|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
03-12-2002, 12:13 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
________ بعيدا عن ذوآتنا ؟؟
وبعد ملامسة المصائب لنا !! ماذا دهآ نا ؟
هل اقتربنا من خالقنا ام على العكس ابتعدنا ؟ بعد الهموم !! ومانزال ؟ واثناء الهموم !! هل ارضينــــــــــــا إلاهنــــــــــــــا ام نجري في احوالنا ؟ بعد الضيق ,,,,,,,,,,, جربنا الفرج ! وبعدالابتلاء _____ جربنا العافية !! وبعدالمرض ,,,,,,, ذقنا الشفاء ! وبعد العسر ,,,,,,,, جربنا اليسر !! وبعد الخوف ,,,,, جربنا السكينة ! ومازلنا نواجةالتحديات ,,,,,, بروح قوية !! ولكن الله فقط من وهبنا هذه القوة فهل شكرنا الاله ؟ هل هو رآضي عنا !! فمن اسبغ علينا النعم ؟هل عبدناه حق عبادتة !! اوجة هذا السؤال لنفسي اولا ! إنتهى هذا الشهر ؟ ولكن !! ماذا تحوي صحائفنا ! الله ________ وحدة _________ أعلم ؟ ~~ غريبة ~~ المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة = غريبة = ; 03-12-2002 الساعة 08:20 AM
|
03-12-2002, 01:38 AM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
للأسف أننا نلجأ إلى الله في الشدة ، وننساه في الرخاء ، وأمثلة ذلك كثيرة ، مع أنه تصرف بشري قديم ، ولتتأكد ارجع إلى القرآن الكريم يؤكد ذلك .
وأقول للأسف . |
|
04-12-2002, 12:04 AM | #4 |
عضـو مُـبـدع
|
هناك فرق بين ,, محبة الاله _____________________ والخوف من الله !
وكيف يتحقق الحب وينزع الخوف ؟ اريد حوار يشبع تساؤلاتي ؟ مااقصد كيف نحول الخوف من الله الى حب او كيف نتاكد من كون محبتنا لله قد اكتملت ,, ام يعتريها النقص !! من يعرف كتاب يتكلم عن هذا الباب ,, يتفضل مشكورا !! اريد العبادة اؤؤديها لله محبة ورغبة وليس بناء على خوف ! ! من الله ! الخوف والرهبة ____ طبيعي لاانكار في ذالك ولكن متى نعمل صالحا ,, محبة لله !! |
|
04-12-2002, 05:04 AM | #6 |
عضـو مُـبـدع
|
على فكرة موضوعي هذا ليس وعظي ,, لاني لست واعظة !
الجزء الاول من الموضوع ,,,,,,,, تباريح ,, وتمهيد لمااريد ان اسأل عنه ؟ اما الجزء الثاني ,,,,,, فعلا اريد رودود ____ اريد اجابة شافية ؟ !! ؟:17: أنا حاسة اني اكلم نفسي !! |
التعديل الأخير تم بواسطة = غريبة = ; 04-12-2002 الساعة 07:01 AM
|
05-12-2002, 06:23 AM | #7 |
عـضو أسـاسـي
|
مرحبا غريبـــة ,,
أعتذر منك ولكني لا أملك احرفاً كردٍ على تساؤلاتك .. فقط مايكفي للرد على عنوان الموضوع ... شخصياً ,,, أعتقد أن البعد عن الذات أحيــاناً غنيمة ! تحياتــي ,, مثايـــل .. |
|
05-12-2002, 12:24 PM | #8 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
السلام عليكم
على المؤمن ان يعيش دائما بين الخوف والرجاء 00 فلا يرجو ثواب الله فقط وينسى عقابه 00 ولا يخاف من عقابه وينسى ثوابه 00 بل كما هي امتنا امة الوسط فنحن وسط في كل شيء 00 ان محبة الله تزيد وتنقص في قلب الانسان 00 وبالتالي تزيد الحسنات و تنقص 00 والخوف من الله ايضا يزيد وينقص في قلب الانسان 00 وبالتالي يزيد وينقص العمل الصالح00 واذا استطعنا ان نزيد من الخوف ومن المحبة في قولبنا 00 زادت اكثر واكثر اعمالنا الصالحة 00 فالصالحين السابقين ما جعلهم يعملون اعمالهم الحب فقط 00 ولا جعلهم يعملونها خوفا فقط 00 انما جعلهم يعملونها 00 انهم اذا ذكرت النار خافو وارتعدوا خوفا 00 واذا ذكر الله بنعمه زادوا حبا وشوقا الى لقاءه فازدادو عملاً 00 سؤالك ،، كيف نزيد حبنا لله ؟ وكيف نتاكد من ان حبنا ازداد في قلوبنا ؟ اما زيادة المحبة فتكون بما يلي : 1- تذكر نعم الله دائماً 00 البصر والصحه والاهل والامن والنوم والحياة والدين والعقل و و و 2- ذكر الله والثناء عليه لان ذلك يزيد من محبة العبد لله 00 3- التقرب الى الله بالنوافل ( وما زال العبد يتقرب الي بالنوافل حتى احبه فاذا احببته كنت بصره الذي يبصر به ، وسمعه الذي يسمع به ، ورجله التي يمشي بها ، ويده التي يبطش بها ) اما كيف تعرفين ان محبتك قد ازدادت : 1- اذا رأيت نفسك تتلذذ بعبادة الله فتلك هي المحبة . 2- اذا رأيت نفسك تحب اهل الخير والطاعة فتلك علامة لمحبة الله . 3- اذا ذكر الله فارتاحت نفسك واطمئنت فتلك محبة الله . 4- اذا كنت ممن يذكر الله كثيرا فتلك علامة . والسلام |
|
05-12-2002, 12:49 PM | #9 |
عضـو مُـبـدع
|
اهلا / مثايل ,,
نعم البعد عن الذآت غنيمة ,, وبقدر ما نبتعد عن ذآتنا ,, بقدر مانسعد من حولنا ,, وبالتالي نسعد ! شكرا ,, للمشاركة ,, ~~ غريبة~~ |
|
05-12-2002, 07:23 PM | #11 |
عضو نشط
|
الغريبة شكرا لك على هذه التساؤلات
نحن حقاً بحاجة إليها وماهي إلا دليل على ماتحملينه من خير كثير فعلا نحن بحاجة الا ان نشعر بلذة العبادة والتي بحق تعيننا على التغلب على المصائب وتجعلها أقل وقعاً وأثراً في أنفسنا:( |
|
08-12-2002, 12:36 AM | #13 |
................
|
أن الإنسان هو حي ناطق بغض النظر عن قربه لذاته أو بعده ، فالوصف المقوِّم له الفاصل له عن غيره من الدواب هو المنطق ، والمنطق قسمان :
خبر وإنشاء ، والخبر صحته بالصدق ، وفساده بالكذب ، فالكاذب لذاته أسوأ حالاً من البهيمة العجماء ، والكلام الخبري هو المميز للإنسان ، وهو أصل الكلام الإنشائي ، فإنه مظهر العلم ، والإنشاء مظهر العمل ، والعلم متقدم على العمل ، وموجب له ، فالكاذب لم يكفه أنه سلب حقيقة الإنسان بذاته حتى قلبها إلى ضدها ، ولهذا قيل : لا مروءة لكذوب متعمد ( أي بذاته) ، ولا راحة لحسود ، ولا إخاء لملوك ولا سؤدد لبخيل ، فإن المروءة مصدر المرء كما أن الإنسانية مصدر الإنسان. تحياتي لكِ أختي الفاضلة ومشكورة على هذا الموضوع |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|