المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

الطلاق هل هو اختيار ام اضطرار ؟؟

أعرف إحدى الأخوات هنا معنا في المنتدى النفساني على وشك الطلاق إن لم تكن مطلقة إلىالآن .. أعجبتني كتاباتها وبعض ردودها المتزنة والجميلة ، لاشك أنها تعاني من العقم (

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-02-2002, 02:12 PM   #1
حصة المدني
تم إيقاف العضوة 3 أيام


الصورة الرمزية حصة المدني
حصة المدني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1232
 تاريخ التسجيل :  02 2002
 أخر زيارة : 22-03-2002 (01:23 PM)
 المشاركات : 11 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
الطلاق هل هو اختيار ام اضطرار ؟؟



أعرف إحدى الأخوات هنا معنا في المنتدى النفساني على وشك الطلاق إن لم تكن مطلقة إلىالآن ..
أعجبتني كتاباتها وبعض ردودها المتزنة والجميلة ، لاشك أنها تعاني من العقم ( قضاء الله وقدره) فالحمد الله على كل حال ، هي تتألم ، وزوجها يتألم ، وأهلها وأهله يتألمون ولكن على ماذا ؟
أمر الله لا رآد لقضاءه .
كتبت لها هذه الكلمات منذ فترة طويلة ، ولم أجد الوقت المناسب لتجهيزه للنشر سوى في هذه الفترة ، وقد ذهب الزوج للحج وتفرغت نوعا ما لبعض الأمور المؤجلة .
أليك يا أخت .... أهدي لك هذه الكلمات .
%%%%%%%%%
الحمد لله ، والصلاة والسلام على محمد بن عبد الله .
من نعم الله سبحانه وتعالى التي منّ بها على الإنسان هو الزواج، الذي من خلاله يتمكن الإنسان، رجلاً كان أم امرأة، من التمتع بقسط وافر من الاستقرار والاستقلال وتأسيس حياة أسرية مع الشريك الموافق والمناسب، فلا يوجد مكان يجد فيه الإنسان الراحة والأمان مثل محيط أسرته؛ قال تعالى: (والله جعل لكم من بيوتكم سكنا) وقال أيضاً: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها)
فالزواج - إذن - مطلب طبيعي لا بد منه لما يتبعه من آثار طيبة في النفوس البشرية الميالة فطرياً إلى هذا الرباط المقدس، ولذلك فرضه الله على عباده وجعله سنة لنبيه(ص)؛ قال رسول الله(ص): (ما بني في الإسلام بناء أحب إلى الله عز وجل وأعز من التزويج) فكل نعمة يحسبها الإنسان مغنية عن الزواج، يكون مخطئاً في حسابه؛ لأن الزواج حبل سماوي يربط بين القلوب ويقرب بين الأباعد ويساعد على التقارب بين الناس بالمصاهرة ولكن للأسف الشديد هناك من لا يقدر هذه النعمة العظيمة حق قدرها فيحولون هذه الرابطة المشتركة المبنية على الحب والمودة من قبل الله تعالى: (وجعلنا بينهم مودة ورحمة) إلى بغض ومقت وصراعات ونزاعات لا نهاية لها؛ فيتحول البيت الأسري إلى جحيم لا يطاق، وبدل أن يكون مأوى أمين ومكان راحة وأنس، يتحول إلى سجن ملؤه ظلمة المشاحنات والأنانية؛ مما سيقود أخيراً وللأسف الشديد إلى فك هذا الرباط المشترك بالإقدام على الطلاق، وهذه الخلافات العائلية والاضطرابات التي تقع بين الزوج والزوجة لها أسبابها العديدة وعواملها المختلفة، ومن أهمها:

1- عدم معرفة الزوج أو الزوجة بوظائف الزوجية:
من الأشياء البديهية أن الإنسان إذا أقدم على عمل معين ليس له معرفة مسبقة به وعدم اطلاع عليه، فإنه يحاول أن يجمع معلومات كافية عنه ويهيئ نفسه ويستعد تماماً قبل القيام به حتى يتسنى له إنجازه بشكل جيد، فالاستعداد لأي شيء ضروري فكيف بالزواج وهو عمدة كل عمل وأهم إنجاز في حياة كل إنسان، فما نراه في مجتمعنا على عكس ذلك حيث نرى الآباء والأمهات يعطون أهمية كبيرة للمهر والصفات الجمالية والشراء والتبضع لتوفير مستلزمات الزواج، دون إعطاء أي أهمية لمسألة التهيؤ للزواج؛ فنراهم يرسلون ابنتهم إلى بيت الزوجية وليس لديها أدنى فكرة عن مسؤولية البيت ومهامه من أعمال الطبخ والغسل، وأهم من كل هذا وذاك مداراة الزوج، وكيفية التعامل معه بما يرضي الله ورسوله وإن سعادة الأسرة قائمة على طريقة تعاملها في البيت فلو شاءت لجعلت من بيتها جنة على الأرض أو أن تبدل تلك الجنة بجحيم حامية، فالمرأة باحترامها لزوجها واهتمامها به وبطلباته وتلبيتها له بكل أدب واحترام واستقباله بوجه باسم ينسيه تعب يومه؛ قال رسول الله (ص): (لا تؤدي المرأة حق الله عز وجل حتى تؤدي حق زوجها)، فالرسول (ص) هنا يقرن طاعة الله بطاعة الزوج لأهمية دوره في الأسرة ومركزيته ومكانته، وهذا شيء لا يخص المرأة فقط، فإن هناك أيضاً رجالاً يتزوجون دون أن يكون لهم أدنى اطلاع على مسؤوليات الحياة الزوجية وإدارة البيت وكيفية التعامل مع المرأة وإعطائها حقها من الاحترام والود، قال رسول الله (ص): (لا يكرم المرأة إلا من كان فاضلاً، ولا يهينها إلا من كان وضيعاً)، ففي بداية كل زواج يحدث هناك بعض الاضطراب وشيء من الفوضى بسبب الحياة الجديدة ومحاولة التعود عليها؛ فهناك من الأزواج من ألف بعضهم البعض، وتعرفوا على أخلاق وسلوكيات بعضهم فعاشوا حياة هادئة سعيدة، ومنهم من أخذته الأنانية وحب التسلط وحب الأنا مما أدى به إلى الصراعات والأزمات النفسية وعاش مع شريكه تحت سقف واحد عيشة بغيضة منغصة ومنهم من اختار الطريق الأسوأ وهو الطلاق، فلو تنازل أحدهما للآخر وغض الطرف عن بعض مساوئ شريكه في الحياة لعاشا حياة هانئة بعيدة عن الكدورات والمنغصات.

2- التربية العائلية للزوج أو الزوجة :
يعتبر الزوج والزوجة ركنين أساسين في الأسرة؛ فبعد اجتماعهما تحت سقف واحد يتعرف أحدهما على الآخر عن كثب. وقد توجد هناك فوارق وتفاوت بينهما من حيث الأخلاق والتربية والتصرف وآداب المعاشرة ومستلزمات الزوجية، ومعرفة أحكام الدين الحنيف وقوانينه وغير ذلك، فلا يخلو أحد من القصور، فالكمال لله وحده، فبعد أن وقع كل من الزوج والزوجة على عقد الزواج، هذا الرباط المقدس الذي يفترض أن يربطهما العمر كله، مع الضمان من الله عز وجل بجعل المودة والرحمة بينهما، فإن وجد أحدهما في الآخر شيئاً ينقصه، أو جهلاً معيناً أو عدم دراية أو معرفة بأمور الحياة، فهذا لا يعني نهاية العالم، وليس هو بمشكلة عسيرة يصعب حلها؛ فإذا كان الزوجان حريصين على استمرار مسيرتهما الحياتية معاً فتعليم بعضهما البعض أمر جميل، فلا شيء عسير مع نعم الله تعالى التي وهبها للإنسان من عقل يتفهم وإدراك للأشياء وحب للتعلم، ولكن كل هذا مشروط بالابتعاد عن التعالي والغرور والعزة بالنفس، وخصوصاً عند بعض الأزواج الذين يظنون أن من العيب أن يتعلموا من امرأة وهذا الأمر غير صحيح، ومع الحرص من الزوجة على عدم إظهار جهل الرجل أمامه أو بيانه كنقص فيه بل يجب أن يكون تعليمها بأسلوب حسن طيب وبكلام جميل لا يشعره بالحرج.

3- التدخل العشوائي لأهل الزوجين:
لا يخلو بيت من حدوث مشاحنات لسبب أو لآخر، من جهة الزوج أو الزوجة، وهنا لا بد من تصرف حكيم وعقلاني بعيد عن التعصب بالرأي فلا بد من وجود لين من جانب أحدهما ليسهل العسير، أما إذا كانت الزوجة عنيدة وكرامتها لا تسمح لها بالتساهل والتنازل والزوج هو رجل البيت وكلامه وحده المسموع فيه، وقد أعمى الغضب عينيه، حينها سيزداد الأمر سوءاً أو كل منهما قد وضع الزيت على النار وسرت النار في الهشيم وهنا لا بد من تدخل طرف ثالث بينهما خاصة وأن هذا البيت المغلق على اثنين، قد انكشف ستره وبانت أسراره وعرف القريب والبعيد ما يدور فيه، ويبدأ النزاع على أشده بين أهل الزوجين خصوصاً إذا لم يكونوا على قدر كاف من الوعي والإنصاف والوفاق وعدم معرفة تامة بأسباب المشكلة والإلمام بأسبابها، هنا تتعمق هوة الخلافات والنزاعات؛ مما يضعف الأمل في الحل، أو يوصل إلى الانفصال، وبعدها يكون الندم ولا يفيد حينها، والشيء الأهم هو أن التدخل هذا لا يكون إلا لمرة أو اثنتين ثم ماذا؟، فإذا لم يتحقق التفاهم والوصول إلى الحل من الطرفين لا تتم معها حياة ويؤدي بهما إلى فتور العلاقة بسبب هذه المشاكل التي لا نهاية لها، فلو تنازل الطرفان وغضا الطرف عن الخطأ، ولو اقتنعت المرأة بأن دورها في الأسرة هو رتق الخلافات، وردم هوتها، لهانت الأمور واختفت النزاعات، فأغلب مشاكل الزواج يمكن حلها بالفطنة والأخلاق الحسنة للإبقاء على الحياة الأسرية ودوامها.

4- الوضع الاقتصادي:
في العادة الرجل هو المسؤول عن تأمين الأمور المالية للعائلة ونفقاتها، وهذا لا يأتي بسهولة وإنما يكون بتعب ونصب وجهد شاق ليوفر عيشة كريمة لأسرته، وهنا لا بد من الزوجة المدبرة أن تحسن التصرف والإنفاق وأن تبذل ما في وسعها للمحافظة على ماله الذي يستحصله بالتعب والعناء؛ قال تعالى: (وإذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكانوا بين ذلك قواما) ولكن ما نراه في أحيان كثيرة أن بعض الزوجات لا يقنعن بالقليل ويطلبن باستمرار المزيد مما يحمل أزواجهن ما لا طاقة لهم به؛ لأنها رأت فلانة تلبس الملابس الغالية، و.. فما هذا الطمع وعدم القناعة، نحن أحياناً نعنّف الصغار لأنهم كلما رأوا شيئاً تعلقوا به وأرادوه لأنفسهم ونراه شيئاً قبيحاً فكيف إذا كان الأمر يتعلق بمسؤولة عن بيت وأسرة، يجب أن تعرف كيف تتدبر مسؤولياتها بشكل افضل وضمن حدود الإمكانيات ودون إرهاق الزوج بما لا يطيق وتشق عليه بما لا يستطيع مما يؤدي باستمرار الحال على هذا المنوال إلى الضجر وحدوث المشاكل التي تقوض العائلات .

5- الحالة النفسية :
لاشك أن مسألة العادات النفسية والفلسيوجية التي تمر على الرجل والمرأة تؤثر سلبا في مسألة الإنجاب ، فالمرأة أحيانا تكون عصبية المزاج ، أو باردة جنسيا ، أو متمردة أخلاقيا ، والعكس بالنسبة للرجل ، فمردود ذلك على تغير داخلي في المبايض أحيانا أو الهرمونات المفرزة للبويضات ، وبالتالي يتأخر الحمل أو يسبب عقما طويل .
وكذلك خروج المرأة خارج المنزل للعمل أو قضاء حاجيات البيت يتعبها جدا جدا ، وتتأثر سلبا بعدم تحقيق أنوثتها كمرأة لها حقوق وعليها واجبات ، فيسبب ذلك ضيقا نفسيا يكون مردوده على التعب الدائم وعدم الشعور بالراحة مع الزوج مثلا .
وتفكر المرأة بالطلاق نظرا لتحملها أمورا كبيرة عليها ، ويشعر الزوج بأن بعض وظائفها قد سلبت منه ويفكر بأخذ نسبة كبيرة من رجولته ، ويطبق عليهما الصمت المطبق الذي يعانيه كثير من الخليجيين ، وعدم فهم ذلك المرأة العربية والخليجية بالذات ، فأنصح نفسي وأخواتي بالمكاشفة والمصراحة والتفاهم التام بينهما على كل صغيرة وكبيرة ، حتى لايكون الطلاق بينهما إضطرارا أو أختيارا بيد أحدهما .
ومني لجميع قراء المنتدى النفساني والقارئات تحية وأوفر شكر

حصة المدني
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 23-02-2002, 03:28 PM   #2
أم مـــــروان
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية أم مـــــروان
أم مـــــروان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 880
 تاريخ التسجيل :  11 2001
 أخر زيارة : 25-11-2005 (07:37 PM)
 المشاركات : 3,006 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اختي الفاضله حصه قراءت اول موضوع لك في منتدى المراءه وتوقعت ان تضعي موضوعك هذا هناك فلما قررت ان يكون في حلقة النقاش؟!:)
..........
الطلاق مثل الكي هو اخر الدواء والعلاج ولا يجب ابدا ان يؤخذ القرار على عجله فهو ابغض الحلال عند الله
اعرف صديقه تعاني من نفس ما تعاني منه صديقتك لكن الضعف في زوجها وليس فيها , صبرت عليه تسع سنوات وكتمت سره ثم تفاجئت انه قرر الزواج
اتعلمين ما تنوي فعله؟
قررت ان تخطب له هي بنفسها وهي تعلم انه هو السبب وليس هي !
لكنها تعيش حاله من الاسى والحزن المكتوم فظروف اهلها العائليه لا تسمح لها با العوده لبيت الوالد , لذا سهلت الامر على نفسها وقررت ان تكون ضرتها من اختيارها
...........
الزواج الثاني اذا كانت له اسبابه مثل عقم صديقتك فا اعتقد ان من الخطاء ان تطلب الطلاق الا اذا كانت تعرف زوجها واطباعه وتعلم ان قلبه ضعيف وقد يميل للاخرى ويهجرها
...........
لولا ضعف قلوب بعض الرجال لما اشتكت النساء من الزواج الثاني والثالث والعاشر حتى
فان خفتم الا تعدلو .....فواحده




فينيتوا


 

رد مع اقتباس
قديم 24-02-2002, 08:38 AM   #3
lary_20th
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية lary_20th
lary_20th غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 851
 تاريخ التسجيل :  10 2001
 أخر زيارة : 15-08-2008 (07:46 PM)
 المشاركات : 429 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بسم الله الرحمن الرحيم
اولا
كل عام وانت وغاليتي واهمه بخير.
ثانيا
الزواج اختيار واظطرار كما الانسان مسير ومخير في نفس الوقت.
ثالثا
اما ما يخص الموضوع المثار فهو يعود في الدرجه الاولى للزوج، فاذا كان الزوج مقتنع بزوجته وشخصيته قويه لا تسمح للاخرين في عملية اتخاذه للقرار فان عملية الانجاب انما هي عمليه قدريه لن تكن سببا في الطلاق.
رابعا
اتخاذ الزوجه قرارا لقيامها بالخطبه لزوجها قرار حكيم ينم عن سعة اطلاع وتعقل.
خامسا
ما اشرت اليه من اسباب قد تساهم في مرور الاسره بمراحل قلق واختلاف فهي اسباب وجيهه قد تكون سببا للفراق وليس للقلق ولكن اقول ان شخصية الزوج هي العامل المؤثر في الاستقرار اضافة الى حالته الاقتصاديه.
سادسا
اقول للاسف ان اكثر حالات الطلاق تكون نسبة مشاركة المراة فيها اكثر وهنا لست متحاملا على المراة ولكن هذا ما لاحظته.
ارجو ان اكون وفقت في ايصال فكرتي.


 

رد مع اقتباس
قديم 25-02-2002, 05:00 PM   #4
نجدية
الكـاتـبـة الصحفـية


الصورة الرمزية نجدية
نجدية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 744
 تاريخ التسجيل :  10 2001
 أخر زيارة : 22-07-2013 (10:08 PM)
 المشاركات : 85 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


الزواج قسمة ونصيب

قد تختار انسان وتعجبك صفاته ولكن لا يكتب لك الزواج به

وقد تتزوج بانسان كنت في السابق تعتقد من المستحيل الزواج بشخص مثله

فالامر يعتمد بالقدر والنصيب
الناس الان لا يهتمون إلا بالمظاهر والمال و نسوا الإخلاق و المبادئ .......وعتبروا أي شخص مستقيم ماشي على الصراط القويم متخلف واننا لا نملك بعد نظر وانه بعيد كل البعد عن حضارات الامم ومبادئها ! ياللعجب من مجتمعاتنا هذه الايام ...


 

رد مع اقتباس
قديم 28-02-2002, 02:33 AM   #5
المطيرى
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية المطيرى
المطيرى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 971
 تاريخ التسجيل :  12 2001
 أخر زيارة : 22-01-2003 (04:52 AM)
 المشاركات : 785 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


أين الوفاء هنا ؟

لو كان الزوج عقيما هل 00 الزوج سيقوم بالطلاق حتى ترزق من غيره اولاد
لااعتقد وان فعل 000 لن ترضى هى ؟


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:24 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا