق، والإحياء، والإماتة كما تقتضي المعرفة بأسماء الله الحسنى يثمر لله عبودية التوكل عليه باطنًا وظاهرًا........
ولأن الرزق بيد الله وحده كما تقتضي معرفة أسماء الله الحسنى، فعلى العاقل التوكل على الله والاعتماد بوعده فان الله كاف لعبده ........

معرفة الله وسيلة إلى معاملته بثمراتها:
من لوازم معرفة الله التضرع، والخوف، والخشوع ...
خشوع للنفس والقلب معا...
وفهم معاني أسماء الله الحسنى هي وسيلة إلى معاملته بثمراتها من الخوف والرجاء، والمهابة، والمحبة والتوكل وغير ذلك من ثمرات معرفة الصفات الجليلة والعظيمة لله تعالى....
كما يعتبر الخوف من الله من كمال المعرفة بالله لأنه لا يأمن مكر الله.....
كما قال تعالى فى كتابه العزيز : {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ}
سورة الأعراف ..الآيه (99)..

معرفة الله أكبر عون على تدبر كتاب الله:

إن في تدبر معاني أسماء الله تعالى و كمال صفاته ..هو أكبر عون على تدبر كتاب الله تعالى ..
وذلك لأن معرفة أسماء الله وصفاته وأفعاله يساعد على التدبر وفهم معاني القرآن وفيه مجالاً رحباً ومتسعاً بالغاً....
معرفة الله تورث الأدب مع الله:

إن معرفة الله يورث حقيقة الأدب مع الله تعالى فلا يكون للعبد تقدير إلا ما قدره الله سبحانه وتعالى .....
ولا يكون له مع تقدير الله، إلا الطاعة والقبول والاستسلام، مع الرضى والثقة والاطمئنان.....

قال ابن القيم: «إن الأدب مع الله تبارك وتعالى هو القيام بدينه والتأدب بآدابه ظاهرًا وباطنًا. ولا يستقيم لأحد قط الأدب مع الله إلا بثلاثة أشياء: معرفته بأسمائه وصفاته، ومعرفته بدينه وشرعه وما يحب وما يكره، ونفس مستعدة قابلة لينة متهيئة لقبول الحق علمًا وعملاً وحالاً» ...........

معرفة الله تعالى لها لذة يعرفها من عرف الله جلّ شأنه:

إن لذة معرفة الله عزّ وجلّ شأنه ومحبته وعبادته وحده لا شريك له والرضا به هو العوض عن كل شيء ولا يتعوض بغيره ............

عطر الياسمين · 04-06-2011, 11:57 AM

قوله تعالى :
"هو الله الذي لا إله إلا هو"..
هي كلمة التوحيد الخالص، وهي أعظم فريضة فرضها الله على عباده، وهي من الدين بمنزلة الرأس من الجسد....

"عالم الغيب والشهادة "..
الغيب :ما غاب عن العباد مما لم يعاينوه ولم يعلموه ..

الشهادة :ما شاهدوه وما علموه..

عطر الياسمين · 04-06-2011, 12:06 PM

الرحمن : من أسماء الله تعالى الحسنى المتعلقه به وحده جلّ شأنه لا شريك له، فكل خير للعباد ينسب له ولرحمته سبحانه وتعالى بهم، والأعتقاد بأن ما نّزل من رحمته تعالى فهو قدر وجزء بسيط من مما سخرها الله تعالى لعباده في الجنة وما أنزله من رحمة فهو رحمة لجميع الخلائق من عباده المؤمنين وغير المؤمنين من الجن والأنس ومن خلقه الذين نعلمهم و الذين لا نعلمهم من حيوانات وغيرها.

أمل الروح · 04-06-2011, 12:25 PM

السلام عليكم و رحمة الله

بارك الله فيكي اختي

لي عودة باذن الله لكي اقرا الموضوع

جزاك الله خيرا

عطر الياسمين · 07-06-2011, 11:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل موجود

السلام عليكم و رحمة الله

بارك الله فيكي اختي

لي عودة باذن الله لكي اقرا الموضوع

جزاك الله خيرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أهلا بكى أختى الحبيبة أمل .. بارك الله فيك غاليتى وشكرا جزيلا لمرورك الطيب ..دمت فى أمان الله ورعايته..ان شاء الله تعالى...

عطر الياسمين · 07-06-2011, 11:42 AM

قال الله تعالى فى كتابه العزيز :
{ الحمد لله رب العالمين * الرحمن الرحيم }
الرحمن، الرحيم، والبر، الكريم، الجواد، الرؤوف، الوهاب – هذه الأسماء تتقارب معانيها، وتدل كلها على اتصاف المولى القدير عزّ وجلّ شأنه، بالرحمة، والبر، والجود، والكرم، وعلى سعة رحمته وقدرته وفضله الذى عمّ به جميع الوجود بحسب ما تقتضيه حكمته. وخص المؤمنين منه، بالنصيب الأوفر، والحظ الأكمل..
قال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون} الآية....
والنعم والإحسان، كله من آثار رحمته، وجوده، وكرمه على خلقه وعباده. وخيرات الدنيا والآخرة، كلها من آثار رحمته سبحانه وتعالى.......

يارب فرّج همي · 08-06-2011, 08:42 AM

شكراًًًًًًًًًًً

عطر الياسمين · 10-06-2011, 07:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب فرّج همي

شكراًًًًًًًًًًً

عفوا..
اهلا بك .. وشكرا لمرورك..

الشاكر · 16-06-2011, 08:53 AM

جزاك الله خير الجزاء

سلمت يمناك

04-06-2011, 11:01 AM	#1
عطر الياسمين عـضو أسـاسـي تاريخ التسجيل: 01 2010 المشاركات: 1,383	وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا أسماء الله الحسنى: هي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد لله تعالى وصفات كمال لله عزّ وجلّ ،ونعوت جلال لله جلّ شأنه, وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله تعالى [1], يدعى الله تعالى شأنه بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها..... [2]سمى الله تعالى بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو إستأثر الله بها في علم الغيب عنده... [3], لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد على الاطلاق....سبحانه وتعالى.. عزّ وجلّ شأنه.. [4], وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله تعالى.. [5]، لا يعلمها كاملةً وافيةً إلا الله تعالى ........ وهي أصل من أصول التوحيد في العقيدة الإسلامية لذلك فهي رُوح الإيمان ، وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، ازداد إيمانه وقوي يقينه [6]، والعلم بالله تعالى، وأسمائه، وصفاته من أشرف العلوم فى الاسلام، وأجلّها على الإطلاق لأنّ شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله تعالى...... [7].إمتدح الله تعالى بها نفسه في القرآن الكريم فقال عزّ وجلّ شأنه: ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ) صدق الله العظيم.. (سورة طه) (8)﴾ وحث علي التدّبر والتفكر فى معانيها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فقال (إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائةً إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة) ...... صدق رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.... المصدر: نفساني

04-06-2011, 11:34 AM	#2
عطر الياسمين عـضو أسـاسـي تاريخ التسجيل: 01 2010 المشاركات: 1,383	فضل معرفة أسماء الله الحسنى وتدّبر معانيها والتفكّر فيها.. معرفة الله تعالى تفرض عبادته والخشوع له: إن تمام العبادة متوقف على المعرفة بالله، والإنابة إليه والإقبال عليه، والإعراض عمن سواه ،وكلما ازداد العبد معرفة بربه، كانت عبادته أكمل........ وهو أول فرض فرضه الله على خلقه: معرفته, فإذا عرفه الناس عبدوه سبحانه وتعالى ..... وأدى ذلك إلى اليقين بحق العبودية لله تعالى وأثمر الإخلاص له في عبادته.... معرفة الله سبب في محبته: تعتبر معرفة الله سبب محبته فتقوى المحبة على قدر قوة المعرفة به سبحانه وتعالى.. وإن قوة المعرفة لله تدعو إلى محبته، وخشيته، وخوفه، ورجائه، ومراقبته، وإخلاص العمل له، وهذا هو عين سعادة العبد, ولا سبيل إلى معرفة الله تعالى إلا بمعرفة أسمائه الحسنى، والتفقه في معانيها ........ معرفة الله سبيل للتوكل عليه: أن معرفة الله والعلم بأن الله تعالى خالق الأسباب ومسبباتها ولا خالق غيره ولا مقدر غيره سبب قوي للتوكل على الله عزّ وجلّ شأنه... كما أن العلم بتفرد الله بالضر والنفع، والعطاء، والمنع، والخلق، والرزق، والإحياء، والإماتة كما تقتضي المعرفة بأسماء الله الحسنى يثمر لله عبودية التوكل عليه باطنًا وظاهرًا........ ولأن الرزق بيد الله وحده كما تقتضي معرفة أسماء الله الحسنى، فعلى العاقل التوكل على الله والاعتماد بوعده فان الله كاف لعبده ........ معرفة الله وسيلة إلى معاملته بثمراتها: من لوازم معرفة الله التضرع، والخوف، والخشوع ... خشوع للنفس والقلب معا... وفهم معاني أسماء الله الحسنى هي وسيلة إلى معاملته بثمراتها من الخوف والرجاء، والمهابة، والمحبة والتوكل وغير ذلك من ثمرات معرفة الصفات الجليلة والعظيمة لله تعالى.... كما يعتبر الخوف من الله من كمال المعرفة بالله لأنه لا يأمن مكر الله..... كما قال تعالى فى كتابه العزيز : {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ} سورة الأعراف ..الآيه (99).. معرفة الله أكبر عون على تدبر كتاب الله: إن في تدبر معاني أسماء الله تعالى و كمال صفاته ..هو أكبر عون على تدبر كتاب الله تعالى .. وذلك لأن معرفة أسماء الله وصفاته وأفعاله يساعد على التدبر وفهم معاني القرآن وفيه مجالاً رحباً ومتسعاً بالغاً.... معرفة الله تورث الأدب مع الله: إن معرفة الله يورث حقيقة الأدب مع الله تعالى فلا يكون للعبد تقدير إلا ما قدره الله سبحانه وتعالى ..... ولا يكون له مع تقدير الله، إلا الطاعة والقبول والاستسلام، مع الرضى والثقة والاطمئنان..... قال ابن القيم: «إن الأدب مع الله تبارك وتعالى هو القيام بدينه والتأدب بآدابه ظاهرًا وباطنًا. ولا يستقيم لأحد قط الأدب مع الله إلا بثلاثة أشياء: معرفته بأسمائه وصفاته، ومعرفته بدينه وشرعه وما يحب وما يكره، ونفس مستعدة قابلة لينة متهيئة لقبول الحق علمًا وعملاً وحالاً» ........... معرفة الله تعالى لها لذة يعرفها من عرف الله جلّ شأنه: إن لذة معرفة الله عزّ وجلّ شأنه ومحبته وعبادته وحده لا شريك له والرضا به هو العوض عن كل شيء ولا يتعوض بغيره ............

04-06-2011, 11:57 AM	#3
عطر الياسمين عـضو أسـاسـي تاريخ التسجيل: 01 2010 المشاركات: 1,383	( هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة ) قوله تعالى : "هو الله الذي لا إله إلا هو".. هي كلمة التوحيد الخالص، وهي أعظم فريضة فرضها الله على عباده، وهي من الدين بمنزلة الرأس من الجسد.... "عالم الغيب والشهادة ".. الغيب :ما غاب عن العباد مما لم يعاينوه ولم يعلموه .. الشهادة :ما شاهدوه وما علموه..

04-06-2011, 12:06 PM	#4
عطر الياسمين عـضو أسـاسـي تاريخ التسجيل: 01 2010 المشاركات: 1,383	الرحمن... الرحمن : من أسماء الله تعالى الحسنى المتعلقه به وحده جلّ شأنه لا شريك له، فكل خير للعباد ينسب له ولرحمته سبحانه وتعالى بهم، والأعتقاد بأن ما نّزل من رحمته تعالى فهو قدر وجزء بسيط من مما سخرها الله تعالى لعباده في الجنة وما أنزله من رحمة فهو رحمة لجميع الخلائق من عباده المؤمنين وغير المؤمنين من الجن والأنس ومن خلقه الذين نعلمهم و الذين لا نعلمهم من حيوانات وغيرها.

07-06-2011, 11:42 AM	#7
عطر الياسمين عـضو أسـاسـي تاريخ التسجيل: 01 2010 المشاركات: 1,383	الرحيم................ قال الله تعالى فى كتابه العزيز : { الحمد لله رب العالمين * الرحمن الرحيم } الرحمن، الرحيم، والبر، الكريم، الجواد، الرؤوف، الوهاب – هذه الأسماء تتقارب معانيها، وتدل كلها على اتصاف المولى القدير عزّ وجلّ شأنه، بالرحمة، والبر، والجود، والكرم، وعلى سعة رحمته وقدرته وفضله الذى عمّ به جميع الوجود بحسب ما تقتضيه حكمته. وخص المؤمنين منه، بالنصيب الأوفر، والحظ الأكمل.. قال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون} الآية.... والنعم والإحسان، كله من آثار رحمته، وجوده، وكرمه على خلقه وعباده. وخيرات الدنيا والآخرة، كلها من آثار رحمته سبحانه وتعالى.......

04-06-2011, 12:25 PM	#5
أمل الروح المدير العام للموقع تاريخ التسجيل: 05 2011 المشاركات: 23,525	السلام عليكم و رحمة الله بارك الله فيكي اختي لي عودة باذن الله لكي اقرا الموضوع جزاك الله خيرا

08-06-2011, 08:42 AM	#8
يارب فرّج همي عضو فعال تاريخ التسجيل: 12 2010 المشاركات: 32	شكراًًًًًًًًًًً

16-06-2011, 08:53 AM	#10
الشاكر مراقب عام تاريخ التسجيل: 03 2010 المشاركات: 34,379	جزاك الله خير الجزاء سلمت يمناك

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا

أسماء الله الحسنى: هي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد لله تعالى وصفات كمال لله عزّ وجلّ ،ونعوت جلال لله جلّ شأنه, وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله تعالى ,