ما الذي تــــــــــــراه في هذه الصوره ؟

ما الذي تــــــــــــراه في هذه الصوره ؟

بسم الله الرحمن الرحيم...

ما الذي تراه في هذه الصوره ؟















وقفه مع الذات والتفكير بشموليه




ربما يتبادر في ذهن الكثير منا عندما يشاهد هذه الصورة
بأنه يرى [ نقطة سواد ]





وهكذا نحن البشر





ننسىالبياض الواسع الذي يحيط بهذه النقطة
ونركز فقط عليها
،،
مثلما نرى عيوب الآخرين
،،
فنحن نحاول أن نتغاضى عن حسناتهم
أو محيطهم الأبيض الواسع
،،
نركز نظرنا فقط على سيئاتهم ولو كانت صغيرة ً جداً





في وسط هذا المحيط الهائل من الحسنات




نحكم على الشخص بالنقطة السوداء التي نراها
ونتغاضى عن كل هذا البياض

المصدر: نفساني

كـــل الشكر لك غاليتي،،،،


على هذا الموضــوع،،،


تقبلي تحيـــاتي،،،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الحب الصافي

كـــل الشكر لك غاليتي،،،،


على هذا الموضــوع،،،


تقبلي تحيـــاتي،،،،

هلا وغلا تسلمي يالغاليه على مرورك العطر

أحييكِ على هذا الموضوع من كل قلبي

تسلمي عائشة

تسلمي يا غالية على هذه العبرة و الحكمة الرائعة

أنما أراها بيضاء أختي عائشة

لأن اللون الأسود بالنسبه لي خير

سلمت يمناكِ على النقل الرائع

الله لا يحرمنا من جهودك

لا خلا ولا عدم منكم جميعا

صحيح عائشة ..
في بعض الأحيان قد يؤدي موقف واحد الى الحكم بإنهاء علاقة رائعة..
وحتى على المستوى الشخصي قد نرى المصيبة والكارثة "مع ما تحمله من أجر في حال الصبر والرضا" متناسين النعم التي لا تعد ولا تحصى.. تماما كما نرى تلك النقطة السوداء متناسين المساحة الكبيرة البيضاء المحيطة بها..
وموقف عروة بن الزبير يعطينا درساً في ذلك.. فعندما أصيب في قدمه؛ وقرر الأطباء قطعها، فقطعت . ما زاد على أن قال: "اللهم لك الحمد فإن أخذت فقد أبقيت، وإن ابتليت فقد عافيت" .
فلما كان من الغد ركلت بغلةٌ ابنه محمداً – وهو أحب أبنائه إليه ، وكان شاباً يافعاً – فمات من حينه، فجاءه الخبر بموته، فما زاد على أن قال مثل ما قال في الأولى، فلما سُئِل عن ذلك قال : "كان لي أربعة أطراف فأخذ الله مني طرفاً وأبقى لي ثلاثة، وكان لي سبعةٌ من الولد فأخذ الله واحداً وأبقى لي ستة . وعافاني فيما مضى من حياتي ثم ابتلاني اليوم بما ترون، أفلا أحمده على ذلك ؟!" .

شكرااا كثير عائشة على هذا الموضوع الرائع.. بارك الله فيك ودمت في حفظ الرحمن..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة reeema

صحيح عائشة ..
في بعض الأحيان قد يؤدي موقف واحد الى الحكم بإنهاء علاقة رائعة..
وحتى على المستوى الشخصي قد نرى المصيبة والكارثة "مع ما تحمله من أجر في حال الصبر والرضا" متناسين النعم التي لا تعد ولا تحصى.. تماما كما نرى تلك النقطة السوداء متناسين المساحة الكبيرة البيضاء المحيطة بها..
وموقف عروة بن الزبير يعطينا درساً في ذلك.. فعندما أصيب في قدمه؛ وقرر الأطباء قطعها، فقطعت . ما زاد على أن قال: "اللهم لك الحمد فإن أخذت فقد أبقيت، وإن ابتليت فقد عافيت" .
فلما كان من الغد ركلت بغلةٌ ابنه محمداً – وهو أحب أبنائه إليه ، وكان شاباً يافعاً – فمات من حينه، فجاءه الخبر بموته، فما زاد على أن قال مثل ما قال في الأولى، فلما سُئِل عن ذلك قال : "كان لي أربعة أطراف فأخذ الله مني طرفاً وأبقى لي ثلاثة، وكان لي سبعةٌ من الولد فأخذ الله واحداً وأبقى لي ستة . وعافاني فيما مضى من حياتي ثم ابتلاني اليوم بما ترون، أفلا أحمده على ذلك ؟!" .

شكرااا كثير عائشة على هذا الموضوع الرائع.. بارك الله فيك ودمت في حفظ الرحمن..

كم اسعدنى مرورك وردك الرائع بروعتك يالغاليه

رائعة انت ومواضيعك يا عائشة

تسلمي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.ليلى الحمدان

رائعة انت ومواضيعك يا عائشة

تسلمي

وفديتج والله علي هالتشجيع تسلمين

رااااائع تهااجر الحروف خجلا..من روعة الطرح ..

ونكتفي بقول ..جزاكم الله ..عافية الابدان ونعيم الجنان ..

اللهم آمين ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلجات نفس

رااااائع تهااجر الحروف خجلا..من روعة الطرح ..

ونكتفي بقول ..جزاكم الله ..عافية الابدان ونعيم الجنان ..

اللهم آمين ..

كم اسعدني دعائك اسعدك ربي بالدارين

عائشة رمز العفة
اشكرك على الطرح
للاسف هذه حقيقة تقيمنا للامور
ونظرتنا السطحية ،،، وانعكاس سلبية دواخلنا
بالحكم على ما نراه
لكل شيء في حياتنا وجه آخر
علينا التفكير بعمق ،، لكشف الوجه الاخر
ودي لكي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الغد

عائشة رمز العفة
اشكرك على الطرح
للاسف هذه حقيقة تقيمنا للامور
ونظرتنا السطحية ،،، وانعكاس سلبية دواخلنا
بالحكم على ما نراه
لكل شيء في حياتنا وجه آخر
علينا التفكير بعمق ،، لكشف الوجه الاخر
ودي لكي

تسلمي يا غالية على هذه وجهة نظرك الرائعة